من وراء تهريب ?102? طن ذهب من مطار الخرطوم عبر الخطوط الإماراتية ؟!!

اسألوا مسؤول الأول والأخير عن البلد
اكيد لا أذان لمن ينادي.
لكن المسؤول يرفع الدعم المزعوم و الأسعار وتحميل النتيجة الغلاء والفشل الاقتصادي للمواطنين بسبب عدم ذكرهم الله كثيرا وقيام الليل. وكذلك كسل والاكل الفاخر.

لا حول ولا قوة ألا بالله. ياود الصائغ الموضوع بتاع 102 طن ذهب أكيد مرتبط بأكبرحرامى فى الوطن(عمرالبشير)وموضوع ال16 مليار دى أكيد دخلت فى حساب أرسين لوبين(عمر البشير) وأعتذر (لأرسين لوبين) لأنه كان حرامى ولكنه كان يساعد الفقراء كما قرأنا كامل سلسلته فى تلك العهود.

وتهريب المخدرات بالحاويات الى داخل السودان عبر الميناء الرئيسى

وتُعقد القمة الافريقية يومي 28 و29 كانون الثاني/يناير تحت شعار ?الانتصار في معركة مكافحة الفساد: نهج مستدام نحو تحول أفريقيا?.—————————————————————————————–
مـاذا هـى الكـذبـة التى سـيـقـولها الـبـشـيـر فى كلمـته فى هـذا المـؤتـمـر ؟ طـبعا كالعـادة سـيـرمـى عـلـى الـقـادة فى المؤتـمر اكـبـر كـذبـة فى تاريـخ الـبـشـريـة بأن الـسـودان قـد قـضى نهائـيا عـلى الـفـسـاد وانه شخصيا هـو من اشـرف عـلى القضاء عـلى الـفـسـاد وان الـسـودان يـنـعـم بالـرخاء وخالى نهائيا من الـفـسـاد وانه يـدعـو جـميع الدول ان تـسـتـلـهـم تجـربة السودان فى كيفية القـضاء عـلى الـفـسـاد وانهـم فى السـودان مـسـتـعـدون لـمساعـدة اى دولة تـطـلـب خـبـرتـنا فى القضاء على الفـساد.

حسبنا الله ونعم الوكيل من تجار الدين

كاد أن يصدق هذه المرة أن الحكومة من الممكن أن تفعل خيراً للشعب فقد سمع أن هناك مجمعات استهلاكية بها بيع بالتخفيض فذهب وكله أمل في أن يجد السلع مخفضة وإن كان سعرها المخفض نفسه مرتفعاً لكنه على الأقل أرحم من بقية تجار النظام الفاسد الممسك بتلابيب البلاد والعباد! في الطريق إلى “مسجد ود البشير” وجد امرأة عائدة من مركز التسوق الحكومي الذي يسميه بعضهم “مركز غش الرعية” فسألها عن السوق فردت عليه: “ليس هناك شيء، لا شاي ولا سكر ولا أي حاجة”! دي حاجة عملوها ناس الحكومة المجرمين عشان يمتصوا بيها غضب المتاظهرين وأول ما هدأت المظاهرات توقفوا عن إحضار السلع إلى هنا”. استمر في سيره رغم ذلك ووصل إلى مركز غش الرعية فوجد الحال أسوأ قليلاً مما وصفته المرأة العائدة من مركز غش الرعية… لا شيء غير تاجر واحد امامه بضعة أكياس من الشعيرية وعلب الصلصة وكيس، كيسين من الفاصوليا! تأكد له بأن “ديل الكلب عمرو ما يتعدل” وأن من غش الرعية لأكثر من 27 سنة فلا يمكن له إلا أن يدمن الكذب! وهذه المرة ليست استثناءً فغلي الدم في عروقه وذاكرته تستعيد كل ما ارتكبته الحكومة من جرائم في حقه وحق بقية الشعب الذي لا ينتمي إلى حزب الحكومة الفاسدة، لكنه شعر بإحساس مريح بعض الشيء يتصاعد في داخله حيث لم يعد يشعر كثيراً بالضيق بقدر ما شعر أن بإمكانه إن استمر الحال على هذا المنوال أن يفجر نفسه تفجيراً مميتاً في عدد كبير من الذين سببوا له كل هذه البلاوي، برأسهم الشرير الحاقد ووزير ماليته المجرم وعدد إضافي من المجرمين “حتى تعم الفائدة” ولم يعد يهمه كثيراً أن يموت بل هو فقط في حاجة إلى دفعة خفيفة جداً إلى أن يموت هو ويأخذ معه عدداً كبيراً من المجرمين? دفعةً مثل أن يعجز عن إطعام من يعول بينما يشبع الحاكم المترف ويتخم هو ووزير ماليته المجرم وبقية العصابة بمشقة الشعب!

لو حسبتوا حسبة بسيطة ال2900 دستوري حسب احصاء احد كااب الراكوبة الاسبوع الماضي ديل مرتبات ساكت لو الواحد بياخد بس 10 مليون دي 30 مليار قي الشهر من دون حساب العربات والمخصصات والبيوت والنثريات واصطاف مكاتبهم.
ومن ثم احسب ناس الامن كم عددهم وبياخدوا كم ، وسمعنة قالوا عساكر الدعم السريع قيل ان رواتبهم 6 مليون في الشهر للواحد طيب هم عددهم كم. وتخيل ملايين الاشياء التي لم نذكرها. زائدا السرقة والنهب. اءا لمي يبقي النظام فهو مجبور علي كل هذه الرشاوي للامن والجيش والمليشيات والدستوريين الي آخره.

هل بدء مسسل هروب قاده الانقاذ بأموالهم خارج السودان وذلك قبل انفجار الثوره

بدء العد التنازلى لقيام ثورة الجوع الكافر

لم يعد هناك مايقال .. استنفذ البشير كل الكلام خلال 30 عام من حكم البلاد .. حتى اصبح رصيد البنك المركزى السودانى من العملات الاجنبيه يساوى صفر .. فى حين ان السودان يحتاج هذه العملات الاجنبيه لانه يستورد كل شىء من الخارج.

خلال فتره وجيزه .. سوف يتوقف الاقتصاد تماما .. سوف تتوقف محطات الكهرباء لعدم وجود وقود .. سوف تتوقف المصانع لعدم وجود طاقه كهربائيه للتشغيل وارتفاع الاسعار .. سوف تستنفذ كافة السلع من الاسواق .. سوف تذهب البلاد فى اتجاه مجاعه حقيقيه.

اسألوا مسؤول الأول والأخير عن البلد
اكيد لا أذان لمن ينادي.
لكن المسؤول يرفع الدعم المزعوم و الأسعار وتحميل النتيجة الغلاء والفشل الاقتصادي للمواطنين بسبب عدم ذكرهم الله كثيرا وقيام الليل. وكذلك كسل والاكل الفاخر.

لا حول ولا قوة ألا بالله. ياود الصائغ الموضوع بتاع 102 طن ذهب أكيد مرتبط بأكبرحرامى فى الوطن(عمرالبشير)وموضوع ال16 مليار دى أكيد دخلت فى حساب أرسين لوبين(عمر البشير) وأعتذر (لأرسين لوبين) لأنه كان حرامى ولكنه كان يساعد الفقراء كما قرأنا كامل سلسلته فى تلك العهود.

وتهريب المخدرات بالحاويات الى داخل السودان عبر الميناء الرئيسى

وتُعقد القمة الافريقية يومي 28 و29 كانون الثاني/يناير تحت شعار ?الانتصار في معركة مكافحة الفساد: نهج مستدام نحو تحول أفريقيا?.—————————————————————————————–
مـاذا هـى الكـذبـة التى سـيـقـولها الـبـشـيـر فى كلمـته فى هـذا المـؤتـمـر ؟ طـبعا كالعـادة سـيـرمـى عـلـى الـقـادة فى المؤتـمر اكـبـر كـذبـة فى تاريـخ الـبـشـريـة بأن الـسـودان قـد قـضى نهائـيا عـلى الـفـسـاد وانه شخصيا هـو من اشـرف عـلى القضاء عـلى الـفـسـاد وان الـسـودان يـنـعـم بالـرخاء وخالى نهائيا من الـفـسـاد وانه يـدعـو جـميع الدول ان تـسـتـلـهـم تجـربة السودان فى كيفية القـضاء عـلى الـفـسـاد وانهـم فى السـودان مـسـتـعـدون لـمساعـدة اى دولة تـطـلـب خـبـرتـنا فى القضاء على الفـساد.

حسبنا الله ونعم الوكيل من تجار الدين

كاد أن يصدق هذه المرة أن الحكومة من الممكن أن تفعل خيراً للشعب فقد سمع أن هناك مجمعات استهلاكية بها بيع بالتخفيض فذهب وكله أمل في أن يجد السلع مخفضة وإن كان سعرها المخفض نفسه مرتفعاً لكنه على الأقل أرحم من بقية تجار النظام الفاسد الممسك بتلابيب البلاد والعباد! في الطريق إلى “مسجد ود البشير” وجد امرأة عائدة من مركز التسوق الحكومي الذي يسميه بعضهم “مركز غش الرعية” فسألها عن السوق فردت عليه: “ليس هناك شيء، لا شاي ولا سكر ولا أي حاجة”! دي حاجة عملوها ناس الحكومة المجرمين عشان يمتصوا بيها غضب المتاظهرين وأول ما هدأت المظاهرات توقفوا عن إحضار السلع إلى هنا”. استمر في سيره رغم ذلك ووصل إلى مركز غش الرعية فوجد الحال أسوأ قليلاً مما وصفته المرأة العائدة من مركز غش الرعية… لا شيء غير تاجر واحد امامه بضعة أكياس من الشعيرية وعلب الصلصة وكيس، كيسين من الفاصوليا! تأكد له بأن “ديل الكلب عمرو ما يتعدل” وأن من غش الرعية لأكثر من 27 سنة فلا يمكن له إلا أن يدمن الكذب! وهذه المرة ليست استثناءً فغلي الدم في عروقه وذاكرته تستعيد كل ما ارتكبته الحكومة من جرائم في حقه وحق بقية الشعب الذي لا ينتمي إلى حزب الحكومة الفاسدة، لكنه شعر بإحساس مريح بعض الشيء يتصاعد في داخله حيث لم يعد يشعر كثيراً بالضيق بقدر ما شعر أن بإمكانه إن استمر الحال على هذا المنوال أن يفجر نفسه تفجيراً مميتاً في عدد كبير من الذين سببوا له كل هذه البلاوي، برأسهم الشرير الحاقد ووزير ماليته المجرم وعدد إضافي من المجرمين “حتى تعم الفائدة” ولم يعد يهمه كثيراً أن يموت بل هو فقط في حاجة إلى دفعة خفيفة جداً إلى أن يموت هو ويأخذ معه عدداً كبيراً من المجرمين? دفعةً مثل أن يعجز عن إطعام من يعول بينما يشبع الحاكم المترف ويتخم هو ووزير ماليته المجرم وبقية العصابة بمشقة الشعب!

لو حسبتوا حسبة بسيطة ال2900 دستوري حسب احصاء احد كااب الراكوبة الاسبوع الماضي ديل مرتبات ساكت لو الواحد بياخد بس 10 مليون دي 30 مليار قي الشهر من دون حساب العربات والمخصصات والبيوت والنثريات واصطاف مكاتبهم.
ومن ثم احسب ناس الامن كم عددهم وبياخدوا كم ، وسمعنة قالوا عساكر الدعم السريع قيل ان رواتبهم 6 مليون في الشهر للواحد طيب هم عددهم كم. وتخيل ملايين الاشياء التي لم نذكرها. زائدا السرقة والنهب. اءا لمي يبقي النظام فهو مجبور علي كل هذه الرشاوي للامن والجيش والمليشيات والدستوريين الي آخره.

هل بدء مسسل هروب قاده الانقاذ بأموالهم خارج السودان وذلك قبل انفجار الثوره

بدء العد التنازلى لقيام ثورة الجوع الكافر

لم يعد هناك مايقال .. استنفذ البشير كل الكلام خلال 30 عام من حكم البلاد .. حتى اصبح رصيد البنك المركزى السودانى من العملات الاجنبيه يساوى صفر .. فى حين ان السودان يحتاج هذه العملات الاجنبيه لانه يستورد كل شىء من الخارج.

خلال فتره وجيزه .. سوف يتوقف الاقتصاد تماما .. سوف تتوقف محطات الكهرباء لعدم وجود وقود .. سوف تتوقف المصانع لعدم وجود طاقه كهربائيه للتشغيل وارتفاع الاسعار .. سوف تستنفذ كافة السلع من الاسواق .. سوف تذهب البلاد فى اتجاه مجاعه حقيقيه.

وبعد دة راجين شنو ؟ ديل حرامية داير تصفية

قلت لي 102 (طن)؟؟؟
يا رجل 102 طن وبتهرب ,؟؟ كلام يا عبد الكلام

والاخ كان واقف جنب الطيارة وهم بحملوا الاطنان دى في الطيارة؟ ما كان تخمش لسك نص كيلو بس

الاخ الاستاذ بكري شخصيا تنبات بهذه الفوضي قبل اكثر من عقدين وما عادت لدينا دولة ومطار الخرطوم التهريب فيه يتم يوميا وما عليك ان تشتري الوردية كاملة اما الذهب فتهريبه يتم بعلم النافذين بالدولة ودع عنك التهريب لك تسال في مقال اخر عن هذه الميزانية لماذا لا يظهر ايراد الذهب والمصارف الحكومية وشركات الدولة وشركات الاتصالات اليس هذا يعني ان هناك ميزانيتان ؟؟؟اليس تجنيبا واين تذهب هذه الايرادات ولماذا نتحمل مصاريف الدولة علي كاهل المواطن والسؤال الاهم والذي نغفل عنه اين تذهب هذه الاموال واين توضعوهل للحركة الاسلامية او الحزب الحاكم دخل في هذا وهل ستتم محاربة الوطن بها لاحقا بعد زوالهم ؟؟؟هذا هو السؤال المهم واهم منه كيف قانونيا نسترد هذه الاموال ؟؟؟دون اجابة لهذه الاسئلة لا داعي للنغيير ؟؟؟؟

ما فاضيين من سؤال المسافرين ” شايل معاك عملة؟”

والله الواحد بقي محتار ما قادر يعلق ،لسانو اتعقد من البسمعوا.
الناس دي يا جماعه بصلوا و بصوموا و بنومو و يضحكوا و يحزنوا يجوعو و يشبعو زينا كده؟ ولا هم مخلوقات من كوكب اخر. والله صحي امكن ديل هم سكان العوالم الاخري غزوا الارض و بدوا من السودان؟! والله حاجه تحير ! ديل ما ممكن يكونوابشر ،لا حول ولا قوة الا بالله الواحد فكت منه عديل ، الله لا كسب الكيزان دنيا و اخره.

فى صفحة أخبار الراكوبة يوم 26-12-2017الخرطوم: قالت الحكومة السودانية، أمس الإثنين، إن إنتاج البلاد من الذهب للعام 2017 بلغ 105 طناً.
وتعهد وزير المعادن هاشم علي سالم، في تصريحات صحفية، أن يكون العام المقبل عام الانجاز والتميز بالوزارة.
وتزعم الخرطوم أن معدن الذهب قد كفاها شح النفط بعد انفصال الجنوب في العام 2011.
وتورطت وزارة المعادن في فضيحة توقيع صفقة مع شركة “سبرين” الروسية التي وعدت بجعل السودان الدولة الثانية في القارة الافريقية انتاجاً للذهب، وهو ما كذّبته الأيام، ودفع المعادن لالغاء تعاقدها مع الشركة.
وقال خبراء تحدثوا “للراكوبة” إن الغرض من هذه الاحاديث صرف الناس عن الحالة الاقتصادية المتردية…

وبما أنه تم تهريب 102 طن أين تم تجنيب الثلاثة أطنان المتبقية ؟؟؟

غايتو الكيزان زى ما وصفهم مستثمر خليجى إنهم تعدوا درجة الحرامية بمراحل عديدة …

خبر محبط للغاية له علاقة بالمقال!!

فساد القمة : وزير(العدل) يعمل في التهريب !!
****************************
المصدر:ـ مركز “اخبار السودان اليوم” ـ
موقع “حريات”
بتاريخ ء 08/28/2011 03:59 PM
***********************
ـ(حريات خاص) ـ
أحبطت السلطات الأمنية محاولة تهريب 200 مليار جنيه الأربعاء 24 أغسطس، وتشير الملابسات إلى ضلوع وزير العدل أحمد بشارة دوسة في العملية. وأفاد مصدر موثوق لـ (حريات) بأنه تم إحباط محاولة تهريب مبلغ كبير جداً من العملة القديمة من دولة جنوب السودان تقدر بحوالي 200 مليار جنيه، وتم ضبط عربة لوري مشحونة بالاموال في كبري جبل أولياء. يقول المصدر: كان في انتظار هذا اللوري عربة أخرى ملاكي خاصة بوزير العدل السوداني، وقد تمت مطاردة عربة السيد وزير العدل إلى ان دخلت منزله، ولكن تنكر الوزير لأية صلة تربطة بهذه الشبكة. وأفاد المصدر بأن المهربين المضبوطين كانوا يعملون مع وزير العدل منذ أن كان يشغل منصب مسجل الأحزاب إلا أنه أنكر صلته بهم ونفى أية علاقة له بهذا الامر.

***- وكانت صحيفة (الصحافة) نشرت خبر القبض على متهمين عند نقطة تفتيش جبل أولياء جنوبي الخرطوم، بحوزتهما جوالات مليئة بالعملة السودانية القديمة بغرض تغييرها بالعملة الجديدة مهربة من دولة جنوب السودان.

***ـ من جهة أخرى شرعت الأجهزة الأمنية في التحقيق حول مبالغ مالية كبيرة تمت محاولة لنقلها من مدينة كسلا إلى ولاية الخرطوم بعربة تخص وزير فى الحكومة الاتحادية ويقودها أحد أفراد القوات النظامية وبحسب تحقيقات الشرطة فإن السيارة اللاندكروزر كان يقودها نظامي قادماُ من مدينة كسلا متجهاً إلى الخرطوم وتم توقيفه ليعثر رجال الشرطة الأمنية عند نقطة تفتيش الخياري على (عشرة ملايين جنية سوداني) داخل العربة التي تشير مستنداتها إلى أنها تخص وزيرا بالحكومة الاتحادية مما دعا أفراد الشرطة إلى الاشتباه في تلك الأموال وتم إتخاذ إجراأت اشتباه بشأنها لدى شرطة الخياري بمحلية الفاو ولم يستبعد مصدر أمني أن الأموال كانت في طريقها للاستبدال بالعملة الجديدة مؤكداً أن المضبوطات كانت بالعملة القديمة التي ستنتهي صلاحيتها في غضون الأيام القادمة وفي الوقت نفسه بدأت الأجهزة الأمنية في الخرطوم إجراأت التحقيق في محاولة لمعرفة مصدر تلك الأموال وعلاقتها بالوزير.

وبعد دة راجين شنو ؟ ديل حرامية داير تصفية

قلت لي 102 (طن)؟؟؟
يا رجل 102 طن وبتهرب ,؟؟ كلام يا عبد الكلام

والاخ كان واقف جنب الطيارة وهم بحملوا الاطنان دى في الطيارة؟ ما كان تخمش لسك نص كيلو بس

الاخ الاستاذ بكري شخصيا تنبات بهذه الفوضي قبل اكثر من عقدين وما عادت لدينا دولة ومطار الخرطوم التهريب فيه يتم يوميا وما عليك ان تشتري الوردية كاملة اما الذهب فتهريبه يتم بعلم النافذين بالدولة ودع عنك التهريب لك تسال في مقال اخر عن هذه الميزانية لماذا لا يظهر ايراد الذهب والمصارف الحكومية وشركات الدولة وشركات الاتصالات اليس هذا يعني ان هناك ميزانيتان ؟؟؟اليس تجنيبا واين تذهب هذه الايرادات ولماذا نتحمل مصاريف الدولة علي كاهل المواطن والسؤال الاهم والذي نغفل عنه اين تذهب هذه الاموال واين توضعوهل للحركة الاسلامية او الحزب الحاكم دخل في هذا وهل ستتم محاربة الوطن بها لاحقا بعد زوالهم ؟؟؟هذا هو السؤال المهم واهم منه كيف قانونيا نسترد هذه الاموال ؟؟؟دون اجابة لهذه الاسئلة لا داعي للنغيير ؟؟؟؟

ما فاضيين من سؤال المسافرين ” شايل معاك عملة؟”

والله الواحد بقي محتار ما قادر يعلق ،لسانو اتعقد من البسمعوا.
الناس دي يا جماعه بصلوا و بصوموا و بنومو و يضحكوا و يحزنوا يجوعو و يشبعو زينا كده؟ ولا هم مخلوقات من كوكب اخر. والله صحي امكن ديل هم سكان العوالم الاخري غزوا الارض و بدوا من السودان؟! والله حاجه تحير ! ديل ما ممكن يكونوابشر ،لا حول ولا قوة الا بالله الواحد فكت منه عديل ، الله لا كسب الكيزان دنيا و اخره.

فى صفحة أخبار الراكوبة يوم 26-12-2017الخرطوم: قالت الحكومة السودانية، أمس الإثنين، إن إنتاج البلاد من الذهب للعام 2017 بلغ 105 طناً.
وتعهد وزير المعادن هاشم علي سالم، في تصريحات صحفية، أن يكون العام المقبل عام الانجاز والتميز بالوزارة.
وتزعم الخرطوم أن معدن الذهب قد كفاها شح النفط بعد انفصال الجنوب في العام 2011.
وتورطت وزارة المعادن في فضيحة توقيع صفقة مع شركة “سبرين” الروسية التي وعدت بجعل السودان الدولة الثانية في القارة الافريقية انتاجاً للذهب، وهو ما كذّبته الأيام، ودفع المعادن لالغاء تعاقدها مع الشركة.
وقال خبراء تحدثوا “للراكوبة” إن الغرض من هذه الاحاديث صرف الناس عن الحالة الاقتصادية المتردية…

وبما أنه تم تهريب 102 طن أين تم تجنيب الثلاثة أطنان المتبقية ؟؟؟

غايتو الكيزان زى ما وصفهم مستثمر خليجى إنهم تعدوا درجة الحرامية بمراحل عديدة …

خبر محبط للغاية له علاقة بالمقال!!

فساد القمة : وزير(العدل) يعمل في التهريب !!
****************************
المصدر:ـ مركز “اخبار السودان اليوم” ـ
موقع “حريات”
بتاريخ ء 08/28/2011 03:59 PM
***********************
ـ(حريات خاص) ـ
أحبطت السلطات الأمنية محاولة تهريب 200 مليار جنيه الأربعاء 24 أغسطس، وتشير الملابسات إلى ضلوع وزير العدل أحمد بشارة دوسة في العملية. وأفاد مصدر موثوق لـ (حريات) بأنه تم إحباط محاولة تهريب مبلغ كبير جداً من العملة القديمة من دولة جنوب السودان تقدر بحوالي 200 مليار جنيه، وتم ضبط عربة لوري مشحونة بالاموال في كبري جبل أولياء. يقول المصدر: كان في انتظار هذا اللوري عربة أخرى ملاكي خاصة بوزير العدل السوداني، وقد تمت مطاردة عربة السيد وزير العدل إلى ان دخلت منزله، ولكن تنكر الوزير لأية صلة تربطة بهذه الشبكة. وأفاد المصدر بأن المهربين المضبوطين كانوا يعملون مع وزير العدل منذ أن كان يشغل منصب مسجل الأحزاب إلا أنه أنكر صلته بهم ونفى أية علاقة له بهذا الامر.

***- وكانت صحيفة (الصحافة) نشرت خبر القبض على متهمين عند نقطة تفتيش جبل أولياء جنوبي الخرطوم، بحوزتهما جوالات مليئة بالعملة السودانية القديمة بغرض تغييرها بالعملة الجديدة مهربة من دولة جنوب السودان.

***ـ من جهة أخرى شرعت الأجهزة الأمنية في التحقيق حول مبالغ مالية كبيرة تمت محاولة لنقلها من مدينة كسلا إلى ولاية الخرطوم بعربة تخص وزير فى الحكومة الاتحادية ويقودها أحد أفراد القوات النظامية وبحسب تحقيقات الشرطة فإن السيارة اللاندكروزر كان يقودها نظامي قادماُ من مدينة كسلا متجهاً إلى الخرطوم وتم توقيفه ليعثر رجال الشرطة الأمنية عند نقطة تفتيش الخياري على (عشرة ملايين جنية سوداني) داخل العربة التي تشير مستنداتها إلى أنها تخص وزيرا بالحكومة الاتحادية مما دعا أفراد الشرطة إلى الاشتباه في تلك الأموال وتم إتخاذ إجراأت اشتباه بشأنها لدى شرطة الخياري بمحلية الفاو ولم يستبعد مصدر أمني أن الأموال كانت في طريقها للاستبدال بالعملة الجديدة مؤكداً أن المضبوطات كانت بالعملة القديمة التي ستنتهي صلاحيتها في غضون الأيام القادمة وفي الوقت نفسه بدأت الأجهزة الأمنية في الخرطوم إجراأت التحقيق في محاولة لمعرفة مصدر تلك الأموال وعلاقتها بالوزير.