
كلام الناس
نورالدين مدني
*أثارت إحدى السيدات السودانيات في أحد قروبات التواصل الإجتماعي قضية إجتماعية خطيرة بتناولها ما أسمته أحلام الرعب في دول المهجر أو ضريبة الغربة في البلاد المختلفة ثقافيا.
*تحدثت بصراحة لاتخلو من مرارة عن بعض أوضاع الأسر السودانية التي تأثرت سلباً بتداعيات الحياة في مثل هذه المجتمعات التي أفرزت بعض الحالات السالبة مثل إنفصال بعض الأمهات وحياتهن في مساكن منفصلة وبالتالي إنفصال الأباء في منازل منفصلة أيضاً .. والاثار السيئة المترتبة على الأبناء والبنات.
*ركزت هذه السيدة حديثها على تسلط الرجل السوداني وعنفه‘ مقارنة بالواقع الإجتماعي الذي تعيش فيه حيث المساواة بين الرجال والنساء في الحقوق والواجبات والمسؤوليات‘ كماتحدثت عن إنشغال النساء السودانيات بإكتناز الذهب والمجوهرات‘ لكنها لم تتحدث عن سوء إستغلال المرأة السئ للحقوق التي وجدتها في هذه المجتمعات على حساب تماسك الأسرة.
* أشارت أيضاً لبعض المخاطر والمهددات الاخلاقية في هذه المجتمعات المفتوحة التي قد تؤدي للإنحراف والوقوع في براثن الرزيلة‘ أو الإنجراف نحو الغلو والعنف ضد المجتمع المحيط.
* هذه نماذج لبعض المهددات المحدقة بالأسر السودانية وبكل الأسر في مثل هذه المجتمعات التي تكفل حتى للاطفال حماية قد يستغلونها للإفلات مما يعتبرونه قيود الأسرة وضوابطها الصارمة .. لكنها تظل حالات متفرقة وإن إزدادت في الاونة الأخيرة نتيجة لعوامل كثيرة لايمكن تبرئة الاباء والأمهات من مسؤوليتهم تجاهها.
*بالطبع لايمكن إلقاء اللوم على المجتمعات المفتوحة التي تزخر بالإيجابيات والمحاسن‘ خاصة وأن المهددات الأخلاقية موجودة في كل المجتمعات البشرية‘ خاصة وهناك اسر محافظة ومتماسكة ومستقرة في هذه المجتمعات المفتوحة مما يعني أن العيب ليس فيها.
* في هذه المجتمعات قوانين تحكم العلاقات الإجتماعية والأسرية وحقوق المرأة والطفل يجب إحترامها‘ لكن دون التفريط في واجب الحرص على سوءإستغلالها في هدم الحياة الأسرية لمجرد وجود خلافات أوضغوط يمكن تجاوزها بالتي هي أحسن.
* إن الحياة المادية القاسية تستوجب المزيد من التفاهم بالحسنى ليس فقط بين الاباء والأمهات وإنما بينهم وبين الأبناء والبنات الذين نشأوا في بيئة إجتماعية وثقافية مختلفة‘ لأنهم/ن في أمس الحاجة للتفاهم الإيجابي معهم/ن دون إفراط أو تفريط لكسبهم/ن عاطفياً وأخلاقياً والحفاظ عليهم/ن بدلاً من تركهم/ن يخرجون من محيط الرعاية الأسرية ليواجهوا المجهول وحدهم/ن في طاحونة الحياة المادية التي لاترحم الكبار ولا الصغار .
كلمتي اقولها عن معايشتي للاسر السودانية في أوروبا وامريكا وكندا واقولها ولم اسمعها بل رأيتها بام عيني..
المرأة السودانية اكبر خطر يهدد الرجل السوداني واطفاله…
المرأة السودانية تعيق تقدم و تطور الرجل السوداني وسبب رئيسي لدخوله للجنة والنار معا..
لا ولن اتزوج من سودانية وان انطيقت السموات بالأرض
فهم مافي
عنطظه في الفاضى
مخ خاوي
لا تقدم شيء
طموح محدود ما بين الدهب و التوب
حسبنا الله ونعم الوكيل
الكاتب عاوز يقول single mother بس خجلان ساى ..أعرف سودانية وصلت كندا بصحبة طفلة لجؤ سياسى وبالطبع بدأت الرحلة من القاهرة الى دمشق كندا وكلما تذهب فى اجازة تأتى حامل ولديها الان ماشاء الله ستة اطفال وطبعا single mother وبتستلم عليها اعانات وبتبنى فى بيت فى السودان..اى سودانية عرفت الحقوق والحرية شالت أطفالها و single mother
سلام يا نور …
عندنا هنا في امريكا وكندا
المراة السودانية سلاح نووي فتاك مدمر للاسر ولا اعني الاسرة بل الاسر واعني الجمع…
هي غير منتجة غير فعالة خمولة غير مكترثة مهملة سبهللية وكعادة السودانيين فاكره نفسها اس الاس لكن هي اس الباس…
سهر للساعت الاولي من فجر اليوم التاني في مالا ينفطع وبالطبع يضر….
من واتس اب لي فيس بوك..
اهمال للرجل واطفاله والانشغال في الغير…
لا تقديم عون للرجل في الامور المنزلية ولو بالكلام الطيب…
لا تقديم للابناء اكاديميا ولو تهيء الجو المناسب انت كان متاخرة في اللغة وهذا عزرهم وشماعتهم..
الحياة الدينية صفر والاجتماعيات الف وغير صحية وغير مفيدة وغير مثمرة..
جل وكل الهم غوايش دهب وكمية تياب وتجديد عفش والمظاهر …
تساهر في التفون مع اهلها او صاحباتها وتنسي انوا يوم غد يبدا بعد ساعات ..
الاولاد هدمهم غير جاهزة
غير مكوية
اكلهك ما جاهز
ما عارفاهم بياكلوا شنوا
الراجل يمرق الدغش
لا اكل
لا قهوة
لا شاي
ولا حتي ربنا يستر عليك وترجع بالسلامة…
وفي اقرب ركن نقاش…
الراجل مقصر
الراجل شغال اليوم كلوا
ناس امي ماشين العمرة
اختي مروحتها خربت
خالتي غنمايتها ماتت
جدي مات قبل ما اعرفك ليه ما ضربت عزيت اهلي..
جارتنا جاتها نزله ليه ما كفرت لي امي..
قااعد ترسل لي اهلك كم
راجل اختك اشتري بيت كيف
حيطتكم وقعت باننها ليهو البناها منوا وكم طوبه وكم حبه رمل
وووووووووو وياملك الموت عليك الله تجي تريحني