إسلاميون في التخشيبة !!

يا ربي ده يكون مين فيهم

الاثنين هم عثمان خالد مضوي وابوهريرة زين العابدين

من المعروف ان بعض الاسلاميين من الطلاب في مدني والخرطوم والقضارف ارتكبوا جنايات قتل في حق زملائهم من الطلاب المعارضين لتوجهات حكومه الانقاذ تمت تبرئتهم واطلاق سراحهم بامر من ابو العفين علي ضار شخصيا وحتي مدراء الشرطه المعترضين علي هكذا اجراءت لا قانونيه تمت احالتهم للمعاش المبكر ومن المعروف ان قيادات المؤتمر الوطني كلها فوق القانون ولديهم حصانه حتي في جرائم القتل والسحل والاغتصاب ناهيك عن الاعتقالات والتعذيب وما جري في بيوت الاشباح وهذا ما شجع هؤلاء وغيرهم للتمادي في غيهم ومعرف ان حراميه المؤتمر الوطني او الفاسدين منهم يتمتع الواحد منهم باكثر من ثلاث وظائف والغريب في الامر ان الريئس البشير كلما اكتشف احد هؤلاء اللصوص او الفاسقين قام بترقيته واعطاه مناصب ارفع والسر في ذلك لابد ان ينكشف في يوم من الايام هناك وزراء تماسيح معروفين لم بيقي لهم ان ان يبنوا القصور في كوكب المريخ لازال البشير يحتفظ بهم لاكثر من عشرة سنوات

نفسي واللة يجي واحد في السودان يكون زي ماو تسي تونق الزعيم الصيني او كيم السونق الزعيم الكوري وتبدا الثورة الثقافية ويتقفل السودان وتبدا عجلة العمل من جديد وتظهر زعامات جديدة الخ بحلم مافي فايدة