نظام البشير يودع عدداً من الضباط السجن الحربي ” طالع القائمة “..الخلافات تعصف بالقيادات العليا في جهاز الأمن.

الظلم ظلومات والجاي اسو

طالما في حساب للتقصير معناه ماشين في الخط الصحيح, بس ما يكون فقط في الجوانب العسكرية فقط عايزين كمان محاسبة التقصير المدني , الكلام دا للتنفذيين الجدد

لم ينحازوا الى جانب شعبهم في سبتمير والان يدغعون الثمن

اللهم أجعل كيدهم في نحرهم و اخرج عبادك في السودان منهم سالمين يا رب

من حق الشعب السوداني ان يشمت في مايسمي اعتباطا قواته المسلحه وجهاز امنه الذي يدعي بالوطني من حق كل سوداني ان ينتفض فرحا وابتهاجا بكل هزيمه وكل نكبه تصاب بها هذه المليشيات التي لاتسهر الا علي امن البشير واخوته وحفنه من الاسلاميين الانتهازيين ، عدد الرصاص الذي حصدت به قوات الامن السودانيين في سبتمبر كان اولي ان تحرر به حلايب او الفشقه او اي من الاراضي السودانيه المغتصبه ، الطائرات التي تقصف في اهلنا في جبال النوبه ودارفور كان اولي لو اعترضت سلاح الجو الاسرائيلي وهو ينفذ عملياته في الاراضي السودانيه ، قوات مسلحه وجهاز امن تكتفي بالدفاع بالنظر في وجهه اسرائيل وتمطر شعبها بالرصاص اذا خرج محتجا علي غلاء المعيشه ،لاهي قوات ولا هي مسلحه ولا علاقه لها بالشعب ….

اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم … ودمرهم تدميرا

اللهم ربي اجعل كيدهم في نحرهم ونجنا من القوم الظالمين يا عزيز يا قوي

عندما مات معاوية اوصى بأن ينزله الى القبر
عمر ابن العاص و عندما نزل عمر الى القبر استل
يزيد سيفه قائلا لعمر تبايعنى أو ترقد مع صاحبك
وكانت هذه وصية معاوية قبل موته ……
فقتل وأعتقال الضباط لا يشفى مرض السودان
بل الغرض كل الغرض فى الذى اوصلهم الى ا لكلية أو الوظيفة
القضية فى الثلاثى كله و بدون فرز
((المتأسلمين – الطائفية – العسكر )))

قبل اكثر من ثلاث سنوات كتبت تعليقا على خلفية إقالات وإحالات وطرد بعض المستخدمين فى الدوله من ضباط جيش وشرطه وكبار وصغار موظفين فى الخدمه المدنيه وشبهة حال الذين مازالوا بالخدمه واولئك الذين اخرجوا منها أكرمكم الله(بالخراف)وقلت أن الخراف تقف وهى تنظر ببلاهه الى من كانوا معها فى (زريبه)واحده وهى تذبح أمامها ولا تحرك ساكنا ظنا منها أن السكين التى بيد الجزار لن تطال عنقها!!هذا هو حال المستخدمين فى دوله بلادى منذ فجر الثلاثين من يونيو 89ومنذها ظلت الدوله حكرا على جماعة الاخوان فتحول الجميع الذكور منهم الى عبيد والاناث منهم الى سبايا فى بلاط السلطان الاخوانى!! وادارة الجماعه او بالاحرى السلاطين الجدد الدوله بلا ضابط ولا رابط فصار كل شىء ملكهم يعزون من يشاؤا ويذلون من يشاؤا طارحين قوانين (الكفار)التى كانت تنصف الجميع جانبا وكأنها لم تكن وصار كل واحد فى موقعه يألف ويهندس القوانين التى تليق بمقامه وتجلب له المنافع !!وتستاهلوا يا (طراطير..ياعرر..ويا جبنا)وزمان قُدامنا الكانوا رجال قالوها كلمه وماتوا على هذه الكلمه عندما كانوا يواجهون مثل هذه المحن (الرب واحد والعمر واحد) و(مافى زول بيموت قبل يوموا)..والله..والله..والله ليس منكم أحد سوف يكون بمناءا من ما جرى لزملائكم فالقيادات العليا كل ماوجدت نفسها فى زنقه يلجاؤن فوراالى مثل هذه الاجراءات العقيمه السقيمه ويتعاملون مع اصحاب البلد تماما كما يتعامل الكفيل فى دول الخليج مع من وفدواالى ديارهم من آجل كسب العيش وبعد أن ضاقت بهم سبل العيش الكريم فى بلاد الاباء والاجداد بسبب هذه التصرفات الحمقاء الصادره من نظام جاء حاملا اوهاما تفوق الخيال واحلاما ظلوطيه بحكم العالم وأستاذيته هذه الافكار التى إقتبسوها من شخص مخبول أسمه حسن البنا وخلصواالى أن إتباعهم لنظرياته تحقق لهم مكاسب سلطويه وماليه وعضوا عليها بالنواجذ!!وقديما قال احدهم (نارا مضمونه ولا جنة مجهجه)وصار هذا المأثور البائس منهجهم ودينهم وديدنهم!!ومن هنا ارجو أن أذكر جميع الذين مازالوا بالخدمه فى إنتظار يومهم المشئوم دافعوا عن زملائكم وإخوانكم وأفعلوا شيئا تحفظون به حقوقكم وحقوق غيركم كل فى موقعه يستطيع فعل شىء ما!! بلادكم لاتتركوها نهبا لقله فشلة على مدار ربع قرن من تحقيق طموحات شعبه وهى ترفع شعارات إسلاميه فشككت الجميع فى الدين الاسلامى وجعلت البعض يرتدون عنه!!.

انتهت الانقاذ وبدأ البنيان فى التصدع والانشقاق وهنو الان يتساقط طوبة طوبة

كل كلاب علي عثمان ونافع من المفترض يشربوا موية البحر والله يشرب كل الطاقم الحاكم مياه منكر ونكير بمناسبة مولد الهدي والنور سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم آمين

ربنا اسمه الحق.. ولابد لهذا الحق ان يسود..

الظالم حتما الى زووال مهما طال به الامد.. وسنرى عجائب الله فيهم

كل ضباط الجيش السوداني الفضلو غير جديرين بأن يكونوا ضباط وهم أضعف مايكون ، من الطرائف الحاصلة في الجيش كان هناك مجموعة من عساكر الجيش يقومون بتحميل صناديق الذخائر المفروض يشيلوها قوات الجنجويد المرتزقة للعمليات الأخيرة في تروجي فالجنجويد كانو يسبون عساكر الجيش وكان في عقيد من الجيش واقف يشرف علي عملية التحميل فقام واحد من الجنجويد بسبة وقال ليه أنت واقف مالك ماتشيل مع الناس ديل هذا ماوصل اليه حال الجيش في ظل حكومة البشير ،
أنا الشي المستقرب ليهوا ليه ضباط الجيش يقضي سنوات في الكلية الحربية تدريب ومجهود بدني ويتخرج ويشتغل كم سنة في الجيش عشان يحصل علي ترقية الي أن يتصل عميد أو عقيد كيف يرضي أنو يساوهوا بي واحد مرتزق من الجنجويد
من الطرائف أيضا قالوا لمن جابوا قائد الجنجويد المجرم حميدتي قالوا ليهوا نحنا أدنيناك رتبة لواء في حرس الحدود ، قالهم لا انا داير الرتبة الفيها نجوم كنار وصقر دي يقصد رتبة العميد والله محن .

جهاز الأمن و المخابرات (( الوطني )) .. ؟؟؟؟

يا جماعة سمّو الاشياء بمسمياتها ، جهاز الأمن ليس بوطني ، بل هو جهاز قمعي تابع للعصابة و عمله هو حماية النظام ،
ومتابعة المواطنين وتكميم الصحف و إسكات الرأي المخالف و تشويه صورة المعارضين وشراء الزمم والضمائر .
و مهمته الاساسية هي الاعتقالات ومطاردة (( الوطنييين )) فكيف يستقيم ان نطلق عليه (وطني) .. يا سادة ؟؟؟

ناس جهاز الامن تنطبق وباميتياز مقولتين: اسد علي وفي الحروب نعامة، وفلاحتي في ود مرتي، فاكرين الحرب دي تفريق مظاهرات، قعدتو تتخلعو بناس الحبهة الثورية لامن ربنا لماكم، اثبتو ولا بس رجالتكم في النسوان والاطفال والعزل؟ّ ربنا دا ما بيضرب بعصا!!

الجيش السوداني ليس جيش لنظام الإنقاذ وهو للدولة السودانية ، لا نذهب بعيداً بدعواتنا ان ينحل الجيش السوداني وتكوين جيش جديد كما ذهب الاخوة في العراق بعد الاطاحة بحزب البعث ، والآن هم في اشد الندم من ذلك ، ولن يكون مليشيات الانقاذ ولا مقاتلي الجبهة الثورية بديل للجيش السوداني الذي يعتبر من اقدم الجيوش في افريقيا ، لا بل في الشرق الاوسط بأسره ، سوف يفضل الجيش السوداني كما هو ولكن من حق الشعب السوداني المنادى بغيار النظام الحاكم ، وليس حكومة الانقاذ ولا غيره في امكانة ان ينهي الجيش السوداني وسوف يفضل رحم الجيش السوداني تلد الرجال لهذا الوطن الغالي ، ومهما مره الجيش السوداني بوعكة في القيادة ، ومهما كاد من كاد هذا المؤسسة العسكرية العتيقة ، من السلطة الحاكمة او المعارضة ، سوف يفضل جنوده البواسل الذي شهد لهم الميل 40 في الجنوب وأدغال الجنوب علي بسالتهم وعلي قوة العقيدة القتاليه التي عرف به الجندي السوداني ، ولن ينتهي الجيش السوداني مهما مرة به الازمات والزلزلات ولن يكن اكثر من ما مرى بهى في حرب جنوب السودان كانوا يقاتلون عراء وحفاه وبدون عتاد وبدون دعم مباشر من القيادة السياسية ، مع ذلك لم ينهار الجيش السوداني ولم يتفكك ، فل نترك الجيش السوداني في حال سبيله ونتحدث عن القيادة السياسية في الخرطوم ولا داعي للتطاول علي جيش هو الجهة الوحيدة التي تضم جميع ابناء السودان من غربها وشرقها وشمالها وجنوبها أي لا يزال وحدة السودان متجسد فيه .

كل الرتب الحالية المنضوية في جميع القوات النظامية المختلفة وفي دواوين الدولة ومؤسساتها تم تعينهم بعد89 فلاعلاقة لهم بجميع المهن مجرد مرتزقة وحاملين عرش السلطة علي اكتافهم فجسدهم وقواهم خارت من ميتة قلوبهم انهم مرتزقة مرحلة فات منها الكثير وبقي القليل اوف ساكت بطيرهم ولا ننسي حفر تحفير الحفر لبعض

ياناس انا عسكري نفر جاي من جنوب الجيش مشى كتير وشهرين امكن تنضف لكن الحرب ما في زول دايرها

بالله شوف بني كوز ديل وعبطم دايرين كلابم المرفهة تحميهم من اسود جيعانة ما تعرفم بحلمو ولا في شنو شي غير منطقي ذاتو حتى بمنطق الكلب

ده كلو ما بحلك ؟؟.. الحل في الجلوس الى المفاوضات بصدق وإخلاص كما صرجت في جوبا ان كنت صادقا هذه المرَة..؟؟!!

سيظل الجيش السوداني هو الصخرة التي تتكسر عليها نصال كل المتمردين والعنصريين لذا فهم يكرهونه و يتمنون له الدمار لكن خاب فالهم