قرارات مرتقبة للسيطرة على تدفق اللاجئين

لا توجد دولة فى العالم تسمح بالدخول والإقامة للأجانب فى بلدها بدون هوية وهدف من الإقامة. وأسالوا المغتربيين فى جميع أنحاء العالم، وحتى اليمن بما فيها من ظروف لا يمكن لأحد ان يدخل ويقيم بدون إستيفاء الشروط واللوائح الخاصة باليلد. هؤلاء لديهم إحتياجات من غذاء وعلاج وتعليم لا تتوفر حتى لأبناء الوطن.
ولكل هذا ندعوا المسئولين بأخد هذه الأمور بجديةلحماية اليلد من كل من هب ودب.

في الأول أعملوا قاعدة بيانات لكل الوافدين والأجانب ومكان تواجدهم وتجميع المعلومات عنهم وإلزام أصحاب العقارات بعدم التأجير لهم إلا بعلم السلطات .

اولا اضبطوا الحدود اولا العمل بجدية ووطنية حصر الوافديين في جميع انحاء السودان وتقنين وضعهم ومتابعتهم وتحديد مدة اقامة وتجديدها ازا تزم ضبط اماكن السكن والعقارات من سكن وشقق مفروشه مشاركة فعالة من اللجان الشعبية والعمد والمشايخ والنظار اصحاب ضماير والكل يعرف ان هناك بعض النفوس الضعيفة قامت باستخراج الرقم والطني لاجانب لابد من بسط هيبة الدوله ولا تلاعب بالوطن فا لعواقب وخيمة يدفعها الشعب السوداني والامر الخطير السحنات المتشابه القيائل الحدودية في الغرب والشرق الان الاجانب شبه احتلال السودان اخشي من غدا اليوم مهددون من الخارج واخشي غدا من الداخل

والغاء الحريات الاربع وحلايب سودانية