لم يتبقَّ على إنهيار كلِّ منظومات الإنقاذ غيرُ بضعة أيام

حسين أحمد حسين
مدخل
سيُجازيك اللهُ على صبرِكَ يا شعبى فلا تبتئس
مطلوبات
1- لا تنسوا الناس الذين يموتون على هامش الحياة بسبب الجوع أو المرض أو قلة الحيلة. إلتفتوا للنَّاس من حولكم، وتفقدوا الأطفال والأهل والجيران، واقتسموا الخبز بينكم.
2- كل القوات النظامية تنتظر توهج ثورتكم لينحازوا إليكم، فلا تخزلوهم بالمظاهرات المجتزءة والمتفرقة والمعزولة، واجعلوها طوفانية جامحة تخرج من كلِّ فجٍ عميق.
3- لا تخف يا شعبى الكريم من حالة الإنهيار المريع للعملة السودانية الآن، وذلك لأنَّ المشكل السودانى ليس إقتصادياً بل سياسياً، ولأنَّها تحمل البشارة فى باطنها، وهى مؤشر لحقيقة الهروب الكبير الذى يمارسه القوم وعلى رأسهم البشير وأسرته. أَلَم يقل الرجل بالأمس أنّ مهرباً سحب 90 مليار جنيه، واليوم يتضح أنَّ المهرب هو حرمه السيدة الأولى (مشترك) وداد بابكر! وبالتالى لا بد من أن يحولوا ما بقى فى أيديهم من عملات سودانية إلى عملات صعبة ويهربوا بها.
وعليه ننصح كلَّ من لديه مدخرات بالعملة المحلية السودانية أن يُحولها إلى ذهب أو دولار أو عقار، إذا ما استطاع إلى ذلك سبيلا، لكى لا تأكلها حالة التضخم الجامح الشاخصة الآن.
4- على الشعب أن يرفع من حسه الأمنى فى كلِّ مكان لمراقبة بيوت كليبتوقراط الأسلام السياسى وعرباتهم، فهى بنوك مصغرة وبها خِزنٌ فى باطن الأرض مليئة بالعملات الصعبة والذهب، ولابد من إرجاعها إلى بنك السودان حال الحدوث المفاجئ للتغيير؛ فليس كل أخوانوى قادراً على القفذ من السفينة.
5- لا تلتفتوا إلى أىِّ خطاب مُثبِّط للثورة من قِبَل الإنقاذيين خاصةً كذلك الذى ينفثُهُ “صحَّاف” الإنقاذ الجنجويدى المجرِم القتِل المدعو حسبو. فهو خطاب إرتعاد بكلِّ المقاييس، لآنهم يعلمون أنَّ أمرهم الآن فُرطى.
6- كلُّ شهيد أو معتقل يحسبُ أنَّنا معه فى ذات القدر من التضحية والعزم على إسقاط النظام، وبالتالى يجب ألاَّ نكون عاطلين عن الوطن.
خاتمة
قوموا لثورتكم يرحمكم الله.
حسين أحمد حسين،
كاتب وباحث مقيم بالمملكة المتحدة.
[email protected]
والله كلام يفريح ويشرح الصدر بس يادكتور خايفين حتا من الفرح او الامل الكلاب ديل عندهم مليون روح وروح وكلما نقول خلاص جا الفرج يطلعو منها….. الله يورينا فيهم يوم ياااااارب
ايوة كده وعوا الناس تتصرف كيف. ويا شعبنا العظيم عند السقوط يجب تكوين لجان ثورية توجه الناس للتعامل الحضاري يمنع النهب والسلب والفوضي . فكل املاك الكلاب خائنين الدين والاسلام هي ملك للدولة وملك عام. يجب منع الهروب وملاحقات قضائية وقانونية لكل الهاربين. ويجب استرداد اي مليم اتختي في دبي او ماليزيا او سنغافورة انشاء الله بعد عدة سنين بس ما نخلي ليهم قرش يتمتغوا بيهو. وهم واهلهم وابنائهم واسرهم يصيروا رهائن الي ان يردوا كل مليم نهبوه.
عنوان مقالك “لم يتبقَّ على إنهيار كلِّ منظومات الإنقاذ غيرُ بضعة أيام”
و “بضع” حسب تعريف القاموس “ما بَيْنَ الثَّلاثِ والتِّسْعِ فِي العَدَدِ ” . يعني باقي بالكتير ٩ ايام و تجينا شايل فاتورتك النضالية !
قلت :”كل أخوانوى قادراً على القفذ من السفينة.”
قلنا: “القفز” بالزاي و ليس بالذال يادكتور .
قلت ” كلُّ شهيد أو معتقل يحسبُ أنَّنا معه فى ذات القدر من التضحية والعزم على إسقاط النظام، وبالتالى يجب ألاَّ نكون عاطلين عن الوطن”
قلنا : كلام الطير في الباقير !
البشير والله فضايحك تخجل الما بخجل من قميص ميسي لي قرمصيص الحبش لي برطعة جنوب افريقيا لمدير مكتب مزدوج الجنسية وهسع تلعلع فينا في واحد سحب 90 مليار واتاريهو الواحد ده مرتك زاااااته تاني تقدر تقول فساد ولا تضغط بنك ؟! وااافضيحتاه …
الكيزان ديل يلعبو بيك كورة وبعد يملو منك يشوتوك بره الميدان انت حاليا لا سند حزبي لا سند أمني لا سند عسكري ولا أسرتك شكلها معاك الا يكون تكتيك هرب بتمارسوا وكمان صديقيك بكري وعبدالرحيم شكلو ما معاك وفيه مشاكل بينكم فياخي فك الشعب في الكيزان واهرب هروبك بهدومك ولا ألبس فنيلة ميسي واتنكر بيها في شكل لاعب يعرج … الله يجازيك ويجازي الكان السبب في الوضع ده … انا من المجرمون منتقمون هذه المرة الحساب على الارض قبل حساب السماء
البشير بكى !!
البشير اتهم المدنين بالفشل !!!
البشير حرامى!!!
وداد ركبت ودلدلت كرعيها!!!
اخو البشير الفلانى والفرتكانى !!!
تجد انفسنا نكتب عن نكرات وتوافه وانصاف اجانب
النضال هو الطريق الوحيد للشعب السودانى …
حلاتك انت قاعد في لندن وعاوزنا نحن نقوم ليك بالثورة ولمن يعتقولنا ولا يقتلونا تجي تعزي فينا بمنشور من لندن
معليش، الذي يطعمني ويسقين واذامرضت فهو يشفين، كان الدولار نزل ولا طار السما
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
– يجب التحرك وتصحيح الوضع قبل الدمار التام.
– مشاركة كل من فى الداخل والخارخ لانقاذ الوطن.
– سلمية ان اراوا ذالك… او حمراء الخيار لهم.
– اسر كل من افسد او شارك فى فسادهم.
– مصادرة كل املاكهم موسساتهم او من له علاقة بهم.
– قفل كل المنافذ ومنعهم من الهروب.
– إعطائهم 72 ساعة ليستسلموا ويسلموا مانهبوا منذ 1989.
وأن الأرض يرثها عبادي الصالحون
العصيان المدني هو الطريق لإزالة الطواغيت
نهيب بجميع الوطنييين الشرفاء و قيادات الأحزاب الدعوه للعصيان المدني المفتوح في السابع من فبراير
معاً لكنس الكيزان
يا رب العالمين ارزقنا رئيس مثل السيسي يبيد من على وجه الأرض ما يسمى بالأخوان المسلمين ونظامهم البغيض
بقلم بابكر فيصل بابكر/
في حوار أجرته معه وكالة أنباء ” الأناضول ” حول التقارب الأخير بين السودان وتركيا ، قال رئيس لجنة الإعلام في البرلمان السوداني ، الطيب مصطفى ، إنهم يتوقون إلى إزالة الحدود بين الدول الإسلامية لتعود الخلافة العثمانية .
وأوضح أن تلك الحدود صنعتها اتفاقية ” سايكس ـ بيكو ” لتمزيق العالم الإسلامي الذي قال إنه لم يتفتت إلا بعد سقوط الدولة العثمانية .
الحديث أعلاه ، يعبر عن رؤية العديد من الجماعات داخل تيار الإسلام السياسي ، ومنها جماعة ” الإخوان المسلمين ” التي ينتمي إليها رئيس لجنة الإعلام في برلمان السودان ، وهي رؤية عاطفية غير عقلانية لا تستند إلى حقائق تاريخية بل تسعى لإستعادة ماض متوهم عن أمجاد الخلافة وتآمر الدول الغربية عليها .
فالخلافة الإسلامية لم تكن سوى شكلا من أشكال الحكم التاريخي الذي ساد في العصور الوسطى . وعدا شذرات مشرقة في حكم الخلفاء الراشدين ، وخلافة عمر بن عبد العزيز ، والمهتدي العباسي ، كان تاريخ الخلافة الإسلامية هو تاريخ الإستبداد والملك العضود والدماء والدموع الذي لم يعرف أساليبا للتداول على الحكم سوى أسلوبي الغلبة والتوريث حتى إنتهائه في عام 1924 .
ومن ناحية أخرى ، فإن العديد من الشعوب التي خضعت لسيطرة تلك الخلافة لم تر فيها سوى حكم غزاة مستعمرين جاءوا لنهب ثروات بلادهم وسرقة مواردها .
ومن بين هذه الشعوب ، الشعب السوداني الذي قاوم قهر الغزاة الأتراك ببسالة وشراسة حتى استطاع دحرهم وطردهم من البلاد بواسطة الثورة المهدية في عام 1885.
إن تصدي السودانيين للحكم التركي جاء نتيجة للظلم الشديد الذي وقع عليهم من الأتراك
لم يكن غرض السيطرة التركية على السودان هو نشر الإسلام ، بل كان هدفها الواضح والمعلن هو جلب العبيد والذهب . إذ برعت الإدارة في إرسال الغزوات للحصول على الرقيق وأصبحت لتجارة العبيد أسواقا مزدهرة ، وكأي قوة استعمارية دأب الأتراك على نهب ثروات السودان الحيوانية من الجمال والأبقار وريش النعام والعاج إضافة للمحاصيل الزراعية ، وأرهقوا كاهل السكان بالضرائب الباهظة التي يتم إرسالها لمصر وللباب العالي .
إن تصدي السودانيين للحكم التركي لم يأت بتحريض من القوى الغربية كما يدعى أصحاب نظرية المؤامرة ، بل جاء نتيجة للظلم الشديد الذي وقع عليهم من الأتراك .
وهذا هو الحال في العديد من الدول العربية التي خضعت لسيطرة العثمانيين ، وبالتالي فإن رفض الخلافة كان نابعا من الداخل ، ولم يفرض من الخارج .
إقرأ للكاتب أيضا: شيوخ الوهابية وتظاهرات السودان
إن عودة الخلافة بشكلها التاريخي المعروف وكما يتمناها البرلماني السوداني غير ممكنة من الناحيتين الفكرية والعملية الواقعية .
فمن الناحية الأولى ، فهى لا تتضمن أسلوبا معينا لإختيار الحاكم كما أنها لا تشتمل على نظام معروف يحدد سلطات ذلك الحاكم وصلاحياته ومدة بقائه في السلطة وآلية إتخاذ القرار في الدولة وعلاقة المركز بالأطراف وغير ذلك من الأمور التي يجب توافرها في أنظمة الحكم .
ويشهد التاريخ الإسلامي أن اختيار الخلفاء الأربعة الأوائل تم بطرق مختلفة ، وما أن تولى معاوية بن أبي سفيان الحكم حتى تحولت الخلافة إلى ملك عضوض سادت فيها الوراثة والغلبة إلى أن انتهت في عام 1924.
وفي قصة تولية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان التي يوردها صاحب ” العقد الفريد ” دليل على ما نقول : ” لما أراد معاوية أخذ البيعة ليزيد كتب في سنة خمس وخمسين إلى سائر الأمصار أن يَفدوا عليه ، فوفد عليه من كل مصر قوم ، فجلس في أصحابه وأذن للوفود فدخلوا عليه ، وقد تقدم إلى أصحابه أن يقولوا في يزيد، فتكلم جماعة منهم، ثم قام يزيد بن المقفع فقال أمير المؤمنين هذا ” وأشار إلى معاوية ” فإن هلك فهذا ” وأشار إلى يزيد ” فمن أبى فهذا ” وأشار إلى سيفه ” .
أما من جهة النظام السياسي فإننا ـ كما يقول قاسم أمين ـ مهما دققنا البحث في تاريخ الخلافة الإسلامية لا نجد فيها ما يستحق أن يسمى نظاما ، حيث أن شكل الحكومة في مختلف صورها كان عبارة عن خليفة أو سلطان غير مقيد ، يحكم موظفين غير مقيدين .
جماعات الإسلام السياسي التي تنادي بعودة الخلافة لا تملك تصورات نظرية لطبيعة النظام السياسي الذي ينشدونه في ظلها ، ولا لكيفية إختيار الحاكم أو تداول السلطة . فتكتفي هذه الجماعات ، بإطلاق شعارات عامة خالية من المضامين ، وهو الأمر الذي تكشف من خلال تجربة حكم الإخوان المسلمين في السودان ، والتي انتهت إلى دولة إستبداد شمولي تحكم بقوة الأجهزة الأمنية والعسكرية .
ومن الناحية العملية ، فإن عودة الخلافة غير ممكنة نتيجة ظهور المفهوم الحديث للدولة القومية ، حيث لم يعد الدين هو العامل الوحيد والأقوى لتوحيد الدول ، بل أصبحت الهويات القائمة على التاريخ المشترك واللغة والجغرافيا والثقافة تلعب الأدوار الأكبر في توحيد الشعوب.
طيفا واسعا من جماعات الإسلام السياسي لا يؤمن بالديموقراطية من حيث المبدأ ويعتبرها كفرا صريحا
ويجدر بنا في هذا الإطار الإشارة لتجربة إنفصال دولة باكستان عن الهند في عام 1947 حيث كان الدين هو العامل الأقوى الذي بنيت عليه عملية الانفصال ، ومع ذلك فإن الأولى انقسمت بعد حين إلى دولتين : باكستان وبنجلاديش ، على الرغم من أن سكان البلدين يدينون بالإسلام ، إلا أن خلافات الثقافة المحليه والعادات المتوارثة والتباين القبلي الصارخ غلبت في خاتمة المطاف .
وليس ببعيد عن الأذهان كذلك ، ما حدث بين مصر وسورية عندما اتحدتا تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة عام 1958، فلم تدم طويلاً وانتهت هذه الوحدة عام 1961، وكان من أقوى أسباب انهيارها شعور السوريين بإستعلاء الجانب المصري وسيطرته على مقاليد الأمور وبالتالي بدت الوحدة وكأنها إستعمار جديد لبلادهم.
وبافتراض أن دعاة رجوع الخلافة العثمانية نجحوا في استعادتها مرة أخرى ، وهو أمر بعيد المنال ، فإنها لا شك ستعود بذات الطبيعة الإستبدادية السابقة ، ذلك لأن طيفا واسعا من جماعات الإسلام السياسي لا يؤمن بالديموقراطية من حيث المبدأ ويعتبرها كفرا صريحا . ويتعامل معها البعض الآخر ، مثل الإخوان المسلمين ، بعدم مبدئية ، فهم يدعون للديموقراطية عندما تخدم مصالحهم بينما يرفضونها عندما تتعارض مع تلك المصالح .
(( سيُجازيك اللهُ على صبرِكَ يا شعبى فلا تبتئس )) ؟!!
هذه العبارة تشجع الناس على الصبر وتحمل الأذى من فقر وذل ومرض إلخ…
جميع من حكموا الشعوب باسم الدين منذ خلافة بني أمية وبني العباس وبني عثمان درجوا على ظلم الناس وسرقة اموالهم ثم يسلطون عليهم الدعاة المأجورين يحضونهم على الصبر وانتظار الجزاء في الآخرة؟!!!
ما هذا الكلام المحبط الذي يستخدمه هذا الكاتب ؟!!
ولن تستطيع أجهزة المشير القمعية وزنازينه وقف المظاهرات والاحتجاجات لأن النظام بكل بساطة قد وصل مرحلة (الجمل برك) لا يستطيع الوقوف علي رجليه والمحافظة علي وقاره، وهو ويقف حائرا لا يستطيع إيجاد حلول لمطالب الجماهير وهتافاتهم الداوية.
تاني مافي زول بصدق احول دولار يا جبهجية يا مغفلين
موت يا حمار
منتظرك انت تجي تبدا الثورة , الثور الانطحك , عائش في المملكة هناك , مرطب وشك ناير , بعدين البلد دي لو بقت زي ليبيا م ح تفرق معاك , ولا ح تتضرر , لعنة الله عليك وعلي الكيزان المنافقين
موت يا حمار وقابلني
والله المراء البقرة دي بت الجزيرة سفت قروش البلد …الله ينتقم منكم والله شعب عاااار علي السودان امرقوا الشارع مرقت روحكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحل الوحيد وليس هنالك حل غيره هو الرجوع الى دين الله تبارك وتعالى
على نهج السلف الصالح (( القران الكريم والسنة المطهرة ))
قال الله تبارك وتعالى في القران الكريم : (( قال الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3]
وفى الحديث الصحيح
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ ، عَنْ حَيْوَةَ بْنِ شُرَيْحٍ ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هُبَيْرَةَ ، عَنْ أَبِي تَمِيمٍ الْجَيْشَانِيِّ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : ” لَوْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ ، لَرَزَقَكُمُ اللَّهُ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ، تَغْدُو خِمَاصًا ، وَتَعُودُ بِطَانًا ”
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة انصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى
والله كلام يفريح ويشرح الصدر بس يادكتور خايفين حتا من الفرح او الامل الكلاب ديل عندهم مليون روح وروح وكلما نقول خلاص جا الفرج يطلعو منها….. الله يورينا فيهم يوم ياااااارب
ايوة كده وعوا الناس تتصرف كيف. ويا شعبنا العظيم عند السقوط يجب تكوين لجان ثورية توجه الناس للتعامل الحضاري يمنع النهب والسلب والفوضي . فكل املاك الكلاب خائنين الدين والاسلام هي ملك للدولة وملك عام. يجب منع الهروب وملاحقات قضائية وقانونية لكل الهاربين. ويجب استرداد اي مليم اتختي في دبي او ماليزيا او سنغافورة انشاء الله بعد عدة سنين بس ما نخلي ليهم قرش يتمتغوا بيهو. وهم واهلهم وابنائهم واسرهم يصيروا رهائن الي ان يردوا كل مليم نهبوه.
عنوان مقالك “لم يتبقَّ على إنهيار كلِّ منظومات الإنقاذ غيرُ بضعة أيام”
و “بضع” حسب تعريف القاموس “ما بَيْنَ الثَّلاثِ والتِّسْعِ فِي العَدَدِ ” . يعني باقي بالكتير ٩ ايام و تجينا شايل فاتورتك النضالية !
قلت :”كل أخوانوى قادراً على القفذ من السفينة.”
قلنا: “القفز” بالزاي و ليس بالذال يادكتور .
قلت ” كلُّ شهيد أو معتقل يحسبُ أنَّنا معه فى ذات القدر من التضحية والعزم على إسقاط النظام، وبالتالى يجب ألاَّ نكون عاطلين عن الوطن”
قلنا : كلام الطير في الباقير !
البشير والله فضايحك تخجل الما بخجل من قميص ميسي لي قرمصيص الحبش لي برطعة جنوب افريقيا لمدير مكتب مزدوج الجنسية وهسع تلعلع فينا في واحد سحب 90 مليار واتاريهو الواحد ده مرتك زاااااته تاني تقدر تقول فساد ولا تضغط بنك ؟! وااافضيحتاه …
الكيزان ديل يلعبو بيك كورة وبعد يملو منك يشوتوك بره الميدان انت حاليا لا سند حزبي لا سند أمني لا سند عسكري ولا أسرتك شكلها معاك الا يكون تكتيك هرب بتمارسوا وكمان صديقيك بكري وعبدالرحيم شكلو ما معاك وفيه مشاكل بينكم فياخي فك الشعب في الكيزان واهرب هروبك بهدومك ولا ألبس فنيلة ميسي واتنكر بيها في شكل لاعب يعرج … الله يجازيك ويجازي الكان السبب في الوضع ده … انا من المجرمون منتقمون هذه المرة الحساب على الارض قبل حساب السماء
البشير بكى !!
البشير اتهم المدنين بالفشل !!!
البشير حرامى!!!
وداد ركبت ودلدلت كرعيها!!!
اخو البشير الفلانى والفرتكانى !!!
تجد انفسنا نكتب عن نكرات وتوافه وانصاف اجانب
النضال هو الطريق الوحيد للشعب السودانى …
حلاتك انت قاعد في لندن وعاوزنا نحن نقوم ليك بالثورة ولمن يعتقولنا ولا يقتلونا تجي تعزي فينا بمنشور من لندن
معليش، الذي يطعمني ويسقين واذامرضت فهو يشفين، كان الدولار نزل ولا طار السما
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
– يجب التحرك وتصحيح الوضع قبل الدمار التام.
– مشاركة كل من فى الداخل والخارخ لانقاذ الوطن.
– سلمية ان اراوا ذالك… او حمراء الخيار لهم.
– اسر كل من افسد او شارك فى فسادهم.
– مصادرة كل املاكهم موسساتهم او من له علاقة بهم.
– قفل كل المنافذ ومنعهم من الهروب.
– إعطائهم 72 ساعة ليستسلموا ويسلموا مانهبوا منذ 1989.
وأن الأرض يرثها عبادي الصالحون
العصيان المدني هو الطريق لإزالة الطواغيت
نهيب بجميع الوطنييين الشرفاء و قيادات الأحزاب الدعوه للعصيان المدني المفتوح في السابع من فبراير
معاً لكنس الكيزان
يا رب العالمين ارزقنا رئيس مثل السيسي يبيد من على وجه الأرض ما يسمى بالأخوان المسلمين ونظامهم البغيض
بقلم بابكر فيصل بابكر/
في حوار أجرته معه وكالة أنباء ” الأناضول ” حول التقارب الأخير بين السودان وتركيا ، قال رئيس لجنة الإعلام في البرلمان السوداني ، الطيب مصطفى ، إنهم يتوقون إلى إزالة الحدود بين الدول الإسلامية لتعود الخلافة العثمانية .
وأوضح أن تلك الحدود صنعتها اتفاقية ” سايكس ـ بيكو ” لتمزيق العالم الإسلامي الذي قال إنه لم يتفتت إلا بعد سقوط الدولة العثمانية .
الحديث أعلاه ، يعبر عن رؤية العديد من الجماعات داخل تيار الإسلام السياسي ، ومنها جماعة ” الإخوان المسلمين ” التي ينتمي إليها رئيس لجنة الإعلام في برلمان السودان ، وهي رؤية عاطفية غير عقلانية لا تستند إلى حقائق تاريخية بل تسعى لإستعادة ماض متوهم عن أمجاد الخلافة وتآمر الدول الغربية عليها .
فالخلافة الإسلامية لم تكن سوى شكلا من أشكال الحكم التاريخي الذي ساد في العصور الوسطى . وعدا شذرات مشرقة في حكم الخلفاء الراشدين ، وخلافة عمر بن عبد العزيز ، والمهتدي العباسي ، كان تاريخ الخلافة الإسلامية هو تاريخ الإستبداد والملك العضود والدماء والدموع الذي لم يعرف أساليبا للتداول على الحكم سوى أسلوبي الغلبة والتوريث حتى إنتهائه في عام 1924 .
ومن ناحية أخرى ، فإن العديد من الشعوب التي خضعت لسيطرة تلك الخلافة لم تر فيها سوى حكم غزاة مستعمرين جاءوا لنهب ثروات بلادهم وسرقة مواردها .
ومن بين هذه الشعوب ، الشعب السوداني الذي قاوم قهر الغزاة الأتراك ببسالة وشراسة حتى استطاع دحرهم وطردهم من البلاد بواسطة الثورة المهدية في عام 1885.
إن تصدي السودانيين للحكم التركي جاء نتيجة للظلم الشديد الذي وقع عليهم من الأتراك
لم يكن غرض السيطرة التركية على السودان هو نشر الإسلام ، بل كان هدفها الواضح والمعلن هو جلب العبيد والذهب . إذ برعت الإدارة في إرسال الغزوات للحصول على الرقيق وأصبحت لتجارة العبيد أسواقا مزدهرة ، وكأي قوة استعمارية دأب الأتراك على نهب ثروات السودان الحيوانية من الجمال والأبقار وريش النعام والعاج إضافة للمحاصيل الزراعية ، وأرهقوا كاهل السكان بالضرائب الباهظة التي يتم إرسالها لمصر وللباب العالي .
إن تصدي السودانيين للحكم التركي لم يأت بتحريض من القوى الغربية كما يدعى أصحاب نظرية المؤامرة ، بل جاء نتيجة للظلم الشديد الذي وقع عليهم من الأتراك .
وهذا هو الحال في العديد من الدول العربية التي خضعت لسيطرة العثمانيين ، وبالتالي فإن رفض الخلافة كان نابعا من الداخل ، ولم يفرض من الخارج .
إقرأ للكاتب أيضا: شيوخ الوهابية وتظاهرات السودان
إن عودة الخلافة بشكلها التاريخي المعروف وكما يتمناها البرلماني السوداني غير ممكنة من الناحيتين الفكرية والعملية الواقعية .
فمن الناحية الأولى ، فهى لا تتضمن أسلوبا معينا لإختيار الحاكم كما أنها لا تشتمل على نظام معروف يحدد سلطات ذلك الحاكم وصلاحياته ومدة بقائه في السلطة وآلية إتخاذ القرار في الدولة وعلاقة المركز بالأطراف وغير ذلك من الأمور التي يجب توافرها في أنظمة الحكم .
ويشهد التاريخ الإسلامي أن اختيار الخلفاء الأربعة الأوائل تم بطرق مختلفة ، وما أن تولى معاوية بن أبي سفيان الحكم حتى تحولت الخلافة إلى ملك عضوض سادت فيها الوراثة والغلبة إلى أن انتهت في عام 1924.
وفي قصة تولية يزيد بن معاوية بن أبي سفيان التي يوردها صاحب ” العقد الفريد ” دليل على ما نقول : ” لما أراد معاوية أخذ البيعة ليزيد كتب في سنة خمس وخمسين إلى سائر الأمصار أن يَفدوا عليه ، فوفد عليه من كل مصر قوم ، فجلس في أصحابه وأذن للوفود فدخلوا عليه ، وقد تقدم إلى أصحابه أن يقولوا في يزيد، فتكلم جماعة منهم، ثم قام يزيد بن المقفع فقال أمير المؤمنين هذا ” وأشار إلى معاوية ” فإن هلك فهذا ” وأشار إلى يزيد ” فمن أبى فهذا ” وأشار إلى سيفه ” .
أما من جهة النظام السياسي فإننا ـ كما يقول قاسم أمين ـ مهما دققنا البحث في تاريخ الخلافة الإسلامية لا نجد فيها ما يستحق أن يسمى نظاما ، حيث أن شكل الحكومة في مختلف صورها كان عبارة عن خليفة أو سلطان غير مقيد ، يحكم موظفين غير مقيدين .
جماعات الإسلام السياسي التي تنادي بعودة الخلافة لا تملك تصورات نظرية لطبيعة النظام السياسي الذي ينشدونه في ظلها ، ولا لكيفية إختيار الحاكم أو تداول السلطة . فتكتفي هذه الجماعات ، بإطلاق شعارات عامة خالية من المضامين ، وهو الأمر الذي تكشف من خلال تجربة حكم الإخوان المسلمين في السودان ، والتي انتهت إلى دولة إستبداد شمولي تحكم بقوة الأجهزة الأمنية والعسكرية .
ومن الناحية العملية ، فإن عودة الخلافة غير ممكنة نتيجة ظهور المفهوم الحديث للدولة القومية ، حيث لم يعد الدين هو العامل الوحيد والأقوى لتوحيد الدول ، بل أصبحت الهويات القائمة على التاريخ المشترك واللغة والجغرافيا والثقافة تلعب الأدوار الأكبر في توحيد الشعوب.
طيفا واسعا من جماعات الإسلام السياسي لا يؤمن بالديموقراطية من حيث المبدأ ويعتبرها كفرا صريحا
ويجدر بنا في هذا الإطار الإشارة لتجربة إنفصال دولة باكستان عن الهند في عام 1947 حيث كان الدين هو العامل الأقوى الذي بنيت عليه عملية الانفصال ، ومع ذلك فإن الأولى انقسمت بعد حين إلى دولتين : باكستان وبنجلاديش ، على الرغم من أن سكان البلدين يدينون بالإسلام ، إلا أن خلافات الثقافة المحليه والعادات المتوارثة والتباين القبلي الصارخ غلبت في خاتمة المطاف .
وليس ببعيد عن الأذهان كذلك ، ما حدث بين مصر وسورية عندما اتحدتا تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة عام 1958، فلم تدم طويلاً وانتهت هذه الوحدة عام 1961، وكان من أقوى أسباب انهيارها شعور السوريين بإستعلاء الجانب المصري وسيطرته على مقاليد الأمور وبالتالي بدت الوحدة وكأنها إستعمار جديد لبلادهم.
وبافتراض أن دعاة رجوع الخلافة العثمانية نجحوا في استعادتها مرة أخرى ، وهو أمر بعيد المنال ، فإنها لا شك ستعود بذات الطبيعة الإستبدادية السابقة ، ذلك لأن طيفا واسعا من جماعات الإسلام السياسي لا يؤمن بالديموقراطية من حيث المبدأ ويعتبرها كفرا صريحا . ويتعامل معها البعض الآخر ، مثل الإخوان المسلمين ، بعدم مبدئية ، فهم يدعون للديموقراطية عندما تخدم مصالحهم بينما يرفضونها عندما تتعارض مع تلك المصالح .
(( سيُجازيك اللهُ على صبرِكَ يا شعبى فلا تبتئس )) ؟!!
هذه العبارة تشجع الناس على الصبر وتحمل الأذى من فقر وذل ومرض إلخ…
جميع من حكموا الشعوب باسم الدين منذ خلافة بني أمية وبني العباس وبني عثمان درجوا على ظلم الناس وسرقة اموالهم ثم يسلطون عليهم الدعاة المأجورين يحضونهم على الصبر وانتظار الجزاء في الآخرة؟!!!
ما هذا الكلام المحبط الذي يستخدمه هذا الكاتب ؟!!
ولن تستطيع أجهزة المشير القمعية وزنازينه وقف المظاهرات والاحتجاجات لأن النظام بكل بساطة قد وصل مرحلة (الجمل برك) لا يستطيع الوقوف علي رجليه والمحافظة علي وقاره، وهو ويقف حائرا لا يستطيع إيجاد حلول لمطالب الجماهير وهتافاتهم الداوية.
تاني مافي زول بصدق احول دولار يا جبهجية يا مغفلين
موت يا حمار
منتظرك انت تجي تبدا الثورة , الثور الانطحك , عائش في المملكة هناك , مرطب وشك ناير , بعدين البلد دي لو بقت زي ليبيا م ح تفرق معاك , ولا ح تتضرر , لعنة الله عليك وعلي الكيزان المنافقين
موت يا حمار وقابلني
والله المراء البقرة دي بت الجزيرة سفت قروش البلد …الله ينتقم منكم والله شعب عاااار علي السودان امرقوا الشارع مرقت روحكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحل الوحيد وليس هنالك حل غيره هو الرجوع الى دين الله تبارك وتعالى
على نهج السلف الصالح (( القران الكريم والسنة المطهرة ))
قال الله تبارك وتعالى في القران الكريم : (( قال الله تعالى: {وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} [الطلاق: 2- 3]
وفى الحديث الصحيح
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْمُقْرِئُ ، عَنْ حَيْوَةَ بْنِ شُرَيْحٍ ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هُبَيْرَةَ ، عَنْ أَبِي تَمِيمٍ الْجَيْشَانِيِّ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : ” لَوْ تَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ ، لَرَزَقَكُمُ اللَّهُ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ، تَغْدُو خِمَاصًا ، وَتَعُودُ بِطَانًا ”
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسر عبد الله محمد طه
جماعة انصار السنة المحمدية
ليبيا
بنغازى