رئيس قطاع التلفزيون المصري يمتدح أخلاق الشعب السوداني و”د. سيد البدوي” يثير الاستغراب؟!!
تساءلت صحيفة أخبار في كلمة نشرتها الصحيفة قبل يومين عن مدى الحرية الإعلامية المتاح في مصر، وذلك بسبب حديث رئيس قطاع الإذاعة والتلفزيون المصري، (الطيب) عن (أخلاق) الشعب السوداني، وقيام هذه القطاعات بانتقاد حكومة البشير في ذات الوقت.
واستغرب الصحفي “بهاء عيسى – مراسل صحيفة اخبار اليوم من القاهرة” كثيراً من حديث د. السيد البدوي رئيس حزب الوفد المصري، عن دور الإعلام في التقارب بين الشعوب في الوقت الذي تُنتقد فيه حكومة البشير من قبل (فضائية الحياة) التي يمتلكها (البدوي) .
كامل المقال موجود أدناهـ:
[CENTER]
[/CENTER]
احمد البلال او خلافه فامر سيان علاقتنا بمصر ستكون بالمثل والماعاجبو يشرب من البحر فلتذهب مصر الي الجحيم
يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب
شبهينا واتلاقينا
وانت صدقتو يا العوير ،، حقيقة حا تظلوا تيوس ومتيسين ،،،
ساعتك شفناها يا هبلون يا مندهش ومتلش ( طراريمك تشبه طراريم البشير ) دائما يا منافق يا أكبر كسار تلج على وجه الكرة الأرضية يا بتاع كل الحكومات . الساعة شفناها ، باقي تورينا الحنة .
هولاء الناس و هذا الرجل بالذات لا يستحون ابدا ..أنت تتكلم عن جهاز دولة مدعوم بكل الأمكانيات و تترك مهمة الرد على الأعلام المصري المتهجم علي الشعب السوداني لصحيفة الكترونية واحدة (الراكوبة) !! اليس هناك ذرة من الخجل ؟؟
نحن كشعب لا نعرفكم و أنتم لا تمثلون الا سلطتكم المنبطحة و التي أدمنت أساءة الغير لها ..لكن لنا أقلام و أصوات مشرفة تدافع عن السودان و تبرز وجهه المشرق و أخلاقه ، و هؤلاء ليس لهم مساحة عندكم اآن و لكن عندما نستعيد سوداننا المخطوف سوف يري العالم السوداني و السوداني /السودانية الحقيقيين .
العلاقة مع مصر ، علاقة معقدة و سوف تظل ، لماذا ؟؟ لأن الذي مناط به التصدي لهذه العلاقة و مرتكزاتها مثلكم لا يفقه شيء ..مصر الرسمية و الثقافية دوما تعاملت مع السودان فوق منظور فوقي ، لا يعترف الا بسودان تابع ، سودان خامل يلجأ لها في الصغائر و الكبائر و تستحوذ على صوتها أمام العالمين و قد حقق لها هذا التصور الأقزام الأنقاذيين بصورة لم يكن حتى يصدقونها . نحن لسنا دعاة عداء بين التقارب الجغرافي و الأجتماعي بين اي من الدول التى تجاورنا و لكن هذا الأمر يحدده الأحترام المتبادل و الأعتراف بالآخر و عدم الذراية بها لأن الله أمتحنه بأقزام لا دين لاها و لا أخلاق و التاريخ سوف يفصل بيننا ، أقول للأخوة في مصر قيادة و شعب و مثقفين و أعلاميين و أكاديمين ، أنتم لا تعرفون السودان و طالما أنتم تتعاملون مع قُصر من أمثال هذا البلال و وزير أعلامه فلن تعرفوا السودان ، أجتهدوا قليلا لمعرفة الشعب السوداني و مثقفيه و سياسيه الحقيقيين قبل أن تواجهو بجيل ورث كل فترة اللا مبالة و الذراية منكم و حينها لن يصلح الدهر ابدا ما افسده الأعلام و الجهلة من حاملي الأقلام في مصر الذي يكتبون في أي شان سوداني بدون معرفة تتغشي كتاباتهم .
الشيء الذ لم اجد له اجابة حتى الان لماذا نحن دائما نجري خلف المصاريا بالرغم مما سببوه لنا من متاعب واذي واحتلال جزء عزيز من الوطن وتهجير اهلنا في وادي حلفا وغمر ملايين من الافدنة الصالحة للزراعة وصارت الان مستودع لمياه السد العالي وبعد ذلك كله ينظرون للسودان نظرة احتقار فهم شعب لاينفع معه اللين بل يجب ان يعاملوا بالمثل كما فعلها عبدالله خليل رحمه الله ويكون التعامل كما يلي “”لااتفاقات ولا مفاوضات حتى ارجاع الجزء المحتل الى السودان ولا استثمار مثل الذي قدمه لهم وزير استثمار الذي لا يعرف معنى الاستثمار الحقيقي كيف تدفع مليون فدان صالحة للزراعة لمصر بدون مقابل بل حتى العمال يكونوا مصريين الى متى هذا الاذلال والركوع للفراعنة انتبهوا السودان للسودانيين وليس حكرا لحكومة ما او حزب ما او طائفة ما والايام بيننا وبينكم دول يا مصاريا وكل يوم يجري وزير لمصر السبب غير معروف
يا اهل راكوبة ابعدوا لنا عن احمد البلال واشباه احمد البلال نحن اكتفينا من هؤلاء الارازل عديمى الامانة
لما المصري يقول ليك السوداني طيب يا شيخنا معناه ساذج وغبي وممكن يضحك عليه فهمتم والله اشك ان لاهل الحكم كرامة مالكم والمصريين
نحن غير معنيين بهذا
ايها المتملق ما حدث في مصر كان زواج مسيار بين منافقين مصريين و منافقين الجبهة الاسلامية في السودان
شكرًا لموقع الراكوبة ، الذي اصبح مهابا من قبل كل من يتطاول على أبناء عازة
يا ناس الراكوبة
المخابرات المصرية دايرة تعمل ايه في الركوبة ؟
ايه يا بيه السودانيين صاحيين
و حلايب سودانية يا اولاد الرقاصات
انتهي زمن الاستهبال
الله يلعنهم
احمد بلال بالرغم من نفاقه وتهالكه تم وضعه في كنبة الاحتياطي ويقوم وزير دولة للاعلام كوز باداء فروض الولاء والطاعة للخديوية كان من الاجدر ان يقوم بها بغايا الحزب الاتحادى بدقيره
أحمد البلال منافق ,, يمتلك القصور والمزارع ,, يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب
الي الاخوة في مصر شعبا و حكاما :
ارجو ان تدركوا ان عهد الفهلوة و الاستهبال على السودانيين قد ولى . نحن اليوم اكثر منكم فهمًا .
من الأفضل ان تركزوا على الخليجيين بالغش و التملق و الشحدة حتى يجودوا عليكم ببعض الفتات .
نعم فقط اكذبوا على الخليجيين بأنكم تستطيعون حمايتهم من الإيرانيين حتى يتفضلوا عليكم ببعض الدولارات لكن لا استغفال للسودانيين بعد اليوم
حتى النظام المجرم المنبطح في الخرطوم يفهمكم جيدا لكن يسايركم للبقاء فقط.
بصراحة نحن لسنا في الحاجة إليكم ، هذا رغم الظروف الاستثنائية التي يمر بها السودان .
انتم في حاجة إلينا اكثر من حاجتكم لعطايا الخليج .
نحن لا نقبل بغير اعتذار واضح و صريح على كل ما اقترفتموه بحق السودانيين خلال قرن من الزمان
ثم تغيير كامل في سياساتكم تجاه السودانيين
اما النظام هنا مصيره الذهاب من غير رجعة
و يبقى الشعب السوداني ابيا كريما
ياأخوانا خلونا من دا كلو
ماهي المصالح المشتركه بين السودان ومصر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ انا شخصيا ماقدرت احصل فائده واحده يجنيها السودان من المصريين .
الجيش والحكومه المصريه مهمتم حماية اسرائيل وياتيهم الدعم فقط لهذا المشروع . غير ذلك فهم يفتقرون لكل شيء وليس لديهم مايبادلون به المنفعه
وطول ما موجود مواقع تواصل الكترونيه فلا تاثير يذكر للاعلام المتلفز والصحفي بل اصبحو ماده يتحدث عنها الجميع في مواقع التواصل بجميع مستوياتهم وبفرص متساويه
السودان تحميه ثقافته وطبيعته وثرواته وقبائله المرتبطه بالارض وهذا جزء من قوانين الطبيعه مثله مثل السيل لا يمكن ان يتغير مجراه والأعلام تعبان في الفاضي
ن هم اولاد بمبة هم الحلب ابتلانا الله بجيرتهم
ناس اعوذ بالله منهم ناقصين عقول
مفترين غاية الافتراء جهلة بمعنى كلمة الجهل
حقودين غاية الحقد
فاجرين غاية الفجور
منافقين من الدرجة الاولى
تتفاوت نسبة الكويسين الى الكعبين
بنسبة عالية ممكن تأخذ 1000 عينة 995 كعب جدا
اما ال5 كويسين بس قوالين وبتاعين فتن
معى فى الشركة حوالى 40 حلبى مقطوع يمثلوا كل محافظات مصر الغير مؤمنة
نوع من البشر لا ياتمن جانبهم
لا ياخذ منك ولا يعطيك
انا الوحيد بينهم لايطيقوننى بالمرة
لانى زول لا ادارى الاعور اقول له اعور
غايتو بشر الحمير احسن منهم ولو قارنتهم بالحمير
لنالت الحمير منى ظلما عظيم
والله انى لاتعوذ منهم امامهم من الشيطان كلما مر احدهم بالقرب منى
لا ادرى كيف حكومتنا الرشيدة دى مرتمية فى احضانهم
هاك يا استثمار ومشاريع
ديل حرامية يسرقوا الكحل من العين
ويعتبروا انفسهم هم ارقى جنس العرب
واديهم التعالى على على البشر
وهم افقر من فئران المسي
ولو سألت الواحد فيهم عن شخصية سودانية معروفة
يقولك بالقصد لا اعرف
واحد مرة سألنى عن محمد مرسى قلت له دا شغال معانا فى الشركة
قال لى دا رئيس مصر المنتحب
فقلت له لا اغرفه
وتانى مرة واحد فاتح اغنية لعبد الحليم حافظ
قال لى تعرف اسم الاغنية دى اديك 10 ريال
فقلت له عشان اغيظه دا فنان يمنى
جيب العشرة زعل زعل قال دا عبد الحليم حافظ
فقلت ولا عبد الحليم فرج الله ماعندى بيه معرفة
قال لى الا تسمع اغانى مصرية فقلت له ليه انا مصرى
قال لى الم تقرأ ل احسان عبد القدوس طه حسين
فقلت له اقرأ لى فكتور هوجو شارلز دكنز ساجان سوتير
انجليزى فقط
المهم حرقتو ليك حريق الحلبى
نسأل العظيم رب العرش العظيم ان لا يجاوروا حبيب
ويبعدهم عن السودان ويكافينا شرهم امين
ونسال ان يحفظ اخونا وحبيبنا صديق الماحى من هولاء بشر
امين
(وذكر موقع الراكوبة السوداني وقال انه موقع رهيب).
** الحقيقة هي ان موقع الراكوبة اصبح عالميا في الشأن السوداني..ومصدرا موثوق للمعلومات ” يتم ترجمة مضمون مواضيعه وتعليقاتها* كمرجع للجهات ذات الصلة…مبروك للراكوبة..والى الامام..
دا تخدير مؤقت وقريبا حايفك البنج وتسمعوا الهضربة اما عن احمد البلال لوكان للراكوبة ارشيف ان يعيدوا لنا ماكتبه الصحفى اللامع والمخضرم صديق محيسى عن البلال
ي اهل صحيفة اخبار
مثل ما تغني الفنان النوبي وردي الله يرحمة لا اريد ان اقول السوداني ** ما نحن بطبعنا ناس طيبين غلطاتك عندنا مغفوره ** الفنان محمد عثمان وردي من صوارده وتاريخ بلاده من اثار ترهاقا وبعانخي اغرقت ببحيرة ناصر من اجل سواد واخضرار عيونكم لقيام السد العالي هل تصدق طلبت منه اجهزة اعلامكم بتمصير الاغنية السودانية ذات ال5 سلالم ليصبح مثل ورده الجزائرية لكنه رفض وب شموخ وعزة نفس عروضكم *** الانفتاح علي الشعوب يتم عبر الزيارات الفنية قوافل ثقافية متبادلة وليس عكس ثقافة الواحد ونص المصرية والهشك بشك نريد ان نري رقصات الكمبلا والجراري والصقيرية والعرضة نريد ان نري محمدالامين الكابلي وابوعركي البخيت وليس ستونا وجواهر وغيرهم من المتمصرنين نريد ان نري تسجيلات وردي وزيدان والخالدي والكاشف والفلاتية والعاقب والتاج مصطفي في اذاعاتكم وشاشاتكم ي جيراننا الاسوء في اذاعة وادي النيل ظلمتونا افتح ا مسارات للهواء شملا وجنوبا تجدونا علي حسن ظنكم ثانيا اكتبوا اسماء المسئولين صح قيل يومين قرات علي احد الشاشات وهي قناة اون اسم السفير عبد المحمودي عبدد الحليم ولا يوجد اسم سوداني عبد المحمود ممكن وان ملاحظ كتابة الاسماء السوداني ه منذ زمن نميري تكتب خطا اتركوا الحقاره
– أستمعت مره لهانى رسلان وهو يتحدث عن أن السيسي ( مر – بتشديد الراء – على السودان فى طريق عودته من القمه الافريقيه ولم يعتبرها زياره .
– بعد أن أستقبل السيسي وزير دوله فى وزاره الأعلام وليس وزير الأعلام ماذا سيقول هانى رسلان ؟
– السيسيى هذا واحد من أثنين أما أنه طيب جدا” بدرجه ساذج أو خبيث جدا” بدرجه قذر والأيام ستوضح الحقيقه .
– بعد أن نجحت الدوله المصريه فى ترويض موجه 25 يناير لصالحها بأختراعها الحصرى لموجه 30 يونيو أخشى أن يكون بديل مبارك أسوأ منه ومطابق لبيت الشعر الشهير
/ مات فى البريه كلب فأسترحنا من عواه **** خلف الملعون جروا” فاق فى النبح أباه /
المصرى بطبعه لا يقول كلمة كويسة عن السودان إلا إذا كان عنده غرض. صدقونى يا مصريين الجيل السودانى الحديث ليس له أى إفتتان بمصر:
1- بيكره أم كلثوم
2- لا يرى فى الإهرامات سوى شئ روتينى
3- لا يدرس فى جامعاتكم
4- إهتمامه ضعيف جدا بالفن المصرى و متجه كليا للفن السودانى و الغربى
5- من يريد السفر يفكر أولا فى دبى ثم أديس أبابا و بالعدم القاهرة
6- لا يقرأ للكتاب المصريين
7- لا يفضل الذهاب للمطاعم المصرية فى الخرطوم
8- يساند أثيوبيا فى بناء سد النهضة
9- عمال السيراميك المصريين (بتاعين المخابرات) لم يعودوا مفضلين و رجعوا بخفى حنين هذا اذا لم يكن بحنين نفسه
10- رغم كراهيتهم للنظام الحاكم لا ينتظرون حلا عسكريا و ينظرون لمصر بأنها مستعمر قديم لبلده و يجب الحذر منه – لذلك مافى أى شعبية هنا للسيسى فما تتعبوا نفسكم
تقريبا السودانى حاليا يذهب لمصر للزيارة مثله مثل السائح الروسى.