البرلمان يدعو لإكمال مطلوبات عودة المرحلة المتوسطة

اللهم عليك بمن كان السبب الهم دمرهم كما دمروا التعليم

من اكبر الأخطاء التي ارتكبتها وزارة التربية والتعليم في التلميذ السوداني وجعلته يرجع لعهد الجهل والعصر الحجري على ما اظن بتغييرهم للمناهج التي درسها كل وزير او مدير في الدولاب الدولة الآن وهو منهج كان غنيا وثرا ويحمل موادا غنية ووالخطا الثاني هو الاستغناء عن سنة دراسية كاملة مما أدت لجهل في أواسط التلاميذ وحتى طلاب الجامعات السودانية ومن لديه شك فاليذهب ويتقصى وعلى وزارة التربية التقصي من ذلك بواسطة مفتشي المدارس المنتشرين من قبل الوزارة.

انتم اخطاتكم خطا لا يغتفر من غير المناهج القديمة والغى سنة دراسية كاملة من كل التلاميذ والطلاب مما اثر على اداءهم في الحياة العامة والدراسية ولا يعرفون لغة عربية ولا انجليزية حتى خريجي الجامعات السودانية .

الناس بدل تتقدم بتلاميذ والطلاب انتم رجعتم البلد للوراء اكثر مما هو متأخر أيها الجهلاء .

وكل شغل قامت به حكوة القشير هذا كان خصما عل حياة اهل السودان عموما إلا من رحم ربي فهل من مخرج ؟؟؟؟؟؟؟؟

وليتم هذا البلد لاجهل الناس والنتائج كانت كلها دمار لكل شيء حتى التعليم والخلق الذي كان يتميز به اهل السودان حسبنا الله في حكومة أتت بكل هذا.

فى الدنيا كلها فى تقسيم للمرحلة الدراسية مثل ما شرع لها اهل المشروع الحضارى
ومعروف للكل ان التجربة مهمة جدا لاى مشروع جديد قبل التنفيذ الا ان ذلك غاب عن اهل المشروع الضلالى
ووقعو نجر فى القرارات والتنفيذ العشوائى
فى بخت الرضا كانت هناك مدارس للتجربة بالنسبة للمواد للطلاب وللمعلمين يتم من خلالها التقييم قبل التنفيذ على نطاق واسع
حسبي الله ونعم الوكيل

اللهم عليك بمن كان السبب الهم دمرهم كما دمروا التعليم

من اكبر الأخطاء التي ارتكبتها وزارة التربية والتعليم في التلميذ السوداني وجعلته يرجع لعهد الجهل والعصر الحجري على ما اظن بتغييرهم للمناهج التي درسها كل وزير او مدير في الدولاب الدولة الآن وهو منهج كان غنيا وثرا ويحمل موادا غنية ووالخطا الثاني هو الاستغناء عن سنة دراسية كاملة مما أدت لجهل في أواسط التلاميذ وحتى طلاب الجامعات السودانية ومن لديه شك فاليذهب ويتقصى وعلى وزارة التربية التقصي من ذلك بواسطة مفتشي المدارس المنتشرين من قبل الوزارة.

انتم اخطاتكم خطا لا يغتفر من غير المناهج القديمة والغى سنة دراسية كاملة من كل التلاميذ والطلاب مما اثر على اداءهم في الحياة العامة والدراسية ولا يعرفون لغة عربية ولا انجليزية حتى خريجي الجامعات السودانية .

الناس بدل تتقدم بتلاميذ والطلاب انتم رجعتم البلد للوراء اكثر مما هو متأخر أيها الجهلاء .

وكل شغل قامت به حكوة القشير هذا كان خصما عل حياة اهل السودان عموما إلا من رحم ربي فهل من مخرج ؟؟؟؟؟؟؟؟

وليتم هذا البلد لاجهل الناس والنتائج كانت كلها دمار لكل شيء حتى التعليم والخلق الذي كان يتميز به اهل السودان حسبنا الله في حكومة أتت بكل هذا.

فى الدنيا كلها فى تقسيم للمرحلة الدراسية مثل ما شرع لها اهل المشروع الحضارى
ومعروف للكل ان التجربة مهمة جدا لاى مشروع جديد قبل التنفيذ الا ان ذلك غاب عن اهل المشروع الضلالى
ووقعو نجر فى القرارات والتنفيذ العشوائى
فى بخت الرضا كانت هناك مدارس للتجربة بالنسبة للمواد للطلاب وللمعلمين يتم من خلالها التقييم قبل التنفيذ على نطاق واسع
حسبي الله ونعم الوكيل