التجمع العالمي لنشطاء السودان بمواقع التواصل الاجتماعي “رياس” ينادي بتصعيد النضال الي درجات أعلي

صرح رئيس ومؤسس التجمع العالمي لنشطاء السودان د. حسين اسماعيل امين نابري بما يلي:
(لقد اصبح واجبا علي أهل السودان جميعهم من كل المدن والأقاليم والارياف وبتنوع سحناتهم وأديانهم ومعتقداتهم وقبائلهم وحتي إراءهم ومواقفهم الايدولوجية والسياسية بالعمل من اجل تطوير وتعميق النشاط النضالي يوما بعد يوم وليلة بعد ليلة، وإلا يهدأ لنا بال الا بعد اجتثاث سلطة الْخِزْي والعار وإيداعها مذبلة التاريخ، لان هذا الهدف المهم اصبح الْيَوْمَ القاسم المشترك الأعظم بين كل أبناء سوداننا العظيم.)

واستطرد يقول:
( كفانا ذلا ومهانة، وضياعا لابسط حقوقنا في الحياة…فالأسرة السودانية الْيَوْمَ لا تجد ماتسد به رمقها … والصيدليات تبيع كل شيء الا الأدوية…والمستشفيات يعني الوصول لها الموت المحتوم….ونظامنا التعليمي لايتيح الا الفشل.وثروات البلاد الضخمة المتنوعة يتقاسمها افراد عصابات الحكم…. وكل هذا يحدث باسم الدين…)…..

وتناول تصريح رئيس التجمع مسيرة الخلاص والتحدي بقوله:
(الْيَوْمَ الأربعاء ٧ فبراير ٢٠١٨ تظاهرة تاريخية مهمة في ميادين الجريف شرق.. لاتدع فرصة المشاركة فيها تفوتك…لانها تمثل خطوة مهمة في طريق اجتثاث سلطة المتاسلمين من جذورها… وتحرير المعتقلين والمعتقلات الشرفاء.. وتحرير الوطن من فسادهم وظلمهم واستبدادهم. ان مشاركتك في هذه المسيرة يعني انك تفضل ان يكون السودان بدلا من الا يكون، وان يبقي السودان بدلا من ان يزوي ويتلاشى. ….)…

تعليق واحد

  1. حسين نابري انتهازي مدعي المعارضة, في حين

    علاقته مع سفارة المجرم عمر البشير سمن علي عسل.

    من الملاحظ اختلاقه للمشاكل وعرقلة أي عمل جاد

    يقوم به المعارضين في باريس .

    ثم التجمع النشطاء هذا جسم وهمي ليس لديه

    وجود على ارض الواقع ولا عضوية غير صاحبه الذي أساسه بعد ان

    تم طرده من تنظيم الجبهة العريضة.

    الحذر من المتسلقين والانتهازيين وأصحاب المواقف الرمادية.

  2. حسين نابري انتهازي مدعي المعارضة, في حين

    علاقته مع سفارة المجرم عمر البشير سمن علي عسل.

    من الملاحظ اختلاقه للمشاكل وعرقلة أي عمل جاد

    يقوم به المعارضين في باريس .

    ثم التجمع النشطاء هذا جسم وهمي ليس لديه

    وجود على ارض الواقع ولا عضوية غير صاحبه الذي أساسه بعد ان

    تم طرده من تنظيم الجبهة العريضة.

    الحذر من المتسلقين والانتهازيين وأصحاب المواقف الرمادية.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..