المهدي: لن أعود إلى الخرطوم إلا ومعي ممثلو قطاع الشمال والحركات

تعرف لو حضر معكم المارينيز تكون ماقصرت تب

وأشار الصادق إلى إمكانية تقريب وجهات النظر بين الحكومة والحركة الشعبية قطاع الشمال،
================================================
هل وجهات النظر بينك وبين الحكومة تقاربت وبقى لك الحركة الشعبيه ؟؟؟
الوسيط امبيكى 2 يحاول تقريب وجهات النظر بين الحكومة والحركة الشعبيه .. مرحى .. مرحى .

والله لو انتظرت حوار ونتائج من الحكومة عشان ترجع ومعك الشعبية شمال ودارفو
يمكن ما تلقى خفي حنين ترجع بيهم … سيدي الامام انت عارف الجماعة كويس

لسه عندك نفس تحضر وتحكم ونتبهدل معاك ، أقول لك أحسن لا تحضر للسودان ، ونحن ما ناقصين كلام وهلم جرا . الله لا عادك وإلا في تابوت للسودان.

ياخي جيب معاك ياسر عرمان وتعال. خلينا نخلص منه.

تعليقا على مقال الصحفية فاطمة غزالي بعنوان أشراقات مريم الصادق:
فتسلحت الدكتورة مريم بالآيات القرآنية والحكم الإنسانية النبيلة التي تعزز ثقافة الحلم والعفو والتسامح للرد على الطيب مصطفى في إحدى قروبات الواتساب.. حقيقة تحمل دكتورة مريم لكمية الإساءات التي تلقتها؛ جديرة بأن تدفعها بالرد عليها بعنف لفظي أشد إيلاماً، ولكنها سمت بنفسها فوق الصغائر، وتجاوزت سفاسف الأمور؛ لأنها نظرت إلى ماهو أعمق من المهاترات السياسية، نظرت إلى الوطن الكبير وإلى ما يجمع شمل السودانيين أكثر مما يفرق بينهم. بل تدخلت عبر إحدى قروبات الواتساب لإيقاف المساجلات التي احتدت بين ناشر صحيفة (الصيحة) الطيب مصطفى من جهة، وناشر صحيفة (اليوم التالي) مزمل ابو القاسم، ورئيس تحرير صحيفة (السوداني) ضياء الدين بلال، والكاتب الطاهر ساتي من جهة أخرى”
مقالك على هذا الرابط http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-70446.htm
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحياتي الأستاذة/ فاطمة غزالي،،، ما ذكرتيه بالأقتباس أعلاه من تحريض يقوم به سدنة ورؤوساء تحرير صحف نظام الأقلية الحاكمة في الخرطوم عبر قروبات الواتساب لمريم الصادق المهدي تحريضا وأستعداءا على القائد ياسر عرمان، الذي من المفترض أنه حليفها في “نداء السودان” والذي لم يتجنى على مريم في شيء سوى أنه ولتقديرات سياسية بحتة رفض طلب حزبها بتعينها منسقة ل” نداء السودان” لدى الآلية الأفريقية رفيعة المستوى للوساطة بين حكومة الخرطوم وتحالف الجبهة الثورية المسلحة بأديس أبابا، يوحي بأمور لجد خطيرة ويطعن في مصداقية التحالفات القائمة والتي تنشأ بين القوى السودانية المعارضة لنظام الأقلية الحاكم في الخرطوم ومنها التالي:-
1- أن نوايا حزب الأمة وقادته الصادق المهدي وأبنته مريم الصادق أتجاه ثوار الجبهة الثورية في “نداء السودان” غير صادقة، وأن الصادق المهدي وأبنته مريم لديهم تحالفات سرية مع نظام المشير البشير وسدنة وسائل إعلامه التي من أولى مهامها تشويه المعارضة التي يمثلها القائد ياسر عرمان…
2- ما ذكرتيه بعالية يعزز شوك مؤيدي تحالف الجبهة الثورية، الذين ظلوا يناهضون قادتهم برفض أي تحالفات مع حزب الأمة، لكون هذا الحزب جزءا من نظام المشير البشير وأن أثنان من أبناء الصادق المهدي وأخوان مريم (عبد الرحمن وبشرى) موجودن داخل النظام ويشغلون مناصب سياسية وأمنية رفيعة فيه…
3- مريم الصادق وبصفتها نائباً لحزب الأمة، ومطلعة على أسرار تحالف “نداء السودان” تتمتع بعلاقات تواصل حميمية عبر قروبات واتساب حصرية مع سدنة ومؤيدي نظام المشير وبالضرورة أعداء هذا التحالف … هذا لجد أمر خطير للغاية ويشكك في مصداقية حزب الأمة وقادته ويكشف نواياهم الحقيقية من فرض أنفسهم على المعارضة المسلحة بغرض أختراقها وإفشاء أسرارها لمخابرات نظام المشير البشير وصولا لتدميرها وفض عقد تحالفاتها…
4- ما ذكرتيه بعالية، يخول الحق وكل الحق لقادة الجبهة الثورية وكبير مفاوضيها القائد ياسر عرمان برفض تسمية أشخاص مشكوك في نواياهم في مناصب حساسة بـ “نداء السودان” كمنصب الرئيس مثلما يلهث الصادق المهدي ومن خلفه ميديا الأنقاذ أو منسق لدي الآلية الأفريقية رفيعة المستوى كما إقامة مريم الصادق وأنصارها من سدنة صحافة الأنقاذ الدنيا ولم تقعدوها…
نحن نقول للصادق المهدي وأبنته مريم عليهم أن يتحلوا بالحد الأدنى من أخلاقيات مهنة السياسية، فإذا كان ليس من أجل حزبهم المتهالك، فعلى الأقل حفاظا على سمعة أسرتهم وأجيالهم القادمة … فالحركة الشعبية التي مرقت أنف جيش النظام ومليشياته المأجورة في مفو وأنقارتو وأم سردبة وجبل كليقو، لن تهزمها فهلوة الصادق المهدي وأبنته وأساليب الجاسوسية والمخابراتية الصيبانية المكشوفة والمفضوحة…

ضربة معلم
التحية لإمام الأمة رئيس الوزراء الشرعى
و الله أكبر و ليخسأ الخاسئون
و الترابة فى خشوم الحاسدين و المشوشين الموتورين

إلى الامام يا امام التحيه لك وانت كالجبل فى ثباته كل ما تريده هو خير الوطن وسلامه أهله لاتلتفت الى قول القاصيه ولا تعرف صغائر الأمور التحه لك وابان عهدك كان السودان مليون ميل ومليون شموخ ومليون شهامه لم تسرق و ولم تسفك نقطه دم لك التحيه ايها الامام والى جميع الاحباب الصابرين لى شأن الوطن

بارك الله مسعاك ي سيدي الامام
والله الزول رغم كبر سنو اعمالو هذي لن ينساها السودان وتوحيد المعارضه وجعلم يترطون فكرة تقرير المصير هذا نجاح عظيم
مازي الميرغني كل يوم ف بلد ولاهاميو السودان ولااهل السودان

انا خائف تكون ذي شيخ بله الغائب
بالمناسبه جوازك اكتروني
ماكلهم بمشوا وبجوا مافي زول شغال بيكم تجوا ولا تمشوا

المهدي يلعب على المكشوف الآن …………..مؤتمر وطني عدييييييييييييييييل! سيعود المهدي بممثلي قطاع الشمال والحركات وأكاد أقسم أن قطاع الشمال سينقسم ما بين مؤيد للتقارب مع الحزب الحاكم الفاشل و الابتعاد عنه حتى يصبح هناك ياسر عرمان آخر ومالك عقار آخر وزعماء حركات تمرد جدد فيتكلف السلام مع هذه العناصر البغيضة من قطاع الشمال أكثر من الحرب وهذا ما يحدث عندما يتزعم وفود السلام الفاشلين من الكيزان وعديمي الكفاءة مع رغبتهم في سلام زائف يعتمد على بهل أموال دافع الضرائب والغلابى من المواطنين على زعماء حركات التمرد الذين يرضون بالتقارب مع النظام وخلق زعماء حركات تمرد جدد وحركات تمرد جديدة حتى تستمر الحرب كما يريد لها الامريكان والصهاينة (والمؤتمر الوطني بغفلته) و يتم استنزاف المواطن الغلبان لأن النظام اصلاً لا يشعر بغير الرفاهية التي يعيش فيها منسوبيه وإن طالت الحرب لألف سنة فهو نظام فاسد ظالم يحمِّل الغلابى كل فواتير الحرب ورفاهية الفاشل وعديم الكفاءة من مسئوليه ومن “المهاجرين الفاسدين” من الأحزاب الأخرى وحركات التمرد!