التوم هجو : جولتنا تشمل عدة دول لتبصير المجتمع الدولي بمايجري في السودان

حكومة القتلة تخشى الرأي العالمي أكثر من رب العالمين الذي خلقهم ،، وين المعلق الكذاب ((محايد )) أحد أكلة السحت من الدجاج الالكتروني عشان يدينا درس في وطنية الحرامية واللصوص ويدافع عن شيخه القاتل علي عثمان،، يالا يا محايد أنسخ الكلام ده واكتبوا باسمك وقول المتجهجه بسبب الانفصال لا تنسخ اقوال الغير وتعلق بها،، أنا لا أعلق أنا أكتب مقالات وأضعها في خانة التعليق وانت لن تستطيع مجاراة أسلوبي ولا لغتي لأنك جحش في حكومة الحمير التي تغذيك بمال السحت،،،،

نحن اغلب الشعب بالداخل نشد من ازركم، ونقف معكم في هذه النقطه التاريخيه، لانقاذ شعبنا من هذه العصابه التي اذلت كرامه الانسان، وانتهكت اعراضنا،وجوعتنا، وامرضوا اغلب الشعب السوداني. فلنتعاون مع المنظمات الدوليه التي تحترم قيمه الانسان لا بالجنس او اللون.ولا العنتريه والجهويه.

ربنا يوفقكم في هذه المهمه من أجل شعب السودان الممكون وصابر علي هذه الطغمه الجاثمه علي صدره .. الله معاكم .

الى الان الجبهة الثورية تسعى الى اجماع اهل السودان
و لكن نظام المتاسلمين لا يؤمن بالاخر نهائيا ولا المشاركة
فالسلام معدوم والقتل سيستمر ما بقيت هناك مقاومة
على الجبهة الثورية حسم موضوعها بدستور مفهوم ومهام مفهومة
الاتصال برجال من كل اقليم لادارة الاقليم من سكان الاقليم الاصليين
لتكوين حكومة انتقالية وتبصير الشعب بها

اخي وابن منطقتي العزيز التوم هجو المحترم….

الشئ بالشئ يذكر فقد كان والدي عليه رحمة الله عندما ينوي بناء قطية في حوشنا كان لا يستنفر الناس ولكنه يقوم بنفسه بعدما يصلي الصبح يقوم بتحضير جميع المواد ويشرع في العمل منفردا فننضم له نحن اولاده الخمسة ثم يأتي الجيران وكل من يرانا يأتي للمساعدة حتى تقف القطية على شعبها وكانت فلسفته في ذلك ان من يبدأ في العمل بجد واجتهاد معتمدا على الله ثم على نفسه سيجد من يساعده من اهل الخير بعد الله سبحانه …..

ما يجري في السودان ليس خافيا على العالم بل يراه بالصوت والصورة ويصله على مدار الساعة وقد بدأ يساورنا الشك ان امر السودان لم يعد يهم العالم وخاصة الدول الغربية طالما اخذت منه مبتغاها بكل يسر وسهولة وهو فصل الجنوب اما ما تبقى من السودان فترك امره للنظام طالما المعارضة لم تقدم الى الآن طرح يقنع سوى على المستوى السياسي او العكسري وحتى الجيش قد عقم وعجز عن انجاب الرجال النشامى الذين كانوا يقومون بالمحاولات الانقلابية على غرار ما قام به السيسي في مصر ومع ذلك فالامر ليس مئوس منه وأبدأوا انتم بتحريك الشارع بفاعليه اكبر كما خرج المصريون بالملايين أو تقدموا في اتحاد الحركات المسلحة بالزحف نحو الخرطوم واصمدوا لمدة معقوله كما فعل الجيش السوري الحر وهو الآن لديه من الاسلحة ما يضاهي ما لدى النظام وحينها سترون كيف تنهمر السماء بالمدد والمساعدة من حيث تحتسبوا ولا تحتسبوا……

ابدأوا انتم كما كان ابي يبدأ بناء القطية فينضم اليه اولاده ثم يأتي الخيرون…فلسفة سوداني بسيط ولكنها صالحة لتغيير الحال في كل السودان اذا وجدت الرجال الذين يطبقونها بتجرد ونكران ذات…….

أتمنى ان يكون معكم فيديو و صور حية من قبل النظام لإرتكاب جرائم و فيديو و أحول اللاجيين في جنوب كردفان والنيل الأزرق كيف حالهم بعد ان منعت الحكومة ان يصلهم منظمات الإغاثة و هم كهوفهم …..
لان الصورة أصدق من الكلمة ….

الشعب السودانى عنده حساسية من الاستعانة بالاجنبى وهذه الخطوة تحسب عليكم لالكم .وبعدين الدول الغربية

شايفة اعارفة كل شىء والكل منتظر الخطوة الاولى تجى منكم . التغيير يتم من الداخل والجماهير جاهزة

بس منتظرين القيادة وكل اسباب النجاح متوفرة لكن نقول شنو فى القادة الذين يخشون الموت؟؟

الله يوفقكم الي ما فيه الي الخير للشعب المغلوب على امره وصبر حتي اكمل الصبر كله وليس 25 سنة فقط فقد صبرنا منذ الاستقلال ولا نزال؟؟!!! والامم من حولنا تطورت في كل شئ بدأ من البنيات التحتية وحتي المفاعلات النووية (للاغراض السلمية على الاقل!) ….. ارجو ان تغيروا التاريخ فقد كنت اعتقد انني اقرا في شئ من الارشيف او حدث سابقاً!!!!
“فجر الخميس الموافق السابع من نوفمبر2012”
الي
“فجر الخميس الموافق السابع من نوفمبر2013”
ودمتم