الخرطوم: أمنية مكاوي
أكد وكيل نظارة الهدندوة القيادي بالمجلس الأعلى لنظارات البحار المستقلة محمد علي أنور اكتمال جاهزية تنفيذ قرارات تنفيذ شروط القلد، وأعلن أن جميع أطراف الشرق وقعت على ترسيم الحدود.
وأوضح أونور في تصريح لـ(اليوم التالي) أن لقاء رئيس المجلس الأعلى لنظارات البجا محمد أحمد ترك بوزيري الطرق والجسور ووزارة الداخلية ناقش قرارات النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو حميدتي الخاصة بشروط القلد وحل قضايا شرق السودان بمجملها.
وأشار أونور إلى أن وزارة الداخلية أكدت كامل جاهزيتها لتقديم يد العون لصالح مواطني شرق السودان وتوفيق أوضاع الإقليم.
وأكد أونور أن جميع أطراف الشرق وقعت على ترسيم الحدود وقال: (إن من يرفضون هم سياسيون لأن هذا القلد وقع أصلاً بين زعماء القبائل ولا يعنيهم).
اليوم التالي
وأعلن أن جميع أطراف الشرق وقعت على ترسيم الحدود.
مبروكين , طيب متي الانفصال !!!!!!
(وأكد أونور أن جميع أطراف الشرق وقعت على ترسيم الحدود وقال: (إن من يرفضون هم سياسيون لأن هذا القلد وقع أصلاً بين زعماء القبائل ولا يعنيهم).)
يعني بحسب كلامك أن زعيم القبيلة يمتلك كل افراد القبيلة،وانهم مجرد مواشي تابعة له،لا راي لهم ابدأ،ولا يحق لهم ممارسة أي نشاط يهدد سلطة الزعيم كالسياسة مثلا،يعني أن زعيم القبيلة متحكم في كل افراد قبيلته حتي القبر حتي ولو كان انتهازيا اجهل من الجهل نفسه،ولكن الأمر ليس بالغريب،اذا كان المشرف عميلا لجهات خارجية تمده بالمال ليسهل لها السيطرة على كل السودان،،وقد نجح هذا الحميتي المرتزق في مسعاه،ما دام اغلب جنرالات الجيش المكرشين يطنطنون تحت تحت وما دام كل حامياتهم العسكرية في الأقاليم تحت سيطرة الجنجويد،من مرحلة القلد الي الفشخ والرفع الما خمج
جهل وتجهيل الي متي هذا نحن في القرن ٢١ ما في العصر الجاهلي يكر وتغلب السودان وطن الجميع