القائد باقان أموم وشراء علي كرتي لفندق قصر الصداقة بمبلغ 85 مليون دولار ؟ا

هل تسمح ادارة اوباما بفساد يصل الي درجة شراء علي كرتي لفندق قصر الصداقة بمبلغ 85 مليون دولار ، في بلد 90 % من مواطنيه يعيشون تحت خط الفقر ؟ هل تقصف أمريكا المطارات السودانية ، وتعطل خدمات الانترنيت والتلفون المحمول في دولة شمال السودان ؟ هل تقبل امريكا أقتراح الرئيس سلفاكير بأستضافة US AFRICOM ( القيادة العسكرية الامريكية لافريقيا ) , وأستضافة قاعدة عسكرية أمريكية ، في دولة جنوب السودان ؟ بدون نظام الانقاذ الاسلاموي العروبي الاقصائي ، لم يكن ممكنأ ، أستيلاد دولة جنوب السودان !
الرئيس اوباما والرئيس سلفاكير والقائد باقان أموم ؟
ثروت قاسم
الحلقة الرابعة (4- 7 )
[email protected]
أحلي الكلام :
قال الاستاذ عبدالخالق محجوب :
النضال بلسم تبرأ به الجراح ، ويزول به السقم ! وانه صحة وعافية
!
عبدالخالق محجوب … هرم من أهرامات بلادي السبعة ! مع بعانخي ، وترهاقا ، والكنداكة ، والامام الاكبر عليه السلام ، والأستاذ العظيم ، والسيد الامام !
تخريمة ؟
أستغرب عنقالي حول التناقض بين اسلام حبوبة اوباما ، وحلفها وتحليفها بالمسيح أبن الرب ، الذي كلم الناس في المهد صبيأ ، كما جاء في الحلقة السابقة !
ونغتنم الفرصة لتوضيح الاسلام الممارس بين بعض قبائل الداخل في شرق وجنوب افريقيا … اسلام لايت ، اسلام متصالح مع المسيحية والعادات الافريقية ! أسلام أفريقي عصري وحضاري !
تجد المسلم في قبائل شرق وجنوب افريقيا ، لا يجد أي حرمة دينية او فقهية ، في الممارسات التالية ، علي سبيل المثال :
+ تزويج أبنته من غير المسلم ،
+ الزواج من أكثر من 4 زوجات ،
+ حمل أبنته سفاحأ قبل الزواج ،
+ شرب الخمر كجزء من الثقافة ،
+ المساواة في الميراث والشهادة بين الذكر والانثي ،
+ اللجؤ للكجور لحلحلة مشاكله الروحية ،
+ وجود ابناء مسلمين مع اشقائهم المسيحيين في العائلة الواحدة ، كما دينق الور ( وزير الخارجية الجنوبي ) المسيحي وشقيقه المسلم !
لا تعرف اين ينتهي الاسلام ، وأين تبدأ المسيحية والعادات الافريقية … قوس قزح ؟ في تعايش سلمي بديع … يبيح للمسلم أن يحلف بالكجور وبالمسيح وبالرسول محمد !
وفهم العنقالي الكلام !
مقدمة :
دعنا نواصل أستعراضنا للاحداث التي سبقت أستقالة القائد باقان أموم ، وملابسات الاستقالة ، لنري بعض البعض المغتغت ، مما يدور خلف الكواليس في جوبا !
في الحلقة الثانية من هذه المقالة ، أستعرضنا الجزء الاول من تقييم الرئيس اوباما لنظام الأنقاذ !
وفي هذه الحلقة الرابعة ، نواصل أستعراض الجزء الثاني من تقييم الرئيس اوباما لنظام الأنقاذ !
سادسأ :
تبني نظام الانقاذ ، في عام 1991 ، من خلال المؤتمر الشعبي الاسلامي العربي ، أيديولوجية اسلاموية عروبوية اقصائية ، أحادية الدين ، واحادية الثقافة ، في مجتمع سوداني قوس قزح ، وفيسيفائي في تنوعه الديني ، والاثني ، والثقافي ! مما أدي ، في المحصلة النهائية ، الي تقسيم السودان ، الي قسمين … قسم شمالي تحكمه الشريعة ، وقسم جنوبي تحكمه المواطنة ، والديمقراطية ، واحترام القانون ، وأحترام حقوق الانسان !
بدون نظام الانقاذ الاسلاموي العروبي الاقصائي ، لم يكن ممكنأ ، أستيلاد دولة جنوب السودان ، أستيلادأ سلسأ في يوم السبت 9 يوليو 2011 ! دولة جنوب السودان مدينة للرئيس البشير بميلادها السلس ! ولولاه لما رأت النور ، حتي يلج الجمل في سم الخياط !
نظام الانقاذ والرئيس البشير ، قد أديا الخدمات المطلوبة منهما ، أمريكيأ ، علي خير وجه !
ولكن لكل مرحلة نظام ؟ ولكل زمن رجال ؟
سابعأ :
استخدم نظام الانقاذ الإنقلاب العسكرى والقهر لفرض الشريعة ! ومني مشروعه الحضاري الاسلامي بالفشل ، وأتى بنتائج عكسية ، كان من نتائجها أنفصال الجنوب ! نظام الانقاذ جعل التطبيق العملي لمشروعه الحضاري الإسلامى مدابرأ لمفهوم المقاصدية ، ومعاكسأ لفقه الواقع ، ومحاربأ للمواطنة ، وبعيدأ عن الديمقراطية ! قدم نظام الانقاذ نموذجأ أسلاميأ ، أثبت التطبيق العملي له علي ارض الواقع ، علي مدار 22 عامأ متواصلة ، فشل شعار ( الشريعة هي الحل ) !
علي العكس ، برهن نظام الانقاذ بنموذجه الاسلامي ، ان الشريعة هي المشكلة ! وان المفاهيم والمعاني الغربية المتمثلة في الديمقراطية ، والمواطنة ، وحكم القانون هي الحل ! برهن نظام الانقاذ ان الصوت الإسلامى صوتا إنقساميا ، بتقسيمه لبلاد السودان علي أساس مسطرة الشريعة !
قدم نظام الانقاذ ، بالبيان بالعمل ، أكبر خدمة لترقية المفاهيم الامريكية والغربية ، بدلأ عن الشريعة ! وعري الوجه الحقيقي للمشروع الاسلاموي الانقاذي ، الذي يقوم علي الاحادية الدينية ، والاحادية الثقافية ، وبالتالي علي التفرقة والتقسيم والانقسام !
برهن الاتحاد السوفيتي والمعسكر الشرقي ، بالبيان بالعمل ، علي فشل المشروع الشيوعي ! وبرهن نظام الانقاذ ، بالبيان بالعمل ، علي فشل المشروع الاسلاموي الانقاذي ( الشريعة ) !
أجاب نظام الانقاذ أجابة واضحة وموثقة بالتجارب العملية علي السؤال المفتاحي :
لماذا تبقى تجارب الإسلاميين فى العالم العربى ضد الديمقراطية ؟ وضد المواطنة ؟ وضد حكم القانون ؟ وتأكيدا للاحادية الدينية والثقافية ؟ وتأكيدأ للاستبداد والقهر ؟ وأقرب للسلطوية القمعية الذئبية ؟ وتنفى الآخر الدينى والسياسى ، ، أن لم تكن تحتقره ؟
ثامنأ :
الفساد عنصر مهم فى أى نظام يقوم بخدمة دولة كبرى؟ إذ لا تستطيع دولة كبرى أن تعتمد على سياسيين وطنيين لتنفيذ سياسات ليست فى صالح وطنهم ! لابد أن تعتمد على سياسيين يقدمون مصالحهم الخاصة على مصالح الوطن ! الأنقاذيون يدعون ان نكير سوف يسالهم عن شهادتهم وصلاتهم وصومهم وحجهم ، ولن يسألهم عن فسادهم المالي والسياسي ، ولا عن وطنهم ! وبالتالي يمكنهم ان يبيعوا وطنهم ، مقابل ان تتركهم امريكا يعيثون فسادأ ، ويسلطون سيوف الشريعة علي رقاب مواطنيهم ، وبالاخص النساء منهم !
ولكن الفساد قد يتجاوز الخطوط الحمراء ، ويصل إلى حد قد تعتبره الدولة الكبرى أكبر ضررا بها مما يمكن تحمله ! إن رأس المال الدولى يهمه جدا توافر درجة معينة من الفساد لتحقيق أغراضه ! خاصة فى المراحل الأولى لتكوين دولة جنوب السودان الوليدة !
ولكن أمريكا يهمها أيضا أن يتوافر حد أدنى من احترام القانون ، ومن الاستقرار! مما قد تطيح به درجة عالية أكثر من اللازم من الفساد! كأن يشتري معالي السيد علي كرتي ، وزير الخارجية السوداني ، فندق قصر الصداقة بمبلغ 85 مليون دولار ، وفي وضح النهار ، وعلي عينك يا تاجر ، ومن دون أن تقول حلوم بغم ، وكأن هذا أمرأ عاديأ … وفي بلد يعتبر موطن أكبر عدد من النازحين في العالم ( أكثر من 4 مليون نازح ؟ ) ، و90% من مواطنيه يعيشون تحت خط الفقر !
الفساد كان السبب الاهم وراء ثورات الربيع العربي ! بل كان الصاعق ، الذي فجر هذه الثورات ! شعور الجماهير الفقيرة الغلبانة ، بأن متنفذي النظام الحاكم قد سرقوا القوت من أفواههم ، وحرموهم من لقمة العيش الكريمة ، قذف بهذه الجماهير الي الميادين والشوارع ، مطالبة باسقاط هذه النظم الفاسدة !
تخشي أدارة أوباما من ثورة ربيع مماثلة ، في دولة شمال السودان ، نتيجة لفساد قادة الانقاذ ! مما قد يقود الي عدم أستقرار في دولة شمال السودان ، يتدفق الي دولة جنوب السودان !
ولهذا السبب ، لن تسمح ادارة اوباما بهكذا خمج فسادي في دولة شمال السودان !
هنالك … يكون من المفيد ، بل قد يكون من الواجب ، إزاحة نظام الانقاذ الفاسد … قبل أن يهدد أستقرار دولة جنوب السودان الهشة ؟
تاسعأ :
مبدأ اوباما يتحدث عن نظرية الفراغ !
يقصد أوباما أنه بعد أن انتهى عصر الهيمنة الاسلاموية العروبية علي جنوب السودان ، وظهور الجنوب الجديد غير العروبي في دولة شمال السودان العروبي ، ظهر ( فراغ( ، لابد من ملئه !
اقترح الرئيس اوباما علي الرئيس سلفاكير ، أن يكون ملء هذا الفراغ بتكوين تحالفات جديدة بين حكومة دولة جنوب السودان ، وحكومات شرق افريقيا ( يوغندة ، كينيا ، وتنزانيا ) من جانب ، وبين الولايات المتحدة من الجانب المقابل !
في هذا السياق ، وكترياق ضد نظام الأنقاذ الاسلاموي العروبي العدواني ، أقترح الرئيس سلفاكير أستضافة
US AFRICOM
( القيادة العسكرية الامريكية لافريقيا ) في دولة جنوب السودان ، بدلا من في اشتوتغارت في المانيا !
القيادة العسكرية الامريكية لافريقيا تتكون من حوالي الفين عنصر عسكري امريكي ، وميزانية تفوق ال 300 مليون دولار سنويأ !
كما أقترح الرئيس سلفاكير أستضافة قاعدة عسكرية أمريكية ، في دولة جنوب السودان ، وتقديم كل التسهيلات المطلوبة لهكذا أستضافة !
عاشرأ :
سياسة ادارة اوباما ان يتم نشر قوات اممية في جنوب كردفان ، وفي جنوب النيل الازرق ، لتكون مع قوات اليوناميد المتواجدة في جنوب دارفور حاجزأ امنيأ ، يمنع ، مستقبلا ، أي أعتداء او هجوم عسكري مباغت ، من دولة شمال السودان ضد دولة جنوب السودان !
القوات الأممية في جنوب كردفان ، ولاحقأ في جنوب النيل الازرق ، سوف تكون مهمتها فرض السلام ( بدلأ من حفظ السلام ) علي طول الحدود بين دولتي السودان … من رهد البردي في جنوب دارفور الي الكرمك في جنوب النيل الازرق !
قوات فرض السلام تحاكي القوات الامريكية في العراق … قوات مقاتلة ! قوات حفظ السلام كديسة بدون اسنان ، كما القوات الزامبية في أبيي ؟
بالاضافة للقوات الاممية علي طول الحدود بين دولتي السودان ، سوف تعمل ادارة اوباما علي اقامة منطقة معزولة السلاح ، ومراقبة أمميأ ، علي طول الحدود ، وبعرض 10 كيلومتر شمال و10 كيلومتر جنوب الحدود ، لضبط الحدود لمصلحة دولة جنوب السودان !
في يوم الاربعاء الموافق 13 يوليو 2011 ، قدمت ادارة اوباما أنذارأ سريأ ، شديد اللهجة ، للرئيس البشير ( من خلال الجنرال ديفيد بترايوس الرئيس الجديد للسي اي اي لنظيره السوداني الفريق محمد عطا ) ، بأنها سوف تقصف كل المطارات السودانية ، وتعطل خدمات الانترنيت والتلفون المحمول في دولة شمال السودان ، اذا لم يوافق الرئيس البشير علي نشر قوات أممية في جنوب كردفان وجنوب النيل الازرق ، لتعمل كساتر أمني ، لحماية دولة جنوب السودان ، من تهورات نظام الانقاذ الارهابي ! ومن المقرر ان يمرر الكونقرس الامريكي مشروع قرار في هذا الموضوع يوم الاثنين الموافق 18 يوليو 2011 ، ليعطي ضؤأ اخضرأ للتدخل العسكري المباشر في دولة شمال السودان … بالصواريخ الذكية ، وليس بالجنود الامريكان علي الارض … في حالة رفض نظام الانقاذ لنشر القوات الاممية في جنوب كردفان وجنوب النيل الازرق !
الصواريخ الامريكية التي تم تجريبها ، بنجاح ، في تدمير مصنع الشفاء في الخرطوم بحري في يوم الثلاثاء الموافق 18 اغسطس 1998 !
نواصل
« برهن نظام الانقاذ بنموذجه الاسلامي ، ان الشريعة هي المشكلة ! وان المفاهيم والمعاني الغربية المتمثلة في الديمقراطية ، والمواطنة ، وحكم القانون هي الحل ! برهن نظام الانقاذ ان الصوت الإسلامى صوتا إنقساميا »
هذا ما قاله الترابي في مصر اليوم بعد 50 عاماً من فشل نظرياته : ( الحركات الاسلاميه اليوم اصبحت معتدلة وقادرة على إقامة دولة مدنية) !!!!!!
بالله ..
كلام فى الصميم أستاذ ثروت ….
لو ما الجبهة الاسلامية القومية(و ليس القوات المسلحة) عملت انقلابها فى 30 يونيو كان الامريكان و بنى قريظة شقوا الجيوب و لطموا الخدود و قالوا حى وووب السودان ضاع مننا نفصل الجنوب كيف واهل السودان قاعدين يتناقشوا فى مؤتمر قومى دستورى و الكل اخوان فى كيفية حل مشاكلهم و الكل احرار و يتمتعوا بالحرية و الديمقراطية اما الانظمة العربية من حولنا كان جاهم اسهال و الغيظ يملا قلوبهم و كنا ح نكون نوارة المنطقة و مافى راجل من حولنا يتجرا و يشيل متر من ارضنا لانه فى هذه الحالة كلنا سوا حكومة و معارضة و المعارضة هى شنو ما هى حكومة ظل فى النظام الديمقراطى مش زى مفهوم الجهلة و الانظمة الشمولية ان المعارضة هى مجموعة من الخونة و المارقين والله ما الخونة و المارقين الا الذين يحرموا الشعب من حريته و ديمقراطيته و سيادة قانونه و تداول سلطته بالاقتراع الحر النزيه و صحافته الحرة!!! و اقولها بكل امانة و صراحة الحركة الاسلاموية السودانية اجندتها غير سودانية وطنية و بالتالى هى حزب لامتداد اجنبى!!!! هسع يقدر كيزان مصر يرجعوا حلايب للسودان؟؟؟ دى فيها لحس كوع!!!اصحوا!!!
اقتباس..ونغتنم الفرصة لتوضيح الاسلام الممارس بين بعض قبائل الداخل في شرق وجنوب افريقيا
هل سائلت نفسك لماذا هنك فرق بين الاسلام الممارس في الدول العربية والاسلام الممارس في الدول غير الناطقة بالعربية ؟
الاجابة الصحيحة والمنطقية انه جري تزيف للحقائق و المسلمات الدينية في الدول العربية لصالح الحكام العرب بينما بقي الاسلام الحقيقي في الدول الاخري …ارجعوا الي امهات الكتب وسوف تعرفون الحقائق مجردة فلنرفع صوتنا لا لتسيس الدين
اهم شى فى الموضو بيع فندق القصر الى وزير الخارجيه المجاهد فى اكل ما ل المسلمين وهو من قبل قد بيع الى مستثمر خليجى وبمبلغ 10 مليون تقريبآ
الاخ اسامة انور عكاشة ؟؟؟ اقصد ثروة قاسم …يبدو ان الملاين تسيل لعابك للكتابة التى تخلو من المعانى .نريد دليل على ان فندق قصر الصداقة ملك للسيد كرتى .فالمعلومة التى فى سوق العقارات الان تؤكد ان شخصية قطرية هى الى قامت بشراء الفندق ( شخصية قطرية ) هل فهمت ؟؟؟
نحن معارضون لهذه الحكومة لكن لم يصل بنا الحال الى هذا المستوى من الحقد على الوطن وكراهية ملته هذا الرجل يؤلف من عنده وبمارس حرب نفسية على الطيبين من اهل هذه البلاد ولا فرق بين هذا الكاتب وهذه الحكومة دكتادتورية الراى واقصاء الاخر يجب على الصحافة المعارضة خاصة ان لا تتيح فرصة لهذه الكتابات التى ستعين الحكومة فى ردها على المعارضة طيب 18 يوليو جاء وولى وما سمعنا بقرار كونقرس يسمح بضرب المطارات اتقوا الله ياناس هذا كذب ممزوج بنفاق ابت سلول ومن اليوم لن اقرا اى مقال باسم هذا الاباظه
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على امام المجاهدين وقائد الغر المحجلين سيدنا محمد بن عبدلله عليه وعلى آله ازكى الصلاة أتم التسليم ثم اما بعد
فالذي كتب المقال لا اظنه يدرك مايكتب عن شرعة الله لعباده المسلمين والمؤمنين وهو يخلط بين ما اتى به المبتدعو ن من الكيزان وبين مايجب ان يطبق منهاجاً لحياة المسلمين واني لاشفق عليك من تجنيك الفاحش على ما اتى به الرسول صلى الله عليه وسلم الذى لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحي والله ان لك يوم في الدنيا قبل الاخرة وان غداً لناظره قريب.
دنق ألور كان مسلم وكان اسمه أحمد لكنه رأى أن الاسلام يقف عائق في طريق طموحة القيادي فتخلى عن الاسلام
ياخوانا ما تشوهو صورة الاسلام الناس ديل بعيدين جدا من الاسلام ديل منافقين استقلو الاسلام والشريعة لتحقيق منافع ومصالح شخصية والسىطرة على المال العام وتقسيم البلاد ونشر العنصرية والبغضاء بين الناس باسم الاسلام0
تعليق ذكي ومستنير يا مدحت عروة
الحقيقة التي يجب ان تجلى هي ان الاسلام في السودان بخير ونقي ولا يحتاج للاخوان المسلمين
وان ما ينادي به الاخوان المسلمين ليس الاسلام وانما فكرتهم هم واعتقادهم هم وتفسيرهم هم للاسلام
ولذلك فالانقاذ تحكمنا بفكر مستورد
بل هو فكر تنظيم انشأه الاستعمار العالمي وكان قادته من الماسونيين
واردد مع مدحت عروة:
!!! اصحوا !!!
اولاً أن ضرب مصنع الشفاء كان يوم الحميس الموافق 20/08/1998م الساعة الثامنة مساء في يوم ممطر في الخرطوم , هذا فقط لتصحيح المعلومة
صحيح ان نظام الانقاذ فصل البلد وقتل الشعب وهجر العقول السودانية ألخ وولكن هنالك بعض الانجازات تحسب لها صحيح أنجازات قليلة مقارنة بفترة الطويلة من الحكم
الاسلام اكيد ليس هو المشكلة وانما هو الحل و هو صالح لاي مكان و زمان و اذا فرحتم بترهات هذا المخبول المدعو الترابي فهي لا تساوى شيئاً و ان تكلمت عن نظام الانقاذ و تطبيقة للشريعة او النظام الاسلامى فهؤلاء ليسوا بشر و انما اخوان الشياطين و فكرهم هذا لا استطيع ان اصفه الا بالفكر الماسوني
الاخ ثروت نحن من المتابعين والمعجبين جداً بكتاباتك وسعه الافق التي تتمتع بها وكثره الاطلاع و المتابعه للشأن السوداني والعالمي. فقد صدقت لك الكثير من التحليل والتوقعات. لكن تأليهك لآل المهدي حقاً لهو شئ وراءه ما وراءه ومستفذ ايضاً. يقول المثل من حقك حشو السجوك بما تريد لكن لا يمكنك اجبار الاخر على التهامه لك الشكر وخفف علينا شويه من …………………………
ما ظهر فى الخبر بان أمريكا أرسلت أنذارا للبشير . فأقول أن هذا هو قانون الغابة وبلادنا فوق كل شئ التغير من ألان هو عبر ألنتخابات وعلى حكام أمريكا أن يعوا درس العراق والتاريخ لن يرحم
الأستاذ ثروت مراوغ جيد و يعرف كيف يمتص صدمة تحليله لاستقالة باقان أموم و لكن لا توجد مجتمعات اسلامية بمعنى الكلمة في جنوب القارة حيث نسبة المسلمين في تلك البلدان لا تتجاوز 5%.أما في بعض مجتمعات جنوب شرق أفريقيا فإن الأقليات الإسلامية غالبيتها حديثة عهد بالاسلام (100سنة)كما أنهم بعيدون عن منابع العلوم الإسلامية و يعانون من قلة علماء الدين مع وجود الارساليات و الديانات الوثنية من كجور وغيره
و من قال لك ان عدم الاستقرار في الشمال سيؤثر على الاستقرار في الجنوب هل هناك دراسات أم مجرد تحليلات هوائية
تحليل صحيح حتى الثمالة و التقزز أو الإشمئزاز و التشاؤم أحياناً … لكن سحنته الغالبة هي من أرض الواقع الدولي الذ أرجو ألا يتخلف منه المسئولون حتى ينهار المسرح فوق الرؤوس فيصبح (كان في قديم الزمان !!! …. :mad: ;) ) يا لطيف
كلام فارغ .نحن نريد ان نسفيد مما يكتب لكنك مصر علي التنظير
عار وعار وعار وعار وعار
سبحان الله نسمع بناس اهل بلد واولاد بلد ولدوا وفى افواءهم ملاغق من ذهب واثرياء جدآ عن اب ولم نسمع انهم اشتروا فنادق ولا بنوا ابراج ولا عملوا شركات دوليه واو فنادق فى ماليزياء ودبى وبعض الدول الافريقيه كيف يصبح كرتى ثرى بهذا الثراء الفاحش ليشترى فتدق القصر لا حوله ولاقوة الا بالله العلى العظيم اللهم انت تعلم ان بالسودان ناس لا يملكون قوت يومهم ونشاهد هذا الثراء الفاحش الذى ظهر بين ليلة وضحاها والعجيب فى الامر فقط اعضاء حكومه الانقاذ واعضاء المؤتمر الوطنى لم نشاهد شخص خارج الحكومه اصبح ثريآ او بناء برج او انشأ شركات
حتىالتجار وما نشاهد من غلاء لا يصدق هم اصحاب المؤتمر الوطنى من تجار البصل والخضروات الى الاجهزه الاكترونيه والاسمنت والطوب وكل مواد البناء هم من اعضاء المؤتمر الوطنى كنا نتوقع ان يستقيل لو شريف رجل واحد نحس انه رجل من الشرفاء
لكن حب الدنيا
وناسين يوم الحساب على شفة حفرة قريبآ جدى عذابان عذاب الله لا محال وعذاب الدنيا
اللهم اننا مظلومون فانتصر لنا يا جبار يا قهار اللهم انا جعلناك فى نحورهم ونعوذ بك من شرورهم ومن شرهم
ارسل سريع حسابك وعذابك على كل المفسدين الذين نشفوا وفسدوا السودان وكل مظاهر الغناء ظاهره عليهم
و الله يا كرتي لو الكلام ديه صاح تكون تسديدة إسكرو في مرمى السودان المتهتك من كثر التسديدات القوية آملاً أن يكون الكلام غير صحيح حتى لا يصح كلام المعارضة و تكون البلد اصبحت بدون وجيع (كل واحد يقطع من الزاوية بتاعتو ) يا لطيف من سياسة "أضرب و زوغ" لو الكلام صحيح – فالسودان لا يستحمل ضربات قوية يا جماعة أرحموه شوية البلد اصلها طالعة من معركة إنفصال جزء كبير و ضغوط إقتصادية فلا تزيدوا الطين بله يرحمكم الله
الليله ثروت كتبت كلام جد جد
تخشي أدارة أوباما من ثورة ربيع مماثلة ، في دولة شمال السودان ، نتيجة
لفساد قادة الانقاذ ! مما قد يقود الي عدم أستقرار في دولة شمال السودان ، يتدفق
الي دولة جنوب السودان !
ولهذا السبب ، لن تسمح ادارة اوباما بهكذا خمج فسادي في دولة شمال السودان !
هنالك … يكون من المفيد ، بل قد يكون من الواجب ، إزاحة نظام الانقاذ الفاسد …
قبل أن يهدد أستقرار دولة جنوب السودان الهشة ؟
:eek:
يا ود عثمان .. كلامك مية مية صحيح ثروت قاسم فشل فى تحليل استقالة باقان وكل توقعاته كانت غلط عشان كدة دي محاولات لتغطية الأمر .. ونجح فى الأمر لأن أغلب المعلقين عنقالية كما يقول .. فثروت رجل خيالي لا صلة له بالسياسة وباطنها مرات يصدق ومرات أكثر يفشل ويخزله خياله .. كما في استقالة باقان..
(افلاكمو) وليد امي ثروت انت يا وليد كان ختيناك قرف كتلانا فمزيدا من الابداع يا مبدع ومزيدا من التحليل الموجع لابوعفين. انت زرقاء اليمامه في زمن قل فيه اهل البصر والبصيره انا من متابعيك بل من قراءك الراتبين فكل ما قلته في كثير من الامور حدث بالمسطره وخاصة انفصال الجنوب وصمت الابالسه وبلع عنترياتهم الهوجاء0 وانشاء الله ما قولته يحدث حتي تنتهي العجرفه العلي الغارغ وتنهي سرقات مقدرات شعبنا.
في مقالك القادم أرجو منك ان تشرح لنا معنى كلمة عنقالي
أسلام أفريقي عصري وحضاري … what the shed A U uttering ???????
يا اخوانا ثروت دا عنقالى كبير وداعية بس كلاموا دا هطرقة ساكت دا ما يقدر يحلل دم للملاريا ناهيك عن تحليل سياسى.
بعدين دا مولع بالامام يعنى بتاع سوف وتسويف والله انا لما اقراء ليه مقالاته هذه اصاب بالغثيان وبطنى تفور وتغلى ياخى دا ملعوب حكومه الجنوب على الموتمر الوطنى دخل عليه لحدى ما دخلت الاثنين مليار واشتروا بيها اراضى فى الخرطوم وهو قاعد يحلل مع الانقاذيين اقالة ولا استقالة والجايات اكثر واكثر .
الاخ ثروت الثورة ثورة شباب يعنى امامك دا يطلع برة ولا نحنا ما راح نزهق ارواحنا من اجل امامك واستاذك ولصوص الثورات وعواجيز السياسه منغلقى الفكر والتفكير : الثورة ثورة شباب والقصاص من الكل كل الذين اسهموا فى تاخير وتخلف الشعب السودانى
عبدالخالق محجوب … هرم من أهرامات بلادي السبعة ! مع بعانخي ، وترهاقا ، والكنداكة ، والامام الاكبر عليه السلام ، والأستاذ العظيم ، والسيد الامام !
طيب ما تخليه الامام صلي الله عليه وسلم
يعني بالبلدي مافي زول يطلع عشان امريكا حامية النظام!!!! وتيب علي صالح والنعجة وبقرة مصر الضاحكه اولم يكونوا عملاء اكثر من العمالة!!!وهاهم في مزبلة التاريخ!!!!!!
اهرامات السودان سته!!!قدموا الدمع والدموع!! من اجل السودان!!! اما السابع فقد ادت تردداته وفلسفته الي مانحن فيهم بتضيعه للدينقراطيات!! وتحويله الارث النضالي الي مسخ انتهازي باحث عن السلطه موغلا في الاسرية والمكاسب الدولارية والاستغلال!!!لابل مثبطا للهم ضد التغيير!!!!
الزول ده عندو جنس لخبطة شديدة ويدس السم في السم نحن متفقين على فساد الانقاذ وعلى وجوب ازالتها قبل مايزول السودان من أرض الواقع ولكن أخير ليك تختى الاسلام الاسلام واضح وما في مسليم يدعوا كجور ولا يخلي بنته تحمل بل الزواج ولا يزوج بنته كافر والانقاذ لم يحكم البلد ولو ليوم واحد بالاسلام ولو حكم بالاسلام لكان وضع السودان مختلف تماماً عن الآن الأن الأسلام عدالة الاسلام نظافة في اليد واللسان الاسلام ايثار للغير على النفس الاسلام توحيد ووحدة ألخ
باقات اكبر لص سرق كم من اموال بترول الجنوب الجعان العريان