انخفاض في اسعار الحبوب والمحصولات الزراعية بكردفان

الابيض :اميمة حسن
كشفت جولة اخر لحظة فى اسواق الابيض عن انخفاض اسعار الحبوب والمحصولات الزراعيه عزاه التجار والمزارعون لدخول الانتاج من الموسم الجديد مشيرين لتحسن القوة الشرائيه خلال الايام الماضيه و اوضح التاجر النور على انخفاض سعر قنطار الكركدى من 600-400 جنيهاوالصمغ العربى من 1000-700 جنيها فيماارتفع سعر ملوة العرديب من 28-30 بينما انخفص سعر ملوة التبلدى من34-30 جنيها و الشطه الكبار من 16-12 والصغار الدنقابا 40جنيها للملوه و حب البطيخ من 50-20جنيها وملوة اللوبيا من 50-20جنيها ووقع التجار استمرارالانخفاض مع انتظام دخول المحاصيل
وابان التاجر ادم فضل اله انخفاض سعر قنطار السمسم الاحمر من 450-300جنيها والسمسم الابيض من 400-340جنيها فيما يبلغ سعرجوال الذره 350والدخن 600متوقعا انخفاض اسعارها خلال الفتره المقبله مع دخول الانتاج الجديد.
آخر لحظة




إن كانت الحكومة تريد الإستقرار للبشر والإقتصاد فالتلحق بالمزارع الأصلي حتى لا يذهب محصول الموسم للسماسرة والتجار الضرابين الضل ويخس المزراع الذي تنتظره أنت ياموظف الدولة من البشير لي الغفير .
فهلا أنقذنا المزارع الشقيان المنتج والراعي الشقيان وعضة دبيب ولدغة عقرب تخلي ناس خرجو بطنه الليل كله يتناهت
لكم الله يا مزارعي كردفان لا رعاية من دولة لا حماية ضد الجشعين من التجار لا بنوك تتدخّل بأمر من الحكومة لشراء المحاصيل بأسعار تحافظ على الحدّ الأدني من هامش الربج للمواطن والكلّ ينهش من ذراع المزارع وهي فرصة للغنى دون موجب للغنى.
لا بديل أمام هذا الفقر المصطنع بأيدي المتنفّذين وأصحاب السلطة غير توحّد المزارعين والرعاة في هياكل نابعة منهم ويعرفون مكوّناتها جيّداً تحوز على ثقتهم وتأحذ زمام المبادرة بالشراء والتخزين والنقل والتسويق في الداخل والخارج وتضع حدّاً لسماسرة التجّار الذين هم إلّا مجموعة من العاطلين الذين يثرون على حساب المنتجين الحقيقيين.
الحمد لله الذي اتم لنا الخريف اللهم بارك لنا في مدنا وصاعنا
إن كانت الحكومة تريد الإستقرار للبشر والإقتصاد فالتلحق بالمزارع الأصلي حتى لا يذهب محصول الموسم للسماسرة والتجار الضرابين الضل ويخس المزراع الذي تنتظره أنت ياموظف الدولة من البشير لي الغفير .
فهلا أنقذنا المزارع الشقيان المنتج والراعي الشقيان وعضة دبيب ولدغة عقرب تخلي ناس خرجو بطنه الليل كله يتناهت
لكم الله يا مزارعي كردفان لا رعاية من دولة لا حماية ضد الجشعين من التجار لا بنوك تتدخّل بأمر من الحكومة لشراء المحاصيل بأسعار تحافظ على الحدّ الأدني من هامش الربج للمواطن والكلّ ينهش من ذراع المزارع وهي فرصة للغنى دون موجب للغنى.
لا بديل أمام هذا الفقر المصطنع بأيدي المتنفّذين وأصحاب السلطة غير توحّد المزارعين والرعاة في هياكل نابعة منهم ويعرفون مكوّناتها جيّداً تحوز على ثقتهم وتأحذ زمام المبادرة بالشراء والتخزين والنقل والتسويق في الداخل والخارج وتضع حدّاً لسماسرة التجّار الذين هم إلّا مجموعة من العاطلين الذين يثرون على حساب المنتجين الحقيقيين.
الحمد لله الذي اتم لنا الخريف اللهم بارك لنا في مدنا وصاعنا