التفاعل يستمر مع النقيب أبوزيد .. وصفحة فيسبوك للتضامن معه

التفاعل مع قضية الضابط السوداني “النقيب أبوزيد عبدالله صالح” يتواصل في فيسبوك حيث تم انشاء صفحة تضامن مع قضيته العادلة.
وتعود القضية إلى تقديم ضابط (في الشرطة السودانية برتبه نقيب) ملفات ومستندات تفضح الفساد والتلاعب في الشرطة السودانية، لمدير الشرطة، ولكنه لم يجد تجاوباً منه، فقام برفعها لوزارة الداخلية، وأيضاً لم يجد منهم تجاوباً، فقام برفعها لرئاسة الجمهورية وتحديداً لمساعد رئيس الجمهورية عبدالرحمن بن الصادق المهدي، الذي قام بإعادة الأوراق لوزارة الداخلية، وهنا استحكم الغضب بوزارة الداخلية، فأمرت بالقبض عليه وبدأت جلسات محاكمته.
وافضت الجلسة الأولى لجلسة ثانية شهدت حشداً جماهيراً من مواطنين وشرطيين تعاطفوا معه، وكانت القضية تسير إلى أنه لا يوجد ما يدين الشرطي بل أن الهيئة القضائية ثمنت شجاعة الشرطة وحرصه على بلاده، وتم تأجيل الحكم في القضية لجسلة ثالثة، وفوجيء الشرطي بحرمانه فيها من الشهود والمحاميين، وحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات، بسب رفعه مذكرة لرئاسة الجمهورية متجاوزهاً اللوائح والضوابط الشرطية.
المذكرة كتب فيها عن الفساد الكبير الذي يتغلغل في الشرطة السودانية.
وجاء في صفحة التضامن مع الشرطي أن المضايقات التي شهدتها صحيفة الجريدة جاءت بسبب موضوع يتناول قضية هذا الشرطة.
[url]https://www.facebook.com/111abuzaud[/url]
التاريخ سوف يسجل لك شجاعتك ووطنيتك واصالتك يا سعادة النقيب ابوزيد عبدالله صالح
الحرامي يكرم والشريف يقام عليه الحد ده سودان اللصوصية واللصوص
كل عهد بما فيه ينضح ..؟؟
النقيب ابوزيد عبدالله صالح فعلا قد دخل التــاريخ من اوسع ابوابه مع المناضلين الوطنيين و سجل اسمه بأحرف من ذهب في صفحة الوطن والعزة والكـــرامة
والدة النقيب فاجأت الجميـــع واطلق الذغاريد حينما نقلوا اليها خبر بسجن ابنها
لأن السجن للرجــال واي رجال المناضلين الابطال الاشــراف… وياجبــل مايهزك ريــح
نرجوا من رواد الراكوبة الاعزاء التفاعل مع صفحتة الموجودة في الفيس بوك لنصرتة ولتصعيد القضية اكثر فأكثر امام الراي العام ونرجوا من كٌتابنا كذلك التركيز على القضية اكثر وهى التى اصبحت قضية رأي عــام قد تصبح قــاسمة للظهر لحكومة الفســــاد الوثـــــني حتى هذة القضية تكتسب الزخم المطلوب اعلامياً
رجل من رحم كنداكة يموت اناس وتحيا فضائلهم ويمشي اناس وهم اموات
غابت شمس الحق . هنالك الكثيرون بالشرطة لا يعجبهم الحال الذي آات اليه من حيث الفساد و لكن سيف الجلاد يقف اليهم بالمرصاد فكل من يحاول حتى مجرد التطرق لهذا الفساد فمصيره اما النقل لمناطق العمليات او مناطق الشده و يبقى هناك لسنوات و سنوات او المحاكمة و السجن او الاحاله للصالح العام او المعاش . هنالك الآن عصابة تتحكم في ادارة الشرطة وفقا لاهوائهاو من يتجرأ للوقوف امامها فمصيره الاقصاء والابعاد و السجن و الرفت و اعتقد ان هذا الحال في كل مفاصل الدولة فالفساد استشرى و باعتراف الرئيس نفسه و اصبح للفاسدين لوبي يصعب اختراقه و يقف بالمرصاد لكل من يتجرأ للوقوف امامه .
سبحان الله العظيم:-
1-((ﻭﻛﺎﻥ ﻗد ﺃﻋد ﻣﻠﻔﺎﺕ ﺿﺨﻤﺔ ﻋن ﺍﻟﻔﺴﺎﺩ ﻭﺩﻓﻊ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣذﻛرﺓ ﻟلمديرﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟلشرﻃﺔ ﻷﺭﺑﻊ ﻣرﺍﺕ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣدﺍﺭ ﻋﺎﻣﻴن)).
2-((ﺗﻘدﻡ ﺑذﺍﺕ ﺍﻟﻤذﻛرﺓ ﻟوﺯﻳر ﺍﻟدﺍﺧﻠﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣرﺗﻴن،ﻭﺣﻴﻨﻤﺎ ﻟم ﻳأﺗﻪ ﺍﻟرﺩ ﺃﻋد ﻣذﻛرﺓ ﻣن 13 ﻭﺭﻗﺔ ﺳرﺩ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻣﺎ ﻳﺤدﺙ ﻣن ﻓﺴﺎﺩ)).
3- ((ﻣذﻛرﺓ ﺗﻘدﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻀﺎﺑطﺍﻟﻤذﻛوﺭ ﻟرﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﺠﻤﻬوﺭﻳﺔ ﺗﺤوﻱ ﺑدﺍﺧﻠﻬﺎ ﻣﻠﻔﺎﺕ ﻓﺴﺎﺩ ﺿﺨم ﺑوﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟدﺍﺧﻠﻴﺔ ﺣﺴب ﺇﺩﻋﺎﺀﻩ))..:……يعني هذا الضابط الذي نحسبه شريفاً وأميناً تقدم بهذه المذكرات بالتسلسل العسكري وحسب النظم، ولكن كما قيل يا سعادة النقيب( الثالثة واقعة)وكان من الأفضل في المرة الأخيرة أن تُقدِمها بنسخة لوزير العدل ونسخة للبرلمان< إحتياطياً> ، وهذا دليل جديد على التمادي في العمل بفقه السترة الذي ما أنزل الله به في حالات مثل هذه. وعلى السيد وزير العدل إذا كان جاداً في محاربة الفساد بحق وحقيقة أن يُطالب بهذه الملفات ويُحقق فيها لإحقاق الحق ، وإذا كانت ملفات (مفبركة< وما أعتقد إنها كذلك>)، اللهم إستاصل شأفة الشجرة الخبيثة الفساد من أساسها وحتى قمة أغصانها. اللهم لا تُسلط علينا من لا يخافك فينا يارب و لايرحمنا.
أين ابن الإمام مساعد الرئيس من نصرة الضابط؟ وكيف أحالها للشرطة والداخلية؟ وكيف؟ ولماذا؟
التحية للبطل عبد الرحمن الصادق المهدي فهكذا تكون الرجولة و الحكم و لشفافية و البسالة ما شاء الله عليك راجل ود رجال
إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانو إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقامو عليه الحد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فما بالكم بهذا لم يسرق إنما أراد أن يحاكم الذين يسرقون
بطل
في زمن الخزلان