الطيب مصطفى يهاجم مبارك الكوده ومراجعاته، والكوده يتحدث عن ضيق افق الطيب ومحدودية فهمه للدين (1-2)
في الاسبوع الاول من يوليو الجاري، وفي قروب (صحافسيون) بتطبيق (واتساب)، تبادل المهندس الطيب مصطفى والاستاذ مبارك الكوده الرسائل التالية وقد إبتدرها الطيب مهاجما الكوده وما ورد في مقاله الذي رفعه للقروب ونشرته الصحف الالكترونية بعنوان “وهذه هويتي”:
* الطيب مصطفى:
“مراجعات الكوده”
عزيزي الكوده.. احمد لك انك قلت انك تتقبل النقد ولذلك ارجو ان تتقبل هذه المناصحة من انسان يريد لك الخير، كل الخير، ويخشى عليك من الهوى الذي حذرنا الله من الانصياع لمرجعياته الضالة.
اولا.. من قال لك ان ما سميته بالاسلام السياسي لا يؤمن بالدولة القطرية؟
انه يؤمن بها لكن ذلك لا ينفي اممية المسلم، فكلها درجات من الولاء يعلو بعضها على بعض. فالرسول صلى الله عليه وسلم – الذي وحد الامر كله بما فيه السياسة – يحب موطنه مكة، وصرح بذلك كما تعلم سيما وان فيها بيت الله تعالى، لكنه هجرها وهاجر منها من اجل الدين الذي يعلو على الوطن او قل على الدولة القطرية التي رسمها لنا المستعمر مؤخرا.. ولذلك فاننا نحب وطننا السودان ولكننا لا نقدمه على ديننا الذي نحاسب به يوم الحساب ولا نحاسب بجنسيتنا القُطْرِية او اثنيتنا العِرْقية او قبيلتنا.
اذن لا مجال لحديثك عن تعارض الاسلام السياسي مع الدولة القطرية التي اصبحت امرا واقعا لا مفر من التعامل معه، فهلا راجعت نفسك اخي الكريم؟
عجبت من قولك انك تركت اخوتك في التنظيم وانحزت الى الصف الوطني العريض، ولكنك نسيت انك انتظمت في تنظيم اخر (لاصلاح الان). فهل صحيح قولك انك انتظمت في الصف الوطني العريض دون غيره، وهل نسيت ان كل او معظم الناس متحزبون، فما الضير في التحزب؟ ولماذا يعاب التحزب فقط عندما يتعلق الامر بالانتماء الى الحركة الاسلامية التي بت لاترى فيها الا شيطانا رجيما؟!
اماقولك عن انحيازك الى الانسانية بمفهومها الشامل فغريب!
يا اخي كما قلت لك انها درجات، فانحيازك الى الاسلام مقدم على ماعداه، لكنه لا ينفي انحيازك للوطن وللانسانية.
اما استشهادك ببيت دريد بن الصمة فارجو تصحيحه، فقد قال الشاعر الفحل: (ان غوت) وليس (ان غزت)…. (وما انا الا من غزية ان غوت غويت وان ترشد غزية ارشد) لان الرشد ضده الغواية وليس ضد الغزو!
كذلك عجبت لخطئك في الاية القرانية، فالصحيح (فمن شاء فليؤمن) وليس (ومن شاء).
اما قولك (فلست في حلبة صراع مع بني وطني حتى اجاهدهم وانتصر عليهم او اموت شهيدا، فمردود سواء في التجربة الانسانية او في المنهج الاسلامي الذي تسعى بكل الوسائل الى مجانبته.. فقد حاربت سريلانكا ثوار التاميل واسبانيا ثوار الباسك وبريطانيا ال IRA او الجيش الجمهوري الايرلندي، فهل ينخذل جيش الوطن عن مواجهة من يشنون الحرب عليه وعلى الدولة وينكسر ويسلم الدولة للمتمردين والبغاة التزاما بمرجعيتك العرجاء؟!
رسولك الذي قال لست عليهم بمسيطر هو الذي امره الله تعالى بان يجاهد الكفار والمنافقين وان يغلظ عليهم، وقال الله تعالى (وجاهدوا في الله حق جهاده)، وقال (وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة)، واعجب ممن يدعو الى التخلي عن الجهاد والى الاستسلام للاعداء في زمان تحتل فيه اسرائيل اقدس مقدساتنا (القدس والاقصى) وتحتل فيه امريكا ارضنا وتحتقرنا!
اسالك بالله يا كوده ان تخبرني عن يوم واحد منذ ان اخترت مرجعياتك العجيبة كتبت فيه مهاجما ما تفعله امريكا واسرائيل بالأمة؟ هذه نتيجة مراجعاتك التي زينت لك حتى رايتها دينا وليتك لو احتفظت بها لنفسك حتى لا يتعاظم اثمك.. للاسف انك تنشرها كما كان يفعل محمود محمد طه وهو يدعو الى (الرسالة الثانية) التي جعلته يستنكف ان يصلي او يسجد لله رب العالمين كما كان يفعل محمد رسول الله حتى تتورم قدماه.
عجبت يا كودة من بداية مداخلتك وانت تقول ان مرجعيتك (فطرتي وعقلي وتجربتي التنظيمية والسياسية)!
يا كوده..مرجعية المسلم القرآن والسنة والسيرة وليس عقلك ولو تُرِك كل انسان لعقله لضَلَّ الناس، ولذلك بُعِث الرسل والانبياء، فهلا تواضعت يا اخي وثُبْتَ الى الحق وتخليت عما املاه عليك هواك؟
سؤال اخير للكوده.. هل صحيح انك كنت شيوعيا؟ ان كنت كذلك فانا لا استغرب ما تتفوه به الان فربما (فارت) تلك الخزعبلات من جديد وجعلتك تهرف بهذه الافكار الغريبة. وتقبل تحياتي.
* مبارك الكوده:
“ظاهرة الطيب مصطفي”
التحية لأخي الطيب مصطفي وهو في مداخلة معي في قروب صحافسيون معلقاً علي مقالي بعنوان (وهذه هويتي) وواضح جداً ان الاخ الطيب يعتقد انه ينطلق من منصة لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها، ويبدو انه قد حسم أمره في معرفة الدنيا والاخرة، فأصبح يخاطب من خالفه بلغةٍ وحججٍ لا تقبل التعقيب.
حاول الاخ الطيب في رده إبتداءً ان يُجَهِّلَنِي ببعض ما اعتبره أخطاء معرفية في مقالي، وهذا منهج يصلح لأركان النقاش، فأنا لم ادعي يوماً انني أحطت بما لم يحِط به الأوائل فالخطأ وارد، وكان عليه أن أراد نصحاً أن يتجاوز المباني الي المعاني، ثم أني لم أقل قال الله ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنما قلت (…. فإنه من الخطل أن أرفع هذا الشعار في وطني من أجل فكرة تقوم أساساً علي مبدأ ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) فالمعني واضح انه من عند الله والصياغة مني فأنا اتحدث عن معنيً قرآني ولم أنقل آيةً قرآنية.
أنظروا معي اخوتي الكرام لهذه الجملة في بداية مداخلة الاخ الطيب وهو يقول: “اولا من قال لك ان ما سميته بالاسلام السياسي لا يؤمن بالدولة القطرية؟ انه يؤمن بها لكن ذلك لا ينفي اممية المسلم”.
انا شخصياً لم أفهم شيئاً من هذه الجملة الغير مفيدة، والتي تشبه بالضبط لغة الهناي والبتاع! أين دليلك أخي الطيب الذي استندت عليه في ان الاسلام السياسي يُؤْمِن بالدولة القطرية، وانت تقول في مداخلتك معي عن الدولة القطرية الآتي: “….. من اجل الدين الذي يعلو على الوطن او قل على الدولة القطرية التي رسمها لنا المستعمر مؤخرا” ثم تُضيف: “اذن لا مجال لحديثك عن تعارض الاسلام السياسي مع الدولة القطرية التي اصبحت امرا واقعا لا مفر من التعامل معه”.
يعني ذلك أخي الطيب ان الدولة القطرية لا وجود لها في نصوص الاسلام السياسي، ولكنها أصبحت أمراً واقعاً فرضه عليك المستعمر وارتضيته لانه اصبح واقعاً لا مفر منه.
أخي الطيب.. انحيازي لحركة الاصلاح الان انحيازاً سياسياً وانحيازي للحركة الاسلامية كان انحيازاً عقدياً، فليس هنالك وجه شبه للمقارنة بينهما، واذا كنت تعتقد أن حركة الاصلاح الان حركة ذات مرجعية إسلامية كالحركة الاسلامية فهذه رغبة ترجوها وتسعي اليها، فأنا من المؤسسين لهذه الحركة فهي مشروع سوداني للإصلاح السياسي، يقوم علي قِيَم كل الرسالات السماوية وكريم المعتقدات كما يقوم الحزب الجمهوري في الولايات المتحدة علي قيم الدين وكريم المعتقدات، وكما يقوم حزب النهضة في تونس علي قيم الدين وكريم المعتقدات.
أما التحزب اخي الطيب فهو عملية تنظيمية وضرورية للحياة ولكن الله سبحانه وتعالي ذَمه في آيتين كريمتين عندما أستغل الدين لصراعات ومصالح خاصة حيث يقول: (فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُرًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ)، ويقول: (مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ۖ كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ)، فالتحزب الذي يقوم عليه الاسلام الْيَوْمَ تحزبٌ يأباه الله.
اما الشهادة من اجل الوطن لم أنكرها ولكني ربطتها بإذا تعين القتال لسد الثغور وليس لقضايا سياسية داخلية كان يمكن ان نتجاوزها دون هذه الخسائر التي لا تحصي ولا تعد.
سأتجاوز بعض النقاط والتي أري ان الخلاف بيني وبينك فيها واسع جداً فأنا لا أؤمن بقتال الكافرين والمشركين ولكني أؤمن بقتال من اعتدي عَلَيَّ كَمُسْلم مشركين او كافرين، وعندي قولاً وآحداً انه لا قتال في نشر الدعوة الاسلامية.
يقول الطيب: “اسالك بالله يا كوده ان تخبرني عن يوم واحد منذ ان اخترت مرجعياتك العجيبة كتبت فيه مهاجما ما تفعله امريكا واسرائيل”.
ودعني أسألك بالله يا الطيب.. هل حَرَّرَت كتاباتك العجيبة اسرائيل؟ أم هل استمعت امريكا لما تقول؟
يبدي الاخ الطيب استغرابه لقولي ان مرجعيتي هي الفطرة والعقل والتجربة! وليتك أخي الطيب جعلت الفطرة مرجعية لك وفيها يقول الحق عز وجل (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ).
وليتك اتخذت العقل كذلك مرجعية لك (إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون).
وليتك اتخذت من تجربتك مرجعية لك (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ).
الاستاذ سيد قطب رحمة الله لم يسمي كتابه تفسير انما سماه (ظلال) فلا تظنن أخي الطيب انك تفسر القرآن حتي يكون لك مرجعية فهو مائدة للرحمن، كل يأخذ منها بفطرته وبعقله وبتجربته.
يقول الطيب: “ولو ترك كل انسان لعقله لضَلَّ الناس”. سبحان الله، اتعي ما تقول أيها الطيب؟ كيف يضل من يفكر بعقله؟!!
يسألني الاخ الطيب هل كنت شيوعياً. والاجابة نعم، وكنت احمي اجتماعات خلية عسكرية تعقد بمنزل شقيقي الأكبر عثمان الكوده وانا طالب في الخرطوم الأميرية الوسطي في منتصف الستينات وعمري بين الثانية عشر والخامسة عشر وكان دوري الذي أديته بكل مسئولية هو اخطار المجتمعين اذا اشتبهت في ان هنالك قادم ليقوموا بإجراء اللازم. هل يقدح هذا الانتماء في ديني أخي الطيب؟ ولك التحية والود.
لم أقرأ النقاش لكن فى نهاية المطاف دى تبقى مسألة مثاقفة داخلية أنسب مكان لها العمل الداخلى فى التنظيمات الطلابية زى ما كان عندنا فى التنظيمات الطلابية و الشبابية فى حزب الأمة و الشيوعيين عندهم حاجة إسمها مدرسة الكادر ( تتعد الأسماء و المعنى واحد )
كركسة : الكيزان الحراميه المأفنين أولاد النجس أتركوا السلطة اللى سرقتوها للشعب و بطلوا الكضب و الغش و أكل القروش حقت الناس بالباطل
( كبائر السياسة ) عشان الناس تختلف فى ما دون ذلك و خلافات الناس و إختلافاتهم ما حتنتهى ليوم الدين
بطلو اللخبطه الحزب الجمهورى لايقوم على اساس أي دين أو معتقدات.. ثانيا إي دولة قطرية تتحدثون عنها فكرة الدولة القطرية تلاشت منذ أن تأسست المحكمة الجنائية الدولية التي تطالب رئيس الدولة ومنظمة التجارة العالمية وغيرها من المؤسسات التي تمارس الضغط عليك في بلدك الأمم المتحدة والعديد من المؤسسات التي تجاوزت الدولة القطرية….. أما في مايتعلق بالعقل أنت لأنك عقلك صغير يالطيب العقل هو الذي أنتج الصفحة إلكترونية التي تكتب فيها مشكلة الطيب مصطفى لليعرف معنى العقل ..
الطيب مصطفي ومبارك المودة كالعاهرة والقوادة ايهما اشرف وتناسوا او نسوا انهم من ذات اللفكر الذي بمثله الحسنيين البنا والترابي وياليت يعلموا كم نبغقضهم لزرعهم الفتن بالفايات التي خلفوها امثال هؤلاء
دراويش ولاقو مُدّاح 😳😂😂
والله الذي يرى الطيب مصطفى والكودة يتحدثون عن اسلام النظام في السودان يقول انهم قدموا احسن نموزج للحكم والممارسة
يجب ان اي شخص ينتمي لهذا التنظيم ان يتوارى خجلا ولا يتكلم في امور العامة لانكم قدمتم اسوا تجربة
للحكم في السودان وفي العالم لقد جعلتم الشعب السوداني اضحوكة بين الامم بسبب التردي الاقتصادي والسياسي والتعليمي حتى انكم خربتم العلاقات الاجتماعية
بعد ثلاثين سنة من الحكم ماذا قدمتم للسودان
اختلاسات/اكل مال الزكاة/التعدي على اموال الاوقاف/الاستيلاء على حصيلة الصادر/بيع خط هثروا/تدمير الزراعة والصناعة والتعليم /ادخال المخدرات بانواعها لم يشهدها السودان من قبل
وهذه المخالفات من ديوان المراجع العام وما خفي اعظم
تحدثوا عن اي شيء الا الاسلام لانكم بعيدين كل البعد عن تعاليم الاسلام الذي يقوم على مبدا الرحمة والعدل والمساواة والنزاهة وعفة اليد واللسان وحسن المعاملة
السلام عليكم ورحمة الله — عدنا لملاسنات ستينات القرن الماضي مثل السندكالية وأضرابها مما لا يعني حياة ومعاش المواطن السوداني ولم يلتفت الطيب والكودة لموجبات تمتين سياسة السودان الخارجية أو طرق تمويل التنمية الزراعية في السودان أو اصلاح مشروع الجزيرة والخطوط الجوية والسكة حديد واقامة علاقات تجارية مع دولة جنوب السودان وما زال الاخوان في ( سكرة) أدبيات أخوان مصر التي ما تزال دولة يقاوم فيها الاخ المسلم حق القبطي في العيش بأرض مصر كما يعمل نظام الكفيل والاقامة في الخليج للتفريق بين المسلم والمسلم من دولة أخري — فكوا عنكم تراشقات الاخوان واستعراض العضلات اللغوية واقتحموا عقبة اصلاح حال السودان الوطن الذي يظلل المسلم والمسيحي والوثني كما أظلت دولة المدينة الاولي خير خلق الله سيدنا محمد عليه صلوات الله وسلامه بجانبه يقف اصحابه الميامين وعلي مرمي حجر مراتع اليهود ومزارعهم وتستضيف المدينة نصاري نجران كما تحمل ارضها المنافق والكافر والكل يعيش في سلام .
في الختام ارحموا السودان وناقشوا كيفية تصدير موز سنجة وبطيخ ام شوكة وسقيا بورتسودان من نهرالنيل كما يجب أن تسقي الابيض من النيل الابيض وتحدثوا عن علاقات طيبة مع امريكا لاستجلاب رؤوس الاموال وامداد مناطق الزراعة بصوامع الغلال وانارة المدن والمشلريع الزراعية بالطاقة الشمسسية أما حديثكم عن بيت الشعر ذاك او حديث الترابي في امامة النساء فذاك عبث صبية تجاوزوا الستين
الطيب مصطفى وزمرته بما فيهم الكودة قدموا رسالة سالبة عن الإسلام.
الظلم الكذب السرقة المحسوبية ادعاء الأفضلية على الخلق
تغليب فقه المصلحة – حتى لو خالف نصوص الدين – الذي ابتدعه شيطانهم الأكبر الترابي.
تسسب ذلك في ترك الدين ابتداء بمخالفته ظنا منهم أنها ضرورات تبيح محظورات. حتى غدت الضرورات أصلا يدينون به.
فكانت النتيجة ( ضياع الدين قتل النفس البريئة انتهاك الاعراض أخذ أموال الناس تغيب عقول الأبرياء )
استشرت وانتشرت هذه القبائح من فعالهم حتى بات من الغباء والسخف السؤال عن دليل يؤكد وقوعها.
وجاء الإسلام من أجل حفظ هذه الكليات على الناس عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامة
قال
الإمام أبو حامل الغزالي: «إن مقصود الشرع من الخلق خمسة: وهو أن يحفظ عليهم دينهم ونفسهم
وعقلهم ونسبهم ومالهم، فكل ما يتضمن حفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة، وكل ما يفوت
هذه الأصول فهو مفسدة ودفعها مصلحة …».
(المستصفى للإمام
أبي حامد الغزالي، ص 174)
وحال الرجلين ( مصطفى والكودة ) كمدخنين أحدهما ظل يلازم سجارته والآخر هجرها إلى الشيشة.
فما زالا ينفثان النتن.
لا أقول مع اعتذاري للمدخنين ( الماعاجبو يخلي الدخان )
وخلي الجداد يكاكي.
قرات كلمات درر للمفكر عبد الرازق الجبران لا اعرف من اي بلد هذا المفكر 00اذ قال ان الدولة التي تقوم اسسها علي حقوق اللة بينما الاساس الطبيعي للدولة هو حقوق الانسان 0الانسان يعيش في الدولة وليس الالة 0لن نتقدم ونلحق بركب التقدم والرفاة مادام هؤلاء الدجالين المنافقين يتحكمو في مصيرنا
اقتباس (اسالك بالله يا كوده ان تخبرني عن يوم واحد منذ ان اخترت مرجعياتك العجيبة كتبت فيه مهاجما ما تفعله امريكا واسرائيل بالأمة؟ هذه نتيجة مراجعاتك التي زينت لك حتى رايتها دينا وليتك لو احتفظت بها لنفسك حتى لا يتعاظم اثمك.. للاسف انك تنشرها كما كان يفعل محمود محمد طه وهو يدعو الى (الرسالة الثانية) التي جعلته يستنكف ان يصلي او يسجد لله رب العالمين كما كان يفعل محمد رسول الله حتى تتورم قدماه.)انتهى
الم نقم في الماضي بملأ سماء السودان بالهتافات المدوية “امريكا وروسيا قد دنا عذبهما” ثم ما هو حصاد هذا الهجوم! لقد أدرك العقلاء من أبناء شعبنا، وفي وقت مبكر، خطل هذا الهجوم العقيم، وليته كان عقيم وكفى، بل وقد أثمر نتائج كارثية على شعبنا…وقد أدرك لاحقاً – وبعد التجربة المريرة- بعض المسؤولين في الحكومة السودانية خطأ ذلك الهجوم والمواجهة، ثم ظلوا يبذلون ما في وسعهم لتصحيح ذلك الهجوم، وحتى الآن، لم يحققوا هدفهم المنشود في تطبيع العلاقة بينهم وأمريكا! …أما أن ينبري أحد منا، ويطالب بمهاجمة أمريكا واسرائيل، وبلدنا في مثل هذا الحال من التدهور، فهو من المؤكد لا يستخدم عقله، ولا يحترم عقولنا، بل أن مثل هذا السلوك يعبر عن عاطفة جياشة، لم يستطيع صاحبها ضبط انفعالاته.. أنظر إليه مرة أخرى، فقد أقحم الاستاذ محمود محمد طه في نقاشه مع السيد/ مبارك الكودة، بسبب نشر افكاره، قل لي يا هذا ما هو وجه المقارنة بين شخص يحاول مراجعة مواقفه، وافكاره، وبين فكر الاستاذ/ محمود محمد طه.. ألم اقل أن هذا الكاتب تعتمل في صدره عواطف لا يستطيع السيطرة عليها في أغلب حالاته…ثم أرجو أن يكون صادقاً ويورد للقراء الكرام نص أو قول يفيد بأن الاستاذ/ محمود محمد طه أستنكف أن يصلي أو يسجد لله!
نسال الله ان يهدي الطيب مصطفى ..وان يخرج من عباية السلطة والنعيم المقيم فهذه الاشياء هي التي تجعله يعتقد انه يدافع عن الدين حتى وانما يدافع عن هواه وعن استمرار النعيم..
الطيب مصطفى ظاهرة ستختفي مع اختفاء النظام او مع اختفاء ابن اخته البشير .. وقريبا ستنتهي ولن يكون لها اثرا ً فلا تعتقدون انه يدافع عن الدين او ان قلبه عامر بالايمان.. فالقلب العامر بالايمان هو القلب السليم النقي من الاحقاد والانا.. والوهم
والله الموفق
ولكننا لا نقدمه على ديننا الذي نحاسب به يوم الحساب ولا نحاسب بجنسيتنا القُطْرِية او اثنيتنا العِرْقية او قبيلتنا.
——————————————–
من منذ متي كان ذلك .؟ الست انت ومن شايعك ومن شابهك في افكارك تعتقدون بانكم افضل من الاخرين حسب العرق والجهة؟ متي اقتنعت بان الانسان يحاسب عندالله حسب دينه وعمله لا عرقه وقطره وجهته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟يا اخي الله يهديك ويهدينا وخليها مستورة
الطيب مصطفى المسكين لسه بناقش فى الدين و الدولة ؟!؟!ضيعتونا…تلوكو فى الكلام و تعيدو فى أشياء غريبة جدا.الطيب مصطفى لسه بحارب فى إسرائيل و امريكا بالقلم و لم يعد لها المستطاع من القوة…ربنا ما بنصرك بالفاتحة و البخرات و المحاية. يا مفكرنا الاسلامى الطيب مصطفى اتكلم لينا فى سياسة التعليم الانتهت و حاول ارجاعها لما كانت عليه او أحسن من ذلك عشان نخرج لينا عباقرة و على الاقل يصنعو لينا قنابل وتشيلها انت بيدك و تمشى ترميها فى إسرائيل و امريكا
اتكلم عن الصحة و عن الحجات التانية البتهم المواطن و المسلم السودانى يعنى تكون افدت الخلق كافة و القطر خاصة.بالمناسبة اوضاعك المادية كيف؟شكلو عندك نقاطة و بتغرد خارج السرب و القطر..عالم فارغة …بتتكلم عن مواضيع انصرافية مفرغ منها.اللهم لا تبتلينا بعقول لا تسمن و لا تغنى من جوع.و اذا نضبت عقولكم من مواضيع حيوية تعالو لي اديكم مواضيع عشان تتناقشو فيها و يستفيد منها المواطن السوداني البسيط.
قال حصل كتبت عن امركا ياخي الكودة اقتنع انو حكومتك وحركتك الاسلامية التي تحامي لها هي نفسها عميل للصهاينة قال الحركة الاسلامية قال يا الطيب مصطفي يا اخوي اصحي ليس هناك دين ولا حتي اسلام سياسي في حكومة البشير هناك ضلال في ضلال وعملاء وارتزاق وتغبيش رؤية للناس وانت ممن غبش عليهم ومن يقودكم الان الموساد هل تصدق هذا
استغرب من بعض المعلقين الذين يهاجمون مبارك الكودة..فالرجل انتظم مع جماعة الكيزان ظنا منه بانهم علي طريق الهدي واتضح له بانهم خدعوه كما خدعوا كثير من الشعب السوداني وراجع موقفه وتركهم وعاد لرشده ما المشكلة في ذلك؟ فاذا اجرم في فترة توليه السلطة (سرق, قتل, عذب, اهان) يتحاسب عليها اما غير ذلك ما من حق احد يوصد باب التوبة …فيا اخوة فحتي المولي عز وجل يقبل التوبة النصوحة …ودمتم
الخال الرئاسي ده فاكيها في نفسو ومفتكر انو مثقف ومفكر وسياسي ولا شنو؟ … ذبذبات اللاسلكي اثرت في مخو ولا شنو … يا الطيب قوم لف لفاك بلا يخكم انت وود اختك
ارى ان الاخوة يتحاكمان للقران لتثبيت صحة موقفهما….يقول على بن ابى طالب لعمه العباس عندما ارسله للتفاوض مع الخوارج لا تتحاكم معهم بالقران فانه حمال اوجه…وهذه الجمله تتعارض مع الاية التى تقول .. انزلناه بلسان عربى مبين؟؟ وايضا مافرطنا فى الكتاب من شى؟ هل اوضح لنا القران كيفية ادارة الدولة والحكم مثلا ؟
… على ضوء متابعاتى ودراستى للتاريخ الاسلامى وصراعات الصحابة بعد وفاة النبى اريد ان اسال الطيب مصطفى والاخ الكودة ماهو دليلكما على ان هذا القران من عند الله اصلا؟ . ……. واذكر الشيخان المختلفان انه عندما تقراء التفاسير لا تجد الا جمله اختلف اهل التاويل واختلف اهل التاويل…..اما سياسيا فقد تامر الامويون فى اقل من ثلاثين عاما واستلموا السلطة وحولوها الى ملك عضوض فهل انتم افهم لهذا الكتاب من اولئك؟؟ جاوبونى ولا تقولوا اننى خارج عن الملة ….
يامعلقين!
اعتقد افضل ان تدعمو الكوده!
فبمثل هذه النقاشات تخرج الحقائق
طيب الكوده اعترف واعتذر واتغير هل نخاصمو عشان تاني يرجع للمنظومه العفنه؟
كما انه يعرف كيف يخشلع الحرامي الرئاسي دا
واظن اراءه تطورت جدا فلا تقهروه ليستفيد امثال الطيب مصطفى
من خذلانكم له!
تحية واحتراما الكوده فالرجوع للحق فضيلة
هـو قال ليك أل دمر البلد شنو غير معاداتكم لأمريكا وإسرائيل وغيرهما…….
يعني دايرين تعادوا الناس، والناس تصفق ليكم؟؟؟ مابتجي أصلا، وإنما هم برضك حيعادوكم….دخلتو البلد في جحر ضـب بسبب معاداتكم دي…..ليه نحنا نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم…..ما الدول العربية كلها عندها علاقات مع اليهود…..الرسول الكريم (ص) لما هاجر للمدينة لم يجنح إلي قتل اليهود، بل تعاهد معهم…..العالم كله أضحي عبارة عن قرية، وأي تصرف أو حتي سب وعنتريات بيوصلو للمعنيين في لحظتها…..
يكون في علمك إنو البلد دي لن ينصلح لها حال من غير تخليكم والذين من بعدكم عن هذه المعاداة…..
قصر نظركم وبلادتكم ماحصلو أبـدا…..
غنـــــم، بل هم أضـل.
اقتباس {فالرسول صلى الله عليه وسلم – الذي وحد الامر كله بما فيه السياسة – يحب موطنه مكة، وصرح بذلك كما تعلم سيما وان فيها بيت الله تعالى، لكنه هجرها وهاجر منها من اجل الدين الذي يعلو على الوطن او قل على الدولة القطرية التي رسمها لنا المستعمر مؤخرا.} انتهى
حولاااااااااااااااا والله وبالله انا ما كنت عارف انو العنصرى البغيض الطيب مصطفى غبى للدرجة دى !!!
المثال المضروب فى المقتبس اعلاه غير دقيق وبعيد عن صلب الموضوع لان مكة والمدينة كانتا ضمن حدود منطقة كانت
تُعرف بالجزيرة العربية .. فمثلا اذا كان النبى عليه السلام قد هاجر من الجزيرة العربية الى منطقة اخرى حينها كان
يمكن القول ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد تجاوز الدولة القطرية وهاجر منها من اجل الدين ولكن هذا لم يحدث
حيث انه هاجر داخل الدولة القطرية من منطقة الى اخرى وهنا فرق كبير بين المسألتين !!
الكوده القم (الخال) حجراً كبيراً . لا نعتقد بأنه سيتمكّن من ازدراده او لفظه لانو حيقيف في (حلقو) .
الدكتور الكوده (عاد لرشده) ، وحركة المتأسلمين بتاعة (الخال) انكشف خطل افكارها وعقليتها الملتوية للقاصي والداني .
ولم يبقي سوى القليل حتى يتم اجتثاثها من جذورها من ارض السودان ويرتاح الناس من عذاباتها و ضلالاتها و فسادها و قتلاها و الكثير من الدماء التي
اريقت هدراً من أجل (أوهام) مشروعهم المعطوب .
الكودة كان شيوعيين وذهب للاسلام السياسي وسبدرات كان شيوعي وذهب وأحمد سليمان المحامي كان قيادي شيوعي وذهب للاسلام السياسي ولم يعاديهم أحد من الشيوعيين بل ظلوا محل احترام من الشيوعيين كسودانيين وكزملاء سابقين، فالماذا العداء للكودة يا اسلاميين لماذا كل هذي الكراهية وعدم الاحترام لاناس عاشو بينكم وقاتلوا من اجل الفكرة ثم انسلخوا لقناعات ذكروها وراجعوها بكل احترام وتقدير لماضيهم وزملاء الماضي.
الطيب مصطفي هذا الموهوم يتحدّث لنا عن القدس واسرائيل وامريكا البعيده ديك ، وأطفالنا جوعى ، تدك مدارسهم انتينوف نظامه القاتل !!
طيب يا الطيب انتو لو بتكرهوا امريكا كدا .. لي شنو عاملين رفع عقوباتها عنكم هي القضية الاولى للبلد وإصلاحها ؟؟؟
اتكلم لينا عن التعليم الانهار وعن الشهادة السودانية المكشوفة كل عام وعن الناس الميته قدام المستشفيات وعن الناس الجيعانة و عن الطلاب الذين تركوا
مقاعد الدراسة لضيق ذات اليد بعد ان اصبحت الدراسة تثقل كاهل ذويهم ، درستوا على حساب الدولة واغتنيتوا من خيراتها وشهاداتها ومن مال دافع الضرايب السوداني ومن مشروع الجزيرة الذي دمرتموه و تحدثونا عن اطفال غزة والقدس !!!
تباً لكم ولتنظيمكم الفاسد .. حدثونا عن فلذة اكبدنا بدارفور .. عن كبار السن الهائمون بالعتامير بحثاً عن (جغمة) موية و لقمة عيش عصيّه ايها
القتلة .. عن المشردين بالمدن .. عن ضحايا بيوت الاشباح و قتلاها .
لم أقرأ النقاش لكن فى نهاية المطاف دى تبقى مسألة مثاقفة داخلية أنسب مكان لها العمل الداخلى فى التنظيمات الطلابية زى ما كان عندنا فى التنظيمات الطلابية و الشبابية فى حزب الأمة و الشيوعيين عندهم حاجة إسمها مدرسة الكادر ( تتعد الأسماء و المعنى واحد )
كركسة : الكيزان الحراميه المأفنين أولاد النجس أتركوا السلطة اللى سرقتوها للشعب و بطلوا الكضب و الغش و أكل القروش حقت الناس بالباطل
( كبائر السياسة ) عشان الناس تختلف فى ما دون ذلك و خلافات الناس و إختلافاتهم ما حتنتهى ليوم الدين
بطلو اللخبطه الحزب الجمهورى لايقوم على اساس أي دين أو معتقدات.. ثانيا إي دولة قطرية تتحدثون عنها فكرة الدولة القطرية تلاشت منذ أن تأسست المحكمة الجنائية الدولية التي تطالب رئيس الدولة ومنظمة التجارة العالمية وغيرها من المؤسسات التي تمارس الضغط عليك في بلدك الأمم المتحدة والعديد من المؤسسات التي تجاوزت الدولة القطرية….. أما في مايتعلق بالعقل أنت لأنك عقلك صغير يالطيب العقل هو الذي أنتج الصفحة إلكترونية التي تكتب فيها مشكلة الطيب مصطفى لليعرف معنى العقل ..
الطيب مصطفي ومبارك المودة كالعاهرة والقوادة ايهما اشرف وتناسوا او نسوا انهم من ذات اللفكر الذي بمثله الحسنيين البنا والترابي وياليت يعلموا كم نبغقضهم لزرعهم الفتن بالفايات التي خلفوها امثال هؤلاء
دراويش ولاقو مُدّاح 😳😂😂
والله الذي يرى الطيب مصطفى والكودة يتحدثون عن اسلام النظام في السودان يقول انهم قدموا احسن نموزج للحكم والممارسة
يجب ان اي شخص ينتمي لهذا التنظيم ان يتوارى خجلا ولا يتكلم في امور العامة لانكم قدمتم اسوا تجربة
للحكم في السودان وفي العالم لقد جعلتم الشعب السوداني اضحوكة بين الامم بسبب التردي الاقتصادي والسياسي والتعليمي حتى انكم خربتم العلاقات الاجتماعية
بعد ثلاثين سنة من الحكم ماذا قدمتم للسودان
اختلاسات/اكل مال الزكاة/التعدي على اموال الاوقاف/الاستيلاء على حصيلة الصادر/بيع خط هثروا/تدمير الزراعة والصناعة والتعليم /ادخال المخدرات بانواعها لم يشهدها السودان من قبل
وهذه المخالفات من ديوان المراجع العام وما خفي اعظم
تحدثوا عن اي شيء الا الاسلام لانكم بعيدين كل البعد عن تعاليم الاسلام الذي يقوم على مبدا الرحمة والعدل والمساواة والنزاهة وعفة اليد واللسان وحسن المعاملة
السلام عليكم ورحمة الله — عدنا لملاسنات ستينات القرن الماضي مثل السندكالية وأضرابها مما لا يعني حياة ومعاش المواطن السوداني ولم يلتفت الطيب والكودة لموجبات تمتين سياسة السودان الخارجية أو طرق تمويل التنمية الزراعية في السودان أو اصلاح مشروع الجزيرة والخطوط الجوية والسكة حديد واقامة علاقات تجارية مع دولة جنوب السودان وما زال الاخوان في ( سكرة) أدبيات أخوان مصر التي ما تزال دولة يقاوم فيها الاخ المسلم حق القبطي في العيش بأرض مصر كما يعمل نظام الكفيل والاقامة في الخليج للتفريق بين المسلم والمسلم من دولة أخري — فكوا عنكم تراشقات الاخوان واستعراض العضلات اللغوية واقتحموا عقبة اصلاح حال السودان الوطن الذي يظلل المسلم والمسيحي والوثني كما أظلت دولة المدينة الاولي خير خلق الله سيدنا محمد عليه صلوات الله وسلامه بجانبه يقف اصحابه الميامين وعلي مرمي حجر مراتع اليهود ومزارعهم وتستضيف المدينة نصاري نجران كما تحمل ارضها المنافق والكافر والكل يعيش في سلام .
في الختام ارحموا السودان وناقشوا كيفية تصدير موز سنجة وبطيخ ام شوكة وسقيا بورتسودان من نهرالنيل كما يجب أن تسقي الابيض من النيل الابيض وتحدثوا عن علاقات طيبة مع امريكا لاستجلاب رؤوس الاموال وامداد مناطق الزراعة بصوامع الغلال وانارة المدن والمشلريع الزراعية بالطاقة الشمسسية أما حديثكم عن بيت الشعر ذاك او حديث الترابي في امامة النساء فذاك عبث صبية تجاوزوا الستين
الطيب مصطفى وزمرته بما فيهم الكودة قدموا رسالة سالبة عن الإسلام.
الظلم الكذب السرقة المحسوبية ادعاء الأفضلية على الخلق
تغليب فقه المصلحة – حتى لو خالف نصوص الدين – الذي ابتدعه شيطانهم الأكبر الترابي.
تسسب ذلك في ترك الدين ابتداء بمخالفته ظنا منهم أنها ضرورات تبيح محظورات. حتى غدت الضرورات أصلا يدينون به.
فكانت النتيجة ( ضياع الدين قتل النفس البريئة انتهاك الاعراض أخذ أموال الناس تغيب عقول الأبرياء )
استشرت وانتشرت هذه القبائح من فعالهم حتى بات من الغباء والسخف السؤال عن دليل يؤكد وقوعها.
وجاء الإسلام من أجل حفظ هذه الكليات على الناس عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامة
قال
الإمام أبو حامل الغزالي: «إن مقصود الشرع من الخلق خمسة: وهو أن يحفظ عليهم دينهم ونفسهم
وعقلهم ونسبهم ومالهم، فكل ما يتضمن حفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة، وكل ما يفوت
هذه الأصول فهو مفسدة ودفعها مصلحة …».
(المستصفى للإمام
أبي حامد الغزالي، ص 174)
وحال الرجلين ( مصطفى والكودة ) كمدخنين أحدهما ظل يلازم سجارته والآخر هجرها إلى الشيشة.
فما زالا ينفثان النتن.
لا أقول مع اعتذاري للمدخنين ( الماعاجبو يخلي الدخان )
وخلي الجداد يكاكي.
قرات كلمات درر للمفكر عبد الرازق الجبران لا اعرف من اي بلد هذا المفكر 00اذ قال ان الدولة التي تقوم اسسها علي حقوق اللة بينما الاساس الطبيعي للدولة هو حقوق الانسان 0الانسان يعيش في الدولة وليس الالة 0لن نتقدم ونلحق بركب التقدم والرفاة مادام هؤلاء الدجالين المنافقين يتحكمو في مصيرنا
اقتباس (اسالك بالله يا كوده ان تخبرني عن يوم واحد منذ ان اخترت مرجعياتك العجيبة كتبت فيه مهاجما ما تفعله امريكا واسرائيل بالأمة؟ هذه نتيجة مراجعاتك التي زينت لك حتى رايتها دينا وليتك لو احتفظت بها لنفسك حتى لا يتعاظم اثمك.. للاسف انك تنشرها كما كان يفعل محمود محمد طه وهو يدعو الى (الرسالة الثانية) التي جعلته يستنكف ان يصلي او يسجد لله رب العالمين كما كان يفعل محمد رسول الله حتى تتورم قدماه.)انتهى
الم نقم في الماضي بملأ سماء السودان بالهتافات المدوية “امريكا وروسيا قد دنا عذبهما” ثم ما هو حصاد هذا الهجوم! لقد أدرك العقلاء من أبناء شعبنا، وفي وقت مبكر، خطل هذا الهجوم العقيم، وليته كان عقيم وكفى، بل وقد أثمر نتائج كارثية على شعبنا…وقد أدرك لاحقاً – وبعد التجربة المريرة- بعض المسؤولين في الحكومة السودانية خطأ ذلك الهجوم والمواجهة، ثم ظلوا يبذلون ما في وسعهم لتصحيح ذلك الهجوم، وحتى الآن، لم يحققوا هدفهم المنشود في تطبيع العلاقة بينهم وأمريكا! …أما أن ينبري أحد منا، ويطالب بمهاجمة أمريكا واسرائيل، وبلدنا في مثل هذا الحال من التدهور، فهو من المؤكد لا يستخدم عقله، ولا يحترم عقولنا، بل أن مثل هذا السلوك يعبر عن عاطفة جياشة، لم يستطيع صاحبها ضبط انفعالاته.. أنظر إليه مرة أخرى، فقد أقحم الاستاذ محمود محمد طه في نقاشه مع السيد/ مبارك الكودة، بسبب نشر افكاره، قل لي يا هذا ما هو وجه المقارنة بين شخص يحاول مراجعة مواقفه، وافكاره، وبين فكر الاستاذ/ محمود محمد طه.. ألم اقل أن هذا الكاتب تعتمل في صدره عواطف لا يستطيع السيطرة عليها في أغلب حالاته…ثم أرجو أن يكون صادقاً ويورد للقراء الكرام نص أو قول يفيد بأن الاستاذ/ محمود محمد طه أستنكف أن يصلي أو يسجد لله!
نسال الله ان يهدي الطيب مصطفى ..وان يخرج من عباية السلطة والنعيم المقيم فهذه الاشياء هي التي تجعله يعتقد انه يدافع عن الدين حتى وانما يدافع عن هواه وعن استمرار النعيم..
الطيب مصطفى ظاهرة ستختفي مع اختفاء النظام او مع اختفاء ابن اخته البشير .. وقريبا ستنتهي ولن يكون لها اثرا ً فلا تعتقدون انه يدافع عن الدين او ان قلبه عامر بالايمان.. فالقلب العامر بالايمان هو القلب السليم النقي من الاحقاد والانا.. والوهم
والله الموفق
ولكننا لا نقدمه على ديننا الذي نحاسب به يوم الحساب ولا نحاسب بجنسيتنا القُطْرِية او اثنيتنا العِرْقية او قبيلتنا.
——————————————–
من منذ متي كان ذلك .؟ الست انت ومن شايعك ومن شابهك في افكارك تعتقدون بانكم افضل من الاخرين حسب العرق والجهة؟ متي اقتنعت بان الانسان يحاسب عندالله حسب دينه وعمله لا عرقه وقطره وجهته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟يا اخي الله يهديك ويهدينا وخليها مستورة
الطيب مصطفى المسكين لسه بناقش فى الدين و الدولة ؟!؟!ضيعتونا…تلوكو فى الكلام و تعيدو فى أشياء غريبة جدا.الطيب مصطفى لسه بحارب فى إسرائيل و امريكا بالقلم و لم يعد لها المستطاع من القوة…ربنا ما بنصرك بالفاتحة و البخرات و المحاية. يا مفكرنا الاسلامى الطيب مصطفى اتكلم لينا فى سياسة التعليم الانتهت و حاول ارجاعها لما كانت عليه او أحسن من ذلك عشان نخرج لينا عباقرة و على الاقل يصنعو لينا قنابل وتشيلها انت بيدك و تمشى ترميها فى إسرائيل و امريكا
اتكلم عن الصحة و عن الحجات التانية البتهم المواطن و المسلم السودانى يعنى تكون افدت الخلق كافة و القطر خاصة.بالمناسبة اوضاعك المادية كيف؟شكلو عندك نقاطة و بتغرد خارج السرب و القطر..عالم فارغة …بتتكلم عن مواضيع انصرافية مفرغ منها.اللهم لا تبتلينا بعقول لا تسمن و لا تغنى من جوع.و اذا نضبت عقولكم من مواضيع حيوية تعالو لي اديكم مواضيع عشان تتناقشو فيها و يستفيد منها المواطن السوداني البسيط.
قال حصل كتبت عن امركا ياخي الكودة اقتنع انو حكومتك وحركتك الاسلامية التي تحامي لها هي نفسها عميل للصهاينة قال الحركة الاسلامية قال يا الطيب مصطفي يا اخوي اصحي ليس هناك دين ولا حتي اسلام سياسي في حكومة البشير هناك ضلال في ضلال وعملاء وارتزاق وتغبيش رؤية للناس وانت ممن غبش عليهم ومن يقودكم الان الموساد هل تصدق هذا
استغرب من بعض المعلقين الذين يهاجمون مبارك الكودة..فالرجل انتظم مع جماعة الكيزان ظنا منه بانهم علي طريق الهدي واتضح له بانهم خدعوه كما خدعوا كثير من الشعب السوداني وراجع موقفه وتركهم وعاد لرشده ما المشكلة في ذلك؟ فاذا اجرم في فترة توليه السلطة (سرق, قتل, عذب, اهان) يتحاسب عليها اما غير ذلك ما من حق احد يوصد باب التوبة …فيا اخوة فحتي المولي عز وجل يقبل التوبة النصوحة …ودمتم
الخال الرئاسي ده فاكيها في نفسو ومفتكر انو مثقف ومفكر وسياسي ولا شنو؟ … ذبذبات اللاسلكي اثرت في مخو ولا شنو … يا الطيب قوم لف لفاك بلا يخكم انت وود اختك
ارى ان الاخوة يتحاكمان للقران لتثبيت صحة موقفهما….يقول على بن ابى طالب لعمه العباس عندما ارسله للتفاوض مع الخوارج لا تتحاكم معهم بالقران فانه حمال اوجه…وهذه الجمله تتعارض مع الاية التى تقول .. انزلناه بلسان عربى مبين؟؟ وايضا مافرطنا فى الكتاب من شى؟ هل اوضح لنا القران كيفية ادارة الدولة والحكم مثلا ؟
… على ضوء متابعاتى ودراستى للتاريخ الاسلامى وصراعات الصحابة بعد وفاة النبى اريد ان اسال الطيب مصطفى والاخ الكودة ماهو دليلكما على ان هذا القران من عند الله اصلا؟ . ……. واذكر الشيخان المختلفان انه عندما تقراء التفاسير لا تجد الا جمله اختلف اهل التاويل واختلف اهل التاويل…..اما سياسيا فقد تامر الامويون فى اقل من ثلاثين عاما واستلموا السلطة وحولوها الى ملك عضوض فهل انتم افهم لهذا الكتاب من اولئك؟؟ جاوبونى ولا تقولوا اننى خارج عن الملة ….
يامعلقين!
اعتقد افضل ان تدعمو الكوده!
فبمثل هذه النقاشات تخرج الحقائق
طيب الكوده اعترف واعتذر واتغير هل نخاصمو عشان تاني يرجع للمنظومه العفنه؟
كما انه يعرف كيف يخشلع الحرامي الرئاسي دا
واظن اراءه تطورت جدا فلا تقهروه ليستفيد امثال الطيب مصطفى
من خذلانكم له!
تحية واحتراما الكوده فالرجوع للحق فضيلة
هـو قال ليك أل دمر البلد شنو غير معاداتكم لأمريكا وإسرائيل وغيرهما…….
يعني دايرين تعادوا الناس، والناس تصفق ليكم؟؟؟ مابتجي أصلا، وإنما هم برضك حيعادوكم….دخلتو البلد في جحر ضـب بسبب معاداتكم دي…..ليه نحنا نكون فلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهم…..ما الدول العربية كلها عندها علاقات مع اليهود…..الرسول الكريم (ص) لما هاجر للمدينة لم يجنح إلي قتل اليهود، بل تعاهد معهم…..العالم كله أضحي عبارة عن قرية، وأي تصرف أو حتي سب وعنتريات بيوصلو للمعنيين في لحظتها…..
يكون في علمك إنو البلد دي لن ينصلح لها حال من غير تخليكم والذين من بعدكم عن هذه المعاداة…..
قصر نظركم وبلادتكم ماحصلو أبـدا…..
غنـــــم، بل هم أضـل.
اقتباس {فالرسول صلى الله عليه وسلم – الذي وحد الامر كله بما فيه السياسة – يحب موطنه مكة، وصرح بذلك كما تعلم سيما وان فيها بيت الله تعالى، لكنه هجرها وهاجر منها من اجل الدين الذي يعلو على الوطن او قل على الدولة القطرية التي رسمها لنا المستعمر مؤخرا.} انتهى
حولاااااااااااااااا والله وبالله انا ما كنت عارف انو العنصرى البغيض الطيب مصطفى غبى للدرجة دى !!!
المثال المضروب فى المقتبس اعلاه غير دقيق وبعيد عن صلب الموضوع لان مكة والمدينة كانتا ضمن حدود منطقة كانت
تُعرف بالجزيرة العربية .. فمثلا اذا كان النبى عليه السلام قد هاجر من الجزيرة العربية الى منطقة اخرى حينها كان
يمكن القول ان الرسول صلى الله عليه وسلم قد تجاوز الدولة القطرية وهاجر منها من اجل الدين ولكن هذا لم يحدث
حيث انه هاجر داخل الدولة القطرية من منطقة الى اخرى وهنا فرق كبير بين المسألتين !!
الكوده القم (الخال) حجراً كبيراً . لا نعتقد بأنه سيتمكّن من ازدراده او لفظه لانو حيقيف في (حلقو) .
الدكتور الكوده (عاد لرشده) ، وحركة المتأسلمين بتاعة (الخال) انكشف خطل افكارها وعقليتها الملتوية للقاصي والداني .
ولم يبقي سوى القليل حتى يتم اجتثاثها من جذورها من ارض السودان ويرتاح الناس من عذاباتها و ضلالاتها و فسادها و قتلاها و الكثير من الدماء التي
اريقت هدراً من أجل (أوهام) مشروعهم المعطوب .
الكودة كان شيوعيين وذهب للاسلام السياسي وسبدرات كان شيوعي وذهب وأحمد سليمان المحامي كان قيادي شيوعي وذهب للاسلام السياسي ولم يعاديهم أحد من الشيوعيين بل ظلوا محل احترام من الشيوعيين كسودانيين وكزملاء سابقين، فالماذا العداء للكودة يا اسلاميين لماذا كل هذي الكراهية وعدم الاحترام لاناس عاشو بينكم وقاتلوا من اجل الفكرة ثم انسلخوا لقناعات ذكروها وراجعوها بكل احترام وتقدير لماضيهم وزملاء الماضي.
الطيب مصطفي هذا الموهوم يتحدّث لنا عن القدس واسرائيل وامريكا البعيده ديك ، وأطفالنا جوعى ، تدك مدارسهم انتينوف نظامه القاتل !!
طيب يا الطيب انتو لو بتكرهوا امريكا كدا .. لي شنو عاملين رفع عقوباتها عنكم هي القضية الاولى للبلد وإصلاحها ؟؟؟
اتكلم لينا عن التعليم الانهار وعن الشهادة السودانية المكشوفة كل عام وعن الناس الميته قدام المستشفيات وعن الناس الجيعانة و عن الطلاب الذين تركوا
مقاعد الدراسة لضيق ذات اليد بعد ان اصبحت الدراسة تثقل كاهل ذويهم ، درستوا على حساب الدولة واغتنيتوا من خيراتها وشهاداتها ومن مال دافع الضرايب السوداني ومن مشروع الجزيرة الذي دمرتموه و تحدثونا عن اطفال غزة والقدس !!!
تباً لكم ولتنظيمكم الفاسد .. حدثونا عن فلذة اكبدنا بدارفور .. عن كبار السن الهائمون بالعتامير بحثاً عن (جغمة) موية و لقمة عيش عصيّه ايها
القتلة .. عن المشردين بالمدن .. عن ضحايا بيوت الاشباح و قتلاها .
الاخ Khaled Osman الذي يتساءل متشككا (هل القرآن من عند الله اصلا) .. احيلك الى محاضرة الشيخ/ زاكر نايك على اليوتيوب (هل القرآن كلام الله) فهي وافية وكافية وفيها الشفاء لتساؤلك اذا كنت تبحث عن الحق لاتباعه ..
ديل اثنين من الفاتيات يتشاكسون،في النقاطة( بقرة السودان الحصول) والشعب السوداني ليس لة نفقة في هذا الموضوع،الاثنان يمتهنان مهنة التجارة بالاسلام،والاسلام السياسي، يهاجمون العلمانية لانها كسيارة النجدة التي تقوم بقفل بيوت الفاتيات،وقطع رزقهن،والظاهر الايام دي حفلات الظار والبخور ودق الدلوكة بقت ماجايبة حاجة.
الطيب مصطفي يقول: –
“وصرح بذلك كما تعلم سيما وان فيها بيت الله تعالى، لكنه هجرها وهاجر منها من اجل الدين الذي يعلو على الوطن او قل على الدولة القطرية التي رسمها لنا المستعمر مؤخرا”
إذن الدولة المؤسومة أيا كانت هي الأساس والمنطلق لكل شئ حتي الدين.
الدولة الفرعونية المصرية الغنية الحضارية
“وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) سورة الزخرف
مصر التي عرفت كل الأديان ما قبل الإسلام وجعلت الناس تحتكم به وبغيره السياسي ولكن في حدودها. بل وذكر إسم مصر في القران هو إعتراف للقران بالدولة يا مصطفي وسعي العرب للبحث عن الغذاء
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (61) (سورة البقرة)
“فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَىٰ يُوسُفَ آوَىٰ إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ” (99) سورة يوسف
سعي العرب للامن وفق المعايير الفرعونية الحضارية (اعتراف بدولة مصر المستقلة من حيث معايير الامن بهذه الدولة الكافرة)
الرسول (ص) وصف النجاشي بأنه الملك الذى لا يظلم عنده أحد إثيوبيا .. أرض الهجرة الأولى (معايير العدل بين الناس بمختلف اديانهم واعراقهم والتي اعترف بها الرسول (ص)) وايضا في دولة مستقلة (كافرة بمعاييركم انتم) الى جانب وجود الدولة الفرعونية الكافرة بمعاييركم انتم ايضا)
ووجه نظري ان القران لم يحدد اي دين للعدل بعد إعتراف الرسول (ص) بعدل النجاشي الذي لا تضيع حقوق الناس عنده لن العدل هو ميزان اساسه احقاق الحق لتوازن الميزان بين البشر وبين الحاكم والمحكوم
كذلك لم يقل العدل للمسلمين على حساب فير المسلمين بل للناس وليس المسلمين فقط
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) سورة النساء
اعتراف القران نفسه بالدولة المستقلة واضح من النص التالي
“وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16) سورة الزخرف
اذن هناك شعب في حدود دولة (مهما كان حجمها وحدودها بها اغنياء يمكن تدميره
اذن الإسلام نعم عالمي التوجه لمن يؤمن او يكفر به ولكن المسلم كاي مواطن في العالم له وطن خاص به وليس امميا على الاطلاق ان احترمنا حدود دول الشعوب الاخري.
وهنا ايه الاعتراف بالاقوام او الشعوب المستقلة والتي لها بيوتا
فَمَا آمَنَ لِمُوسَىٰ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَىٰ خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ ۚ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ (83) وَقَالَ مُوسَىٰ يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ
العرب طلبوا العجرة لانهم جوعي وارهابين ولا يعرفون العدل والحقوق ولهذا ارادوا اوطانا اخري
اعتقد ان القران اكبر كن طاقة تفكيرك المحدود هذا
طيب وكت كنتو تكوركو أمريكا دنا عذابها وليكم تشلحنننننننا وأمريكا تحت جذمتي ماكنتوعارفين الولايات المتحدة دولة كبرى في العالم. والله إنشلاحتكم تحير .
أوع دى تكون صورة الكوده! لو هى فإن الكيزان فعلاً دعواتنا لهم بالهلاك والإذلال الله أستجاب لنا, يلا مزيداً.
شايف انو مبارك الكودة ما ضمنه فى رده معقول جدا ومقنع والرجل اى رجل والمرأة ايضا فى سيرة حياتهما تحصل تغييرات فى الفكر وفى الاعتقاد والرجل الحمد لله يفكر تفكير سوى وتعلم من تجاربه الكثيرة ولا ضير فى ذلك بل نحمد له انه لم تأخذه العزة بالاثم لكى يستمسك بتنظيمه السابق واخوانه السابقين رغم انهم ما زالوا فى السلطة
(( [المزهلل] 07-08-2018 09:10 AM
بطلو اللخبطه الحزب الجمهورى لايقوم على اساس أي دين أو معتقدات
——————————————————————-
هههههههه…يا اخي انت كملت مرحلةالاساس ولا لسة؟ وهل سبق لك قراءة اي كتاب يتبع للفكر الجمهوري او حضرت اي ندوة تحدث فيها الاستاذ المغدور الشهيد محمود محمد طه…يا لكبر عقلك!!!!! ))
ياخ إحترم نفسك و إحترم غيرك ، الراجل حتى لو إختلفت معاهو في الرأي ف واضح جدا من كتابته رصانة لغته ,,, تقوم تقول ليهو جنس كلامك ده .. كملت مرحلة الأساس !!!!!!!!!! , ليه الإستفزاز يصل للدرجة دي !!!! .
يلا خليك شجاع و قدم إعتذارك و ياريت تكون أكثر شجاعة و تكتب إسمك الحقيقي .
الاخ Khaled Osman الذي يتساءل متشككا (هل القرآن من عند الله اصلا) .. احيلك الى محاضرة الشيخ/ زاكر نايك على اليوتيوب (هل القرآن كلام الله) فهي وافية وكافية وفيها الشفاء لتساؤلك اذا كنت تبحث عن الحق لاتباعه ..
ديل اثنين من الفاتيات يتشاكسون،في النقاطة( بقرة السودان الحصول) والشعب السوداني ليس لة نفقة في هذا الموضوع،الاثنان يمتهنان مهنة التجارة بالاسلام،والاسلام السياسي، يهاجمون العلمانية لانها كسيارة النجدة التي تقوم بقفل بيوت الفاتيات،وقطع رزقهن،والظاهر الايام دي حفلات الظار والبخور ودق الدلوكة بقت ماجايبة حاجة.
الطيب مصطفي يقول: –
“وصرح بذلك كما تعلم سيما وان فيها بيت الله تعالى، لكنه هجرها وهاجر منها من اجل الدين الذي يعلو على الوطن او قل على الدولة القطرية التي رسمها لنا المستعمر مؤخرا”
إذن الدولة المؤسومة أيا كانت هي الأساس والمنطلق لكل شئ حتي الدين.
الدولة الفرعونية المصرية الغنية الحضارية
“وَنَادَىٰ فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَٰذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي ۖ أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) سورة الزخرف
مصر التي عرفت كل الأديان ما قبل الإسلام وجعلت الناس تحتكم به وبغيره السياسي ولكن في حدودها. بل وذكر إسم مصر في القران هو إعتراف للقران بالدولة يا مصطفي وسعي العرب للبحث عن الغذاء
وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الْأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّائِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ ۚ اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (61) (سورة البقرة)
“فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَىٰ يُوسُفَ آوَىٰ إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ” (99) سورة يوسف
سعي العرب للامن وفق المعايير الفرعونية الحضارية (اعتراف بدولة مصر المستقلة من حيث معايير الامن بهذه الدولة الكافرة)
الرسول (ص) وصف النجاشي بأنه الملك الذى لا يظلم عنده أحد إثيوبيا .. أرض الهجرة الأولى (معايير العدل بين الناس بمختلف اديانهم واعراقهم والتي اعترف بها الرسول (ص)) وايضا في دولة مستقلة (كافرة بمعاييركم انتم) الى جانب وجود الدولة الفرعونية الكافرة بمعاييركم انتم ايضا)
ووجه نظري ان القران لم يحدد اي دين للعدل بعد إعتراف الرسول (ص) بعدل النجاشي الذي لا تضيع حقوق الناس عنده لن العدل هو ميزان اساسه احقاق الحق لتوازن الميزان بين البشر وبين الحاكم والمحكوم
كذلك لم يقل العدل للمسلمين على حساب فير المسلمين بل للناس وليس المسلمين فقط
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) سورة النساء
اعتراف القران نفسه بالدولة المستقلة واضح من النص التالي
“وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16) سورة الزخرف
اذن هناك شعب في حدود دولة (مهما كان حجمها وحدودها بها اغنياء يمكن تدميره
اذن الإسلام نعم عالمي التوجه لمن يؤمن او يكفر به ولكن المسلم كاي مواطن في العالم له وطن خاص به وليس امميا على الاطلاق ان احترمنا حدود دول الشعوب الاخري.
وهنا ايه الاعتراف بالاقوام او الشعوب المستقلة والتي لها بيوتا
فَمَا آمَنَ لِمُوسَىٰ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَىٰ خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ ۚ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ (83) وَقَالَ مُوسَىٰ يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ
العرب طلبوا العجرة لانهم جوعي وارهابين ولا يعرفون العدل والحقوق ولهذا ارادوا اوطانا اخري
اعتقد ان القران اكبر كن طاقة تفكيرك المحدود هذا
طيب وكت كنتو تكوركو أمريكا دنا عذابها وليكم تشلحنننننننا وأمريكا تحت جذمتي ماكنتوعارفين الولايات المتحدة دولة كبرى في العالم. والله إنشلاحتكم تحير .
أوع دى تكون صورة الكوده! لو هى فإن الكيزان فعلاً دعواتنا لهم بالهلاك والإذلال الله أستجاب لنا, يلا مزيداً.
شايف انو مبارك الكودة ما ضمنه فى رده معقول جدا ومقنع والرجل اى رجل والمرأة ايضا فى سيرة حياتهما تحصل تغييرات فى الفكر وفى الاعتقاد والرجل الحمد لله يفكر تفكير سوى وتعلم من تجاربه الكثيرة ولا ضير فى ذلك بل نحمد له انه لم تأخذه العزة بالاثم لكى يستمسك بتنظيمه السابق واخوانه السابقين رغم انهم ما زالوا فى السلطة
(( [المزهلل] 07-08-2018 09:10 AM
بطلو اللخبطه الحزب الجمهورى لايقوم على اساس أي دين أو معتقدات
——————————————————————-
هههههههه…يا اخي انت كملت مرحلةالاساس ولا لسة؟ وهل سبق لك قراءة اي كتاب يتبع للفكر الجمهوري او حضرت اي ندوة تحدث فيها الاستاذ المغدور الشهيد محمود محمد طه…يا لكبر عقلك!!!!! ))
ياخ إحترم نفسك و إحترم غيرك ، الراجل حتى لو إختلفت معاهو في الرأي ف واضح جدا من كتابته رصانة لغته ,,, تقوم تقول ليهو جنس كلامك ده .. كملت مرحلة الأساس !!!!!!!!!! , ليه الإستفزاز يصل للدرجة دي !!!! .
يلا خليك شجاع و قدم إعتذارك و ياريت تكون أكثر شجاعة و تكتب إسمك الحقيقي .
القيعات ترفع عالية لدكتور الكودة
مرحبا بك في التيار الوطني العريض
انت فعلا رجل شجاع
تبا للخال الرئاسي
القيعات ترفع عالية لدكتور الكودة
مرحبا بك في التيار الوطني العريض
انت فعلا رجل شجاع
تبا للخال الرئاسي