استمرار حظر سكرتير الشيوعي من السفر للخارج

(وصوب القيادي بالحزب الشيوعي صديق يوسف انتقادات للوطني في نهج تعامله مع المعارضة، وقال إن الوطني منع قيادات المعارضة من السفر لمقابلة قيادات الجبهة الثورية وسمح بذلك لوفد آلية «7+7».)
بدل الانتقادات والزعل الحائر المابجيب نتيجه تعال انت والمعاك في الحزب ننضم لافكار (ملتوف يزيل الكيزان) وندعم افكاره في كيفية ازالت الطغمة الفاسده وتعضيد ذلك بمذيد من العصف الذهني ونجعل من ملتوف يزيل الكيزان شخص الثوره القادمه ومثال يحتزي لكل الثوار
حاشيه:
الصحفي الثائر عثمان شبونة والمناضل ملتوف انتم تستحقون وقفة تجله واحترام وانتم تناضلون ضد الطاغيه الذي احال بلادنا الي سجن كبير

– الامام الصادق المهدي اعتقل واهين فخرج يهتدي بالخارج رئيس حزب الامة واعتقلت كريمته مريم الشجاعه بدون سبب الا انها ابدت رايها ببسالة وشجاعة
– مولانا الميرغني يلوذ بالخارج منذ ثورة سبتمبر وهو في حيرة من امره مابين عودته ومشاركته في النظام الحاكم رغما عن ارادته وارادة قواعد حزبه ومابين ان ياخذ وضعه الطبيعي كحزب سلبت سلطته الديمقراطية في ليل بهيم ولكنه فضل ان تكون قواعد حزبه معارضه وقيادة حزبه موالية ومشاركة للنظام الحاكم في الحكم عصا هنا وعصا هنا هو مع اللعبة الحلوة والفريق الفائز .
– الاستاذ ابراهيم الشيخ زعيم حزب المؤتمر السوداني اعتقل بدون سبب وبسبب رايه وتطاوله النظام الحاكم ومنع من السفر حتى لا يكون ثالث ثلاثة ( المهدي + الميرغني+ الشيخ) رغما عن الدستور والقانون منع من السفر وسحب جوازه ولكنه مازال حرا ما بين منزله واي مكان اخر في دائرة محيطها كردفان النهود والخرطوم ويشهد للرجل بالجسارة وعدم المسومة بمبادئه لرفضه الاعتذار عن كلمة حق فالها
– سكرتير الحزب الشيوعي تم منعه من السفر مع ان بقاؤه داخل الوطن اخطر من سفره ولكن تشاء الاقدار ان يمنع من السفر ويقرر النظام الحاكم ان يقبض على الجمر بما ان الشيوعيين الحزب الوحيد بجانب ( الجماعه) يملكون موهبة تعبئة الجماهير للثورات ووجودهم بالداخل مشكلة لانهم يستطيعون فعل اي شئ وكل شئ
– ارى ان تمنع الحكومة كل الشعب السوداني من السفر تماما وتريح الناس وتستريح

نكتــــــة

تقول النكتة انو في ضابط مسك واحد جعلي لانو ارتكب مخالفة ..

الضابط قال للجعلي عقابك حيكون رقيص وعلى طول الضابط نادى عسكري وقال ليهو يا جادين اسمك الجعلي دا وخليهو يرقص عقابا ليهو .. فالجعلي بقا يقول للضابط أرقص أنا أفو أنا أرقص حرررم ما أرقص أنا أخو البنات أرقص كيفن ..

فالضابط قال للعسكري يا جادين سوق الزول القاعد جمب الباب داك واقطع يدو اليمين والزول القاعد جمب الشباك داك واقطع رقبتو والجعلي دا امسكو تمام لحدي ما يرقص ..

فعمك العسكري جادين ما كضب لقط ليك التلاتة أنفار من ضمنهم الجعلي وساقم عشان يقيم عليهم الحد .. فبينما هما في الطريق الجعلي اتنفض وقال لي جادين .. ((ياجادين ما تنسى أنا الزول اللي حرقص)) ..