ليبيا تعلن ان اغلب عناصر داعش دخلو عبر الحدود السودانية
قال الصديق الصور، رئيس التحقيقات بمكتب المدعي العام الليبي، إن أغلب عناصر (داعش) دخلوا إلى ليبيا عبر السودان. وأضاف إن عناصر التنظيم أسسوا جيشاً في الصحراء، بقيادة الليبي المهدي سالم دنقو، الملقب بـ (أبو بركات)، وأن (هذا الجيش تم تأسيسه بعد تحرير مدينة سرت، وهو يضم ثلاث كتائب تحت قيادة دنقو، ولكل منها قائد وهم موجودون الآن في الصحراء الليبية). وقال ان التنظيم الإرهابي يجلب مقاتلين أجانب إلى ليبيا من دول الجوار، مثل السودان ومصر وتونس والجزائر.
وبدأت أمس عمليات تفويج لأكثر من (4) آلاف من اللاجئين التشاديين من منطقتي مكجر أم شالايا في وسط دارفور بعد أن اصبحت الظروف هناك مواتية للعودة إلى بلدهم تشاد. وأوضح مجيب الرحمن مهند يعقوب، مساعد معتمد اللاجئين لولايات دارفور أن عمليات الترحيل التي بدأت أمس إلى منطقة مديهينا في شرق تشاد بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين. وذكر أن المؤتمر الحدودي الذي سيعقد الأسبوع المقبل سيسهم في عودة السودانيين من تشاد.
وأوضح أن عدد اللاجئين التشاديين بالولاية يبلغ تسعة آلاف بينما يبلغ عدد السودانيين المتوقع عودتهم من تشاد بنحو (24811) قبل حلول فصل الخريف.
(دبنقا)
إن كنت صادقا ان الدواعش ياتون من السودان ام من غيره من الدول فلماذا ينشط هؤلاءالدواعش ويقومون بقتل المصريين او السودانيين انت رجل كذاب ،
اهل السودان ليسوا بدمويين بطبيعة حياتهم الدينية وان انهم يخافون الله من القتل إلا لإسباب مثل هتك العرض و الدفاع عن النفس او سكارى واهل السودان اكثر شعوب العالم اجمع واكثر مخافةلله فيهم كثيرة جدا إلا من خرج عن الملة فقط ،
ابحث يا الليبي الغبي من يدخل الدواعش لدولتكم التي اصبحت عدم بسبب جهلكم وغباءكم المعهود فيكم كاليبيين :
فالسوداني محصن نفسه بالقران ومخافة ربه وانتم ابعد الناس عن الدين ومخافة الله
إن كنت صادقا ان الدواعش ياتون من السودان ام من غيره من الدول فلماذا ينشط هؤلاءالدواعش ويقومون بقتل المصريين او السودانيين انت رجل كذاب ،
اهل السودان ليسوا بدمويين بطبيعة حياتهم الدينية وان انهم يخافون الله من القتل إلا لإسباب مثل هتك العرض و الدفاع عن النفس او سكارى واهل السودان اكثر شعوب العالم اجمع واكثر مخافةلله فيهم كثيرة جدا إلا من خرج عن الملة فقط ،
ابحث يا الليبي الغبي من يدخل الدواعش لدولتكم التي اصبحت عدم بسبب جهلكم وغباءكم المعهود فيكم كاليبيين :
فالسوداني محصن نفسه بالقران ومخافة ربه وانتم ابعد الناس عن الدين ومخافة الله