شباب الحوادث .. ومقترحاتكم؟

بالتوفيق انشاء الله
ونحن من خلفكم بالمال والجهد انشاء الله

تسلم يا أستاذ الفاتح نصير الضعفاء الغبش ، هــذه فكرة ممتازة وسنشرع مع الآخرين
في آلية وصول التبرعات لأنجاز هـذا العمل النبيل ولك تحياتي ،،،

شكر الله سعي الجميع، ولكن نحن السودانيين بطبيعتنا عاطفيين وانفعاليين ونتعامل غالبا بردود الافعال، ودون النظرة الثاقبة الى الامام. وهذه هي نقطة الضعف التي يعمل الكثير ممن لا ضمير ولا خلق لهم لاستغلاله ضد ما كان يتوق اليه الناس ، فالعمل الطوعي مهما عظم وكبر لا يمكنه ان يحل محل عمل الدولة. وما انتم بصدده هو من صميم عمل الدولة. ان عمل الشباب في الدول الراشدة، تقوم باعمال الدعم والمساندة واعمال لا تحتاج الى تصديق او فتح حساب خارجي، واخشى ما اخشى انكم في سبيل البحث في هذا البحر اللجي، سيتلقفكم مباشرة احد التماسيح العشارية… وما اكثرها في بلد ياكل قادته اموال الزكاة وحجاج بيت الله والمنح والربا وصدقات الممنوحة للفقراء والمساكين ..؟؟..
في الختام وليس تشكيكا في النوايا، ولكن دولة تعجز في معرفة وكشق ومحاكمة من قام ببيع خط هيثرو، وهو ليس بامر عسير يستدعي كل ذلك لولا (المافيا) فما المانع ان تصب كل هذه الجهود في دعم ذات (الارهاب )..؟!! ثم نظل نبحث عن الملف العند النائم العام شنوووووووووو ..؟!

يا ريت تساهم شركات سوداني و زين بعدم خصم العشرة قروش عند كل تحويل ليصب كامل المبلغ في خدمة المشروع .. ولا يضيع الله اجر من احسن عملا .

ممكن فتح حساب في المملكة العربية السعودية خاص بالجمعية علي ان ترشحو بعض الاشخاص المؤتمنين لديكم لادارته بعلمكم او يمكنكم التحكم به عبر الانترنت من السودان

يا حبرة أحى فيك الروح والأمانة و معك شباب شارع الحوادث فوالله لأنه عمل أنسانى فى المقام الأول وواجب ودين فى عنوقنا رغم أنه كان هذا العمل مسئولية الحرامية بتاعين المؤتمر الوسخى ده. أرجو أن لا يرتبط تبرع السودانيين خارج السودان بعيدا عن أيدى السفارات لأنه لو ده تم فتأكد أنها أتلهطت وأقترح أن تمدونا بأسم من تثقون فيهم بدول المهجر وأرقام حساباتهم وأرقام تلفوناتهم ويقومون بالواجب المناط بهم الخاص بالعناية المركزة للأطفال وغير الأطفال بعيدا عن أيدى الحكومة التى أبتلانا الله بها وياريت لو نجح المشروع هذا أن يعمم لكل مدن السودان وتأكد أخى جبرة أن المغتربين أموالهم التى سوف يتبرعوا بها تكفى لتشييد مستشفيات بكامل معداتها.الله يوفقكم ويسدد خطاكم ويكفيكم أولاد الحرام.

الاستاذ الفاتح جبرة والايناء الكرام شباب شارع الحوادث
سعدنا جدا بما يقوم به نفر كريم من ابنائنا وسعدت اكثرفى تجاوبك ايهاالاستاذ الكريم
وبما ان المشكلة الحقيقية ت تكمن فى ايجاد وسائل لتوصيل مساهماتنا بالعملات الصعبة اليكم فاننى اقترح الاتى:
هناك جمعيات مناطقية كثيرة للسودانين المغتربين بالمملكة العربية السعودية ولهم مساهمات لتلك المنا طق ويملكون حسابات فى كثير من المدن الرئيسية بالمملكة ولديهم حسابات لها بالعملة السعودية ويمكن الاستعانة بتلك الجمعيات لتوريد مساهمات المتبرعين لهذا العمل الخيرى الوطنى وانا على استعداد للتواصل مع بعض الاخوة فى تلك الجمعيات المناطقية ذات المصداقية العالية وتوريد مساهمات الاخوة الكرام لتلك الحسابات اوالحساب الذى يوافق عليه مسئولى تلك الجمعيات على ان يفتح حساب رقم 2 من الحساب الاصلى ويكون التوقيع قاصرا على ما تقومون بأختياره وعلى ان يتم الصرف النقدى أو تسديد مشتروات واحتياجاتكم منه الا بتوقعين معتمدين احدهم من مسئولى تلك الجمعية والتوقيع الاخر من الشخص المعتمد منكم او من جمعية (زاد المسير) والذى لهم كما قلتم فى مقالكم ان لديها حساب ببنك الخرطوم على ان تقوم تلك الجمعية الخيرية (زاد المسير) بتفويض الشخص من خلال بنك الخرطوم للمصرف المفتوح فيه الحساب رقم 2 والذى يوجد به حساب تلك الجمعية المنا طقية بالمملكة
ومن جانبى سوف اسعى لايجاد احدى الجمعيات المناطقية والتحدث لمسئوليها بالموافقة على هذا الاجراء اذا كان هذا الاقتراح موافق من جانبكم و ساسعى لايجاد مخارج اخرى ليرى النور تلك المبادرات الجميلة من ابناءنا شباب شارع الحوادث
وفقنا الله وأياكم
عبدالله عثمان حماد
موظف سابق / بنك الرياض – الرياض – المملكة العربية السعودية
هاتف جوال 00966569318254 بريدالكترونى [email protected]

لم يكن من المستغرب أن تكون استجابة الشعب السوداني لما أوردناه في ذلك المقال بعنوان (شباب شارع الحوادث) بتلك السرعة وهذه الكم من المتصلين .. لم يقف رنين هاتفي عن الإتصال .. مهاتفات من كافة أرجاء الكرة الارضية .

**** معقول يا جبرا كل الشعب السوداني عارف تلفونك ماعدا انا***

أتفقنا على أن تكون خارطة الطريق الأولية هي فتح حسابين باسم المشروع أحدهما بالعملة المحلية والآخر بالعملة الحرة والإتصال بشركات الإتصال لتخصص لنا كل شركة رقمين مميزين (لتحويل الرصيد) ثم بعد ذلك نقوم بإعلان هذه الأرقام (البنوك والشرائح) لتلقي التبرعات.
لم تكن هنالك مشكلة في تخصيص الشرائح من قبل شركات الإتصال التى تفهمت الأمر وقد تسلمناها في اليوم التالي (تجدونها أسفل المقال)
المشكلة واجهتنا عندما أردنا فتح الحسابين في البنوك إذ يجب أن يتم ذلك عم طريق منظمة (خيرية) مسجلة لدي مسجل الجمعيات الطوعية وبالطبع تسجيل منظمة جديدة يحتاج إلى الوقت والمال والإجتماعات واللجان وووو .

**** بطل حركات الجماعة عاوزين نبني مسجد المسجد ما تمة المسجد عاوز سجاد فلستة ولا شنو **

ربنا يوفق ويجعلنا من فاعلي الخير لو سمحت ظروفنا العين بصيره واليد قصيرة

***** اقترح الاتي علي كل شخص صاحب سيارة علي مستوي العاصمة والولايات يضع رقم تلفونة ويعمم لنقل المرض بدلا عن سيارات التوابيت (الاسعاف) اذا كان يرقب في عمل الخير مثال انا اسكن الصحافة يتصلوا بي بان هناك حالة عاجلة وهي في نطاق سكني واقرب للمريض

الاخ جبره التحايا بخصوص فتح حساب بالعملات الحره فى السعوديه اود ان افيدكم عن تجربه عايشتها وانا موظف بالسعوديه واعمل فى المجال البنكى فى الثمنينات قام النظام السورى بابادة للاخوان المسلمين فى حما وقامت الجماعات بطلب للسلطات السعوديه لفتح حسابات تبرعات وتم فتح الحسابات دون علم وموافقه سوريا وعليه اقترح ان يتم الاتصال برئيس الجاليه بالرياض وهو من اهالي توتى وكان يعمل محاضرا فى جامعه الخرطوم وله مواقف مشرفه يعرفها كل السودانيين ومنها تبرعه بقيمه جائزه الملك فيصل الحائز عليها لمركز ابحاث بتوتى وله علاقات طيبه بالمملكه يمكن ان يساعد فى فتح الحساب بالسعوديه ودعمه

إنت يا أُستاذ جبرة ضامن حكومة السجم دي ما حا تخت يدها علي المشروع دا،لأنو ديل مابعرفو عمل إنساني ولاعندهم إنسانية،وأي منظمة مالم يكن لهم وراها مأكلة ما بتقوم ليها قايمة ، ودفاتر التحصيل والجبايات بتنوم معاهم في بيوتم،عشان أول ما الواحد فيهم إطلع من بيتو ومع أول لفة من الشارع بيبدأ إتلفت عسي ولعلا إلقي ليه لقفة من دم الغلابة المصو دمهم الله إمص دم أولادهم،
ياجماعة أول شئ أتاكدو وطمنونا علي الوضع والباقي خلوه علينا،والله هؤلاء فقدونا الثقة حتي في أقرب الأقربين،

يا جبره مقترح هام كلم الاستاذ حسين خوجلى صاحب فضائية امدرمان اعمل ليك يوم مفتوح واستضيف فيه نفر من الشخصيات المشهوره والمحبوبه ليانشدوا الدعم لهذا المشروع النبيل وفى تجربه مماثله عملتها قناة ال MBC ,,, وفى يوم واحد ممكن تجيب الاجهزه دى كلها ،،، وفقكم الله وسدد خطاكم

لا مانع لدينا من التبرع لأي عمل خيري ،، ولكن ألا ترون أن هذه الفكرة تعين حكومة السجم والرماد في التخلي عن مسئولياتها والاتكال على الأعمال الخيرية في تسيير أمور هي من صميم واجباتها، لماذا تقام وزارات الصحة في جميع دول العالم ؟ أليس لتوفير الخدمات الصحية الضرورية لأفراد المجتمع ، فإذا لم يكن هناك غرفة عناية مكثفة للأطفال في أي مستشفى فما الفائدة من وجود وزارة للصحة ، يمكن أن تنجح هذه الفكرة الخيرة ولكن نجاحها يعني أننا نشجع الحكومة على تفسد أكثر وأكثر

كلام ذي الفل بالتوفيق لهذا الشباب مزيد من التقدم والنماء

والله انا ماعندى التكتح لكن مستعد لاى عمل او خدمة بس مايكون خارج السودان…
حتى فراش بعد ساعة العمل الرسمية