الخرطوم: الراكوبة
قال توت قلواك، مستشار رئيس جنوب السودان وأحد الوسطاء بين البرهان وحمدوك أن “البرهان قد يمضي قدما في تشكيل حكومة كفاءات إذا لم يتم التوصل لتسوية مع حمدوك الذي يتمسك بعودة الوضع السياسي لما قبل الانقلاب، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين كشرط للحوار مع القيادات العسكرية”.
وقال قلواك حسب ما جاء في “راديو دبنقا” إنه من المتوقع خروج المزيد من المعتقلين السياسيين قريبا. وأفرج بالفعل عن أربعة وزراء اعتقلوا صبيحة يوم الانقلاب.
وكان مكتب الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن دولة رئيس الوزراء د.عبد الله حمدوك، المحتجز في مقر أقامته بآمر سلطات الانقلابيين، متمسك بشروط إطلاق سراح كافة المعتقلين، وإعادة المؤسسات الدستورية ما قبل ٢٥ أكتوبر، قبل الانخراط في اي حوار. وهذا الموقف غير مقبول بالنسبة للبرهان الذي لا يرغب في رؤية الوزراء السابقين مرة أخرى، لاسيما بعد تعريتهم له.
اعتقال رئيس وزراء بالحجر واعتقال وزراء دستوريين هذه أوامر الكيزان ليس البرهان وحده..هذا فعل لا يجب السكوت عنه…
انه اختطاف وبلطجة بامتياز وقد نسي البرهان ومن معه ان لكل فعل رد فعل…..الايام دول
يناس التمترس اى شخص وخاصه حمدوك فى مطالبه يعنىحمدوك يتمسكه بامثال مريم الانهازيه والله وتاللله ال المهدى معبازب الله زى كلاب الفريق وسوف يادوا الى انفصال السودان دويلات والا السودان يكون مدعاه الى الانتهازيه
لتسوية مع حمدوك الذي يتمسك بعودة الوضع السياسي لما قبل الانقلاب…هذا شرط تعجيزى لكى لا يعود.
سوميت ده شكله لسة مصدق ان القحاطة سيطروا على مفاصل الدولة ههه
تجنبوا دعول المجرم البشير المسمى توت قلواك وكل دوطلة ادجنوب فهم زيضا مجرمين وسفاحين وقتلة
( البرهان لا يرغب في رؤية الوزراء السابقين) ، هو انت في زول دايرك
قحت ذهبت الي مزابل التاريخ غير مأسوف عليها لم تقدم الا شلة فاشلة ليس لديها حلول ولا خطط سوء الكنكشة في السلطة ظنوا ان المنظمات والسفارات سوف تكون حماية لاطماعهم لكن خاب ظنهم حمدوك اكبر فاشل لايحمل اي رؤية او حلول اقتصادية واتي عن طريق حملة تضليل اعلامي تم فيها استغفال الشعب بطريقة سيئة عين نصف الشعب السوداني كمستشارين في مكتبه ولم يقدم شئ ارجعوا شوفوا مناطق مستشاريه جلهم من منطقته والبقية شيوعيين فاشلين الحمدلله الذي اذهبه عنا هذا لا يصلح لادارة روضة اطفال كلها مبادرات وعبور وووو كلام خارم بارم
توت بارك الله فيك
خلاص
ما قصرته
حمدوك معاه الشارع كله ، اذن هو في موضع قوة لا تنازل عن مطالب إطلاق جميع المعتقلين من الوزراء والثوار وكذلك العودة إلى قبل 25/10
توت قلواك: البرهان قد يمضي قدماً في تشكيل حكومة كفاءات بعيداً عن حمدوك؟؟! ومال انت جيتوا عشان تبقوا ناطقين رسميين عنو؟
ما سألتوا نفسكم هو منو الوهمان دا عشان بقرر يعتقل ليهو مواطن عادي ناهيك عن رئيس مجلس وزراء أو وزير؟ لماذا لا تقولوا له إن فعلته لا يعني شيئاً غير انقلاب بالقوة العسكرية والسلاح وليس تصحيح مسار سياسي وسيتحمل عاقبة أمره؟! وحتى لو كان تصحيح مسار فبأي صفة يحق لقاعد الجيش يصحح مسار الحكم؟ للا تقولوا لي فرية السيسي القال إنو الجيش وما له التزام تاريخي ووصاية والكلام دا!
أنتم تمثلون دولة ويجب عليكم التزام موقف المنظمات الدولية بأن هذا انقلاب وتقولوا ذلك له مش تجونا ما رقين تقولون إنه مصر وإنه ماض وإنه كذا المفروض تخبرونا فقط أنكم قلتم له كذا وأنه لم يستجب وخلوه للشعب انرى من الذي يملك القوة!