دبلوماسية “محمد بن سلمان” تقطع أذرع الملالي وتقلب الخارطة السودانية

بندر الدوشي- سبق- واشنطن: شكّلت مشاركة السودان في التحالف العربي الخليجي ضد الحوثيين في اليمن، مفاجأة مدوية لدى الأوساط السياسية والإقليمية في المنطقة؛ حيث كانت زيارة رئيس السودان التاريخية للسعودية والاستقبال الرسمي والحفاوة الكبيرة من الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- للرئيس عمر البشير، وما أعقبها من اجتماع “البشير” بوزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز قبيل مغادرة “البشير” للمملكة، وأثناء توديع الوزير له بمثابة لقاء قلب خارطة التحالفات السودانية، وقطع أذرع لملالي إيران.
مفاجأة مدوية
وكشفت مصادر خاصة لـ”سبق” عن أن اللقاء الصريح والمطول الذى جمع بين الرئيس السوداني والأمير محمد بن سلمان قبيل مغادرة الضيف للرياض أثمر عن مفاجأة قوية، بإعلان السودان مشاركته الفعلية في التحالف العربي ضد الحوثيين في اليمن؛ حيث أعلن السودان عقب اللقاء عن مشاركته بشكل رسمي في التحالف العربي والخليجي بقوات جوية وقوات برية ضد العبث الحوثي والإيراني في اليمن؛ ليُعلن بذلك انقلاباً رسمياً على تحالفاته القديمة، خاصة تحالفه مع الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح الذي كان مستمراً منذ أكثر من عشرين عاماً.
طرد بعثة الملالي
وأوضحت المصادر: “زاد الرئيس السوداني على هذا القرار بإعلانه طرد جميع البعثات الإيرانية من الأراضي السودانية، معلناً عودته للإجماع العربي والخليجي الذي لم يكن بخيلاً يوماً ما على السودان”.
“ابن سلمان” والخارطة
وبيّنت: “نجح وزير الدفاع السعودي الأمير محمد بن سلمان في تغيير جذري لموقف دولة ذات وزن اقتصادي وسياسي مهم، لطالما كانت تقف في الجهة المقابلة ضد الإجماع العربي والخليجي وهو موقف يصب في الخانة المنشودة، ويظهر العمل الكبير الذي يقوده الملك بإعادة رسم التحالفات في المنطقة وربما رسم خارطة جديدة للمنطقة العربية بشكل كامل”.
معطيات جديدة
إذن هي معطيات جديدة نتج عنها انقلاب في العلاقة مع إيران نتيجة إدراك المفاوض السوداني حجم الخسائر التي خلّفها ذلك التقارب، والذي تتسبب داخلياً في زرع بذور صراع طائفي محتمل في السودان بعد انتشار التشيع هناك، أما خارجياً فقد دفعت تلك العلاقة المشبوهة مع دولة ولي الفقيه إلى خسارة موطئ قدم في دول الخليج العربي، والتي لم يعرف يوماً أن إيران كانت تدعم السودان أكثر منها.
حرب الكويت
يشار إلى أن السودان تعتبر تاريخياً من الدول العربية القليلة التي رفضت مشاركة قواتها في حرب تحرير الكويت ووقفت مؤيدة للاحتلال العراقي للكويت، برفقة نظام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي يعتبر حليفاً مقرباً للنظام في السودان.
انصهار سابق
وفتحت السودان، في حينها، أبوابها للنظام الإيراني على مصراعيه؛ حيث ترجع بداية العلاقات بينهما إلى 1984 وهو تاريخ افتتاح أول مؤسسة ثقافية إيرانية في الأراضي السودانية، بعدها تحولت العلاقة بينهما إلى تقارب وصل حد الانصهار بين الحكومة السودانية والحكومات المتعاقبة في إيران.
ودائماً ما يصف السودان تقاربه الاستراتيجي مع طهران بالمشروع، مبرراً ذلك بالعزلة الدولية المفروضة عليه، والتي أجبرته على البحث عن شراكات جديدة يمكن أن يعوّض بها خسائر العقوبات الدولية عليه منذ سنوات والتي أنهكت اقتصاد البلد وعزلته دولياً.
تقارب وانقلاب
هذا التقارب ولّد نتائج خطيرة داخل المجتمع السوداني الموحد؛ حيث تشير المعادلة الحسابية للشيعة في السودان، وفق أكثر من مصدر إلى أن عددهم قد يصل إلى 12 ألفاً، أي ما يعادل 3 بين كل 10 آلاف سوداني، وطبقاً لتقديرات أخرى غير رسمية أيضاً وصل عددهم 13 ألفاً عام 2013؛ حيث يضم هذا التمدد فئات تعتبر متعلمة ومثقفة إلى حد بعيد. وربما يفسر ذلك ما ورد على لسان الصادق المهدي في خطاب في ديسمبر عام 2013، من أن المكون الشيعي أصبح يُشكّل طرفاً مهماً في المعادلة السياسية في السودان، وأن السودان اليوم يشهد ثلاثة اشتباكات، من بينها الاشتباك السني- الشيعي؛ ذلك قبيل الانقلاب الذي قادة الأمير محمد بن سلمان على التحالفات السودانية مع إيران.
أخيراً و عيت مصلحتنا يا البوم .
تحول مخادع لن ينطلي على الدول الخليجية
البشير لايعرف الصدق أو الثبات على العهود
الله أكبر ، والله يحفظك لينا يا ريئسنا ، ويحفظ أمن السودان وشعبنا العزيز يارب …
الله أكبر يا بلد ….
إذن العلاقة كانت عبارة عن إبتذاذ لدول الخليج عامة والسعودية بشكل خاص..
نحن نعرف البشير ونعرف كيف يفكر واخشى ان البشير فكر فى إبتذاذ إيران ويريد ان يرفع سعر عمالته
فهو رجل فاقد للبوصلة تجره عربة جماعة الاخوان العالمية ..
ولكن مهما يكن فغير مسموح من وجهة نظر الشعوب العربية بوجود دولة للشيعة والا يتعدى وجودها بالجماعات المحدودة التى تؤمن بالإنتماء للوطن .
((وما أعقبها من اجتماع “البشير” بوزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز قبيل مغادرة “البشير” للمملكة، وأثناء توديع الوزير له بمثابة لقاء قلب خارطة التحالفات السودانية، وقطع أذرع لملالي إيران.))
يا رب الأمير محمد بن سلمان للبشير شنو قبل يصعد سلم طائرته عائداً إلى الخرطوم، أدي هذا الأنقلاب الـ 180 درجة في المواقف والتحالفات؟؟
الله أعلم لكن الموضوع بكون ذو علاقة مع محكمة الجنائيات الدولية.
قرار صائب وان تأخر كثيرا اقطعوا دابر هؤلاء الروافض
ياخوي التحالفات القديمة السعودية نفسها كان عندها تحالفات اما اننا نجري خلف السودان ونقول ونقول شئ غير منطقي وايران جميع الدول بمافيهم السعودية تتعامل معها ولكن عندما اصبح الموضوع نشر عقائد باطلة وقرآن مزور وسب وشتم للصحابة هذا هو القرار السليم للسودان وليس ازلال لنا ولحكومتنا وموقف سليم اما التحالف كلكم كنتم متحالفون ولكن عقائدنا وامننا اولي من كل شئ والان الموضوع مع اليمن وليس مع ايران بل ايران نفسها تخلت عنه لانها تعرف الثمن لو تدخلت لابد من اننا نتدخل في شئونها ايضا وسيعود عليها بمشاكل الان القضية عربية وليس ايرانية حتي لانجري ونرتع علي السودان الان نحن امام شخص كان متمرد والان اغتصب السلطة ولو انه عادي يمكن تمر كما مرت في مصر ولكن هو له عقائد ولابد ان ينشرها لانها من صميم حكمهم وهي عقيدة لهم لذلك لابد ان نقيف مع السعودية حتي لو معنويا
لايختلف اثنان في ان المملكة ملك وشعب يبادلون شعبنا السوداني ود بود ووفاء بوفاء,فالعلاقة قديمة قدم جدة, وسواكنو بقل قدم ابار عليو والرواق السناري, بكل كسوة الكعبةو وسنابك العيوش, وكرم السعودي انهال علي السودانو ابان كل المحنو فالسيول والفيضانات88م لن تكون اولاها ولا اخرها, فهذا وفاء بوفاءو ولكن شاب العلاقات بين الحكومات ما شابها من جفوة واختلاف وصل حد المشادات الكلاميةو بل الحرب المستترة,والاساءة للرموز والشتائم, والتحالفات المختلفة ايدلوجيا (سنةضدشيعة)
وخرج السودان من الاجماع العربي الي الركون الايراني/وذهبت السعودية الي محاربة الارهاب في شخوص الانظمة الاخوانية,فكان الخاسر الاول والاخير هو شعب السودان ومواطنه السوداني البسيط ذو المزاج المعتدل, والنهج السني وان كان متصوف اوغير متصوف, وذهبت الحكومة في الرهان الخاسر علي الحصان الايراني, يحمد للعاهل السعودي, ووزير دفاعه فكره الامني الثاقب الذي ينصب في مصلحة بلاده برا وبحر وجوا وامنها,ومصلحة الاقليم والمحيط العربي, واتمني ان تعي ذلك حكومة السودان في حلفها الجديد وان لايكون ذلك مخارجا من زنقةو وتعود مرة اخري للوحل الايراني, وان لايكون ذلك من فقه التقية التي تجيد,وان يقوم هذا الحلف علي مصلحة السودان وطنا اولا واخيراو وان يكون حلف استراتيجي لامرحلي وفك زنقة, وترجع ريم لعاداتها القديمة,فماذا افدنا من ارتما حكومة السودان في الحضن الايراني لما يربو الربع قرن؟تشيع الكثير,عقائد فاسدة, شتم للصحابة,فساد مقنن ومشيع,افتنان شيعي في عمل الاجهذة الامنية,عزلة دولية واقليمية, حتي الغاز الايراني لم نستفيد منه, اتمني ان ترعوي الحيكومة, وان يستفيد البلد, وان تسهم المملكة مستقبلا في حلول مشاكل السودان,فهم لهم قربي الاسلام والحرمين,والبعد العروبي,,ودول الايقاد, وجنوب افريقيا, وو واشنطن ليست اقرب لنا جغرافيا ولا سياسيا من المملكة(جيولوبتك), وان تعطي فرصة في الوساطة في مشاكلنا السياسية, ومسائل الديمقراطية في السودان, والحوار,,,,
كنا خايفين يقف مع الحوثيين ولكنه اختار الطريق الاصوب وكنا خايفين ان يطعن السودان الدول العربية من الخلف بسبب إيران ولكن الحمد لله ان هداه الله للطريق الذي نعتقد جازمين انه الاصوب لان إيران دولة مصدرة للشر والسلاح ولا تصدر اي تنمية او خير وتعلم الناس السب والشتم واللعن فقط لذلك فإن الذين يقوم بالشتم واللعن في السودان دائما تجده ذوي ميول الى ايران
نظام لا مبدأ له، كالمومس، يبيع نغسه لمن يدفع أكثر، إنها ليست عودة وعي ، فالبشير ونظامه لا وعي لديهما،،وإلا لم يكونا منذ البداية في معسكر إيران.
من فتح باب التشيع …هم الكيزان لان المليارات انهالت عليهم كما المطر والان كل من تنقطع عنه المؤونه سوف يرجع الى رشده ورويدا رويدا لن تسمع بشيعى فى السودان انشاء الله . فهى طائفة قبيحة لا تشبه اهل السودان لولا الحاجة التى دفعتهم لذلك
و الله انا ما مصدق العره ده بتصرف كده برااااهو بدون اي ضغوطات، انشالله ود الهديه حس بانو كتر المحلبيه و لعب بالنار اكتر من المعقول.
ياخي ما معقوله نحنا ايران علاقتنا بيها شنو، ياخي الخليج محتضن السودانيين و كافيهم شر الضنك و العوز، ايران دي قرد واحد ما فيها.
يعني ود الهديه افهم من الشعب؟؟ و بعدين حتي لو امريكا فارضه عليك عقوبات بسبب دعمك و استضافتك لاعمدة التطرف و الارهاب، الافضل انك تحسن علاقاتك مع الانظمه المعتدله وللا تطبزها مره واحده و تتحالف مع ايران، يعني ايران حتحل ليك مشاكل اقتصادك ولا اقتصادها البدا يتحاصر.
عموما نحنا العره ده و الله فترنا منو و لا يمكن الانسان يكون جاهل بمصالحو من سنة ١٩٨٤ و يتحالف مع راعية المذهب الشيعي في بلد صوفي….. دي و الله بشطة دكوه ما تنبلع.
نتمني ان يكون ود الهديه عرف غلطو مع العرب باحتضان الفرس و الاهم انو يتوب و ما يمشي يتشالق تاني و يعمل ليهو علاقات في المره الجايه مع يأجوج و مأجوج.
بشه شارك لانو خاف التحالف الخليجي بعد يكمل مهمتو في اليمن يقبل عليهو
الاهبل اتورط هههه
غشو باستقبال وبهرجة وهو بلع الطعم لانه مجرد ما ضربو ليهو تلفون اجمع جرى جري
امريكا حتعمل اتفاق مع ايران وبترجع في علاقاتها معاها والاهبل ده بيعمل معاهم مشاكل
ما بيفكر لقدام الرمة عايز بس لمة ويجري عليها، حتندم يا بشكير لانك حتجري تاني لطهران
البشير خرمان خرمة للدولار…خاصة انه سعره بدأ يرتفع فى السودان ويهدد الانتخابات…اى كمية من الدولارات بتخليه يرقص…وكان زادوا ليه الدولارات شوية سيقوم بارسال”ممرضات” لدعم جبهة الحرب مع الحوثيين
بعد ان انقلب البشير على حليفه الاستراتيجي ايران.. لا يستبعد ان ينقلب على الكيزان.. لانهم تنظيم ارهابي بحسب ما اعلنته دول الخليج…
البشير بعد أن أصلح العلاقة مع دول الخليج . نسأل الله أن يتغمده برحمته .
رجاءا الذي ينتقد الحكومة يقول لنا الحلول حتي لا نملي الدنيا بعمائل النظام ونقول علي كيفنا النظام فعل وفعل خلاص الشعب يريد منكم الحلول في مثل هذه الازمات ادرجوا لنا الحلول والمخارج وضعوا نفسكم في موقف النظام ماذا عليكم فعلة وماهو الموقف الشجاع الذي يجعلكم في اعين الشعب ابطال حتي لانتكلم ونبكي علي افعال واهوال لم تثبت بالادلة القطعية كلها اقوال نحن نريدكم ان تكتبوا لنا عن تصوراتكم ودعونا من النظام هو له خبراء وله مستشارين معتمد عليهم وبعضهم من ناس المعارضة داخلين في اتخاذ القرارات نريد البيان بالعمل ليس التنظير والشخير الذي كتر وزاد امرة في النت انتم قلتم انكم مع الشعب وتريدون ان ينهض الشعب الان في هذه المحن ابرزو لنا مواقفكم التي تفيد الشعب اما كونك تعارض ساي دون اي مبرر اظن ليس في مصلحة بلدنا يجب ان نعارض برائ قوي والا اي زول يقدر يشتم ويقول معارض
موقف سعودي مشرف دفاعا عن الحق والارض والعرض وهذا زمان لا تنتظر ان يتكرم عليك احد بشئ اللهم انصر اهل الحق وكيف تقف السعودية متفرجة على جوارها وعلى اخوتها بينما يتبجح الصفوية بتمدد نفوذهم في الدول العربية
نحن نعتبر تصرف الحكومة السودانية تصرف يدل على انها اصبحت ووعت الدروس التي مرت بالنظام خلال السنوات العجاف من الحصار المضروب على شعبي الفضل وشاهدت كيف يعاني شعبها من شدته ، حتى اصبح يهدد وجود الحكومة نفسها ، لقد اصبت المرة يا البشير وتصرفت بحنكة ، وماهي فائدة انضام السودان لايران التي تكيل للاسلام والمسلمين هؤلاء كلاب في شكل بشر لا يعطوك وإلا اخدوا منك المقابل ، ولكن دول الخليج قدمت للسودان حكومة وشعبا في الوقت لو كانت حكومتنا مخلصة لما احتاج السودان للغير ولا داخل في ازمات اقتصادية وباتعاد حكومة البشير من دول الخليج والسعودية كلفها الكثير ، ولكن اخيرا عقلتو يا البشير ومشيتم في الطريق الصحيح وإلى الامام .
نسال الله العلي القدير ان يرسل البشير الي دار الاخرة عاجلا غير اجل بعدان اصلح العلاقة من الخليج.
القضية في اليمن والبشير لم يزل او يهين ايران في شئ المشكلة مع جماعة في اليمن ماهو دخل ايران في اليمن كانت داعمة للحوثي عندما كان حكومة والان تمت ازالتة كلها قضايا داخلية عربية تهم السنة لانها ضررت بالسنة ماذا اصاب الشيعة الايرانيين حتي نقحم ايران في الموضوع ؟ولو دخلت ايران العرب ممكن يدخلوا مع السنة في ايران عشان كدا ايران ح تبعد نفسها وتترك الموضوع عربي عربي للحسم لا اتوقع ايران ستقدم علي شئ اما امريكا اصلا لاعلاقة لها في القضية هي فقط داعمة لها من بعيد القضية قضيتنا مع اولادنا وبني جنسنا كيف ح نتحد ونلم شملنا وكيف ندعوا العرب والامة الاسلامية ونقول اتحاد ونحن نرفض حل قضايانا مع بعض
إن تأتي متأخرا خير من ان لا تأتي.
خطوة الحكومة في المشاركة ضد الحوثيين خطوة صحيحة جاءت متأخرة.
المطلوب من السعودية إستغلال هذا التقارب مع نظام البشير لإبعاده من المحور الإيراني نهائيا ولعب دور بتقديم حوافز إقتصادية لتشجيع النظام للوصول إلى سلام مع المعارضة الداخلية.
يا جماعة الخـير السياسة مصالح . صديق اليوم ممكن يكون عـدو الغـد . السياسة ليست فيها صداقة دائمة ولا عـداء دائم . وانظروا حولكم فى العالم تجدوا هذه النظرية مطبقة .
اتمني ان يقدم عمر البشير اعتذارا” علنيا” لدولة الكويت علي تأييده لصدام حسين في حرب الخليج .
* الخطوه التاليه قبل ما يقبض هذا الارزقى “باقى المبلغ”, ان تطلبوا منه التخلى فورا عن “التنظيم الدولى للاخوان المسلمين الإرهابى” و عن “الإسلام السياسى”.
* الراجل راقد “رز” يا بن سلمان!!