أزمة في المياه والكهرباء ..الخرطوم تلهث من العطش..في المايقوما المياه ملوثة ولونها متغير ورائحتها كريهة – صورة –

تمضي الايام والحال كما هو معاناة متجددة يعيشها سكان ولاية الخرطوم مع ندرة المياه وتلوثها وانقطاع التيار الكهربائي، فالعاصمة الخرطوم تعيش أزمة خانقة هذه الايام يشكو منها جل سكان احياء الخرطوم بسبب انقطاع التيار الكهربائي وندرة المياه وتلوثها كما يقول البعض. وقال مواطنون بالخرطوم استطلعتهم «الرأي العام» ان معاناتهم مع المياه والكهرباء وصلت مرحلة من البؤس والشقاء يصعب وصفها وقالوا كلما نعاني من تذبذب التيار الكهربائي وندرة المياه وتلوثها يمعن المسئولون بالاسراف في تجاهلنا.
—-
قطرة ماء
الوضوء اصبح مشكلة بسبب انقطاع المياه والكهرباء المتكرر هكذا استهل «الرشيد ابراهيم» مواطن يسكن الحاج يوسف شارع واحد حديثه معنا عن معاناتهم مع انعدام المياه وقال اصبحنا نساهر حتى «الساعات الاولى من الصباح» من اجل ان نحصل على قطرة ماء ويضيف المياه احياناً لا تأتي ليلاً بسبب انقطاع التيار الكهربائي، اما بالنهار فلا نفكر فيها مجرد تفكير، ويتساءل قائلاً: لماذا يحرص موظفو هيئة المياه على تحصيل الرسوم ويعجزون عن توفير المياه التي يستحيل العيش بدونها كما قال الله عز وجل «وجعلنا من الماء كل شئ حي»؟ ويضيف انا اعتبر ان التعمد في قطع المياه نوع من انواع «الشروع في القتل».. وقال على الرغم من معاناتنا مع انقطاع المياه لم يمر علينا مسئو واحد من اجل ان يشرح لنا الاسباب الحقيقية لانقطاع المياه والكهرباء بهذه الصورة المزعجة، ويضيف فالحياة لا تطاق ولا يمكن مسايرتها بلا ماء وكهرباء وختم حديثه قائلاً: ما يثير الاستغراب حقيقة ان الكهرباء ندفع لها مقدماً لكنها مقطوعة دائماً.
معاناة شديدة
أما «سلوى خوجلي» مواطنة تسكن بحي شمبات بالخرطوم بحري فتقول نعاني معاناة شديدة مع انقطاع المياه والكهرباء ولا ندري لمن نلجأ ليرفع عنا هذه المعاناة واضافت ننتظر قدوم المياه حتى منتصف الليل ولا تأتي إلا عبر الموتور، وقالت في اغلب الاوقات فرحتنا لا تكتمل بقدوم المياه لأن الكهرباء تنقطع في نفس التوقيت الذي تأتي فيه المياه وعندما تقطع الكهرباء تنقطع معها المياه.. وقالت «منذ أكثر من عام جافى النوم عيوننا» من السهر من اجل المياه وتضيف فكيف يستقيم الوضع وتمضي الحياة بدون مياه، وقالت متساءلة في حيرة من أمرها لماذا هيئة الكهرباء والمياه في حالة عجز مستمر عن توفير الخدمة واضافت: شئ مخجل ان يتحدث الناس في القرن الحادي والعشرين عن أزمة في المياه والكهرباء في بلد مثل السودان تتوافر فيه الأنهار شرقاً وغرباً وعلى الرغم من ذلك يعاني الناس فيه من العطش.
ورود البحر
أما سكان اللاماب وعلى الرغم من أنهم على مرمى حجر من النيل الأبيض إلا أنهم يشكون مر الشكوى من الانقطاع الدائم للمياه بالمنازل. وقال مواطنون يسكنون باللاماب استطلعتهم «الرأي العام» ان المياه اصبحت لا تأتيناً ليلاً ولا نهاراً ورجعنا «لورود البحر» لجلب مياه الشرب بالبكاسي واشاروا الى ان المياه من البحر مباشرة تسبب الامراض، واضافوا ولكن مضطرين لشربها واستخدامها نسبة لانقطاع المياه المستمر، وذكروا ان موظفي تحصيل رسوم المياه لا يستحون من طرق الابواب لتحصيل الرسوم على الرغم من أن المياه انعدمت من المنازل تماماً ولا يراها المواطنون إلا عندما يذهبون للنيل لجلبها بالبكاسي. اما الذين ليست لديهم بكاسي فيضطرون لشرائها بمبالغ خرافية واشاروا الى ان سعر البرميل احياناً يصل عشرين جنيهاً واحياناً لا تتوافر نهائياً لان اصحاب البكاسي الذين يجلبون المياه لا يأتون مما يضطر المواطنون لجلب المياه من البحر بانفسهم يحملونها على اكتافهم و«كأننا نعيش في القرون الوسطى».
تلوث
ولكن لسكان المايقوما بشرق النيل مع المياه معاناة من وجه آخر فقد أكد بعض المواطنين ان المياه اصبحت تأتيهم في بعض المرات ملوثة ولونها متغير ورائحتها كريهة واشاروا الى أنهم ابلغوا موظفي تحصيل المياه بهذا الوضع ولكنهم لم يتلقوا اية استجابة منهم لعلاج مشكلة المياه المستفحلة وقالوا كيف يمكننا استخدام مياه بهذه الصورة واشاروا الى ان هناك احياء منسية تماماً لا يلتفت اليها المسئولون مهما كبرت معاناتها فمعاناتنا مع المياه وعلى الرغم من استفحالها يوماً بعد يوم إلا اننا لم نجد من يقول لنا مم تشكون ولا حيلة لنا في تغيير واقع المياه الاليم الذي هد صحتنا واثر عليها كثيراً وختموا حديثهم بالقول لمن نشكو معاناتنا مع المياه، فقد بح صوتنا ولاحياة لمن تنادي بل لا نجد من المسئولين إلا اسرافاً في تجاهلنا.
الموية طين!!
ولم يختلف الامر بالنسبة لسكان منطقة الديوم الشرقية حي التعايشة مربع خمسة الذي يعيش قاطنوه حالة عطش منذ شهر يمنون انفسهم بوجود ماء نقي إلا ان الواقع ان «الموية» تأتي في الساعات الاخيرة من الليل «طين». ودعا «عبدالحميد باقرين – وسعاد محجوب» من سكان الحي الى ضرورة النظر الى أزمة المنطقة مع ايجاد حلول جذرية لها قبل حلول شهر رمضان الكريم.
صوتنا للشجرة
انتقلت بنا العربة من احياء الخرطوم الى مناطق متفرقة بمحليتي امدرمان وامبدة حيث كان المشهد مزدوجاً والمعاناة فاقت الحد، قطوعات متواصلة للتيار الكهربائي فترات «النهار الحار» يتزامن معها «جفاف الريق» بسبب العطش الشديد الناتج عن هجر المياه للصنابير باحياء المحليات المعنية قرابة الاسابيع وانطلاقاً من المفردات التي تغنت بها الفنانة ام كلثوم «النوم يداعب عيوني والسهد شاغل جفوني» شكا المواطنون من حالات السهر والتوسل للصنابير بصب الموية ولكن لا بصيص أمل سوى سمفونية صفيرها المستمر. وقالت «سعاد الفاتح» مواطنة بامبدة الجميعاب: ظل المواطنون يعانون ازمة مياه منذ شهور واستغربت الطلب المتواصل من متحصلي فواتير المياه بدفع الرسوم الشهرية او التهديد بقطع الماء ولا توجد في الاصل «موية». فيما حذر مواطنون بابو سعد بأن تكرار مشكلة انقطاعات الماء والكهرباء سيؤدي الى مشاكل اخرى لا يحمد عقباها ربما تصل الى تنفيذ احتجاجات جماعية بالمنطقة.
وأشار المواطن أيمن جميل يقطن مدينة ابو سعد «المهندسين» الى ان ارتفاع درجات الحرارة الى معدلات غير مسبوقة في فصل الصيف الحالي وتزامنها مع حلول شهر رمضان المبارك يتطلب ايجاد حلول سريعة وجذرية لانقطاع المياه والكهرباء عن المواطنين.
وبنوع من المداعبة قالت المواطنة فتحية ابو القاسم: «صوتنا للشجرة وشجرتنا عطشانة» وقصدت من ذلك ان تشير الى الجفاف الذي تشكو منه حتى الاشجار بسبب قطوعات المياه.
أزمة كهرباء
في الوقت الذي سجلت فيه درجات الحرارة أعلى معدلاتها في هذا الوقت من السنة وبلغت في بعض ساعات النهار «43» درجة وحسب مصادر مطلعة بهيئة الكهرباء ان مؤشر الحمولة الكهربائية في الصيف يسجل ارقاماً قياسية وقد يصل حجم الاستهلاك اليومي للكهرباء في منطقة شعبية مثلاً يسكنها «10» آلاف نسمة وقت الذروة الى (816) كيلو واط. ووصفت ذات المصادر مؤشر الاستهلاك بالخطير مشددين بضرورة اضطلاع الجميع بمسؤولياتهم في الحد من زيادة الاستهلاك والتعاون مع الجهات المعنية بهذا الشأن، وعزوا السبب الرئىسي في انقطاع الكهرباء الى ارتفاع الحمولة الكهربائية وزيادة الضغط على الشبكة نتيجة «قدم المحولات وتلف الكيبلات».
قطع مبرمج
لا شك ان الجميع يذكر انه منذ العام 2003م كان هناك قطع يسمى بـ «القطع المبرمج» يحظى من خلاله المواطن بساعات قليلة لتصل بضعة ساعات يومياً في احسن الظروف من هنا نتساءل ومعنا المواطنون بالاحياء التي طافتها الصحيفة هل ستلجأ الوزارة الى برنامج« القطع المبرمج» الذي بدأ في عدد من المناطق قبل حلول شهر رمضان؟! وفي سياق متصل سمعنا كثيراً عن تصليح محطات المياه والعمل على وضع حل لهذه المشكلة حتى يتمتع المواطن بخدمات جيدة ولكن تأكد لنا بأن تلك الوعود لم تكن سوى تخدير اعصاب لامتصاص نقمة المواطن على الجهات المسؤولة التي يبدو انها استمرأت هذه اللعبة مع الرعية المغلوب على أمرهم. فهل من حل حقيقي قادم؟!
استطلاع: يوسف محمد زين – انتصار فضل الله- تصوير: شالكا
الرأي العام
طيب قاعدين تعملوا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اطلعوا الشارع ……….
هناك ثمن خفى للانفصال يتمثل فى ظهور مشاكل فى البنية التحتية التى كان يعمل فيها الاخوة الجنوبين من بينها مشكلة المياة فهم كانوا العمال الفنين المهرة وهم يحفظون تمديدات شبكات المياة العشوائية عن ظهر قلب وحتى نتمكن من تدريب غيرهم والوصول الي خبرتهم نحتاج الى مبين عشرة الى خمسة عشر سنة;( ;( ;(
اقترح جلب خبراء عمال جنوبيين من جوبا فورا واهم حاجة يكون معهم طوارئ او طوريات واب قدوم وكم كوريك ويتم التعاقد معهم بالدولار مع تذاكرالطيران و بدل السكن فى الفلل الرئاسية لحل هذه الضائقة التى قد تؤدى بالنظام باكمله وتصبح ثورة الماء ودى طبعا ثورة جليلة وثورة عظيمة وحتكون ثورة لانقاذ الوطن من براثن المزوراتية الانفاصاليين سارقى ومهربى اموال الغلابة الى تركيا ودبى وماليزيا … هم الان جلهم خارج السودان بيصيفوا وحيرجعوا قبل العيد عشان يرجعوا يهيئوا نفسهم للسلام على الرئيس والحرص على الصلاة معه صلاة العيد … السودان الطول والعرض والانهار والامطار والحفائر والابار والمياة الجوفية مافيهو موية .. ياخى ديل ناس نحس .. والله نحس النحس … طيب مافى داعى للكبارى الكل يوم بقولوا فتحوها دى .. كباري فوق شنو واطة ساكت ولا شنو ؟؟؟؟… وبعدين لمتين يلازمك فى هواك مر الشجن … والله دى فضيحة ممكن العالم ما يصدقنا لو قلنا كده …. انا بس عندى سؤال كنت عاوز اعرف من ادلوا بصوتهم فى الانتخابات للبشير والشجرة … انتو ما كنتو عارفين انو الجنوب حينفصل لو فاز البشير ؟؟ انتو ما كنتو عارفنين انه الدولار حيطير والجنية حيمشى اسفل سافلين وللابد ؟؟ ما كنتوا عارفين انو الاسعار حتطير كل يوم بدون عود ة الى الارض … شايفين الصومال نحن حنكون زيها وقريبا … وبعدين الرجل كرتى رأس الدبلوماسية قال انه اموره ماشة كويس وربحان من الاسمنت لانه الاسمنت حقوا ده ببلوا بالابرى … والله مسخرة .. قاعدين لى شنو؟؟؟؟؟؟
اسمع تحليل المستطلع قالت مواطنة ( صوتنا للشجرة والشجرة عطشانة) وحلل ابو الفهم الصحفى الذكى انو المواطنة تقصد حتى الشجرة عطشانة ؟؟؟؟؟؟؟
يااخى انت لو ماعندك الشجاعة وخارج الشبكة ماتترك خلق اللة تفهم قصد المواطنة ؟
الراى العام معروفة فلماذا هذة المواقف المحرجة ؟؟؟؟؟
الصحفى اذا لم يتحى بالشجاعة والامانة احسن يقعد فى بيتة .:o ;)
ايوا ياشعب موتو اقعدو كدا لحديمااولادكم يموتو بلعطش ما انتو خلاص بقى ماعندكم دم الشعب دا بقى غير الونسة والشكوى والبكى ماعندو بقى اكعب من الحريم
السد السد الرد الرد
امريكا دنا عدابها
الرماد كال حماد
انتو ماسمعتو انو فى حاجة اسمها مظاهرات
قدر القريشات الفى دى يلغفوها ولا يحلو بيها مشاكلكم
الى متى الخضوع والاستكانة؟
الشركة التي تقوم بتحصيل قروش المويه هي شركة لأحد الكيزان والذى يجمع في ذات الوقت بأكثر من وظيفة ومنصب يعني لغفي من كل صوب وحدب وعلي فكره هذا الكوز الكافر مابيدفع مرتبات موظفي التحصيل بانتظام اذ يشتكي كثير منهم من عدم استلامهم لمرتباتهم منذ اكثر من 6 شهور رغم استلام الكوز الكافر لعمولته كامله وفي كثير من المرات مقدما اى قبل التحصيل وعموما ازمه المويه الشديده التي نعاني منها في كل الاحياء مع ارتفاع درجات الحراره بشكل غير مسبوق ماافتكر ممكن تحرك الشارع لاسقاط الكيزان الكيزان ديل دايرين شغل تاني مختلف تماما كل ادواته في ايادينا جميعا فلنبدأ بالعصيان المدني السلمي ليكون متوازيا مع تفاقم ازمه المياه والكهربا ثم يتصاعد العمل تدريجيا وبشكل سلمي اشدد علي السلميه لأن العمل الجماعي السلمي هو ماسيجهجه الكيزان وسيعريهم عالميا لأن اخطاءهم ستكون فادحه ووبال عليهم ولن يلومنا احد عندها وهم لن يكون بمقدورهم مواجهة عملين سلميين في وقت واحد ناهيكم من ثلاث او اربع اعمال في وقت واحد ولازلت اشدد علي ان تكون كل عملياتنا سلميه سلميه سلميه لأنه ببساطه شديده من يحمل السلاح الآن في القوات المسلحه والشرطه والأمن لحمايه النظام هم اولا واخيرا اولادنا واخواننا وبنو اخوالنا واعمامننا وعماتنا واذا اضطروا قسرا لتنفييذ الاوامر بقتل الناس فستكون لهم وقفه قبل الاقدام علي اى شىء وهم يرونها سلميه سلميه وسرعان ماينحازون الينا والشواهد من حولنا كثيره.
بمناسبة مياه المايقوما لايوجد فيها اي تلوث ولا رايحة كريهة الرجاء عدم تشوية مياه المايقوما الحلوة الله ماحرمنا منها وهذا الكلام اقوله الله شهيداااااااااااااااااااااا
بالله عليكم و اخص حماعة الانقاذ و اتباعها و مؤيديها: بالله عليكم هل في الدنيا حكومة اكثر فشلا من الانقاذ؟ فشل في كل شئ ابتداءا من تبديد ثروات الوطن و نهبها و تدمير زراعته و تبديد بتروله و ازهاق مئات الاف الارواح في حروب عبثية و تقسيم السودان و زيادة الفقر و الجريمة و انعدام الامن و الطمانينة و الغلاء الفاحش و الانحلال الاخلاقي و العجز حتى عن توفير مياه لشرب الانسان حتى في العاصمة رغم ان المواطن يدفع دم قلبه مقابل خدمة لا وجود لها… و اثنين و عشرين عاما و الكهرباء التي اصبحت اس الحياة ما زالت مشكلة رغم كل الضجيج و الجعجعة و الرقص!
بالله عليكم ماذا اندزت هذه الانقاذ؟ اذا كانت حياة الناس في كل لحظة معاناة و غلاء و انعدام للخدمات الضرورية التي تجاوزها العالم منذ القرن التاسع عشر ،و اصبحت الحياة هم؟؟؟
هذا نقاذ ويالصوص الشعب يستاهل اكثر من كده لأنه اصبح شعب جبان ولا يعرف اين مصالحه لذلك يستأهل أن يتعرض لمثل هذه المعاناة واكثر من ذلك ورئيسه يسافر من بلد لبلد ولا يخجل كل ذلك من عرق وتعب وشفاء هذا الشعب المغلوب على امرة – اتقوا الله – اتقوا الله – اتقوا الله في هذا الشعب ياحرامية الانقاذ ويالصوص الدين حسبي الله ونعم الوكيل فيكم حسبي الله ونعم الوكيل فيكم تسافرون في الصيف الة خارج السودان ومعكم حريمكم المثني والثلاث والرباع ولا تختشوا.
وطير طير يابشير
السد السد .. السد الرد … السد السد … السد الرد…هذا دليل علي فشل سد مروي الذي كلف ما كلف من المال المحلي والأجنبي .
والله قبل الانقاذ حتى المويه الوسخانه دي مانت مافي – وقبل الانقاذ حتى خطوط المياه كانت تسبب مرض الفشل الكلوي – اما الآن فاحمدو ربكم – فقد انقذتكم الانقاذ من صفوف الخبز والبنزين والعلاج الخارجي بل فقد رفعت رأسكم بعد ان كنتم احقر شعب في الدنيا – فاليوم يشار اليكم بالبنان من ياأهل السودان
العطبراوي الشعب السوداني لم يكن يوما شعبا حقيرا حتى تاتي الانقاذ لتعلي شأنه بل العكس تماما اصبحنا شعبا مهمشا فاشلا بالصبر على هذا النظام الذي قسم البلاد وبدد ثرواتها وشرد ابنائها، لم نكن قبل الانقاذ نعاني من مشاكل مياه وكهرباء بهذا الحجم حتى العلاج كان على نقفة الدولة، لم نسمع بالفشل الكلوى الا مع عهد الانقاذ . ياخي حتى التلاميد في ا لمدارس غير قادرين على توفير وجبة الافطار فاصبحنا نسمع بمشروع افطار طالب هذا غير الفساد الذي اعترف به رئيس حكومتكم — العطبراوي حقيقة فقعت مرارتنا…انت خارج الشبكة خارج الخدمة ودي مصيبتنافي امثالكم فاما منتفع او مغفل نافع
انا عكير ود الدامر وبكامل قواى العقلية والذهنية ادين واشجب بشدة استخدام اسمى فى كارثة المويه دى وقد رفعت شكوى للدكتور الارزقى -المرشح السابق لرئاسة الجمهورية ومزور شهادة ميلادو- كامل ادريس المدير العام للملكية الفكرية بهذا الخصوص ووكلت للدفاع عنى فى هذه السرقة الادبية والفكرية كل من الشاعر المجلود والمضروب فى لندن -قبل دقة نافع الشهير بضار على ضار- التجانى الحاج موسى والمحامى -الذى لم يعمل قط بالمحامة نهيك عن القانون- اسماعيل الحاج موسى الشهير باسماعيل الجاموسة للدفاع عن ملكيتى الفكرية لاسم عكير
والله هانت الزلابية وبقى مافى اى احترام للناس واساميهم يعنى زول زى كده معروف ومشهور يقوموا يحرفو اسمى الكلو ضكورة وفحولة ويبقوا انتاية عيكورة وعكورة قال والله ما اخليكم ترتاحوا ابدا يا كلاب ك ل ا ب
ان تركيب عدادات الدفع المقدم لموية البيوت يعتبر الخطر والمهدد الاعظم القادم فى الطريق فانظر كيف سيكون حال المواطن المقلوب والمغلوب على امره فسوف تنتشر الامراض والاوبئية خاصة الجلدية والتانسلية وسيكتفى جل اهل السنة والمنادين بالشريعية بالاستجمام وهم فى اغلب الوقت على نجاسة دائمة غطت ابدانهم حتى ظهرت على اسنانهم الصفراء وذلك منذ ان ترك مصطفى عثمان وغندور عياداتهم وامتهنو السياسة الاول كوزير ومستشار والتانى كرئيس لاتحاد نقابات فى الى اين نحن ذاهبون ومنذ ان اصبح مصفر الاست الماطيب ولا صفى وصحبه البيددوفائل اسحق بتاع قطار الليل ومعاهم المدعو ياسر ابوجضيمات وفقر مربية بالسحت واموال المساكين
انصح بان تتكفل الدولة بجلب كارو حصى من النوع متوسط الحجم وذلك لقطع الجمار والتيمم ولرمى الفاجرات والفاجرين وغير المحصنات والمحصنين بالحصانة الدستورية وكما يمكن تحميل طائرات الصافات بذلك الحصى لترجم الاعداء من دبر وقد اثبتت دراسة علمية قام بها الشيخ الورع الكارورى بان استخدام الحصى لقطع الجمار سيوفر حوالى 3 مليار متر مكعب من المياه التى تهدر للطهارة من مما يخرج من السبلين
نواصل فى المرة القادمة
انا عكير ود الدامر وبكامل قواى العقلية والذهنية ادين واشجب بشدة استخدام اسمى فى كارثة المويه دى وقد رفعت شكوى للدكتور الارزقى -المرشح السابق لرئاسة الجمهورية ومزور شهادة ميلادو- كامل ادريس المدير العام للملكية الفكرية بهذا الخصوص ووكلت للدفاع عنى فى هذه السرقة الادبية والفكرية كل من الشاعر المجلود والمضروب فى لندن -قبل دقة نافع الشهير بضار على ضار- التجانى الحاج موسى والمحامى -الذى لم يعمل قط بالمحامة نهيك عن القانون- اسماعيل الحاج موسى الشهير باسماعيل الجاموسة للدفاع عن ملكيتى الفكرية لاسم عكير
والله هانت الزلابية وبقى مافى اى احترام للناس واساميهم يعنى زول زى كده معروف ومشهور يقوموا يحرفو اسمى الكلو ضكورة وفحولة ويبقوا انتاية عيكورة وعكورة قال والله ما اخليكم ترتاحوا ابدا