وقف والي ولاية البحر الأحمر المكلف الأستاذ فتح الله الحاج احمد يوم أمس ميدانياً على سير العمل بموقع مصنع الجواز الإلكتروني ببورتسودان.
وأبان الوالي خلال زيارته التفقدية لموقع المصنع ان العمل شارف علي الانتهاء، مؤكدا استعداد حكومة الولاية ودعمها لتجهيز الموقع وتأهيل المبني ببورتسودان. مشيدا بجهود القائمين علي الأمر من الأجهزة الشرطية والجهات ذات الصلة.
من جانبه أوضح مدير الإدارة العامة للجوزات والهجرة اللواء شرطة عثمان محمد الحسن دينكاوي إكتمال العمليات الفنية لتجهيز الموقع ووصول كل المعدات والأجهزة الخاصة بالربط الشبكي بين المصنع والولايات.
وأكد أن التقديم لإستخراج الجوازات من الولايات سيكون عبر الربط الشبكي، ووصول الطلب من الولايات الي المصنع إلكترونياً ومن ثم طباعته وإرساله الي الولايات مبينا بان الأعمال الفنية الجارية بموقع مصنع الجوازات ببورتسودان في مرحلة التجهيزات الأخيرة لبداية العمل. موضحاً أن المصنع سيعمل بالطاقة القصوى، وبصورة حديثة لإنتاج كميات كبيرة ومقدرة في وقت وجيز مشيرا الى جاهزية فريق العمل من مهندسين وفنيين لتغطية كافة الاحتياجات.
وأضاف اللواء دينكاوي بأن كل عمليات التقديم للجوازات والدفع سوف تتم إلكترونيا وذلك لتسهيل الإجراءات ومنع الإزدحام. مشيدا بجهود حكومة ولاية البحر الاحمر في تسهيل الصعاب، وجهود فريق عمل إدارة الجوازات.
الجدير بالذكر ان زيارة والي ولاية البحر الأحمر كانت بحضور مساعد المدير العام للشئون المالية الفريق شرطة عبدالمنعم محمد عبدالقيو، ومدير قوات الجمارك الفريق شرطة حسب الكريم أدم النور، ومدير قوات الدفاع المدني الفريق شرطة عثمان عطا ، ومدير الإدارة العامة للجوزات والهجرة اللواء شرطة عثمان محمد الحسن دينكاوي.
اول حاجة راجعوا الجوازات التى صرفت لناس من مالى والنيجر وتشاد ..والجوازات الدبلوماسية التى يحملها حميدتى واخوانه وزوجاتهم واولادهم واقرباؤهم
ما حميدتي واسرته وحدهم.
مافي كوز والا كوزه الا وعندهم جواز دبلوماسي
سودانى طافش إنت كوز وسخ ولاشنو حميدتى يا كلب سودانى اكثر منك
يعنى اى واحد يقول حميدتى اصلا تشادى يبقى كوز وكمان وسخ ! ياخى الكيزان هم الصنعوا حميدتى وجابوهوا وقبيلته من تشاد ..بالمناسبة حميدتى ذااااتو عارف كده وايضا ذكرها قبل كده …وبعدين اغلب قبائل دارفور اصولها من تشاد ودى مش عاوزة مغالطة تكون انت ايضا منها ويظهر طرف السوط هبشك
تماما
حميدتى بى نفسو قال نحن اصلا اهلنا كلهم من تشاد ودخلنا السودان زى ماناس تانين دخلو قبلنا واستقرو… دا كلامو هو وبتلقاهو فى النت دا منشور…
فبالتالى اى تشادى دخل البلد دى يتفضل يتخارج والا حتكون فى حرب طويييييله لنظافة البلد من الغرابة التشاديين…
تحياتى
الكيزان بدو شوية شوية ينقلوا العاصمة لبورتسودان, يظهر فى النهاية حتكون القلعة الوحيدة المحصنة ليهم و حيعملوا الكوز ترك الرئيس الفخرى لدولتهم الجديدة.