كشفت ثلاثة مصادر عسكرية واسعة الاطلاع، عن تغييرات طالت القيادات الميدانية لقوات الدعم السريع في مدينة أم درمان، بعد نشوب خلافات حول إدارة العمليات.
وبدأت الخلافات بعد أن أجرى قائد ميداني بارز بمنطقة أم درمان (أ.أ) تغييرات مفاجئة وسط الارتكازات المواجهة لمناطق الجيش بشمال أمدرمان في ظروف غامضة، وهو الأمر الذي أثار حفيظة الجنود، بحسب مصدران بالدعم السريع.
لكن مصدر في الجيش السوداني قال لـ“دارفور24“ إن قوات الدعم السريع في مدينة أم درمان سرت بينها شكوك حول القائد (أ.أ) وسط اتهامات بتسريبه معلومات لشقيقه الضابط بالقوات المسلحة، عطفاً على علاقة الدم التي تربطه بعضو مجلس السيادة؛ إبراهيم جابر، وهو ما اضطر قيادة الدعم السريع لنقله من أم درمان إلى الخرطوم قبل أكثر من ”10“ أيام وفقًا للمصدر.
فيما نقل مصدر آخر بالدعم السريع لـ ”دارفور24“ أن الخلافات حول إدارة العمليات في منطقة أمدرمان، دبّت بعد مقتل القائد البارز؛ موسى عبودة، منتصف الشهر الماضي في معارك حول سلاح المهندسين.
وكلفت قيادة الدعم السريع قادة جدد بملف العمليات في أم درمان أبرزهم علي رزق الله؛ الشهير بـ ”السافنا“، وقاد السافنا عمليات مدينة بحري منذ اندلاع الحرب قبل أن يغادر إلى شمال دارفور بعد انتهاء العمليات.
واستنطقت ”دارفور24“ أحد ضباط الدعم السريع الذي كان يباشر مهامه في أحد ارتكازات أم درمان قبل أن يغادر مع بعض الجنود إلى مدينة نيالا، حيث أفاد بتذمر إزاء القيادة في أمدرمان، وقال: ”هناك أمور تجري في الميدان، غير مبررة، شعرنا بالخذلان والخيانة“.
وكشف لـ ”دارفور24“ عن اتصالات معه لإقناعه بالعودة لمباشرة عمله لكنه رفض بحسب قوله.
وشهدت مدينة أمدرمان خلال الأسابيع الماضية تراجعًا متسارعًا لقوات الدعم السريع عن مواقع سيطرتها في أحياء محلية أمدرمان أبرزها “أبوروف وبيت المال وودنوباوي والملازمين” أمام تقدم الجيش السوداني، الذي بسط سيطرته على هذه المناطق.
وأعلن الجيش السوداني، يوم الثلاثاء، سيطرته على مقر الإذاعة والتلفزيون بمدينة أمدرمان، ليُنهي أكثر من 11 شهرًا من سيطرة قوات الدعم السريع على المقر.
اللهم شتت شملهم اللهم افتنهم في بعضهم ببركة هذا الشهر الكريم الجنجويد اولاد الكلب
انك سميع مجيب الدعاء
المليشيا لا تملك سند شعبي بل اكتسبت عداء شعبي جارف بسبب جرائمها، على عكس الجيش المسنود كليا من الشعب السوداني، لذلك مصيرهم الهزيمة النكراء ونرى كيف ان المواطنين يتسابقون لقتل الدعامي ولا ينتظرو حتى الجيش كلما خمشوا دعامي مطرف.
والله لا خير في الجيش(الكيزان) وأكيد لا خير في الدعامة ولا خير فيك إنت يا أبوعلي ……. قال جبش قال قوم لف الجبش أكان فيهو خير ما بهرب من الميدان تارك مصير الشعب المسكين في يد الجنجويد ( دا إسمو الجيش الخيبان) وكمان قال مسنود من الشعب تفوو عليك يا أبوعلي المعرص
زال بريق الدعم السريع سريعا وأصبح ملطشة حتى في قرى غرب كردفان يتم مطاردتهم بواسطة الاهالي كالجرزان المزعورة
ده شنو شغل الترميز وعدم ذكر ال|اسماء هؤلاء مجرد حرامية ولصوص سطوا سقوا املاك المواطنين الأبرياء بدعوى انهم فلول وكيزان وكلام فاضي مليشيا لصوص وحرامية ومغتصبي النهب السريع لا مكان لهم في هذا الوطن لانهم مجرد حرامية ولصوص قالوا عايزين نحارب الكيزان والفلول واتضح انهم عايزين ينهبوا المواطنين وجمعوا كل حرامية غرب السودان ليأتوا ويشفشفوا أموال وممتلكات المواطنين كمقابل لقتالهم مع مليشيا اللصوص والحرامية وقطاع الطرق لن ينثرهم الله وسيتم قبرهم ووأدهم ودفنهم في الخرطوم والىن بدات الداصرة تدور عليهم سيتم قتلهم جميعا
عدم ذكر ( أ . أ ) ذلك يوضح تعاطف الراكوبة مع الجنجويد بشكل واضح ويمكن السبب لوجود بعض إدارة الراكوبة دارفور والله اعلم
شعب يملك ذاكرة الذبابة كيف نسي خيانات البرهان و فض الاعتصام و نقض الوثيقة الدستورية سجن حمدوك و حكومة الثورة و انقلاب 25 اكتوبر كل هذه الازمات خرجت من رحم البرهان الذي لا يلد الا المصائب و القتل و الجوع لهذا الشعب المغشوش وبعد أن تاب تاب الدعم السريع من السير علي خطي التآمر وأدان انقلابات البرهان واعتزر للشعب عن المشاركة في الانقلاب علي حكومة الشعب الان يخون و يخوض حرباً الرجوع الي الحق و الكيزان استولوا على الجيش و للأسف حتي الشعب كثير من الشعب. سار علي خط اعلام الكيزان. واذكرهم ببعضها
القبض علي عبدالرحيم دقلو
الازاعة ما سقطت. حتي اعىن استرجاعها قبل يومين
حميدتي مات و شبع موت. البعاتي
و الكل يردد بتندر حميدتي مات
بعد ظهور حميدتي. لا الظهر دا ما حميدتي. دا. رفيع. و طويل ثلاثة بوصات مت حميدتي دا بشبه حميدتي دا جايبنو من النيجر
يا شعب اصحي عدوك ثعبان يلبس ءي القوات المسلحة هم الكيزان وكل من يدعوا لاستمرار الحرب
يعني انت لو فيك عقل عاوز الناس تقيف مع المرتزقة القتلة المأجورين ديل – الكيزان اختلافنا معهم سياسياً وليس هذا وقت خلاف بين مكونات الشعب الشريف
احيييك يا فاهم…
السؤال الا ترى ان هذا الشعب يستحق ما يجري له؟!!!
الشعب عارف العدو الحقيقي يا مسكين ……….. والدعم الصريع فقد كل شيء لان الشعب ضده ……….. لا توجد حرب في الدنيا بدون خاضنة اجتماعية …………… الدعم الصريع اصبح جزر معزولة تنتظر الفناء او الاستسلام لا شيء غير الفناء او الاستسلام
اصحى يا مسكين …ده كانت محرقة للدعم الصريع ……… لو قارنت ما فقده الجيش بما فقده الدعم الصريع لا يوجد شبه مقارنة رغم انه عند بداية الحرب كان الدعم متفوق بصورة كبيرة على الدعم ………. اصحى يا مسكين………
الجيش لم يفقد شئ وكذلك الدعم السريع لم يفقد شئ بل الشعب المسكين فقد كل شئ.
عصابات مرتزقة آل دقلوا الجنجويد التشاديين الإرهابيين المجرمين قطَّاع الطُّرق والقتَلة كلاب الصحراء ينتحرون ويلفظون أنفاسهم الأخيرة في شوارع وأحياء وأسوار محلِّيات ولاية الخرطوم والجزيرة وكردفان. كل الشعب السٌّوداني الصَّابر يقف مع الجيش في حربه ضد عصابات النهب والخراب والقتل وإنتهاك حُرمات بيوت المواطنين السُّودانيين الأبرياء العُزَّل. الذبح والموت والفناء والهلاك والإبادة والعار لمرتزقة الجنجويد المجرمين. إبادة الجنجويد مطلب شعبي ومصلحة وطنية.
لكل ظالم نهاية ونهاية الظالم مفجعة الدعم السريع ظلم البلاد والعباد لذلك لن ينصره الله وسيهزم ولو بعد حين فجعونا في انفسنا وفي بيوتنا وفي اموالنا نسال الله ان ينتقم لنا منهم.
قريبا جدا سوف تظهر الحقيقة تامة وحينها سوف تزهلوا
اولا ببركة هذا الشهر الكريم نسال الله ان يحقن دماء الشعب السوداني وان تقف هذه الحرب اللعينة التي قضت على الاخضر واليابس … النقطة الثانية بخصوص الحرب والتغييرات هل السافنا ضابط محترف فقط هنالك خرافات ودعايات تخرج بان فلان اسطورة هذا هو الغلط الذي يقود شباب وشبه اطفال مكونات الدعم للهلاك ياخي بالامس شاهدت فيديو لاحد شباب الدعم ود قد يكون في منتصف العشرينات اثرني وهو يتحدث بعفوية زرف دمعا ليه بس ندمر زي ديل يااخي اتقوا الله جلحة الرباطي طول عمره رباطي ومرتزق ماجور في ليبيا اندمج مع امثال هؤلاء الشباب
مليشيا الدعم السريع مرفوضة تماما ومقولة “الخرطوم مقبرة الغزاة” لم تقال عبثا،، رأينا بالأمس مقبرة لأكثر من 80 عربية بكامل تسليحها تحترق بما فيها ومن فيها شاملا مقتل مئات الجنود والقادة من المليشيا الهالكة
لعنة الله على الجنجويد ومن شايعهم
وعلى كل المظلومين من هؤلاء التتر ان يكثروا من الدعاء عليهم في هذا الشهر العظيم وعلى كل من سرق ونهب وانتهك عرضا ان يأخذهم الله اخذ عزيز مقتدر
كاتب المقال الحلمان…
دفعو لك كم…
بإذن الله..النصر لقوات الدعم السريع
وسيقتلع الكيزان وزبانيتهم من ارض
السودان اقتلاعا ابديا ..
ودولة 56 الي مزبلة التاريخ.