الدعم السريع تسترد منطقة “ودالبشير” بعد معارك الجيش وحركة مناوي

لا نفرح لهزيمة هذا وذاك الاثنان مجرمين وكل واحد اخطر من الثاني الصانع والمصنوع لا يعرفون معني شنو امن وشنو تنمية وتطور الاثنان هدفهم واحد يا نحكم يا ندمر وكانو حاكمين وشاهدنا كيف في ال 35 سنة قبل الثورة وفي ال 5 سنة بعد الثورة وليستمر حكمهم مع بعض اتفقو لقتل الثورة والثوار كان حكمهم لصالهم وصالح عساكرهم وشركاتهم ولصالح دول جسور الطيران باسم المساعدات والصداقة التي خلفها التدخل الاجنبي والتطبيع مع اسرائيل وسرقة وتهريب مواردنا ودهبنا والاستثمار في المواني كلو بواسطة مجرمين الحرب الصانع والمصنوع نفرح لمان نشاهد الوطنية عمل امامنا ولا نشكرهم لانو هذا يفترط كل انسان سوداني ان يتحلي بالوطنية ولا يسمح لاجنبي قذر ان يلعب بامن هذا الوطن الذي خيرة علينا كثير علمنا وفهمنا واكلنا واكل اجدادنا كيف نسمح لاجنبي ثذر باسم الصداقة او العلاقات الازلية الذي طوي عليها الزمن والزمن هذا لا تثق في مخلوق معثولة تثق في دولة معروف كل دولة تفتش لمصالحة الا دول السودان لان الصانع والمصنوع لا يفكر الا لنفسهم ولا مثقال ذرة من الوطنية ودمر السودان وقتلت الاسر وشرد الشعب بهؤلاء التافهين. قالو بالقانون ومن رحم الجيش وسيظل الدعم السريع بهذا الحالة ومامنه خوف اما ينحل وينفرتك هذا الكلام مافي ولاهين المغيبين .وبتاعين بل بس الذين لهم مصالح مع الصانع والمصنوع وبتاعين اللايفات التي ترسل لهم الرشاوي بالدولار وهم في امانهم شلة مع الصانع وشلة مع المصنوع المصلحة الشخصية اهم من الوطن لكن لو الواحد له ذرة وطنية وذرة مخ احتمال لا تلقي مصلحة لا تلقي رشوة لاتلقي وطن تعيش فيه تكون لا جي في اقذر الدول مزلون تاكل الفتات

الجيش اعتمد على البراء وماجاب نتيجة والان قال نجرب فلنقايات الحركات المسلحة

فرفرة مذبوووح…. كلنا مع الجيش
الجيش سِيد البلد .عصابات الجنجويد التشاديين الإرهابيين المجرمين ينتحرون ويلفظون أنفاسهم الأخيرة في شوارع وأحياء وأسوار محلِّيات ولاية الخرطوم والجزيرة وكردفان. تم إبادة مئات الآلاف من مرتزقة الجنجويد ولازالت تنتشر جُثثهم وجِيَفهم في شوارع وأحياء وأسوار محلِّيات ولاية الخرطوم والجزيرة. لابد مِن الإسراع في ملاحقة الجنجويد وإبادتهم والإجهاز عليهم وذلك بنقل ويلات الحرب وجحيمها ونشر مشاهد الموت والخراب والدمار والهلاك في معاقل الجنجويد وحواضنهم الشعبية ومعسكراتهم في ولاية دارفور الكُبرَي ؛ وخاصة في الفاشر ومدينة الضِّعين ومنطقة الزُّرق في ولاية شمال دارفور والجنينة وزالنجي ونيالا. لابد من إستهداف معاقِل قادة ورؤٌوس الجنجويد التشاديين المجرمين قطَّاع إستهدافهم بالبراميل شديدة الإنفجار والصواريخ بعيدة المدي والمُسيَّرات لقتل أكبر عدد من رؤوس قادة الجنجويد المجرمين. الجنجويد ورَم سرطاني في أطراف الوطن يجب إستئصاله وبتره وقطعه.الذبح والموت والفناء والهلاك والإبادة والعار لمرتزقة آل دقلو الجنجويد التشاديين المجرمين قطَّاع الطُّرق والقتَلة كلاب الصحراء. لالتواجد الجنجويد علَي أرض السُّودان. تم إستهداف موكب مجرم الحرب التشادي الجنجويدي القاتل عبدالرحيم دقلو .. ويتواجد الآن في أحد مستشفيات دولة أوغندا في حالة صِحيِّة خطرة وحرِجَة ميؤوس من شفائه… اللهم عجِّل بهلاكه وزواله وموته .