تراجع الجنيه وصعود الدولار مجدداً في السوق الموزاي بالسودان

إقتباس : توقع متعاملون في السوق الموازي للنقد الأجنبي في السودان، صعود أسعار الدولار خلال الأيام المقبلة بسبب العطلة الصيفية، حيث تزيد أعداد المسافرين إلى الخارج. إنتهى الإقتباس :
يا ترى من هم هؤلاء المسافرين لقضاء العطلة الصيفية خارج السودان ؟

يا زول مافي اي كلام زي ده الدولار ده نازل وحينزل لي 26 وال ي 23 والي 18 حتي شهر سبتمبر وفق خطة مدروسة ومعد اعداد جيد وان غدا لناظره قريب

مصادر العملات الاجنبية هي الصادرات وتحويلات المغتربين والسياحة لو اعتبرناها منتج صادر تدخل من ضمن الصادرات ولما كانت الواردات والحاجة الى سداد قيمتها بالعملات الاجنبية اكبر من المداخيل من المصادر المذكورة فان الطلب يكون اكبر من العرض فتحدث الية العرض والطلب المعروفة للجميع
فترتفع اسعار العملات الاحنبية بضاف الى اثر هذه الالية اثر المضاربات واتخاذ العملات في ذاتها سلعة تمارس فيها سياسات الكر والفر والاحتكارات واللوبيات التجارية ما ينتج عنه ما يعرف رسميا بالسوق الموازي وهو لا يتوازى مع اي سوق اخر لكنه هو السوق الحقيقي اذ ان السوق الرسمي لا يملك اي ارصدة لديه لقلة الوارد من العملات لتدني الصادرات وبؤسها وانحسار تحويلات المغتربين لادنى حدود تشهدها على الاطلاق
ولجنة تسيير الاقتصاد التي يراسها الرئيس شخصيا ويملي تعليماتها على ما يعرف تداولا بالطاقم الاقتصادي اتخذت هذه اللجنة تدابير اجرائية امنية تجفيفية لتقليل اثر المضاربة فقط وكبح المتضاربين تهديدا وملاحقة لكنها في المقابل عطلت بنفس هذه الاجراءات تمويلات المكون المحلي للصادرات والانتاج البديل للصادرات بتجفيف السيولة فتعطل الانتاج وبالتالي لن تكون هنالك صادرات وفي المقابل لن تجد الواردات مصادر تمويل اذ لا حصيلة صادر ولا استيراد بالنل فاليو وثالثة الاثافي ارتفاع تعرفة الجمارك ودولارها الجمركي
فاصبحت العملية اشبه بداىرة مفرغة اولها يفضي الى اخرها لتبدا من جديد نتج عن هذا التخبط ارتفاع حاد في الاسعار بشكل يفوق قدرة عامة الناس وبالتالي يؤدي الى الكساد العام وتراجع الانشطة التحارية والانتاجية وها نحن ندخل في مرحلة الندرة في المحروقات وغاز الطبخ وبعدها ستتوقف المحطات الحرارية و سنشهد ندرة في الادوية ومدخلات الانتاج الزراعي للموسم القادم وتعطل عمليات الحصاد للموسم الشتوي الحالي
اضف الى ذلك قدوم موسم رمضان و الزيادات اللا مبررة لكثير من احتياجته من سكر وبصل ولحم وبقوليات وزيوت طعام
ان الوضع يؤشر بوضوح لفشل الاقتصاد السوداني رغم مقوماته القوية نتيجة لفشل التخطيط وفساد التنفيذ وانعدام الصديق الداعم وانسداد الافق في وجه القائمين بالقوة على الامر
فما الحل اذن ؟
(انا كان عندي حل لي دي كان بكون عشرين سنة طاشي من بلدي ) 😭😭😭😭
وما عارف برجع متين ؟

يا حبيبنا عباس حسن الدولار ما بينزل بالخطط المدرسه ولا بالتضييق الامني للمتعاملين بالنقد الاجنبي لان تجار العمله الحقيقيين تركوا برندات السوق العربي وزوايا برج البركه تاجر العمله بقي تتصل عليهو في جواله الخاص ولازم يتعرف عليك اولا حتي يستطيع ان يتعامل معك وبعد ذلك تذهب له في بيته او في مكان عمله وتبيع له ما عندك من عمله اجنيه
الدولار بينزل عندما ينتعش الاقتصاد وتفوق صادراتنا وارداتنا وتنهض الزراعه المقتوله بفعل فاعل ويذهب هؤلا اللصوص الي مذبلة التاريخ
لو كان الاقتصاد بينعض القرارات المكتبيه والاجراءات الامنيه كان الصينيون واليابانيون خلوا الشغل وتركوا الانتاج وناموا في بيوتهم
الله يفك ساجوركم

إقتباس : توقع متعاملون في السوق الموازي للنقد الأجنبي في السودان، صعود أسعار الدولار خلال الأيام المقبلة بسبب العطلة الصيفية، حيث تزيد أعداد المسافرين إلى الخارج. إنتهى الإقتباس :
يا ترى من هم هؤلاء المسافرين لقضاء العطلة الصيفية خارج السودان ؟

يا زول مافي اي كلام زي ده الدولار ده نازل وحينزل لي 26 وال ي 23 والي 18 حتي شهر سبتمبر وفق خطة مدروسة ومعد اعداد جيد وان غدا لناظره قريب

مصادر العملات الاجنبية هي الصادرات وتحويلات المغتربين والسياحة لو اعتبرناها منتج صادر تدخل من ضمن الصادرات ولما كانت الواردات والحاجة الى سداد قيمتها بالعملات الاجنبية اكبر من المداخيل من المصادر المذكورة فان الطلب يكون اكبر من العرض فتحدث الية العرض والطلب المعروفة للجميع
فترتفع اسعار العملات الاحنبية بضاف الى اثر هذه الالية اثر المضاربات واتخاذ العملات في ذاتها سلعة تمارس فيها سياسات الكر والفر والاحتكارات واللوبيات التجارية ما ينتج عنه ما يعرف رسميا بالسوق الموازي وهو لا يتوازى مع اي سوق اخر لكنه هو السوق الحقيقي اذ ان السوق الرسمي لا يملك اي ارصدة لديه لقلة الوارد من العملات لتدني الصادرات وبؤسها وانحسار تحويلات المغتربين لادنى حدود تشهدها على الاطلاق
ولجنة تسيير الاقتصاد التي يراسها الرئيس شخصيا ويملي تعليماتها على ما يعرف تداولا بالطاقم الاقتصادي اتخذت هذه اللجنة تدابير اجرائية امنية تجفيفية لتقليل اثر المضاربة فقط وكبح المتضاربين تهديدا وملاحقة لكنها في المقابل عطلت بنفس هذه الاجراءات تمويلات المكون المحلي للصادرات والانتاج البديل للصادرات بتجفيف السيولة فتعطل الانتاج وبالتالي لن تكون هنالك صادرات وفي المقابل لن تجد الواردات مصادر تمويل اذ لا حصيلة صادر ولا استيراد بالنل فاليو وثالثة الاثافي ارتفاع تعرفة الجمارك ودولارها الجمركي
فاصبحت العملية اشبه بداىرة مفرغة اولها يفضي الى اخرها لتبدا من جديد نتج عن هذا التخبط ارتفاع حاد في الاسعار بشكل يفوق قدرة عامة الناس وبالتالي يؤدي الى الكساد العام وتراجع الانشطة التحارية والانتاجية وها نحن ندخل في مرحلة الندرة في المحروقات وغاز الطبخ وبعدها ستتوقف المحطات الحرارية و سنشهد ندرة في الادوية ومدخلات الانتاج الزراعي للموسم القادم وتعطل عمليات الحصاد للموسم الشتوي الحالي
اضف الى ذلك قدوم موسم رمضان و الزيادات اللا مبررة لكثير من احتياجته من سكر وبصل ولحم وبقوليات وزيوت طعام
ان الوضع يؤشر بوضوح لفشل الاقتصاد السوداني رغم مقوماته القوية نتيجة لفشل التخطيط وفساد التنفيذ وانعدام الصديق الداعم وانسداد الافق في وجه القائمين بالقوة على الامر
فما الحل اذن ؟
(انا كان عندي حل لي دي كان بكون عشرين سنة طاشي من بلدي ) 😭😭😭😭
وما عارف برجع متين ؟

يا حبيبنا عباس حسن الدولار ما بينزل بالخطط المدرسه ولا بالتضييق الامني للمتعاملين بالنقد الاجنبي لان تجار العمله الحقيقيين تركوا برندات السوق العربي وزوايا برج البركه تاجر العمله بقي تتصل عليهو في جواله الخاص ولازم يتعرف عليك اولا حتي يستطيع ان يتعامل معك وبعد ذلك تذهب له في بيته او في مكان عمله وتبيع له ما عندك من عمله اجنيه
الدولار بينزل عندما ينتعش الاقتصاد وتفوق صادراتنا وارداتنا وتنهض الزراعه المقتوله بفعل فاعل ويذهب هؤلا اللصوص الي مذبلة التاريخ
لو كان الاقتصاد بينعض القرارات المكتبيه والاجراءات الامنيه كان الصينيون واليابانيون خلوا الشغل وتركوا الانتاج وناموا في بيوتهم
الله يفك ساجوركم