أخبار مختارة
رسالة من ضابط كبير في خلية البرهان الاستراتيجية تؤكد ارتكاب المجلس العسكري لجريمة فض الاعتصام

الراكوبة – خاص
حصلت “الراكوبة” على رسالة نصية من ضابط كبير عمل فترة طويلة في الاستخبارات العسكرية ومركز الدراسات الأمنية؛ الذي يشرف عليه بشكل مباشر قائد الانقلاب عبدالفتاح البرهان؛ تقول بوضوح أن المجلس العسكري الذي كان يحكم البلاد بعد الثورة هو من خطط ونفذ جريمة فض الاعتصام في الثالث من يونيو 2019 والتي قتل وفقد فيها أكثر من ألف شاب.
وبدأت عملية التخطيط للجريمة في النصف الثاني من مايو من خلال اجتماعات اشرف عليها ابراهيم حابر جرت في مكاتب وشقق سرية؛ تم فيها توزيع الادوار بشكل دقيق؛ وشاركت فيها قيادات شبابية وطلابية تتبع للمؤتمر الوطني إضافة إلى ممثلين للأمن الشعبي وضباط شباب في جهاز الأمن مصعدين من الأمن الطلابي وضباط من جهاز استخبارات الدعم السريع أوكلت لهم مهمة التنسيق مع عناصر من مجموعة فاغنر الروسية للقيام بالتدريبات اللازمة للقوات المشتركة التي تم اختيارها لتنفيذ المهمة على الأرض.
وتخللت الفترة من منتصف مايو وحتى الثالث من يونيو خطة إعلامية هدفت إلى تشويه الثوار عبر غرف استخدمت وسائط التواصل الاجتماعي بمساعدة شركات تقنية تتبع لنافذين في الدعم السريع وجهاز الأمن وبدعم من شركات تقنية استخباراتية روسية ومصرية.
وكانت أبرز عناصر الخطة تتمثل في إخفاء هوية القوات المشاركة من خلال الاستفادة من المخزون الضخم من الملابس العسكرية التي كانت تخزن في دار الاتحاد العام للطلاب قرب قاعة الصداقة وفي مخازن سرية بمنطقة جبرة والتي استخدمت في تفريق احتجاجات طلاب جامعة ام درمان الإسلامية قبل الثورة بواسطة عناصر من الأمن الطلابي وبإشراف قيادات الاتحاد.
ووضعت الخطة؛ التي أشرف عليها البرهان وقائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)؛ في الحسبان قتل أكبر عدد من المعتصمين ومن ثم مطاردتهم داخل الأحياء لإحباط الروح المعنوية وإخماد الثورة بشكل نهائي.
كما وضعت الخطة استراتيجية طويلة الأمد لإخفاء الحقيقة ومواجهة اي تحقيقات محلية أو دولية تعقب عملية تنفيذ الجريمة؛ بما في ذلك شكل الظهور الإعلامي للبرهان وحميدتي وبقية أعضاء المجلس العسكري.
وفور تشكيل لجنة التحقيق الوطنية الخاصة بالمجزرة؛ تم توصيل رسائل مباشرة وغير مباشرة لرئيس اللجنة نبيل أديب الذي أكد في وقت لاحق لأحد الصحفيين على هامش مقابلة أجراها معه أن الكشف عن نتائج التحقيق سيؤدي إلى إنقلاب على الفترة الانتقالية وهو ما حدث بالفعل مع تزايد الضغط الشعبي والدولي المطالب بالإعلان عن نتائج التحقيق الذي لم ينجح في إيجاد أي ثغرات تبرئ ساحة المجلس العسكري.
الكل يعرف انو العسكر و الجنجويد ارتكبوا جريمة فض الاعتصام
طيب انتو كنتوا وين وقتها
حسبي الله و نعم الوكيل فيكم و في العسكر و الجنجويد و الكيزان
كان معاهم يسمع ويرى وربما اشترك ولكن الآن ضميره صحا! وكويس اتكلم في خوازيق أكبر منو مازالوا خُرس!
انت بتخاطب منو؟
بالعقل
عندما يقتل عدد مائة شخص امام القياده العامه للجيش.. ثم لا يعرف القاتل فماذا يعني هذا ،،
كل الدوله واجهزتها ليس عندها اجابه من قتل
كاك كاك إلي أن يحين وقت الحساب يا كلاب ..كلما نقترب من الحقيقة ناس كاك يتجرسو
لا بديل من اعلان الحركة الإسلامية الكيزانية وجميع واجهاتها تنظيم ارهابي وتسليح الشعب ضدها مع قتل وتصفية الروؤس الكبيرة فيها ومطاردة البقية واعتقالهم واعتقال كل الاعلاميين الكيزان لانهم من يشكلون درعهم الاول مع تصفية الروؤس الاعلامية الكبيرة واغلاق منابرهم ومواقعهم الالكترونية والتخلص من قوات الجنجويد بالدمج والتسريح والمواجهة الحربية للمتبقي منهم مع نقل وتحريك مليشيات الحركات المسلحة الدارفورية وارجاعهم الى دارفور ليحموا اهلهم الابرياء وان يتخلوا عن حلم الاستيلاء علي حكم الخرطوم بالبندقية للسيطرة والاستيلاء علي اراضي الشماليين او الجلابة كما ينعتوننا
أتفق معاك ألف المية
٠ ،ياخي جبت الزيت
دي ثورة فرنسية بلباس سوداني … وقصة المدينتين … سيكون قصة الثلاث مدن … الخرطوم وامدرمان والخرطوم بحري … اتفق معك….لانو ماىبنفع معاهم الكلام البارد …
دا المفروض يحصل
دمج كل قوات الحركات والدعم السريع في الجيش تحت قيادة واحدة وعقيدة واحدة،
لابد من محاسبة كل من خطط ودبر ومول ونفذ وشارك واخفي جريمة فض الاعتصام
الحساب اليوم قبال بكرة
مشاركة ودور المخابرات المصرية هو على رأس علامات الاستفهام !.
فبرغم ان الارهاب يقض مضاجع حكومتها الراهنة ، و تزايد قوة قبضة الاسلاميين الملحوظة على مجتمعه خاصة فى الاونة الاخيرة _ يحرص النظام المصرى على لف ما تبقى من الحبال حول مصيره بدعم بقايا النظام الاسلامى السودانى لتولى أمور حديقته الخلفية ، و فتح الباب على مصراعيه لتجارة التنظيم الدولى مما يقوى شوكته داخلها.
ولانحتاج شرحا ، فالدور السودانى الاسلامى كانت اثاره واضحة فى الثورة المصرية.
الا يجعل كل ذلك الدعم المصرى مستهجنا و محيرا؟
ام علها بقايا مخابرات ناصر التى تسببت فى اكبر كارثة حربية على مستوى العالم ؟!
من هو الضابط
هذا النوع من الأخبار يمكن فبركته بسهولة.
كاك كاك إلي أن يحين وقت الحساب يا كلاب ..كلما نقترب من الحقيقة ناس كاك يتجرسو
شهد شاهد من اهله…
ونعرف كيف انو كلامك دا ماردحي ساي!
أذا عرف السبب بطل العجب …
هذا يفسر اسباب اصرار كيزان انقلاب بكراوى فى افاداتهم امام المحاكمة الصورية على القول بان الدعم السريع وحدة وبلا شريك هم من قاموا بفض الاعيصام محوالة فاشلة لخلط الاوراق وذر الرماد فى العيون وتبرئة المنظومة الخايسة من الجريمة ..
المؤتمر اللاوطنى وكيزان الجيش مشاركين فى التخطيط والتنفيذ والآن هم مشاركين فى محاولة التضليل واخفاء الادلة على ضلوعهم فى الجريمة …
كل الكلام دا معروف لأي سوداني وعشان الناس ما تنسى تذكرو بأن الخرطوم بل كل السودان كان محتل من قبل ما يسمى بالدعم السريع عقب فض الاعتصام ، وعشان كدا بالواضح ما بفكوها عشان امشو المشنقة مش اتحالفو مع الكيزان ممكن اتحالفو مع الجن نفسه والكلام واضح لمن يمنون نفسهم بمدنية وحرية وسلامة وعدالة وديمقراطية
قال المجهول الجبان: تم فيها توزيع الادوار بشكل دقيق؛ وشاركت فيها قيادات شبابية وطلابية تتبع للمؤتمر الوطني .
هذا المقول اكد ان هالخبر مفبرك وفض الاعتصام ما كان يحتاج لكل ذا التعقيد والتسجيل تبع الفريق شمس الدين آكد واوضح من ذي الفرية
اقول للراكوبة انتم بنشر الأخبارات المفبركة المصطنعة تقفدون صدقيتكم وتفقدون ثقة واحترام قراءكم وسينفض من حولكم
شوف يا زول ناسك في نص الموضوع حق فض الأعتصام هذا يفسر لماذا يرتعد علي كرتي وأخوته من الحكم المدني خوفا” من المحاكمات ..يا أيها الاخوان أنتم فعلا” “متاسلمين” لو ما كده أنت ليه بتدافع عن القتله؟ أنا متاكده أنك ما قتلت ليك شاب في الأعتصام لكن المحيرني أن الكيزان يدافعون عن بعضهم في أي شيء ..يا أخي ديل قتله لماذا تدافع عنهم؟؟ لو كا فيكم رجلا” رشيدا” لوقف وقال نحن نتبريء من علي كرتي وإبراهيم جابر واي زول في الأنجاز ولغ في الدماء ..هكذا يعلمنا ديننا الحنيف مش أحسن من أن يتصفي تنظيمك كلوا؟..لكنه عمي البصيرة والعياذ بالله
يعني دي عايزة فكاكه ؟ الضان في الخلا يعرف من قتل الثوار
الكل يعلم من فض الاعتصام وقتل الثوار اعترافك عديم صلاحية ومدته انتهت السؤال انت سكت وجاي تتكلم هسه ليه انت حتى في الخيانة خاين يجب قتلك اول واحد
كل الذين قاموا بفض الاهتصام نسوا ان هناك رب موجود وهو مسؤول من كل الارواح لذلك لن يرتاحوا سواء كانوا في كافوري او في روسيا وها هي فاغنر اخذت نصيبها كاملا والدور ماشي علي كباشي وشلته وحميدتي واسرة ال دقلو وعلي كرتي وجماعته كلهم تحت رحمة الخالق الباري القادر المتكبر ولهم ساعة لن يفلت منهم احد
هو في زول ماعارف؟؟؟ وحدث ماااااااااااحدس
ثلاثة سنه حكمتم البلد مع البرهان وحميدتي ولم تفعلوا شي لشهداء فض الاعتصام غير لجنة مطاطية بقيادة أديب… احسن تسكتوا بس.
كل المشاكل دي من رأس الفريق المدعو ابراهيم جابر بأطيازه الكبيرة، فهو كووووز قذر منظم ويعاني من عقدة يعاني منها كل الكيزان، عقدة من دخل فيه لا خير فيه، ولكن لكم يوم يا ظلمة يا قتلة وأين تذهبون من حساب رب العزة والجلالة
*صحيفة الميدان*
*شهادات مجزرة فض إعتصام القيادة*
بقلم اللواء ركن بحر أحمد بحر على تورط المجلس العسكري في مجزرة اعتصام القيادة العامة،، قال:
(بسم الله الرحمن الرحيم. أنا اللواء الركن بحر أحمد بحر قائد المنطقة العسكرية المركزية وبصفتي القائد العسكري لولاية الخرطوم، ومقرر لجنة أمن الولاية، وتقع مهام مسؤوليتي في الإشراف على كل قادة المناطق العسكرية الموجودة داخل ولاية الخرطوم وهي:
(1)منطقة الخرطوم العسكرية (2) منطقة بحري العسكرية (3) منطقة أمدرمان العسكرية (4) منطقة كرري العسكرية (5) منطقة الشجرة العسكرية.
بالفترة من 26-30 مايو 2019م وجه المجلس العسكري الانتقالي بوضع خطة لفض اعتصام منطقة كولومبيا. وهي المنطقة التي تقع تحت حدود مسؤوليتي منطقة الخرطوم العسكرية. وتحديداً هي المنطقة المحاذية للنيل الأزرق وتبدأ من إذاعة القوات المسلحة مروراً بمستشفى العيون التعليمي وغرب جسر النيل الأزرق الحديدي.
وتم وضع خطة العمل بمشاركة لجنة أمن الولاية وكل الأجهزة الأمنية وقادة الحرية والتغيير. وتم التوافق حولها وتم تنفيذها وتمت نظافتها تماماً بعد أن أصبحت وكراً لمرتادي الإجرام وبيع المخدرات والخمور والظواهر السالبة. وتم القبض على عدد منهم وتم تسليمهم للشرطة والتي بدورها فتحت بلاغات في مواجهتهم واشراف النيابات المختصة. وكانت الخطة تهدف إلى إخلاء المنطقة من مرتادي الإجرام وفتح الطريق الرئيسي لشارع النيل وتمكين المتظاهرين من التواجد داخل ساحة الاعتصام المتفق عليها وانتهت المهمة بسلام.
بعدها فوجئت كغيري من جموع الشعب السوداني بعملية فض الاعتصام من أمام القيادة العامة. واتصلت مباشرة بقائد منطقة الخرطوم العسكرية والذي نفى لي علمه بفض الاعتصام. وبحكم موقعه تقع منطقة الاعتصام في حدود مسؤولية مهامه العسكرية والقانونية ولخطتها اتصل على رئيس المجلس العسكري الانتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان ، وذكر لي أنهم في المجلس العسكري واللجنة الأمنية وبالتنسيق مع رئيس اللجنة الفريق أول جمال عمر ونائب رئيس المجلس العسكري الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو قاموا بإحضار قوات مشتركة من الدعم السريع والشرطة التي كانت تتدرب بمعسكر الرويان لفض الاعتصام وشكلها حصلت مجزرة ، وكذلك شوف الحاصل شنو حسب قوله. قبلها قام بالاتصال على الفريق الركن مرتضى وراق والي الخرطوم الذي أمتعض بشدة على هذه الجريمة وثار في وجه البرهان وأعلن عن تقديم استقالته كوالي لولاية الخرطوم.
عليه اتصلت بهيئة العمليات المشتركة ورئاسة الأركان المشتركة ونفوا علمهم التام بهذا الإجراء. وبعدها علمنا أن هذه القوات أحضرت عصر ذلك اليوم ، وتمت مخاطبتها في الساحة الخضراء بواسطة الفريق الركن عبدالرحيم حمدان حميدتي قائد ثاني الدعم السريع بعد أن فرغ من اجتماعه الذي التأم ظهر ذلك اليوم بحضور رئيس المجلس العسكري الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان ونائبه الفريق أول محمد حمدان دقلوا ورئيس لجنة الأمن والدفاع بالمجلس الفريق أول ركن جمال عمر وبقية اعضاء المجلس العسكري بعد عرضهم للخطة وموافقتهم عليها دون علم القوات المسلحة ووالي ولاية الخرطوم. فارتكبوا هذه المجزرة الشنيعة والتي راح ضحيتها مئات من الشباب العزل بعد أن استحلوا دماءهم واغتصبوا النساء ؟؟ وبعض الصبية وسُحلوا ورميت جثثهم في النيل بعد أن اوثقوا أرجلهم بالحبال والحجارة دون وازع ديني ولا اخلاقي يمت لفعلتهم المخزية.
عليه وعند حضوري وبعض القادة لمكتب رئيس الأركان المشتركة الفريق أول ركن هاشم عبدالمطلب رفضنا هذا السلوك الإجرامي الخطر وعن بشاعة المجزرة التي ارتكبت في حق هؤلاء الشابب العزل الذين استجاروا بنا طلباً للحماية، وأن مطالبهم كانت معيشية تتمثل في غلاء الأسعار وانعدام الخبز والمحروقات وشح السيولة والفساد المالي والإداري الذي تفشى في كل دواوين الدولة ومؤسساتها والذي تضررنا منه نحن كشريحة لا تنفصم عن هذا المجتمع. وبدلاً من أن نحقق لهم مطالبهم المشروعة بواسطة المجلس العسكري الانتقالي وتسليم السلطة للمدنيين قام بارتكاب هذه المجزرة الشنيعة.
قرار الاستيلاء على السلطة بالانقلاب وتسليمها للمدنيين والقبض على الجناة:
عليه قررنا الاستيلاء على السلطة وتسليمها للمدنيين والقبض على كل الذين شاركوا في هذه المجزرة. وتوافقنا على ذلك. عندما حانت ساعة الصفر هرول هؤلاء السفلة القتلة اللئام نحو رئيس هيئة الأركان المشتركة القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن هاشم عبدالمطلب يتقدمهم البرهان والفريق الركن مجدي يستنجدونه ويترجونه بإرجاء هذه المحاولة الانقلابية. وأنهم كمجلس لم يكونوا على علم بأن الأمور قد تصل إلى هذه الدرجة، ووعدوه بأنهم سيستأنفون المفاوضات في بحر هذا الأسبوع. وبعدها سيقومون بتسليم السلطة للمدنيين. وأقسموا بالله على ذلك. ومن ثم قام رئيس الأركان المشتركة بالاتصال على القادة وارجاء الانقلاب، وأن يمهل المجلس العسكري الانتقالي فرصة لاستئناف المفاوضات وتسليم السلطة للمدنيين بعدها. وطلب من الفريق الركن مجدي الذهاب لقائد المدرعات الفريق دكتور ركن نصرالدين للمبيت معه بالسلاح والاطمئنان على ارجاء الانقلاب، علماً بأن سلاح المدرعات كان قد قام بإخراج كافة مدرعاته ودباباته بعد أن زودها بكل الذخائر والدانات. وبعدها عدنا ادراجنا على أمل استئناف المفاوضات.
بعدها وفي أبريل فوجئت ومعي بعض القادة العسكريين بالقبض علينا بتهمة محاولة الانقلاب العسكري والتحريض وتقويض الحكم الدستوري بعد أن تم استئناف المفاوضات وعادت الأوضاع السياسية والأمنية أقل ما توصف بالمستقرة).
لم يعلق البرهان ولا حميدتي ولا أيّ من اعضاء المجلس العسكري الانتقالي على الشهادة التأريخية التي أدلى بها هذا الرجل الفذ الشجاع الذي جسد حقيقة موقف الجيش السوداني مع شعب السودان مؤكداً ما ردده الملايين في مواكبهم (جيش واحد شعب واحد) وأن المجلس العسكري (مجلس أمن نظام البشير) لا يمثل القوات المسلحة السودانية، وهذا ما أكدته المواقف الباسلة للعديد منهم إبان اعتصام القوات المسلحة.
السؤال الذي يفرض نفسه وبإلحاح أشد: هل هنالك أي عاقل يمكن أن يصدق بعد هذا أي تصريح يدلي به البرهان أو حميدتي أو أي بيرق في المجلس العسكري؟!!
ونواصل شهادات ضباط آخرين..
الموضوع ما محتاج توضيح لانه كل شيء واضح… أتمني من من له تواصل مع الجهات العدلية الدولية تصعيد الأمر مع المطالبة بالتدخل الدولي تحت البند السابع..مع اعتقال ما يسمي بالمجلس العسكري…. لان هؤلاء المتهم الأول والرئيسي في ارتكاب الجريمة..