أخبار مختارة

تنظيم إرهابي جديد يتبنّى قتل ضباط المخابرات السودانية

تبنّى تنظيم يطلق على نفسه: “التيار الرسالي للدعوة والقتال – ولاية السودان”، اليوم “الأربعاء”، قتل خمسة من ضباط جهاز المخابرات السوداني، على إثر مداهمة منزل في جنوب الخرطوم، أمس، وإطلاق نار نسبته السلطات إلى خلية تابعة لتنظيم “داعش” الإرهابي.

ونفى “التيار” علاقته بـ”داعش”، مهددًا بالردّ على عملية المداهمة، واستمرار عمليته التي سماها “عملية حصار السبعين يومًا”؛ وفقًا لـ”فرانس 24”.

وتبنّى التنظيم محاولة الاغتيال الفاشلة لرئيس وزراء السودان عبد الله حمدوك في مارس 2020، التي لم تحدد السلطات حينها من يقف وراءها.

وأعلن جهاز المخابرات السوداني مقتل خمسة من عناصره وجرح خمسة آخرين خلال مداهمة استهدفت خلية لتنظيم “داعش”، الذي لم يسبق أن أعلن مسؤوليته عن أي هجوم في السودان.

وذكر أن العملية أسفرت “عن القبض على 11 من الإرهابيين من جنسيات مختلفة”، فيما سقط في صفوفه خمسة قتلى هم: ضابطان وثلاثة ضباط صف وإصابة ضابط بجروح.

‫14 تعليقات

    1. التقرير ده منقول من ال BBC ومافي تنظيم بالإسم ده ؛ ده شغل مخابرات مصرية يا قطيع أصحوا شوية وبطلوا العبط بتاعكم ده قال كيزان قال

  1. لماذا هذه العملية في الوقت ده بالذات وليه تنظيم جديد لم نسمع بع من قبل وطوالي ليه تبت محاولة الاغتيال ل عبد الله حمدوك ارى انا هنا عملية تخويف لعدين ياخي لمتين نحنا في التنظيمات ديل يفكرو ديل وديل ما راضين بزول ياخي الصين كل يوم بتطلع الفضاء والتطور ماشي بسرعة الصاروخ نحن لسه في فقه ابن تيمية ماذا اصابنا

  2. من الاسم التيار الرسالي. كلمة رسالي مرتبطة بالكيزان. ديل كيزان من الرباطة و الأمن الشعبي . خسروا المحاولة الانقلابية و الآن جاء دور جرائم الإرهاب. ما لم يتم الزج بجميع الكيزان في السجن ما في راحة

    1. مع التقدير لرايك

      السجن مابخلصنا من الارهاب الكيزانى

      التسفير السريع لجهنم وسقر ولظى والسعير هو الحل

      انا كمواطن كامل الاهلية ….اطالب باعدامهم فورا …..بعد محاكمة سريعة علنية

  3. السبب هو عمر البشير ونظام الكيزان الذي دخل دول الارهاب سوريا وحماس واخوان مصر اقتلوا المخلوع وريحوا العالم ديل حليف الشيطان ديل شيطان في شكل انسان ليس لهم امان

  4. محاولات كتيير وفشلت من قبل الكوزوجلابا لترهب المواطن و افشال تواجد الهامش على السلطة
    لانو الكيزان هم غدرو بقادة الحركات الاسلامية الاجانب المتواجدون في السودان وقتها وتسليمهم لبلدانهم
    حيث تم اعدامهم امام اعينهم كما ذكر الترابي في برامجه شاهد على العصر.
    يعني ما في جهة او تنظيم يساند الكيزان لانو عارفينهم كانو منافقييين.
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههه والله جد.

  5. الحل هو قطع راس الحيات القابعة في سجن كوبر فوراً و اي مجرم يقتل سوداني.
    و طرد و مطاردة اي اجنبي في السودان و فصحه و التأكد من هويته.

    الله يرحم شهداء الواجب و شهداء الثورة، و الموت لكل من يخرّب و يقتل و ينهب في السودان و مواطنيه.

  6. انــتــــبـــوا أيها السودانيون
    هذا العمل الإرهابي الإجرامي من تدبير المخابرات المصرية وعملاؤها الذين يمرحون ويعبثون في طول البلاد وعرضها، وللأسف العمالة المصرية على مستوى المسؤولين الكبار في البلاد. وهؤلاء الموصوفون بالأجانب في العملية القذرة هم مصريون، طبعا والحكومة لن تفصح عن هوياتهم. ووالهاربون من هؤلاء المجارمة الذين نفذوا العملية هربتهم عناصر في الدولة بعلم مسؤولين كبار – للأسف – المخابرات المصرية وعملاؤوها متسترون بداعش، هؤلاء ليسو دواعش هؤلاء مصريون، والداعش اذا قامت بأي عملية تعلن مسؤوليتها على الفور في جميع منصات التواصل الاجتماعي. عدم تبني اي جهة مسؤوليته عن هذا العمل الإجرامي دليل قاطع دون أي شبه أن وراء هذا العمل المخابرات المصرية اللعينة. ان مصر التي فشلت في كل مساعيها – على الصعيدين الدولي والإقليمي – لإفشال مشروع سد النهضة الإثيوبي، رجعت من كل سبيل طرقته تجرر اذيال الخيبة والخذلان، ولما كان العمل العسكري المباشر ضد اثيوبيا غير ممكن بخاصة بعد التحذيرات الأمريكية لمصر، لم يبق لمصر إلا العمل المخابراتي الخبيث وإحداث فتن وغلال في المنطقة للوصول لإعاقة مشروع سد النهضة وليس طريق لهذا سوى اتخاذ السودان منطلقا لأعمالها الإجرامية. إن إحداث فوضى أمني واضطرابات وقلاقل في السودان لهو اقصر طريق لمصر لتحقيق اهدافها الاجرامية والنيل من اثيوبيا. ايها الشعب السوداني لا ولن يحمي بلادكم إلا أنتم فالحذر الحذر مما يحاك بكم وببلادكم .. صدقوني وانا لكم ناصح مصر لا يهمها إلا نفسها ومصالحها وإذا كان مصالحها تقضي تدمير السودان وقتل السودانيين صدقونوا إن مصر لن تتردد. نعم لبعض الاعتبارات الدولية مصر لن تفعل ذلك مباشرة لكن ستفعل ذلك بمخابراتها وستجند عملاء من دول أخرى في مقدمتهم الفلسطينين والسوريين والاردنيين واللبنانيين فانتبهوا. ايها السودانيون لا تثقوا ولا تطمئنوا ولا تحسنوا الظن اطلاقا بالمصريين ولا تستجيبوا لعبارات البلطجة المصرية نحن اشقاء، مصر والسودان واحد، اولاد النيل. ايها المواطنون الشرفاء ابقوا على بلدكم عشرة واعلموا أن حكومة برهان – حمدتي مكشوفة لكل المخابرات الاجنبية وبعضهم يعملون لصالح محور الشر مصر الامارات السعودية الا هل بلغت اللهم فاشهد.

    رد

  7. طالما هنالك تغبيش للحقيقة في ظل جو سياسي مُعتم، تظل الأحداث موضع شك من جميع الأطراف؛ موضوع تخويف الشعب السوداني بالإرهابيين و بالتشرد و اللجوء ة، ليس جديد فقد هدد به ود هدية اللص و من قبله و لي نعمته الفطيسة الترابية النتنة النجسة و معهم فأر الفحم، و اخيراً و ليس اخراً من كان يعمل حارساً لهم و يدعي انه حارس للثورة.
    هنالك ضبابية في تسلسل الأحداث، و ما اوجده جرذان الفطيسة الترابية النتنة النجسة يجعل الشعب السوداني يشك في من يتولون السلطة الأن و يشكك في جميع مزاعمهم، و إن كانت حقيقية، فقد ادرك الشعب السوداني ان هنالك عملاء لدول اجنبية و خونة و جواسيس و مرتزقة مستعدون لفعل كل شي، حتى و لو كان تحطيم و تدمير السودان بشعبه من أجل الإستحواز على السلطة و إحتكار ها.
    لابد من نشر الحقائق بصورة و اضحة دون أي تعتيم و غمز و لمز، فهنالك مؤامرات دولية تُحاك ضد السودان وشعبه و ينفذها اجانب و سودانيون منتشرون في جميع ارجاء السودان و مرافق دولته.

    فداعش ليس لها علاقة بجرذان الفطيسة الترابية النتنة النجسة، بلا العكس هو الصحيح تماماً، فهم يعتبرون جرذان الفطيسة الترابية النتنة النجسة مجرمون و خونة و منافقون، و هم دون شك هكذا؛ عملية محاولة إغتيال حمدوك كانت محاولة خجولة للإرهاب من قالو بأنهم سوف يذهبون الى مكاتبهم في القصر الجمهوري بالحافلات و سيكونون ملتصقون بالشعب السوداني و الثوار؛ فبمحجرد أن إنفجرت تلك البالونة على إطار السيارة المُرافقة لحمدوك، ظهرت تعليمات بإنشاء قوات حراسة خاصة للمسؤولين في مناصب الدولة العُلياء، و طبعاً سيذهبون إلى مكاتبهم بسيارات مُخصصة و فارهة، كما كان يفعل دوماً (أعداء الشعب السوداني) افراد عصابة اولاد هدية اللصوص، و فعلاً حدث هذا تماماً؛ فلم نرى حافلات ترحيل جماعية و لم نرى اي ممن تسلقو على جثث الشهداء و تولو مناصب عُليأ في الحكومة في الشوارع و لا في الأسواق و لا في الساحات، فقد نجح سيناريو إبعاد هولا المُتسلقين و الإنتهازيين من التعامل مع الجماهير؛ و الان هنالك مُخطط لتخويف الشعب السوداني و إرهابه لكي لا يخرج إلى الشارع و التعامل معه كإرهابي اذا ما إحتج و إعترض على هذه المؤامرات و المُخططات التي تُحاك ضده.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..