د. محمد ابراهيم قرض …
لله درك يا علي … فها هم زملائك في حركتكم الاسلامية يتداعون زرافات ووحدانا، و من كل حدب و صوب لشراء قطعة أرض لكم ، بل لعلهم يشترون لك عمارة جاهزة ومشيدة بعديد الطوابق حتى تسكن في بعضها و تؤجر البعض الآخر عله يعينكم على مجابهة مصاعب الحياة و تكاليفها.
ولعلها لفتة بارعة و كريمة من رفقاء فجركم وبكوركم و غيرهم من الأبناء المخلصين لحركتكم الاسلامية ، فهم دوما ينهضون لمناصرة منسوبيهم ، بل الدفاع عنهم عند الابتلاءات ودونكم موقف رفقاء بكور والي الخرطوم السابق الذين اقنعونا بطهره و نزاهته ، لمجرد كون أنه مداوما لصلاة الفجر و ضابطا منبه ايقاظه على توقيتها.
وأنت جد جدير بهذه المناصرة من قبل مخلصي حركتكم الاسلامية وأنت تضرب مثلا رائعا في طهارة اليد و النزاهة ، فلقد تبوأتم ولمدة طويلة منصبا كان من شأنه-لو صغرت نفسكم لا سمح الله-أن يدر عليكم ما يكفي لشراء ناطحات السحاب في عواصم بلادنا الثلاث ، بل في أفخم العواصم العربية و الغربية.
لكن هيهات و هيهات وأنت القوي الأمين الذي ربتكم حركتكم الاسلامية فأحسنت تربيتكم ، وحصنتكم عقيدتكم السمحة فاحسنت تحصينكم من ولوج مهالك الفساد و الافساد.
ولعمري فإن هذا ليس بغريب على حركتكم الاسلامية ، كما أنه ليس بغريب على القوي الأمين من كوادر حركتكم ، فإننا نحن المواطنين لم نسمع بأية كادر اسلامي قد فسد أو أفسد ، ولم نرى أية فرد منهم قد تطاول في البنيان بمال السرقة و الحرام لا قيض الله.
بل أن معظم كوادركم يا حبة عيني تسكن في منازل من الطين و الجالوص قاموا بإستئجارها في اطراف العاصمة ، لأنهم لا يقوون على دفع تكلفة الإيجار للعقارات الفخمة في مراكز العاصمة المثلثة والأحياء الراقية بها . لذلك تراهم قد انتبذوا و مع اسرهم مناطق قصية يعيشون وسط الغبش من ابناء بلادي ، و يتشاركوا معهم في الحارة و الباردة.
ثم أن نزاهة و طهر كوادر حركتكم الاسلامية قد حصنتهم من ابتلاءات و اغراءات السلطة و الثروة ، وجلهم ظلوا متسنمين ولفترات طويلة أعلى المناصب في بلادي فلم تظهر عليهم اية علامة من علامات البذخ والثراء ، فهم لم يمتطون الفواره من السيارات أمثال اللاندكروزرات و البرادو و المرسيديدس ، بل أن الاكثر ترطيبا منهم تجده وقد اقتنى عجلة رالي يقوم بها سداري للهرولة الى ومن مقر عمله ، بينما خصص له ركشة متواضعة لجلب احتياجات المعيشة للبيت.
اما رخصة مثنى و ثلاث و رباع ، فلقد حال بينهم و بينها أمر ضيق ذات اليد رغما من أن لا مشكلة لهم في أن يعدلوا .. أ و ليس هم اكثرنا تمسكا بالاسلام وقيمه السمحة ؟؟؟
لكن يا علي عندي ليك وصية ، و الوصية في الذمة كما يقولون … أنا متأكد من أن ما سيجود به عليكم ابناء حركتكم الاسلامية سوف يفيض كثيرا عن المبلغ الذي يضمن لكم سكنا فاخرا و عيشة هنية في افخم البقاع … لذلك أرجو أن تنظر نحوي بعين العون و المساعدة …
أنا مثلك تماما لا يتوفر لي ما يلزم لشراء قطعة ارض ، ناهيك عن تحمل نفقات تشييدها …. كما انني مسلم بالفطرة و اداوم على صلاة فجري و بكوري ويمكنني تقديم شهادة بذلك (موثقة من الأوقاف) من رفقاء الصلوات التي نؤديها و الحمد لله بزاويتنا ..
أناشدكم وفقا لذلك أن تتكرموا علي بقدر من المال يعينني على شراء قطعة ولو 100 متر مربع ، وفي اي بقعة في السودان … فهلا تكرمتم ؟؟؟؟
د. محمد ابراهيم قرض …
[email protected]
ان لم يكن يعلم علي عثمان طه فانا اخبره بان العود المخصص له (بقياس خاص وبقدر الجرم ) جاهز وسيلج المرمي … ومخطئ من بني كوز من يظن ان 26 عاما من الفوضي والنهب والدمار والخراب ستمر بلا حساب …
والايام بيننا …
دخل “مُقاتل بن سليمان” رحمه الله على “المنصور” رحمه الله يوم بُويعَ بالخلافة …
فقال له الخليفة “المنصور” :
عِظني يا “مُقاتل” !
فقال :
أعظُك بما رأيت ,,, أم بما سمعت !
قال : بما رأيت …
قال : يا أمير المؤمين !
إن عمر بن عبد العزيز أنجب أحد عشر ولدا ً وترك ثمانية عشر ديناراً
، كُفّنَ بخمسة دنانير ، واشتُريَ له قبر بأربعة دنانير وَوزّع الباقي على أبنائه …
وهشام بن عبدالملك أنجب أحد عشر ولدا ً ، وكان نصيب كلّ ولدٍ من التركة مليون دينار …
والله … يا أمير المؤمين :
لقد رأيت في يومٍ واحدٍ أحد أبناء عمر بن عبد العزيز يتصدق بمائة فرس للجهاد في سبيل الله ،
وأحد أبناء هشام يتسول في الأسواق
وقد سأل الناس عمر بن عبدالعزيز وهو على فراش الموت :
ماذا تركت لأبنائك يا عمر !
قال :
تركت لهم تقوى الله فإن كانوا صالحين فالله تعالى يتولى الصالحين ،،، وإن كانوا غير ذلك فلن أترك لهم ما يعينهم على معصية الله تعالى …
فتأمل ,,,
كثير من الناس يسعى ويكد ويتعب ليؤمن مُستقبل أولاده ظناً منه أن وجود المال في أيديهم بعد موته أمان لهم وغفل عن الأمان العظيم الذي ذكره الله في كتابه :
( وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ) …
تستحق التـأمُـل والقِــراءة ,,,
قصتك دي
ذكرتني
زمان
لعب البلي
الواحد بعد يخرتو(يخلص البلي البلعب بيه)
بقول
ادوني
شيلة.
ادوه
شيلة.
دة الواقع 00 ساندي انتي ام انت لاادلاري من الحماعة 00لفة بسيطة وسهلة واقع يا دكتور محمد
لله درك يا دكتور
والله انت البتستاهل قطعة الارض
اما شيخ علي (صاحب شركة الهدف الامنية) والشركات الاخرى المخفية وجمعية الشيخة فاطمة الخيرية فلديه من المال ما يغنيه لي جنا الجنى ..
الواحد باقي إلا يبكي من ضحالة الفهم الذي أبداه بعض المعلقين .. ده مقال ملئ بالتهكم والسخرية من المحاولة المضروبة من على عثمان طه التغطية على ما آل إليه من المال الحرام عن طريق السرقة والفساد أيام وجوده داخل الحكم .. وهو (علي طه) يحاول ذلك عن طريق عرض قطعة أرض له للبيع ليقول بذلك للناس “ترون أنني فقير ولم أسرق شيء أيام وجودي داخل السلطة ويدي نظيفة” .. ذراً للرماد في العيون .. والكاتب يسخر منه بعمق ويثبت له غرقه في الرذيلة وضعف معاني الأخلاق والوازع والمروءة لديه كما زملائه وحيرانه في التنظيم الإسلامي ..
ساندي يا أمونة هاهاها سادة خدمة الليلة ، الله يسد نيتك
يادكتور تعال بالباب العديل والملاين تنهال عليك زي المطر …!!
علي عثمان دة غلام الترالبي المأبون و كلهم لصوص و الحمدلله.
طبعا يا شيخ على هذا آخر ما تفتقت عنه قتاتتك يا كوز يا عوير .
لكن ابراهيم قرض قد قرضك قرض .
سؤال صريييييييح يلشيخنا علي ويــــــــــــــــــــن رزم الدولارات الجاتكم الساعه 2ص من الطيارة الخــــــــــــــاصه الجات من ليبيا
وماهو الفج والخواء في مقال الكاتب اخ sandy الرجل عكس الحال بشئ من السخرية والله اني اراها كوميديا سوداء …دعنا نتنفس ولو بالكلمات في خضم النتانة المنبعثة من مثل هؤلاء الاسلامويين والمنتفعين الذين ابتلانا الله بهم..وان الفرج لقريب
شفيق ياراجل ؟؟!!
ياراجل ده عنده حي عدييييل كده فى شريط مدينة ربك اسمه حى على عثمان عمارات كمان
ولو هنا فى زول من ربك يفتينى احتمال اكون كضاب ولا بتبلا فيه ، خليه اليمش يسكن
فى ربك ، بعدين عنده مزرعه تقريبا فى السليت دى براها بمليارات !! ده غير وغير وغييير
ماهو اصلا نحن شعب سازج من كتر الطيبه ، وكتير فى ناس هتصدق ، ودمعنا هيزرف عليه وهنحن عليه وبكره ننسى كل العملوا فوقنا ، وتدور الماكينه الكيزانيه ، بعد شويه كلهم يمرقوا ناس دنيا وما عندهم الحبه ، ونحن المساكين نمرق كضابين وعملاء واولاد ستين كلب !!
نحن فعلا اولاد ستين كلب لاننا بننسى وبنعطف وبنفكر بى قلوبنا وياعمرنا ما فكرنا بعقلنا
لانه لو بنفكر بعقلنا ما كان ده حالنا ، 26 سنه كضب فى كضب والشعب بصدق ، ياراجل ديل
لو كانوا حاكمين قرود كانت القرود اتمردت عالحاله الوصلونا ليها حفدة القردة والخنازير ديل .
الرجل الذي نزع أراضي عدد كبير من السودنيين بحجة عدم استصلاحها يبحث عن قطعة أرض! هو نفسه مكث سنين عدداً في منصب نائب رئيس ولم يستصلح شيئاً مما كان مناطاً به من مسئوليات فلماذا لم ينزع نفسه عن ذلك المنصب! علي عثمان يستحق بيتاً… في نار الدنيا قبل الآخرة، بإذنه تعالى!
مثل الإسلامويين كمثل العصابة السارقة إذا سقط منها عضو تداعى له البقية بالسهر والجمى مخافة الفضيحة وكشف المستور ..
قرضك الله يا قرض
اما ان تكون ما عارف ولا جابوهو ليك و اما ان تكون كاذب مثلهم
امشي شوف البيت بتاع زولك دا الفي الرياض و شوف سجلات الضرائب
و كان ما اقتنعت بحرامية صاحبك اسال الاتراك و بخصوص الترك و الاتراك
و الاعمال المشبوهة في تركيا اسال عنها بروفيسر ابو فهو من سماسرتها
و كان بعد دا ما صدقتا تبقى واحد منهم و كسير التلج دا عشان يديك هبرة
يا ناس اتقو الله و اتذكرو يوم لا ينفع مال ولا بنون
ياخي قوم روح بلاش دكتور بلاش عفن بلا يخمك غيركم إنتو كسارين التلج الوصلنا الحاله دي شنو والله فعلا كما قال أهلنا البسطاء ( القلم مابزيل قلم)
الي ساندي
يبدو ان كلام الدكتور اوجعك
دائما الحقيقة مؤلمة يا كوز يا حرا………
مقال مدرفس لا فائدة فيه.
يا رواد الراكوبة الكرام ارجو ان لايفوت على فطنتكم ان دكتور قرض كتب هذا المقال ساخرا من اكثر السودانيين غموضا وغتاتة وخبثا ومكرا على عثمان هذا عقرب حزة وقد تعلم هذا الغدر والمكر من شيخه القذر الا انه تفوق عليه واطاح به والان ينطبق على حال الترابى قول الشاعر العربى ومن نكد الدنيا على الحر ان يرى عدوا ما من صداقته بد فلان الترابى اقترب من البشير ليس حبا وتسامحا جبل عليه وانما خوفا من الذى حدث لاخوان مصر فعلى عثمان سياتى يوم ينتقم منه الترابى وقريبا سترون صدق هذا الكلام وكما قال المرحوم حاج مضوى ان الترابى حاقد مثل الجمل لاينسى ولايصفح ولايسامح وكما قال الدكتور منصور خالد ان الترابى يغرز سكينه فى خاصرة عدوه وهو يبتسم اما موضوع بيت على عثمان فهذه حبكة ماكرة اراد بها ان يوهم الناس بانه عمر بن عبد العزيز زمانه وشتان ما بين الرجلين طهرا واستقامة وعدلا وسلامة طوية ومخافة من الله
هو اسمو ‘ساندي ‘ .كدي اسالو اهلنا الفور عن ساندي ، معقول يطلع منه رائحه سمحة؟
يا رواد الراكوبة الكرام ارجو ان لايفوت على فطنتكم ان دكتور قرض كتب هذا المقال ساخرا من اكثر السودانيين غموضا وغتاتة وخبثا ومكرا على عثمان هذا عقرب حزة وقد تعلم هذا الغدر والمكر من شيخه القذر الا انه تفوق عليه واطاح به والان ينطبق على حال الترابى قول الشاعر العربى ومن نكد الدنيا على الحر ان يرى عدوا ما من صداقته بد فلان الترابى اقترب من البشير ليس حبا وتسامحا جبل عليه وانما خوفا من الذى حدث لاخوان مصر فعلى عثمان سياتى يوم ينتقم منه الترابى وقريبا سترون صدق هذا الكلام وكما قال المرحوم حاج مضوى ان الترابى حاقد مثل الجمل لاينسى ولايصفح ولايسامح وكما قال الدكتور منصور خالد ان الترابى يغرز سكينه فى خاصرة عدوه وهو يبتسم اما موضوع بيت على عثمان فهذه حبكة ماكرة اراد بها ان يوهم الناس بانه عمر بن عبد العزيز زمانه وشتان ما بين الرجلين طهرا واستقامة وعدلا وسلامة طوية ومخافة من الله
هو اسمو ‘ساندي ‘ .كدي اسالو اهلنا الفور عن ساندي ، معقول يطلع منه رائحه سمحة؟
هذا الرجل لا يستحي..
قبل ربع قرن، وعند بداية العهد الإنقاذي الكئيب كان يتردد نفس الكلام بأن الشيخ علي لا يملك منزلا بعد أن عمل لسنوات وسنوات في متب المحاماة الخاص به لأنه كان محاميا فاشلا كما نعته صاحبه حسين خوجلي.
وبعد أن ولغ ومرغ في فساد الإنقاذ يريد مريدوه أن يقنعونا بأنه لا يملك منزلا..
ده كلام ياشيخ على.. معقول الفشل يكون ملازمك لحد هسع؟
أم أن هذه نغمة جديدة بإخراج سيئ لتستدر به العطف الما بتستاهلو.
بس إنتظر يوم الحساب في الدنيا والآخرة.
ماوريتنا يااخوي منو الاكل ثروة السودان؟
تقصد تقول ناس المؤتمر الاوطني كل——————هم مافيهم جبهة اسلامية…؟؟؟؟؟؟
حبيبنا قرض
قرضت الجماعة قرض
شيخ علي ده حول نصيبه كله ماليزيا وتركيا وما فضل ليه حتى بيت صغير في السودان
لله درك يا ابو علوه
تكرم عينك مقال رائع لا يعجب من بعينه رمد
أتفق مع Sandy الذى سبقنى فى التعليق….. المقال ضحل جداً بالفعل ويدل مجددا على ان شهادات الدكتوراة صارت توزع كالهبات فى زمن الكيزان …
كل المنازل التى حول منزل على عثمان طه من كل الجهات الأربعة ملك خاص له وخالية من السكان وذلك للحماية الأمنية. اما اسرته ابتداءا من اخيه فهم ينافسون اخوة البشير فى الثروة العقارية والشركات وتقدر ثروتهم بالمليارات من الدولارات وبيننا وبينهم مكتب تسجيلات الأراضى فى الخرطوم والولاية الشمالية وايضا مكتب مسجل الشركات . أو يحلف على المصحف هو وافراد اسرته ويكشفوا حقيقة ما يملكون . ثم ثانيا : هؤلاء الحرامية الذين تداعوا ليشتروا له منزل . هل هو طلب منهم ذلك ؟ هل اشتكى من ضيق اليد ؟ عايزين نعرف السر وراء هذه الدعوة لشراء منزل له . اما والله عجيبة ناس ما تختشى ولا تستحى . ونوجه هذا السؤال لعلى عثمان طه والذى سوف يتكرر ولكن فى الآخرة . كم اخذتم من اموال لصالح الحزب ولكم وللأعضاء الكبار منكم من اموال الدولة وعائدات البترول والعمولات والأيرادات الحكومية المجنبة والشركات ورجال الأعمال ( تبرعات بالآكراه واغراءآت بالتعويض بالأعفاءآت الضريبية والمشاريع الخ … )؟ واين اودعتموها ؟ كل هذه الأموال المحفوظة بأسم الحزب انت مسؤول عنها وسوف تتحمل وزرها يوم القيامة . نصيحتنا اليك ان ترد كل ما نهبتوه من اموال الشعب الى خزينة الدولة وان تتحلل من ذلك والدين النصيحة .
مع انك دكتور لكن ما خطه قلمك لا يعكس مضمون دكتوراه. فالمقال فج وضحل الفكرة والتناول ويثبت فعلا انك دكتور زاوية. ياخ ارتقي لمستوي المسئولية ولا تضيع زمن القراء في مالا يضر ولاينفع.
بعيدا عن التهكم و عن اخطاء الرجل الاخرى. يجب ان نشيد بهذا السلوك كونه بعد كل هذه المده يخرج من السلطة و لا يمتلك بيت واحد. م
و الله يا قرض قرضتو تمام ما خليت ليه حاجة !
احسنت في الضرب علي الركب. انهم يخدعون انفسهم ولا يخدعوننا.
من قبل ادعى على عثمان ان راتبه 7 مليون فقط و هي اكذوبة لا يصدقها الراعي في الخلاء. و اليوم انا لا اصدق فرية انه لا يملك منزلا.
هؤلاء يكذبون كما يتنفسون.
شكرا دكتور قرض.
ومزرعة السليت التى قيل بأنه سيرحل إليها مع اسرته, هل ياترى كانت ورثة من المرحوم الوالد ؟
الخرطوم ما بنعرفها لكن على عثمان عنده فى الكرفاب سرايه على الزلط لم يزرها الا مرات قليله .
سؤال بسيط جدا يمكن أن يوجه لاي شخص يظن ان الرجل نظيف اليد
هل أي شخص يتمتع بقدر ضئيل جدا من النزاهة يعمل ولو من بعيد جدا مع نظام جرئ في اكل الحرام مثل هذا النظام؟؟؟؟؟؟؟ وده سؤال مبسط وواضح ما أستعملت فيه اي بلاغة عشان الجداد يفهم سريع من غير فهامات
حلوه شفيق ياراجل
الجمله دي لخصت الحكايه كلها