
سهيل احمد سعد الارباب
تعبير الكوز الاشولنجى الذى يطلقه بعض من ينتمون للمؤتمر السودانى على الشيوعيين ومواقف الحزب الشيوعى الان من تحالف قحت وجسمه المركزى تعبير يعبر عن مراهقة سياسية متكررة وساهمت باجهاض الثورة وقد بداها ابراهيم الشيخ برفض نتيجة انتخابات تجمع المهنيين .
والكل يذكر تعبيرة كده بنخرب التوازنات السياسية داخل قيادة قحت والقرار السياسي والجسم المركزى .
وان حملنا على الزملاء بالحزب الشيوعى بعض تجاوزات صغارهم وأن يدعون حمل فكره وهم اجهل من ان يمثلوا سطرا فيه من محتوى وتاريخ وتكتيكات سياسية وماسببه ذلك من اتهامات ومواقف مخذيه تجاه شخصى مما دفعنى للاستقاله قبل اسبوعان ولست نادم على تجربتى وهذا ليس اوان طرحها ومناقشتها .
ولكن نعود وتحديد ماجاء على صفحات بعض قيادات المؤتمر السودانى وماتسمى عبله كرار وهى من القيادات وسبق ان اشدت بها وادائها كمستضافة بقناة العربية مدافعة عن حراك المسيرات الشعبية والثورة ضد انقلاب البرهان تجاه من يدعون لانفسهم الخبرات الاستراتيجية بالشان السودانى وامنه وهم يدافعون عن انقلاب لخدمة الاحتلال الاجنبى بايدى سودانية وقائد جيشه
واغلبهم من ضباط الكيزان بجهازى الامن والشرطة والجيش وقد تقاعدوا بالمعاشات وهم يحملون فكر ورؤى الكيزان القاصرة والعمياء عن كل شى الا نفوسها الخربه وزهو العارى الذى يضحك على اللابسين اجمل الملابس واسترها ويرميهم بالسفور وهو يصدق نفسه ولايرى فى الاخرين سبيل لغير مايرى.
وللاسف تزين عبله صفحتها بتعبير الكوز الاشولنجى ومن صغر حدود عقليتها ومن الذين من خلفها بظن فى ذلك حربا ناجحة لمن خان خط الثورة بفكرها المحدود والذى يبدو يتبناه اغلبية قيادات الحزب وهى رؤية تعبر عن كارثة خواء فكرى يعانى منه الحزب وابداله بشعارات براقة وهى حتى مسروقه وليست عن تراثهم النضالى وهو مبداء الوارثه المجانية بغير اساس عميق الا بترديد بعض تراث الشعب البطولى والذى خطه سلف مايدعون انه الكوز الاشولنجى وهى معركه خاسرة وتعبر عن موروث وتاثير رداة ثقافة الانقاذ واحداثها شرخا باخلاقيات الشعب السودانى راسيا من اعلى راسه الى قدمية ولم ينجو احد يبدوا حتى من يمثلون صفوته السياسيه واحد اماله الكبرى .
وهذا الحزب يبنى اوهامه ربما على قراءات خاطئه لزخم ردة الافعال الشعبية ونحاح لجان المقاومة وليس له وجود بين قياداتها المؤثرة فى تحريك ملايين السودانين ضد الانقلاب .
وهو مايعبر عن عمق وعى شعبى ربما ساهموا فيه بقدر سنوات محدودة بعمرهم المحدود جدا ولكن الاسهام الاكبر هو تراكم وثقافة نضالات اكثر من سبعون عاما خطها مايسمونهم عضوية الكوز الاشول وان شابهم شى مؤخرا ولكنه تاريخ يجب ان لايتحاوزه هؤلا الصغار
وهم يعبرون بثقافه الفهلوه وسماسرة الانقاذ وتجار العملات والتهريب عن نفوذ يتخيلونه فى اذهانهم ويدعونه كمايدعى الكيزان تاييد اغلبيه الشعب لمواقفهم السياسية ونفوذهم الجماهيرى وقد تحولوا الى جذر معزولة وعصابات مصالح اسرية ومليشيات .
المطلوب من هؤلا ادراك اسبقيات المرحلة كما نادينا غيرهم من داخل البيت وهذا ليس اوان المعارك الجانبيه فمعركة مقاومة الاحتلال وحكومته التى لاتمثل السودان وشعبه ومستقبله وتهدد وجوده وثرواته وديمقراطيته
وعلى الجميع تجاوز هذه المرحلة بوعى والا سيكتبكم التاريخ من الجاهلين الذين ارتقوا للخيانه بجهلهم وصناعة الاعداء من بين صفوفهم ومقاتله انفسهم واخوانهم وطواحين الهواء بدلا من قتال عدوهم المشترك والمركزى فى لحظة وموعد لايقبل الخيار الثالث وهو انتصار الثورة ومبادئها او فناء السودان وشعبه وسرقة ثرواته عبر حكومة الاحتلال الجاثمة على صدرة الان وتدعى كذبا وتتخذ غطاءا شعارات الثورة تقيه وهى تمثل ارادة وتكتيكات وخطط الاعداء لاجهاضها وتمزيق السودان لتضمن مصالحها الى الابد مقابل بعض الامتيازات للخونه من ابناء شعبنا
والكل يذكر تعبيرة كده بنخرب التوازنات السياسية داخل قيادة قحت والقرار السياسي والجسم المركزى .
وان حملنا على الزملاء بالحزب الشيوعى بعض تجاوزات صغارهم وأن يدعون حمل فكره وهم اجهل من ان يمثلوا سطرا فيه من محتوى وتاريخ وتكتيكات سياسية وماسببه ذلك من اتهامات ومواقف مخذيه تجاه شخصى مما دفعنى للاستقاله قبل اسبوعان ولست نادم على تجربتى وهذا ليس اوان طرحها ومناقشتها .
ولكن نعود وتحديد ماجاء على صفحات بعض قيادات المؤتمر السودانى وماتسمى عبله كرار وهى من القيادات وسبق ان اشدت بها وادائها كمستضافة بقناة العربية مدافعة عن حراك المسيرات الشعبية والثورة ضد انقلاب البرهان تجاه من يدعون لانفسهم الخبرات الاستراتيجية بالشان السودانى وامنه وهم يدافعون عن انقلاب لخدمة الاحتلال الاجنبى بايدى سودانية وقائد جيشه
واغلبهم من ضباط الكيزان بجهازى الامن والشرطة والجيش وقد تقاعدوا بالمعاشات وهم يحملون فكر ورؤى الكيزان القاصرة والعمياء عن كل شى الا نفوسها الخربه وزهو العارى الذى يضحك على اللابسين اجمل الملابس واسترها ويرميهم بالسفور وهو يصدق نفسه ولايرى فى الاخرين سبيل لغير مايرى.
وللاسف تزين عبله صفحتها بتعبير الكوز الاشولنجى ومن صغر حدود عقليتها ومن الذين من خلفها بظن فى ذلك حربا ناجحة لمن خان خط الثورة بفكرها المحدود والذى يبدو يتبناه اغلبية قيادات الحزب وهى رؤية تعبر عن كارثة خواء فكرى يعانى منه الحزب وابداله بشعارات براقة وهى حتى مسروقه وليست عن تراثهم النضالى وهو مبداء الوارثه المجانية بغير اساس عميق الا بترديد بعض تراث الشعب البطولى والذى خطه سلف مايدعون انه الكوز الاشولنجى وهى معركه خاسرة وتعبر عن موروث وتاثير رداة ثقافة الانقاذ واحداثها شرخا باخلاقيات الشعب السودانى راسيا من اعلى راسه الى قدمية ولم ينجو احد يبدوا حتى من يمثلون صفوته السياسيه واحد اماله الكبرى .
وهذا الحزب يبنى اوهامه ربما على قراءات خاطئه لزخم ردة الافعال الشعبية ونحاح لجان المقاومة وليس له وجود بين قياداتها المؤثرة فى تحريك ملايين السودانين ضد الانقلاب .
وهو مايعبر عن عمق وعى شعبى ربما ساهموا فيه بقدر سنوات محدودة بعمرهم المحدود جدا ولكن الاسهام الاكبر هو تراكم وثقافة نضالات اكثر من سبعون عاما خطها مايسمونهم عضوية الكوز الاشول وان شابهم شى مؤخرا ولكنه تاريخ يجب ان لايتحاوزه هؤلا الصغار
وهم يعبرون بثقافه الفهلوه وسماسرة الانقاذ وتجار العملات والتهريب عن نفوذ يتخيلونه فى اذهانهم ويدعونه كمايدعى الكيزان تاييد اغلبيه الشعب لمواقفهم السياسية ونفوذهم الجماهيرى وقد تحولوا الى جذر معزولة وعصابات مصالح اسرية ومليشيات .
المطلوب من هؤلا ادراك اسبقيات المرحلة كما نادينا غيرهم من داخل البيت وهذا ليس اوان المعارك الجانبيه فمعركة مقاومة الاحتلال وحكومته التى لاتمثل السودان وشعبه ومستقبله وتهدد وجوده وثرواته وديمقراطيته
وعلى الجميع تجاوز هذه المرحلة بوعى والا سيكتبكم التاريخ من الجاهلين الذين ارتقوا للخيانه بجهلهم وصناعة الاعداء من بين صفوفهم ومقاتله انفسهم واخوانهم وطواحين الهواء بدلا من قتال عدوهم المشترك والمركزى فى لحظة وموعد لايقبل الخيار الثالث وهو انتصار الثورة ومبادئها او فناء السودان وشعبه وسرقة ثرواته عبر حكومة الاحتلال الجاثمة على صدرة الان وتدعى كذبا وتتخذ غطاءا شعارات الثورة تقيه وهى تمثل ارادة وتكتيكات وخطط الاعداء لاجهاضها وتمزيق السودان لتضمن مصالحها الى الابد مقابل بعض الامتيازات للخونه من ابناء شعبنا
