حركة غازي تُقلِّل من خطوة خروج المنشقين
قلَّل ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺣﺮﻛﺔ (ﺍﻹﺻﻼﺡ ﺍﻵﻥ) محمود ﺍﻟﺠﻤل، من خطوة انشقاق ﻤﺠﻤوﻋﺔ تصحيح المسار، التي أعلنت خروجها من الحركة. ﻭقال إﻥ ﺧطوﺓ انسلاخها ليست جدﻳدة، وسبق أن أصدرت قيادة الحركة ﻓﻲ ﺍﺟﺘﻤﺎﻉ شوراها قراراً بفصلها.
وقال الجمل، في تصريح صحفي، يوم الثلاثاء، إن عدد أفراد المجموعة المنشقة لا يتجاوز ﺑﻀﻌﺔ ﺃﺷﺨﺎﺹ. وأضاف “هذه المجموعة أعلنت انسلاخها منذ مايو 2014”. وأشار إلى أن إعلانها بحل نفسها (الاثنين) دلالة ضعف، وعدم استطاعتها استقطاب عضوية، وأنها بدأت تتلاشى.
ﻭأوضح ﺃﻥ تلك المجموعة تحت دعم ورعاية من بعض أجهزة الدولة. حيث تمكنت من عقد مؤنمر صحفي في أحد الفنادق الفخمة، فضلاً على عقدها مؤتمراً صحفياً في وكالة السودان للأنباء، هو أمر غير متاح للقوى السياسية الأخرى.
وعدَّ الجمل أن ما حدث ليس وليد اللحظة، إنما هو تاكتيك من المؤتمر الوطني لمحاولة إظهار الإصلاح بأنه حزب ضعيف ومفكك، بالتزامن مع إطلاق الحوار يوم العاشر من أكتوبر.
شبكة الشروق
غازي يكيل للرأي الآخر في حركتة بنفس المكيال الذي رفضة من المؤتمر الوطني
الفصل ما أشبة الليلة بالبارحة
طبعا على حركة غازي ان تحمد الله على انشقاق هذه المجموعة (فقد كشفوا عن انفسهم) وظهروا للعلن وبرزوا للسطح لأنها كانت مجموعة مدسوسة وطابور خامس يسعى لشق الاحزاب وأتمنى ان تنشق كل المجموعات المماثلة في كل الاحزاب حتى ترتاح الاحزاب من شر الاشرار وكيد الفجار..
المعروف ان سياسة المؤتمر الوطني للوقيعة بين الاحزاب وافشالها تقوم على زرع (طوابير خامسة وسادسة وجواسيس وعيون آثمة) تنخر في جسد الاحزاب ثم تنشق مجموعة منها بين الحين والآخر من وقت لآخر حسب الوضع السياسي الراهن وهي سياسة ماسونية وصهيونية معروفة تهدف الى قتل الروح المعنوية وتفتيت عضد الاحزاب السياسية ليكون لحزب المؤتمر الوطني الكبرياء على الأحزاب الآخر بسياسة (وإنا فوقهم قاهرون)
امثال هذه المجموعة كُثر في كل الاحزاب ونأمل (أن ينسلخوا منها اليوم) قبل الغد حتى ترتاح الاحزاب من هذه العوالق الترابية الذين يفسدون ولا يصلحون..
ما كنت معاهم مدة عشرين سنة وعرفت انهم حرامة الان لماذا كنت ساكت المدة ده كلها يا وطنى
غازي يكيل للرأي الآخر في حركتة بنفس المكيال الذي رفضة من المؤتمر الوطني
الفصل ما أشبة الليلة بالبارحة
طبعا على حركة غازي ان تحمد الله على انشقاق هذه المجموعة (فقد كشفوا عن انفسهم) وظهروا للعلن وبرزوا للسطح لأنها كانت مجموعة مدسوسة وطابور خامس يسعى لشق الاحزاب وأتمنى ان تنشق كل المجموعات المماثلة في كل الاحزاب حتى ترتاح الاحزاب من شر الاشرار وكيد الفجار..
المعروف ان سياسة المؤتمر الوطني للوقيعة بين الاحزاب وافشالها تقوم على زرع (طوابير خامسة وسادسة وجواسيس وعيون آثمة) تنخر في جسد الاحزاب ثم تنشق مجموعة منها بين الحين والآخر من وقت لآخر حسب الوضع السياسي الراهن وهي سياسة ماسونية وصهيونية معروفة تهدف الى قتل الروح المعنوية وتفتيت عضد الاحزاب السياسية ليكون لحزب المؤتمر الوطني الكبرياء على الأحزاب الآخر بسياسة (وإنا فوقهم قاهرون)
امثال هذه المجموعة كُثر في كل الاحزاب ونأمل (أن ينسلخوا منها اليوم) قبل الغد حتى ترتاح الاحزاب من هذه العوالق الترابية الذين يفسدون ولا يصلحون..
ما كنت معاهم مدة عشرين سنة وعرفت انهم حرامة الان لماذا كنت ساكت المدة ده كلها يا وطنى