الخارجية السودانية تعرب عن استيائها من تحذير السفارة الأمريكية
أعربت الخارجية السودانية، الثلاثاء، عن استيائها من التحذير الذي أعلنته السفارة الأمريكية في الخرطوم يوم الاثنين لرعاياها.
وحذرت السفارة الأمريكية في العاصمة السودانية رعاياها بإعادة النظر في السفر للسودان والتنقل بين إقليم دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان بدعوى وجود تهديدات إرهابية وانعدام للأمن في دارفور.
وأشارت الخارجية السودانية إلى أن التحذير صدر في الوقت الذي يشهد فيه السودان أجواء سياسية وأمنية إيجابية، حظيت خلال الأسابيع الماضية بإشادة ودعم صريحين من العديد من الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، على رأسها الأمم المتحدة والاتحادان الإفريقي والأوروبي والجامعة العربية.
وشددت على أن توقيت التحذير الأمريكي أمر تعوزه المبررات الموضوعية ومجاف للواقع الإيجابي والذي أتاح مؤخرا لوفد من السفارة الأمريكية السفر إلى دارفور والتنقل بحرية تامة بين جميع ولاياتها، مضيفة أن التحذير تجاهل الحقائق والواقع على الأرض فى دارفور وفي ولايتى جنوب كردفان والنيل الأزرق ويناقض تقارير الأمم المتحدة وآخرها تقرير المراجعة الاستراتيجية لبعثة “يوناميد” والذي أوصى بالاستمرار في تنفيذ استراتيجية خروج بعثة “يوناميد”.
وأكدت الوزارة التزام السودان مع الشركاء الدوليين بمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن الإقليمي.
ودعت خارجية السودان نظيرتها الأمريكية لمراجعة تحذير رعاياها لإعادة النظر في السفر إلى السودان، وأن تسعى لمواصلة دورها في دفع الحوار الثنائي البناء رفيع المستوى من أجل تطبيع علاقات البلدين الصديقين وخدمة مصالحهما العليا.
المصدر: الخارجية السودانية
أعتقد أن بيان السفارة الأمريكية بتحذير رعاياها بأخذ الحيطة والحذر من هجمات متوقعة على سودان الكيزان، جاء رداً على وزارة الخارجية نفسها، وصحافة النظام الداجنة الني خرجت علينا صباح أمس الأول بمانشيت واحد في جميع الصحف حمل: (السفارة الأمريكية بالخرطزم: السودان آمن) .. بيان السفارة الأمريكية مختصره: “عشان تاني ما تكضبوا وتسرقوا لسانا”!!.
اين الاجواء الامنية وشرطتكم تصفي البشر ف رابعة النهار ي سفله
جنوب كردفان شنو والنيل الازرق شنو ودافور شنو؟ القتل يا امريكان بقى غي شارع النيل والثورة والصحافة وفي قلب الخرطوم وفي وضح النهار ، انعدام أمن أكتر من كدة شنو؟
أها يا وزير الداخلية السجمان الرمدان صديق الضبان حتعمل شنو مع ارهاب نظامك العام؟؟؟؟؟
حينما انتهت زيارة الوفود الامريكية والاممية الى السودان قامت الجهات الامريكية العليا صاحبة التأثير الاكبر باعلان مثل هذاالتحذير لنسف ردةاي فعل موجبة لصالح الحكومة السودانية . هذا يبرهن ان السياسة الامريكية المتبعة مع السودان بتحاج لوقت اطول من العداء الامريكي الكوبي في السابق ومهما استقطبت الحكومة السودانية اي مراكز قرار في الغرب يبدو انه لا يفيد يعني حالة معايدة عادية فالاسباب الحقيقية لا يمكن الوصول اليها والحوار بين الادارة الامريكية والسودان مثل لعب (الورق) فلاعبو الورق يقضون وقتهم في ممارسة اللعبة حتى اذا ما ارهقوا انفضوا على امل معاودة التسلية وقت آخر وهكذا فلا داعي للاستياء من الخصم حينما يمرر ورقة ليست في رغبة الطرف الاخر.
بالله ده وزير هسي؟ ي حليل غندور وابراهيم محمود شخصيتهم جذابه. ده فلاتي ولا شنو؟
ابعادالصادق من مصر..اعتقال قيادات ف الفساد…تجفيف السيوله من البنوك مع تصاعد الازمه ف الوقود بطريقه ما واخيرا التحذير الامريكي مؤشرات اني ارى شجر يسير~على جميع المواطنين اخذ الحذر وبطلو الحوامه اللى ماعندها لزوم علشان الضرب المتوقع حد الركب جاي اما كلام الخارجيه استياء او حتي لو بالو على سراويلهم لن يغني عن الحاله بشى لذا كلامهم بطيخ ساي
أعتقد أن بيان السفارة الأمريكية بتحذير رعاياها بأخذ الحيطة والحذر من هجمات متوقعة على سودان الكيزان، جاء رداً على وزارة الخارجية نفسها، وصحافة النظام الداجنة الني خرجت علينا صباح أمس الأول بمانشيت واحد في جميع الصحف حمل: (السفارة الأمريكية بالخرطزم: السودان آمن) .. بيان السفارة الأمريكية مختصره: “عشان تاني ما تكضبوا وتسرقوا لسانا”!!.
اين الاجواء الامنية وشرطتكم تصفي البشر ف رابعة النهار ي سفله
جنوب كردفان شنو والنيل الازرق شنو ودافور شنو؟ القتل يا امريكان بقى غي شارع النيل والثورة والصحافة وفي قلب الخرطوم وفي وضح النهار ، انعدام أمن أكتر من كدة شنو؟
أها يا وزير الداخلية السجمان الرمدان صديق الضبان حتعمل شنو مع ارهاب نظامك العام؟؟؟؟؟
حينما انتهت زيارة الوفود الامريكية والاممية الى السودان قامت الجهات الامريكية العليا صاحبة التأثير الاكبر باعلان مثل هذاالتحذير لنسف ردةاي فعل موجبة لصالح الحكومة السودانية . هذا يبرهن ان السياسة الامريكية المتبعة مع السودان بتحاج لوقت اطول من العداء الامريكي الكوبي في السابق ومهما استقطبت الحكومة السودانية اي مراكز قرار في الغرب يبدو انه لا يفيد يعني حالة معايدة عادية فالاسباب الحقيقية لا يمكن الوصول اليها والحوار بين الادارة الامريكية والسودان مثل لعب (الورق) فلاعبو الورق يقضون وقتهم في ممارسة اللعبة حتى اذا ما ارهقوا انفضوا على امل معاودة التسلية وقت آخر وهكذا فلا داعي للاستياء من الخصم حينما يمرر ورقة ليست في رغبة الطرف الاخر.
بالله ده وزير هسي؟ ي حليل غندور وابراهيم محمود شخصيتهم جذابه. ده فلاتي ولا شنو؟
ابعادالصادق من مصر..اعتقال قيادات ف الفساد…تجفيف السيوله من البنوك مع تصاعد الازمه ف الوقود بطريقه ما واخيرا التحذير الامريكي مؤشرات اني ارى شجر يسير~على جميع المواطنين اخذ الحذر وبطلو الحوامه اللى ماعندها لزوم علشان الضرب المتوقع حد الركب جاي اما كلام الخارجيه استياء او حتي لو بالو على سراويلهم لن يغني عن الحاله بشى لذا كلامهم بطيخ ساي