السنوسي ينفي وجود وساطة عربية لحل الخلاف بين البشير والترابي

الخرطوم ـ لندن ـ نفى القيادي في حزب “المؤتمر الشعبي” المعارض في السودان الدكتور ابراهيم السنوسي وجود أي وساطة عربية مع حزب “المؤتمر الوطني” الحاكم، وأكد أن إشاعة هذه الأنباء هدفها التشكيك في جدية مسعى المؤتمر الشعبي للإطاحة بالنظام الحاكم في السودان وشق صفوف المعارضة التي قال بأنها موحدة من أجل أجل التغيير في السودان.

خدمة قدس برس

تعليق واحد

  1. النتيجة واحدة بالنسبة للشعب السوداني اندمجتم من جديد ام بقيتم هكذا وسترون!!!

  2. وهل يمكن أن تحدث مصالحةً بين جثتين ؟ فالأول- الترابي وجوقته – أصبح جثةً سياسية وفكرية هامدة بعد فشل مشروعه المسمى بالحضاري ؛أما الثاني – البشير وزمرته- فلاحول ولا قوة له فقد صار إلى جثة سيادية بعد أن فقد الإحترام السيادي محلياً وإقليمياً ودولياً ، وأخيراً : هل يوجد أصلاً خلافاً بينهما؟ وماالفرق بينهما حتى إن وجد خلافاً؟؟ فكلاهما قد حكم عليهما التاريخ بالإعدام المعنوي والأدبي ؛ وأحكام التاريخ غير قابلة للإستئناف والطعن عليها.

  3. لوصحت هذه الروايه
    أوكذبت الشعب السودانى
    غيرمعنى بها وهؤلاء الإسلاميون الذين أتى بهم(الربيع العربى) لوكان
    هذامستوى تفكيرهم فى
    إقامة حلف شيطانى جديد
    بينهم بعدوصولهم الى سدةالحكم دون مراعاة لتطلعات شعوبهم ومحاولة نشل أخوانهم فى السودان من مستنقع
    فشل سياساتهم وخرابها
    ودون إحترام إرادةالشعب
    السودانى فبئس المصير؟!
    نحن ياهؤلاء نتقدم على
    شعوبكم وسنتخلص من
    أفكاركم لأنناجربناها24عامافى السودان ونتطلع إلى فجر
    جديد حر ديمقراطى لاوجودفيه للأبالسه مثلكم
    ولادغمسه (مستلفه من بشبش معلمنا!)
    للدين فى السياسه.
    وأسألوا شيخ طريقتكم
    فى السودان(الترابى)؟!

  4. السنوسي والترابي وغيرهم ممن لعبوا دور في السابق .. أضاعوا السودان بانانيتهم .. نريد دولة حديثة لا يخلد فيها السياسي وبعدها يورث احفاده .. في هذا إجحاف للسودانيين اقصد مثلا السيد عبدالرحمن المهدي ثم حفيده السيد الصديق ثم حفيده السيد الامام الصادق ثم احفاده عبدالرحمن ومريم وغيرهم.. وهناك السيد علي الميرغني وأحفاده واحفاد احفاده..نعترف بان السيدعبدالرحمن كان مناضلا وكذلك السيد علي الميرغني ولكن في المقابل اذا نظرت الي اعظم قائد بريطاني شيرشل فان احفاده يعيشون في بريطانيا كمواطنين عاديين .. يجب إيقاف التوريث في السودان والإلغاء الاحزاب القديمة البالية وتكوين احزاب جديدةهمها الاول بناء سودان ديمقراطي يتساوي فيه السودانين يكون فيه هم الاحزاب الاول والأخير البناء وتسخير الطاقات

  5. اولاً لا خير في الاثنين فكلاهما جيفة بحر معفنه ثانياً اذا اصطلحا او لم يصطلحا فالامر سيان فكلاهما الي مزبلة التاريخ انشاء الله.ثالثاً مافيش نار بلا رماد فكلاهما كذاب اشر وبلا ذمه وعنده مئة وش.نرجو من الله ان يتفقا الآن حتي يريحونامن الفتنه بعد سقوط نظام المتاسلمين

  6. اتفق ما ذكره المناضل في رؤيته المثالية نحو السودان الجديد.. نريد ديمقراطية داخل الاحزاب نفسها لا يتم تخليد رئيس الحزب .. رئيس الحزب يستمر لدورتين فقط انظروا الي عظماء بريطانيا الذين اسهموا في طفرتها مثل تاتشر و ميجر وطوني بلير.. الديمقراطية تبدا من الاحزاب نفسها.. بالتغيير داخل الحزب .. لانريد احزاب وزعامات دينية مخلدة .. نطالب بالتغيير الحقيقي وليس أنصاف الحلول.. ونقول للترابي والصادق والميرغني بارك الله فيكم لقد أرأيتم واجتهدتم وكفاكم واحفظوا معكم ابناءكم فالسودان ملئ بالكوادر الخلاقة والتي لو أعطيت لها الفرصة ستبدأ والمنظر الي أوباما كمثال للمبدعيين وهو أفريقي.. بالسودان رجال عظماء مثل المحجوب وازهري وغيرهم .. نقول للسادة اقعدوا واعطونا فرصة

  7. نهر النيل
    عاشق السودان
    ================
    لكي تستقيم الامور وتتحقق العدالة يجب قتل الاثنين
    فهماء سبب الفساد والشقاء والالم فقد قتلوا وسفكوا
    الدماء ظلماً وبهتاناً من دون وجه حق وعاثوا في الارض
    فساداً فوجب قتلهم وإراحة العباد من شرهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..