
ضياع البلاد ببن اعتصام الموز ومتاريس اللوز
باية حال عدت ياعام- بما مضى ام هنالك نور يلوح في اخر النفق
لاأحد يزايد علينا نحن المغتربين وكل المهاجرين في شتى بقاع وفجاج الدنيا باننا من ندفع ثمن كل اختلاف اوخلاف يؤدي الى عدم الاستقرار وزعزعة الأمن والاستقرا ر في الوطن
وان احساسنا بالوطن وما يكابده اهلنا نحسه ونتجرعه غصصا ونرويه قصصا حزينة.
الى الذين يدعون للتظاهر مليونية وألفية من لجان مقاومة ومهنيين وقحتيين وغيرهم حسوا بالاغلبية الصامتة والصابرة – حسوا باهلكم وليس بالحرية وحدها يحيا الإنسان
حسوا بالمرضى حسوا بالأطفال الرضع- حسوا بالشيوخ والعجزة-حسوا بالفقر الذي يضرب باطنابه- حسوا با لأمراض من ملاريا وكورونا ومتحوراتها- وما الانتخابات الآ صبر عام
انتم لانعرفون معنى ان تنزلق البلاد والاحتراب وليس من عاش ورأى كمن سمع نخن لانخوف ولانتهدد احدا ولكن نامل من الكتاب والصحفيين الايصبوا الزيت في النار وان نقطة حبر كفيلة ان تريق بحرا من الدماء فلتقدم التنازلات لكي تبحر السفينة بسلام وتنتهي الفترة الانتقالية
وما كرره رئيس الوزراء من مبررات وخوفه على الوطن وقبوله العودة لمنصبه ينبغى ان يحسب له
فالوطن تجري من تحته الانهار وهو يكاد ينهار- ان مايجري من الشباب يتنافى مع ان ثورة ديسمبر ثورة وعي- ليس الوعي ان لاتحرق اونكسر فحسب
بل ان الوعي هو لاتعرقل عجلة الحياة الوعي هو ان ننتج والوعي هو ان نتحد ونتوحد.
لااحبذ مصطلح جيل راكب راس بل احب جيلا يعمل العقل والراس
وما عدم الاستقرار السياسي وما يعانيه الاقتصاد من ازمات تعصف بالاخضر واليابس – والانسداد السياسي والاحباط هو مايجعل الشباب اما غرقى في البحر اوالموت عطشى في الصحراء والاحسن حالا وحظا من يكون في مراكز الاحتجاز والاتجار البشر
ايها الشياب حسوا باهلنا الذين يموتون في جبل مون غيره وحسوا بالشياب الذين تبتلعهم الابار والمناجم- تغمدهم الله بواسع رحمته
كل هذه الاحداث ما هي الاتداعيات للاوضاع في البلاد سياسية واقتصادية- والله المستعان
ولماذا لم توجه نداءك هذا لسبب الازمة الاساسي الا وهو العسكر ومن خلفهم شركاتهم وكيزانهم والجنجويد والذهب؟ عينك في الفيل وتطعن في ضله؟ولا خايف ما يخلوك ترجع البلد؟
كلام سليييييم
انا برايي انه المليونيات دي ماقاعد تعمل اي فائدة بشكلها الحالي كان قبلنا باتفاق البرهان و حمدوك رصبرنا افضل للبلاد ، ياجماعة المثالية البتطلبوها دي ماحتحصل في السودان نهائي احلام الفئة المتعلمة الفي السودان دي مجرد اطغاث احلام في بلد متخلف و الجهل و الرجعية فيهو هي الغالب في النهاية فما تضيعوا ارواح الشباب في قضية خسرانة ساي افترض سقطت كل الوجوه الي قدامنا ماحيحصل شئ غير حتجي وجوه اخرى اسوء منها الحل الافضل كان الوقوف في ضهر حمدوك ودعمه لكن نحن شعب احمق لايرى مصلحته حتى لو كانت على بعد خطوة بس
صحيت
يا زول اعقل شوية لو عندك وطنية، دا جزات الراجل الكلامه كله حكمه
نضم صوتنا إلى صوتك وكلنا ثقه بأن هؤلاء الشباب لن يسمعوك لأنهم مغيبين ومخدرين.
ده تخدير الوطنية وخرشة محبة السودان.
الكاتب كوز واامعلقبين كيزان ونحن لن نعود الي والبرهان وكيزانك الي مزبلة التاريخ قريبا بإذن الله
اعتصام الموز معروف …. متاريس اللوز جيبتها من وين ؟؟؟
تنجر على كيفك يا عمك ؟؟ وتتحدث عن الوعى – الهم اجرنا فى مصيبتنا هذه-
كلام مزبوط وربنا يهدى النفوس
قولتا لي اعتصام الموز و متاريس اللوز
و العسكر و الجنجويد براءة ههههههههههه قوم لف ياخ انتو بتفتكرو الشعب ده غبي و بليد بعدين انت زاتك بتحبه الخبراء الاستراتيجين
انت استراتيجي ههههههههههه
ليس القصود باللوز السجع –اقصد ان مظاهرات دفوعة الاجر
انت في الغربه مرتاح سوي ما تدعيه من مرض نفسي
اذا كنت في اوروبا او اميركا فعلا بتكون مرتاح
طيب سيك من اللي كتبته زيادات الكهربا دي الناس تدفعها من وين .
عطالة وجبناء دار فور ٧٥٠ مليون دولار في السنه
الجيش معنا عندما تبدا المعركه ضدهم و ضد سيدهم برهان و الجنجويدي و امثالك
لم افهم شيئا كل عدم استقار في الوطنةيوم يؤخرنا سنة غربة—الراخة ان تكون في وطنك بين عزوتك- وطني لوشغلت بالخلد نفسي نازعتني في الخلد اليه نفسي
تاني جيت يا ابو خليل !!!
حلفتك بالله كان ما سكتت وخليت الشباب ديل يشتغلوا شلهم
وخليك في غربتك دي واقعد فراجا ولو عايز تنصح تعال بالدرب
بتلقاهم في شارع الله ده , وما تستهين بالشباب ديل كسروا
قيد الانقاذ زمااان وحيكسروا اي قيد ما شايف الشهدا
بدل تترحم عليهم سميتهم (اللوز ) عيب عليك بشم في ريحة
كوز يا لوز .
كل عام وانت بخير استاذ شفي- عودنا والعودة قدلايحمد— اخيفي خقبقة والله لو الجيش انحاز الشباب لاييزحزحوا الانقاذ قيد انملة ومن قبل ابريل– هذا وهم
كل عا وانت بخير اخي شرفي عدنا والعود قد لايحمد- اخي شرفي في حقيقة الامر لو الجيش ما انحاز لايزحزحوا الارنقاذ قيد انملة ومن قبل ابريل- لانا لست كوز وانا لم ازر الوطن منذ الانقاذ— لا يوجد حاجة اسكها راكل راس هذا هراء— لايوجد حاجة اسمها شهيد القاتل والمقتول فيما شبهة- الشهادة امرها صعب-
صحيت ياليت قومي يعلمون –لايوجد من تنطبق عليه الشهادة الا الذين يرابطون في الحدود والثغور——— كل ضحايا الثورة امرهم عند الله
لايوجد من تنطبق عليه الشهادة
شوف يا الاسمك منو !! انا مكوت الفتوي بتاعتك دي عشان يوم تتقابل مع اي واحد من الشباب ديل يوم الحساب ,كلامك ده يكون عليك شاهد .
وامش في المشارح وقول فتواك لأهل الشهدا
المرابطون خلف الحاويات بدل يقتلوا العدو المتربص في الثقور بيقتلوا الشباب وللأسف الشديد ضيعت وقتي مع إنسان ما عندو اي إحساس ولا شعور إنساني في مخيلتوا الشباب ديل مجرد رقم وإتمحي
راجع نفسك لأن نفس احساسك ده موجود في عقل كل كوز .
لايوجد من تنطبق عليه الشهادة
شوف يا الاسمك منو !! انا مكوت الفتوي بتاعتك دي عشان يوم تتقابل مع اي واحد من الشباب ديل يوم الحساب ,كلامك ده يكون عليك شاهد .
وامش في المشارح وقول فتواك لأهل الشهدا
المرابطون خلف الحاويات بدل يقتلوا العدو المتربص في الثقور بيقتلوا الشباب وللأسف الشديد ضيعت وقتي مع إنسان ما عندو اي إحساس ولا شعور إنساني في مخيلتوا الشباب ديل مجرد رقم وإتمحي
راجع نفسك لأن نفس احساسك ده موجود في عقل كل كوز .
ن يموتون في ميدان التحرير ومجلس الوزراء، وشارع القصر العيني ( مصر ) على أيدي الشرطة أو المجلس العسكري. هل هم شهداء وهل لهم نفس الأجر والثواب للمجاهدين فى سبيل الله ضد العدو؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد سبق لنا بيان حكم تنظيم المظاهرات والاشتراك فيها، فراجع الفتويين: 5844 ، 151137.
فإذا كانت المظاهرات مشروعة المقاصد، خالية من المحاذير الشرعية، كالتعدي على الأنفس والأموال المحترمة، عامة ً كانت أو خاصة. فلكل من شارك فيها ما نواه، فمن نوى بها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبيان الحق والمطالبة به، ورد المظالم والحقوق ونصرة المظلوم وإغاثة الملهوف، ونحو ذلك، فله ما نوى. وإن قتل في هذا السبيل فنرجو له أجر الشهداء، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قتل دون مظلمته فهو شهيد. رواه النسائي، وصححه الألباني. وقال أيضا صلى الله عليه وسلم: من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد. رواه أبو داود و النسائي و الترمذي و ابن ماجه. وقال الترمذي: حسن . وصححه الألباني.
وأما قول السائل: (وهل لهم نفس الأجر والثواب للمجاهدين في سبيل الله ضد العدو؟) فنظنه يعني بذلك شهيد المعركة الذي يقاتل المشركين. فإن كان هذا مراده، فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الجهاد أفضل؟ قال: من جاهد المشركين بماله ونفسه. قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: من أهريق دمه وعقر جواده. رواه أبو داود و النسائي و أحمد. وصححه الألباني. فدل ذلك على أن الجهاد درجات، وأن الشهداء يتفاوتون، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض. رواه البخاري.
وقال الحافظ في (الفتح): روى الحسن بن علي الحلواني في كتاب المعرفة له بإسناد حسن من حديث ابن أبي طالب قال: “كل موتة يموت بها المسلم فهو شهيد” غير أن الشهادة تتفاضل … ويتحصل مما ذكر في هذه الأحاديث أن الشهداء قسمان: شهيد الدنيا، وشهيد الآخرة، وهو من يقتل في حرب الكفار مقبلا غير مدبر مخلصا، وشهيد الآخرة وهو من ذكر بمعنى أنهم يعطون من جنس أجر الشهداء ولا تجري عليهم أحكامهم في الدنيا. اهـ.
وسئل الشيخ الفوزان: هل الشهداء مراتب، فالذي يستشهد في سبيل الله كالذي يستشهد دون ماله ؟ فقال: لا شك أن الشهداء يتفاوتون في الفضل، فشهيد المعركة أفضل من غيره من الشهداء، وكذلك فهو يختص بأحكام ليست لغيره من الشهداء اهـ. وراجع تفصيل ذلك في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 34588، 26390، 95355.