حزب غازي صلاح الدين يطالب بمحاكمة المفسدين وسارقي قوت الشعب في ميدان عام

ياكيزان غازي صلاح الدين المحاسبة لا تتجزاء اين محاسبة القتلة والمغتصبين ومن سلم حلايب للمصريين والفشقة للاثيوبين ومن تسبب في انفصال الجنوب وشرد ابناء الوطن واوصلهم لاسرائيل ومن تصرف في امول البترول والذهب في غير مكانها في قتل الاخرين

أسالوا غازي كيف قتل دكتور علي فضل؟؟؟ ولماذا قال بالقاهرة يستاهل لانه عارض الاسلام … فهل علي فضل عارض اسلام الترابي ام اسلام البشير ام اسلام الصادق المهدي ام اسلام محمد عثمان الميرغني ام اسلام سائحون ام اسلام غازي صلاح الدين؟؟؟ لاتقول لي الاسلام واحد لانه لو الاسلام واحد لاتفق هؤلاء المحتالين النصابين على كلمة سواء .. نريد أن نعرف أي اسلام عارضه الطبيب الانسان علي فضل

ممايزه للصفوف تريدون منح انفسكم براءة وادانة الغير لكن ايضا شركاء في الجريمة حتي لو لم اختلستم او تلوثتم لن يعفيكم من الادانة والمحاكمة

يجب وضعهم في زنازين متر في متر في مترين ارتفاع ويترك للشعب يتصرف معاهم بما يراه مناسبا لو شاء …. او ….. ولوشاء اطلق سراحهم … الشعب صاحب المال المسروق والشعب هو الوطن والقانون والدستور ولا ارادة فوق ارادة الشعب .. هؤلاء الفاسدين المفسدين وآن الاوان ان يحاكمهم الشعب بصورة غير تقليدية وغير مسبوقة .. ولن تستطيع اي جهة في الدنيا الاعتراض على ارادة الشعوب .. صمموا هذه الزنازين فقد اقترب موعدها بحساب الدنيا والزمن .. وصبر جميل على الجوع والفقر والمرض

الدعوه للمساءله جعجعه لا نرى لها طحينا هؤلاء كانوا مشاركين لوقت قريب لماذا لم تصدر هذه الدعوه وهم فى السلطه يعرفون ان المال العام اكثر حرمه ولكنهم يعتدون عليه فاذا انتظرنا دليلا لن نجده فحاسبوهم على العمارات والشركات بالمقارنه مع فترة عملهم الفرق هو حق الشعب السودانى ياخذه ويحكم مفتصبه فى الميدان الذى وصفه حزب غازى لا كبير على المساءله فمعلم البشريه يقول لو سرقت فاطمه لقطعت يدها اقطعوا ايديهم ليكونوا عبره لغيرهم فهم موجودين والتستر عليهم يا غازى مشاركة لهم فى جرمهم فالفساد المستشرى هو احد اهم اسباب الازمه الاقتصاديه والفقر الذى نعانيه ارجعوا الحقوق لاصحابها الا هل بلفت فاشهد