الترابي في خطبته الأخيرة يخاطب المصلين بمسجد القوات المسلحة بحضور البشير
الخرطوم: الهضيبي يس
اعتبر الأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي أن العقود التي شرعها الإسلام هي التي تسيّر الحياة السوية، مؤكداً أن العقد أياً كان نوعه يتطلب المساواة بين المتعاقدين، وقال إذا علا أحد على الآخر تحول العقد إلى قهر وظلم.
وأبان في خطبة قصيرة ألقاها على المصلين بمسجد القوات المسلحة عقب صلاة الجمعة بحضور رئيس الجمهورية المشير عمر البشير، أن الأمة الإسلامية تحافظ على العقود خاصة على عقد الزواج مستنكرا بعض التجاوزات التي تتم في العقود، لافتا إلى أن أول العقود تتم بين المسلم وربه بأن يبيع المسلم ماله ونفسه لله مقابل أن ينال الجنة.
وقال الترابي إن العقد الأول للمسلم مع الله يتمثل في قوله تعالى “لا إكراه في الدين” وقوله تعالى ” إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ “، وقال “الله خلقنا وهدانا ورزقنا لنعبد الله سبحانه وتعالى ليعطينا الجنة، والله لايخلف الميعاد ولايضيع ذرة من حسنة واحدة”. وأضاف الترابي “علمنا النبي كيف نخطب وكيف نتزوج وكيف نتعرض لابتلاءات الزواج وعسر المعاش وحرمة البيوت” لافتا إلى أن أهم مقومات العقد أن يكون سويا بين اثنين ولو علا أحدهما على الآخر لكان ذلك العقد قهراً وظلماً.
وقال إن السودانيين لا يزالون يحافظون على عقود الزواج أكثر من التجارة داعيا إلى تعلم العلاقات التجارية بالصورة التي تعطي كل ذي حق حقه، وقال “العلاقات مع الآخرين عقد، إذا تاجرتهم تتاجرون معهم عن تراض منهم لا تأكلوا أموالهم بالباطل”.
الصيحة
فى باطل اكتر منك
الحمدلله على وفاته وربنا فكانا منو الحمدلله حمداً كثيراً
وبدا تساقط اوراق الخريف
ثم بعد الخطبه وفي اقل من ٢٤ساعه سقط مغشيه عليه؟؟؟ماذا نفهم من هذا؟؟؟؟وقال إن السودانيين لا يزالون يحافظون على عقود الزواج أكثر من التجارة داعيا إلى تعلم العلاقات التجارية بالصورة التي تعطي كل ذي حق حقه، وقال “العلاقات مع الآخرين عقد، إذا تاجرتهم تتاجرون معهم عن تراض منهم لا تأكلوا أموالهم بالباطل”.
ملك الموت ساكيه من المسجد ذهب الي حيث شاء له ماقلنا المقابر بتذغرد بلا وإنجلي
هذه الجنازة التي استراح من شرها البلاد والعباد، والشجر والدواب جاء في الحديث أنها عندما تحمل إلى المقبرة تصيح صياحاً بالغاً، وتقول: “ياويلتي أين تذهبون بي”؛ فعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إذا وضعت الجنازة فاحتملها الرجال على أعناقهم، فإن كانت صالحة قالت: قدموني قدموني، وإن كانت غير صالحة قالت: يا ويلتي أين تذهبون بي؟ يسمع صوتها كل شيء إلا الإنسان، ولو سمعها الإنسان لصعق)..
فعن أبي قتادة بن ربعي الأنصاري أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مرّ عليه بجنازة، فقال: (مستريح ومستراح منه)، قالوا: يا رسول الله ما المستريح والمستراح منه؟ قال: (العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب)..
ولما مات الحجاج سجد كثير من العلماء في ذلك الوقت ومنهم الحسن البصري شكرًا لله . فالحمد لله علي موت كل فاجر وقاتل ومنكل بالناس . عندما مرت جنازة برسول الله صلي الله عليه وسلم فاثني الناس عليها شرا لم ينهاهم عن ذلك فهذا دليل علي ان موت الفسقة وقاتلي البشر والشماتة بهم ليس منهيا عنه ونحن شهود الله في الارض فنشهد بانه هو من شردنا ومزّق بلادنا ونكل بالعباد..
إنا لله وإنا إليه راجعون..
المهم إنه بيصلي ويصوم
انتبهوا ايها الكيزان…..اعلموا ان الموت سوف ياخذكم كما اخذ الشيخ..واتركوا اكل اموال الناس بالباطل….
علي رحم الله شيخنا الجليل والمفكر الاسلامي الدكتور حسن عبد الله الترابي بقدر ما قدم لهذ الوطن
ربنا يرجمه الرجل مهما عمل ادو له بالرحمه ربنا يرحمه لاننا مسلمين
قال الترابى :
وقال إن السودانيين لا يزالون يحافظون على عقود الزواج أكثر من التجارة داعيا إلى تعلم العلاقات التجارية بالصورة التي تعطي كل ذي حق حقه، وقال “العلاقات مع الآخرين عقد، إذا تاجرتهم تتاجرون معهم عن تراض منهم لا تأكلوا أموالهم بالباطل”.
يا ربى يكون قاصد شنو بحتة السودانيين ما ذالو يحافظون على الزواج اكثر من عقود التجارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
… الزول دا كان سايقنا بررراحة عن طريق منسوبية الى (تجارة الجنس) لانو معرووف قانون السووق الحر قانون قااسى فهو قانون (المال الراسمالى) الذى لا يرحم وهذا ما بدانا نجنى ثمار زرعة فى بداية التسعينات لبلد مثل السودان مجتمع (محافظ شبة مغلق) قام الترابى بدون اى وضع بنى تحتية ثقافية وعلمية وقانوية واقتصادية لتحمى الانسان من غول السوق الحر والان النتيجة دخلنا باحة الرسامالية القبيحة ونحن لا نمتلك ادواتها فانهار الاقتصاد واصبح اقتصاد السودان تحت رحمة جيوب محدده ومنسوبة للاخوان واصهارهم وعندما انهار السودان بعد ان قامو بضخ عشرات الجامعات بدون تخطيط مسبق حصل الخلل الذى نراة الان .. موضوع السوق الحر هذا عبارة عن منظومة متكاملة جدا لا يمكن ان ينجح فى بلاد ليست لديها مؤسسات علمية وثقافية واحصاء دقيق ومتوسط دخل الفرد لابد ان يكون مرتفع … قام الكيزان بانشاء عشرات الجامعات بدون ان يعلمو بانة بنية الثقاقة السودانية والاجتماعية والدينية غير مؤهلة لمثل هذا الوضع الذى كان عاجلا ام اجلا ستظهر اليك افرازاتة وهى زياده نسبة الخريجيين وارتفعت نسبة الجريمة وبالطبع انشاء جامعات مع غياب بنية تحتية اقتصادية تستوعب الخريج .. انهار الاقتصاد فتحول الشباب للاهم وهو ترك واهمال التعليم من اجل اعالة اسرهم لان هذا هو السستم الاجتماعى السودانى التقليدى وهذا ادى بدورة لزياده نسبة البنات فى الجامعات اكثر من الاولاد لان البنات اصلا لا تقع عليهن مسؤولية والنتيجة تكدس اعداد خرافية داخل الجامعات والبيوت وانعدم الامل وفقا لذلك ظهر الاحباط فانتشرت المخدرات وتجارة الجنس السرى والجرائم التى لم نكن نعرفها ويزداد الضغط الاقتصادى السوق الحر الوهمى الذى يحتكرة حفنة من الاسلامويين حتى ضااق بهم زرعا فقررو فجاة ان يفتحو سووق العمل للبنات باى طريقة المهم يستثمروهن ولو ادى ذلك لضرب كل قيم وتقاليد المجتمع السودانى ونذكر حينها ماذ فعلت الانتباهة عندما قامات بترويج اعلان لعاملات منازل فى الدول العربية فلم يفيق الشعب من الغيبوبة وهاهو الترابى يؤكد ذلك ولو ضمنيا هؤلاء الاسلاميين يخططون ان يدخلوكم عالم الدعارة المقننة ولكن تدريجيا حتى يجدو لهم سند(دينى) والان المظاهر بدات فتاكدو ان استمر الكيزان خمسة سنوات صدقونى لا تستغربو ان قام احد فقهاء الكيزان احد مساجدهم ان يدعو البنات (للتصرف ) والمحليات سووف تقوم بالواجب بعد ان يتم دفع الرسوم والتصاديق المطلوبة …
….. لعنة الله عليكم يااخوان السوء الى يوم الدين ….
لا حولة ولا قوة إلا بالله العلى العظيم : أرجوان لانشمت على الموتى انك ميت وانهم ميتون وكما تدين تدان فالموت عربة تقف عند كل باب مضى الترابى الى ربه فحاسبة عند ربه سيجازى على كل كبيرة وصغيرة . فليس من عاداتنا وتقاليدنا ان نفرح لموت احد من المسلمين مها كان فاسقا . اسالوا الله له الرحمة والمغفرة ولا فاصمتوا ولاتبدوا الشماتة غدا تموت ويسلط الله عليك من يشمت لموتك
ذاكرة السمك
لكن تعال شوف الذين يغملون فى التلفزيون
يبكو ويتمخطو طبعا هو من جاء بهم بغير حق
وظهر الامر انا ما معاهم لكن اخترمهم
كما قال ابو تريكه
عنما جاء الى سجن الوطن جثمان مصطفى
كان التلفزيون فى سهره يباخت مولود احدى
المذيعات
انتج مصطفى اكثر من 300 عمل ابداعى
و للدكتور اربع كتيبات
والشيخ الغزالى اكثر من 400 كتاب
صحيح ان كل ما الم بالسودان من اهوال ومصائب هي من تدبير هذا الثعلب ولكنه في الآونة الاخيرة اصبح مثلنا لا حول له ولا قوة…؟؟؟؟
الله سرحمه ويغفر له بقدر ماقدم للامة الإسلامية انا لله وانا اليه راجعون وهو من كبار المفكرين في العالم الاسلامى مهما كانت 86الاختلافات ورجل شجاع ذوو رأى لايخاف شيئا وقضى جل وقته في السجون من اجل مبادئه الإسلامية
ترحمو على موتاكم هم الآن بطرف عزيز مقتدر ، وتحت رحمته ،
ما بال ربنا يغفر للعبد ، ما بال البشر عكس ذلك ؟
عليه رحمة الله ، وان كنت مع خلاف معه لانه هو سبب معظم مشاكل البلد التي لحقت به كان بيده حلها ولكن ذهب وترك البلد في خرابه وخلاف ساسته المعهودة على الحكم ناسين حكم الله يوم يقع لا مفر منه .
(واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون)
الجميع سيرحل اجلا أم عاجلا ؟ فالنكن جاهزين يا سياسي السودان؟ لانكم تحملتم باوزار كثيرة .
اذكروا محاسن موتاكم ليس لانه الترابي بل لانه كان ينطق بالشهادة مافعله الترابي سوف يكون خنجرا في صدر الامة السودانية الي ان تقوم الساعة لان بقاياه مستمرة اللهم كما تم قبض روحه فأنت ادري به منا اللهم اقبض ارواح من يلعبون بأسم دينك الحيف ومن هم سبب في دخول عبادك في السودان في محن سوف لا تزول الا بذوالهم اللهم الحقهم برفقائهم
عقبال الباقين عن قريب باذن الله.
االلهم اغفر له و ارحمه و احسن نزله و ادخله من غير سابقه عقاب.
اللهم اجزه بالحسنه احسانا و بالاساءه عفوا و غفرانا اللهم انه جاءك شيخا هرما فانيا انت غني عن عذابه و هو فقير الي رحمتك.
اللهم يامن لطفت خلق السموات و الارض و لطفت بالاجنه في بطون امهاتها الطف بعبدك حسن الترابي في
ضيق اللحود و مراقد الدود لطفا يليق بكرمك و
جودك يا ارحم الراحمين.
اللهم ارحمنا جميعا اذا صرنا الي ما صار اليه يا رحمن يا رحيم اللهم اجمعنا في جنتك و خاطبنا بقولك ( و نزعنا ما في صدورهم من غل اخوانا علي سرر متقابلين
امين.
كان عالما مفككا للأمة
قالوا : مجدد بالله عليك اي فكر اضافه الى البشرية ، ما فائدة القول بدون عمل … عراب الكذب والدهاء والخيانة ، كل هذا الحقد علي الشعب السودان لشئ في نفس يعقوب … هذا الشاذ
الحمد والشكر لله رب العالمين بلي وانجلي ؛ هلك عراب التمكين هلك مقسم السودان هلك الانقلابي الاول هلك قائد سياسة الجنجويد هلك المتفلسف البيزنطي
زعيم الفساد والمفسدين هلك فارتاحت منهالبلاد والعباد والشجر والدواب ؛ بلي وانجلي
ذهب إلى ربه وهو الآن بين يدي المولى عز وجل إن شاء غفر له وإن شاء عذبه بقدر ما قدمت يداه فى الدنيا .. ولكننى أتساءل ماذا قدم الشيخ المثير للجدل للسودان عامة ؟؟ تقلب فى الحياة السياسية كيف يشاء ..تحالف مع هذا مرة وتحالف مع الآخر تارة اخرى كان له القدح المعلى فى فساد الحياة السياسية فى فترات الديمقراطية القصيرة التى عاشها السودان ..ويعود له الفضل فى تدمير وخراب السودان خلال ال 25 عاماً الماضية ..
ومع ذلك نسال الله له الجزاء الأوفى بما يستحقه من أعدل الحاكمين .
واذكروا محاسن موتاكم
الترابي مرتد ولا يجوز الترحم عليه وذلك لقول الله سبحانه وتعالي:
” ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى ”
أما من الذي أفتي بردته فهم علماء السودان: إقرأ أدناه
الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان
👇👇👇👇👇
هذا بيان للناس عن حكم الشرع في ردة وكفر الترابي
الحمد لله الذي جعل في كل زمان فترةٍ من الرسل بقايا من أهل العلم، ينفون عن هذا الدين تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين، وبدع المبتدعين.
وصلى الله وسلم وبارك على رسوله الذي حذر من الدجاجلة وأخبر بخروجهم، فقال: “لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذاباً دجالاً”.1
وبعد..
ما فتئ د. الترابي منذ الستينات يردد ويجتر أقوالاً شاذة، وأفكاراً ضالة، يفتري فيها الكذب على الله، ورسوله، ودينه، يلبس ويدلس بها على الناس، تصب كلها في معين واحد، وهو السعي إلى تبديل الدين وتطويعه حتى يساير ما عليه الكفار اليوم.
عندما نبذه قومه، وعزل من السلطة وهو من هواتها، جن جنونه، ففجر في خصومته، ورفع عقيرته، وأبدى ما كان يخفيه من قبل، تزلفاً للكفار، وخطباً لود الأسياد، فكانت النتيجة هذيانه في ندوة بورسودان، وفي مقابلة قناة العربية، وندوة حزب الأمة الإصلاح، وما تطفح به صحيفة “رأي الشعب” من الضلال المبين والقول المشين.
لهذا وغيره تعين على أهل العلم في هذا البلد خاصة، وفي غيره من دار الإسلام، أن يبينوا حكم الشرع فيما صدر منه، عملاً بالميثاق الذي أخذ عليهم: “وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ”2.
وخشية من الوعيد الصادر من الصادق الحبيب صلى الله عليه وسلم: “من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله بلجام من نار يوم القيامة”.3
وحيث لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة، فقد صدر هذا البيان، وحرر هذا الحكم، تبرئة للذمة، ونصحاً للأمة، “أن الترابي كافر مرتد”، ما لم يتب عن جميع تلك الأقوال، ويعلن توبته على الملأ مفصلة، يتنصل فيها ويتبرأ عن كل ما صدر منه أمام طائفة من أهل العلم، بحكم قوله تعالى: “إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَبَيَّنُواْ”4، فأهل الأهواء لا تقبل لهم توبة إلا إذا أعلنوها وأشهدوا عليها، وإن كان الزنديق لا تقبل له توبة في الدنيا في أرجح قولي العلماء.
إن الأسباب التي أوجبت صدور هذه الفتوى إنكاره للعديد مما هو معلوم من الدين ضرورة، بنفي ما أثبته الله ورسوله وأجمعت عليه الأمة، أوإثبات ما نفاه الله ورسوله وأجمعت عليه الأمة.
ومنكِرُ ما هو معلوم من الدين ضرورة كفره لا يختلف فيه اثنان، إذا توفرت الأسباب وانتفت الموانع، كحال الترابي، فهو بالغ، عاقل، عالم بما يقول، بل مدعٍ للاجتهاد وكاسر لبابه.
ومن أقواله المؤدية إلى ردته، والتي أشرنا إليها في رسالة الرابطة “الرد على أباطيل الترابي”، ما يأتي:
1. إباحته للردة، وزعمه أن سلمان رشدي ليس كافراً، رداً لقوله تعالى: “وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ”5، وقوله صلى الله عليه وسلم: “من بدَّل دينه فاقتلوه”6، ولقوله: “لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث”، وذكر منها: “التارك لدينه المفارق للجماعة”7، ولإجماع الأمة.
2. رفعه الكفر عن اليهود والنصارى الحاليين، رداً لقوله: “إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ”8، ولقوله: “لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ”9، ولقوله: “لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ”.10
3. انتقاصه للرسل والأنبياء، والنيل منهم، نحو زعمه:
أ. أن إبراهيم عليه السلام كان شاكاً، وكان يعبد الكواكب قبل البعثة.
ب. يردد كثيراً: (ضلال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم).
ج. وأن يونس عليه السلام شرد، وأنه كان مغاضباً لربه.
رداً لكثير من الآيات والأحاديث التي حضت على تعظيم الأنبياء، كقوله تعالى: “وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ”12، “وَإِنَّهُمْ عِندَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الأَخْيَارِ”.13
4. زعمه أن حواء أول الخلق وليس آدم عليهما السلام، منافقة للنساء، ورداً لقوله تعالى: “وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ. وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا”.14
5. أن أصل الإنسان قرد، رداً لما عليه أهل الإسلام.
6. إنكاره لنزول عيسى عليه السلام، رداً لقوله تعالى: “وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاَّ لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا”15، وللعديد من الأحاديث التي تواترت تواتراً معنوياً.
7. رده لكثير من الأحاديث التي تلقتها الأمة بالقبول، نحو حديث الذباب، حيث قال: (إنه يأخذ فيه برأي الطبيب الكافر، ولا يأخذ فيه بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا يسأل عنه عالم الدين)، تكذيباً للرسول صلى الله عليه وسلم فيما أخبر.
8. إنكاره لفضل الذكر على الأنثى، رداً لقوله تعالى: “وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى”16، ولقوله صلى الله عليه وسلم: “كمُل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء إلا أربع”17، وزعمه أن المرأة مساوية للرجل، بل هي أفضل من الرجل لأنها تحمل.
9. إباحته للمرأة أن تلي الإمامة الكبرى والقضاء، والوزارة، ونحوها، وأن تؤم الرجال في الصلاة، رداً لقوله تعالى: “الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء”18، ولقوله صلى الله عليه وسلم: “لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة”19.
10. أجاز للكافر أن يتزوج المسلمة، رداً لقوله تعالى: “لا هُنَّ حِلٌّ لَّهُمْ وَلا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ”21، ورداً لإجماع الأمة.
11. زعمه أن شهادة المرأة تعدل شهادة الرجل، رداً لقوله تعالى: “فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ”22.
12. وصفه للحجاب بأنه عادة عربية، رداً لقوله تعالى: “يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ”23.
13. انتقاصه للعلماء، والإزراء بهم، ووصفهم بأوصاف يندي لها الجبين، والعلماء هم الأولياء، وقد توعد الله من عادى له ولياً: “من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب”24.
كل هذه الأباطيل، والضلالات، والأكاذيب أدلتها من أقواله، وكتاباته، ومقابلاته موجودة، والشهود عليها أحياء يرزقون، ولها متحملون، ولأدائها جاهزون، والأدلة على كفر قائلها بجانب ما سبق متوفرة، ولله الحمد والمنة، هذا ما ظهر لنا وما خفي أعظم وأدهى.
وعليه ينبغي لولاة الأمر أن يستتيبوه، فإن تاب وإلا نفذوا فيه حد الشرع، حماية لجناب الدين، وأن يحجروا عليه وعلى كتبه، وأن يُمنع من المقابلات، فهذا من أوجب واجبات الحاكم المسلم، ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر أن يواليه، وإلا فقد باء بغضب من الله ورسوله.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الكفرة، والزنادقة، والملحدين، اللهم احفظ علينا ديننا، وجنبنا الفتن، ما ظهر منها وما بطن، وصلى الله وسلم وبارك على إمام الهدى، وعلى آله، وصحبه، ومن والاهم.
الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة
17 ربيع الأول 1426ﻫ
1
إنا لله وإنا إليه راجعون خرج من الدنيا كما دخل اليها ولن يأخذ معه شيئا الا أعماله اللهم لا شماته الموت حق علينا كلنا وسوف يحاسبه ربه بما إغترفت يداه بقصد أو من غير قصد نسأل الله له المغفرة ونحزّر كل الذين ركبوا الموجة أن الموت قريب منا جميعا وعليكم التوقف عن أكل أموال الناس بالباطل وهاهو شيخكم بين يدي الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له. نسأل الله له المغفرة.
مات الترابي وترك الاف الترابي كان مشكلة السودان فكر الترابي الله يعينكم ساي مات هو بس فكرو موجود في كل زقاق وفي كل بيت ….جيبوا فكره واقنعوا الشعب ده يخلي فكر الترابي يا والله الترابي يسوقكم من قبره
ربنا ستر الراجل كان راجع تاني بنظامه الخالف والكيزان في الفراش بتوسوسو وبتعاهدوا على تنفيذ النظام الخالف افتحو عيونكم كويس يا سوادنة
(والله يا ابوجندل واضح من اسمك انك من المتأسلمين الجدد موديل 89 ولى جاي لأنك لو كنت بتعرف شيئ عن السودان قبلها لأختشيت على عرضك لو كان عندك عرض. هل هنالك اداة للخارج اكبر منكم أيها المعتوه بل أسوأ من ذلك صرتم حضنا لكل دجال ومشعوذ.)….
الأخ عمدة .. أولاً اشكرك على الكلمات التى قلتها فى حقى ولكننى لن أنزل إلى مستواك فى الخطاب .. أنت لا تعرفنى ولا أعرفك فكيف حكمت على بانى من المتأسلمين الجدد ؟؟ولكنى اقول لك باننى مسلم فقط والحمد لله رب العالمين ولا أنتمى لأى جماعة سياسية تتخذ الدين مطية للوصول إلى السلطة او تحقيق مصالح شخصية واضيف ايضاً انى أكبر منك سناً وأعرف عن السودان اكثر مما تعرف لأننى عاصرت الكثير من الحكومات التى تعاقبت على حكم السودان منذ الإستقلال .
واسالك ما هو الخطأ فى تعليقى الذى عقبت عليه أنت بكلامك غير المترابط ولا معنى له ..؟؟فحال السودان اليوم واضح لكل ذى بصيرة فمن هو المسئول عن ذلك ؟
قيمنا الدينية تمنعنا أن نتطاول على الموتى بالسب والشتم لذا قلت هو الآن بين يدى رب عادل لا يظلم احد إن شاء غفر له وإن شاء عذبه .. ذهب وفى رقبته حقوق كثيرة من ابناء الوطن الذين ماتوا وتم تعذيبهم ومن تم تشريدهم خلال العشر سنوات الأولى .. هل تنكر ذلك ؟؟
اسال الله لك الهداية وإحترام الآخرين بعيداً عن الغمز واللمز ..