سفير السودان بمصر : الإعلام ضخم زيارة الرئيس البشير إلى حلايب
كشف كمال حسن علي سفير السودان بجمهورية مصر العربية عن وجود روح جديدة تنتظم العلاقات السودانية المصرية بعد ثورة الخامس عشر من ياناير وقال انها ستصب إيجابيا في صالح تطوير العلاقات بين البلدين. وألمح كمال- إلى وجود فرص واسعة لتطوير هذه العلاقات من خلال مراعاة ومعرفة الميكانيزمات التي تشكل الأوضاع الجديدة في مصر، وقال إن مصالح البلدين ترتبط كثيراً بالتعاون الاقتصادي، داعياً جميع قطاعات السودانيين من المثقفين والتجار والساسة إلى أهمية الاقتراب أكثر من مصر ومحاولة معرفة تفاصيل حركة الحياة بها، والتزم السيد السفير بتسهيل كافة زيارات قادة الأحزاب ?بما فيهم رموز المعارضة- ورجال الأعمال وقادة الرأي، وأشار إلى أن ملف حلايب يمكن تجاوزه بقليل من الجهود والحوار بين البلدين، مشيراً إلى تقديم السودان في الفترة السابقة رؤية حولها ودعا جميع أجهزة الإعلام والصحف في السودان إلى التعاطي مع ملف علاقات البلدين بالشكل الذي يستحقه ويزيد من احتمال تطوره الإيجابي، لافتا النظر إلى أن الطريقة التي تمت بها معالجة زيارة رئيس الجمهورية إلى حلايب في الإعلام السوداني والمصري كانت أكبر من حجم الزيارة، وتمّ تحميلها حمولات غير موجودة.
التيار
اخرس يا سفير حكومة الخيابة .. انت خايب وليس سفيرا للسودان .
القال ليكم منو حليمة تنسي عادتها القديمة… هذا (البيت الابيض المصغر ) سيستمر في الكيل بمكيالين الي قيام الساعة …. و العجب رغم معرفتنا بطبيعة السياسة المصرية لازلنا نتوسم فيهم الخير و النزاهة
نحن اصخاب حق و الساكت عن قول الحق شيطان اخرس ايها السفير .
لا يهمنا العلاقات بين لفراعنة و السودان بقدر اهتمامنا باعادة الارض السودانية التى احتلها الفراعنة قبحهم الله و اذا فيكم خير ووطنيه و غيره على الوطن اعيدوا لنا ما سلب و البقية تاتى و تخلوا بعض الشى عن الاسلوب الرخيص المبتزل الذى مرمق رؤسنا فى التراب .
يا سبحان الله ! أهذه لغة دبلوماسية يا سعادتو؟ ما هي الحمولات – عبدو الحامولي – التي حملتها الزيارة ؟ بأي المقاييس قاس سعادة السفير الخبر الذي طيرته الصحف اليومية حول عزم الرئيس زيارة منطقة حلايب وافتتاح بعض المشاريع الخدمية وغيرها – حسن الحظ إفتتاح بعض المشاريع وليس كل المشاريع – الخبر وصلها من جهة حكومية مائة المائة ! التسوي بإيدك يغلب أجاويدك . ما قالوا أعطوا الخبز لخبازه .كما أن الزيارة لم تدخل مرحلة المرض حتي يبحث لها عن معالجة . بكفّي والله .
ONLY IN INGAZI SUDAN, A CRIMINALS AND KILLERS CAN BE REWARDED, NO WONDER KAMAL HASSAN ALI IS THE INGAZI AMBASSADOR TO EGYPT,, ZAMAN ALMAHAZIL (SUB HAN ALLAH)
ويعنى شنو لو الأعلام ( ضخم ) الزيارة ! ودى عاوزة إعتذار ! أى ( رئيس يزور جزء من بلده عادى ( تضخم ) أجهزة الأعلام الزيارة – إذا إفترضنا أن البشير رئيس –