تبادل رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً مؤثرة لمعلم سوداني يقوم بمراجعة دروس لتلاميذه المتحنيين لشهادة الأساس بالعاصمة السودانية الخرطوم، متخذاً البوابة الخارجية للمدرسة «سبورة» عقب اغلاقها من قبل السلطات الحكومية لتبعيتها لمنظمة محلولة.
وبحسب أولياء أمور تحدثوا لـ(السوداني) أن التلاميذ طلبوا من معلمهم الحضور لمراجعة المادة بمدرستهم زيد بن ثابت القرآنية، التابعة لمنظمة الشهيد إبراهيم شمس الدين، التي تم حلها واسترداد أصولها من قبل لجنة إزالة التمكين.
ونتيجة لعدم تمكنهم من الدخول إضطر المعلم لأداء دروسه في العراء، أمام بوابة المدرسة متخذها لوحة شرح، بينما ظل تلاميذه وقوفاً.
وناشد أولياء امور التلاميذ لجنة إزالة التمكين باعادة النظر تجاه هذه المدارس، بشكل يضمن استمراريتها، حتى لايقع أعداد من أبنائهم ضحية لهذا القرار.
واضح تماما انه مسألة مرتبة للعرض والإستجداء. التلاميذ نفسهم غير مركزين وواضح تفاوت الأعمار !
منزل أى من أباء الطلبة كان أفضل للمراجعة.
فى كثير من المدارس من الاصل فى العراء والتلاميذ على الأرض.
مش العراء المزعوم فى قلب الخرطوم 😀
كلام غريب جدا ترعى الدولة ومن مال المواطن جمعيات باسماء مختلفة وتترك المدارس الحكومية بلا موارد ويعاني طلابها
لو كان المقصود عمل خير لماذا لم يوجه لتحسين التعليم الحكومي.
اخشي ان يكون ماقام به المدرس جزء من الدعاية ضد لجنة التمكين فما قامت به هو ارجاع مال الشعب الذي تمت استباحته بحجج متعددة ومنها هذه الجمعيات التي لو كانت خيرا لما جاع فرد من الشعب ولا افتقر ولما وصلنا لما نحن فيه الان