الصحة تتهم نظاميين باستغلال حصاناتهم وخرق القانون

نعـم هـذا الـطـبيب ارتكـب اخطاءا كـبيرة وكثيرة متـنـوعـة وبرهـن عـلى انه شـخـص غـيـر مـســؤول لأن الـمـسـؤولـية هـى الأمانـة فى العـمـل والـتـحـلـى بالأخـلاق الحـمـيـدة وعـدم التـعـدى عـلى الحـقـوق الأنـسـانـيـة والأجـتماعـية التى يـمـلكـها الـناس بالآضافة الى انه يعـمل كـمسؤول شـرطى تـحـتـم عـليه وظيـفـتـه الألـتـزام بالـقـوانـيـن التى هـو يعـتـبـر حارسا لـها , اما ان يـكـون هـو الـمـنـتـهـك لـهـذه الـقـوانـيـن , فـهـذا مـنـتهى الأسـتـهـتار وعـدم المـسـؤولـية وسـلوك اجـرامى يـجـب ان يحاكـم عـلـيه واقـل حـكـم هـو شـطـبه من سـلك الـشـرطة لأنه بهـذا السلوك اساء لجهاز الشرطة كله بالأضافة الى تـوقـيـع العـقـوبات التى تـنـص عـلـيها باقى القـوانـين . ولا نـدرى لـم لم يـتـصرف السيد / مـدير الشـرطة تجـاه هـذا الضابـط الذى بـسـلـوكه هـذا لـوث سـمـعـة الشرطة وعـلى رأسهـا هـو الذى يـتحـمـل بحـكم منصبه مـسـؤلـية هـذا الـطـبيب الضابط الفاسـد .( اللهم الا اذا كان هـذا الضابط مـسـنـود وسـيادة المدير خائف منه وخائف عـلى وضعه وانا ارجح هـذا والله اعـلم لآن اصراره عـلى الخـطأ وتحـديه كل هـذه الأجـراءآت التى طالـته يؤيـد ذلك لكن عـين الله ساهـرة ولا تـغـفـل عـن مـثل هـؤلاء المجرمـين والله يمهل ولا يهـمل .

ياخي امش اتعلم تحرير الاخبار وتعال هذا الخبر أو هذا اللغو لايفيد أي شي اطلاقا فلا عرفنا هل تم القبض أو الغلق للعيادة ولا أين الصدفة وصدفة شنو؟ قبض اغلاق ياخ قوم روح الله لا عادك

مـســؤول لأن الـمـسـؤولـية هـى الأمانـة فى العـمـل والـتـحـلـى بالأخـلاق الحـمـيـدة
دا كلام حقيبه بالنسبه للناس الايام دي

شئ مؤسف للغاية أن يقوم ضابط شرطة بخرق القوانين وعدم الانصياع لها وهو المسؤول قانوناً ودسنوراً من تنفيذالقوانين ( الشرطة هي أجهزة تنفيذ القانون ) حسب الدستور .. هل هذا الضابط جاهل أم محمي يا ترى !!؟ضابط شرطة وطبيب وبرتبة قيادية وأخصائي يقوم بفتح عيادة عشوائية وغير مرخصة ويرفض تفتيش عيادته بادعاء أنه لديه حصانة إجرائية شرطية كمان !!! قمة الفوضى والجهل والاستهتار …هذا السلوك لا يشبه أهل الشرطة اطلاقاً وهو سلوك مرفوض ويشكل قدوة سيئة للآخرين … حسناً فعلت رئاسة الشرطة أخيراً بمخاطبة الجهات المختصة بأن هذا الضابط لا يتمتع بأي حصانة أياً كان نوعها لأنه يؤدي عملاً خاصاً وليس للشرطة مصلحة فيه وعليها تخاذ الاجراءات القانونية ضده ولكن السؤال هو لماذا تواطأالمسؤولون عن مستشفى الشرطة معه وساندوه على الخطأ !!؟ ولماذا تواطأت ادارة الشؤون القانونية برئاسة الشرطة معه !!؟ ما نعلمه أن السيد مدير عام الشرطة رجل حازم جداً تجاه هذه الممارسات المسيئة لجهاز الشرطة ولابد أن هناك تضليل تم في أمر حصانته الكاذبة، السؤال أيضاً هو لماذا تحتفظ الشرطة بمثل هذه النوعية الفالتة من الضباط !!؟ لابد من أن تتدخل الشرطة بحزم حياله فهو لا يشرف هذا الجهاز الحساس ولو كنت في مكان هذا الضابط الأناني لتقدمت باستقالتي قبل إقالتي !!!

ما دخـل مأمون حميدة بهذا الطبيب الشرطى المخالف لقوانين الشرطة فى المقام الأول ؟ المشكلة الأولى هى تتعلق بجهاز الشرطة الذى ينتمى اليه والذى لديه السلطات التى تحاكمه ثم تأتى بعـدها مخالفته لشروط العمل الولائية .

يا Sudanese
أنت ذكرت بأن هذا الشرطي الطبيب مظلوم من مأمون حميدة .. طيب ، هناك جهات قانونية يمكن أن يلجأ لها هذا الطبيب خاصة وأنه ضابط شرطةويفترض أن يكون من حماة القانون وهوعضو قانوني في ( أجهزة تنفيذ القوانين ) حسب الدستور … وهل كونه مظلوم من مأمون حميدة يقوم بأخذ القانون بيده!!؟ … هذا العقيد الشرطي قام بفتح عيادة خاصة داخل مبنى اسمه مجمع نور الطبي ومعه طبيبان أخصائيان آخران ومارس مع زميليه العمل الطبي الخاص دون ترخيص من وزارة الصحة الولائية وهذا مخالف لقانون المؤسسات العلاجية الخاصة لسنة 2010م ولائحتها التنفيذية لسنة 2015م…عندما أتته الآلية المشتركة للقضايا الصحية وطلبت مراجعةترخيص المجمع الطبي العشوائي وترخيصه الشخصي وزملاءه قام بطردهم من العيادة بحجةأنه عقيد في الشرطة ولديه حصانة … قاموا بتسليمه أمر إغلاق للعيادةوإيقافه عن العمل في المؤسسات العلاجية الخاصة لحين توفيق أوضاعه والتي منها عرض شهاداته العلمية وشهادة ممارسة المهنة من المجلس الطبي وشهادة من وحدته العسكرية توضح ساعات دوامه الرسمي وعقد ايجار أو ملكية العقار الذي يعمل بداخلهولكنه رفض كل ذلك ورفض قفل العيادة في حين التزم زميلاه وقاما باغلاق عيادتيهما .. تكررت زيارات الجهات المختصة للمجمع العشوائي لأغراض التفتيش والمراقبة وفي كل مرة يرفض الاذعان للقانون للدرجة التي قام معها بتعيين حراسة شرطية للعيادة بتعليمات منه بمنع أي طبيب أو موظف من وزارة الصحة من الدخول للعيادة وفي إحدى الزيارات قام بمنع فرقة التفتيش برئاسة نقيب شرطة من شرطة حماية المستهلك واعترضهم الشئ الذي تم بموجبه فتح بلاغ جنائي ضدهوالآن في انتظار المحاكمة … في أحد الزيارات قام بالاساءة لطبيب مسؤول يعمل في المؤسسات العلاجية مما قام معه بفتح بلاغ جنائي ضده بشرطة بحري وهذا البلاغ الآن أمام القضاء .. لديه أربعة بلاغات أخرى وقد كان يتهرب من تنفيذ أوامر القبض ورغم ذلك ظل يواصل العمل بالعيادة العشوائية … أخيراً وبعد مكاتبات مع النائب العام ومدير عام الشرطةبخصوص فك حصانته المزعومة أصدر سعادة المدير العام للشرطة خطاباً للنائب العام والجهات المختصة الأخرى بافادة واضحة بأن هذا العقيد الطبيب الشرطي لا يتمتع بأي حصانة شرطية أو إجرائية لأنه يعمل عملاً خاصاً به وليس عملاً شرطياً وما قام به من مخالفات قانونية ليست أثناء عمله بالشرطة أو بسببهاوعليه يمكن التعامل معه كمواطن عادي !!!!.. زميلاه الطبيبان الأخصائيان المتهمان الآخران تمت ادانتهماومحاكمتهما أمام القضاء وقد كانا يواجهان نفس الاتهامات … السؤال هو لماذا يطبق القانون على زميليه ولا يطبق عليه هو !!!؟؟ أخيراً وعندما تأكد أن الشرطة قد رفعت يدها عنه قام بتسليم نفسه لنيابة حماية المستهلك وتم القبض عليه وسيواجه القضاء قريباً لينال عقابه ووقتها سيعرف هو ومن يتابع قضيته إن كان بريئاً أو مداناً ولكن يا سيد Sudanese نسألك عن رأيك في كل هذا ونطلب منك رداً يدحض ما ذكرناهأو يشجب التصرفات الرعناء لهذا الطبيب النظامي المتزين والمحتمي بالكاكي ضد القانون ، وبعدها سنسعفك بأرقام البلاغات ومكان فتحها والمواد المفتوحة في مواجهة هذا الشرطي الانتحاري ونكتب اسمه وتخصصه ومكان العيادة… السؤال الأخير هو أين مأمون حميدة هنا يا Sudanese !!!?? الرجل مشكلته مع قانون الشرطة الذي يحكمه كضابط شرطة وطبيب حكومي نظامي ومع قوانين وزارة الصحة التي تحكمه كطبيب يمارس التطبيب الخاص ومع أخلاقيات وأدب وشروط مهنتين رفيعتين لا تحتمل العناد أو الجهل .. أشوفك عافية

لماذا هذا الضابط الطبيب دون غيره
فقط لانه سبق واشتكي ادارة المؤسسات العلاجية الخاصة

كذب و افتراء. و القفل مستشفى اطفال البروفيسور جعفر بن عوف عاوز ادمر كل مكتسبات الشعب السودانى. مامون حميده قررررررررربت

رد على Sudanese
هو شنو الكذب وافترى،طيب خلينا نسمع في اخبار الغد،العقيد شرطة يشتكي الصحيفة على هذا الكذب،ضابط شرطة مفروض يكون حامي وليس منتهك للقانون،هذه حقائق أنفيها بالدليل

افتكر دي مكيدة من حميدة واولاده ناس المؤسسات العلاجية وخاصة انو كان عندو مشاكل وقضايا معاهم

والله يا جماعة شوف عين انا شفت لي ضباط شرطة اثنين برتبة ملازم وواحد ملازم اول.. قاعدين في بنابر بتاعت ست شاي ومعهم ثلة أو شلة من العطلنجية بتاعين المنطقة يشربون في الشاي والقهوة.. ولهم صديق شرطي عسكري يعمل في الجوازات أو الجمارك على ما اعتقد.. الغريب ان نفس هذه المركز قبل كم وعشرين سنة أو مع بداية الانقاذ كان فيه ضباط زيي السيف انضباط وادب.. كاريزما.. مهذبين..

الضابطين الاثنين ديل.. والله والله شكلهم ما ضباط نعافين والواحد زاتو القاش في صلبو تقيل عليه.. والله كلية الشرطة بقت لامة جلافيط ساكت.. النطيحة والمتردية وما اكله السبع كله داخل كلية الشرطة.. والله حاجة تقرف..

النظرية اصلا عرفتها لاحقاً.. لكي تنفذ أو تمرر اجندتك وفكرتك .. تريد يجب ان تخلق عساكر يعبون تعبئة ولا يتعاملون بالقانون والنظام.. وهذا هو الحاصل..

الحقيقه ان دا حال كبار ضباط الشرطه والنيابة ومعاهم قال وإلى ولاء رابعا ده منتهي الإسعاف والكرم والعنصرية وحكاية ناسي وناسه وده كوزمين قديم وده قله وآخر إيران والقانون دايمن بالمتهم هذه بداية النهايه الله يفتنهم ويقلل حجازهم،،،،،،،.،،،