محكمة مصرية تحيل أوراق 528 من مؤيدي الإخوان إلى المفتي

المومن مبتلي اخا الاسلام وجدي غنيم نقول اصبر فانك والله علي الحق ،،،اري كل الناس المعلقون هاهنا يهاجمونك لماذا ؟؟؟لانك تدعو الي دين ربك ،،تذكر دايما وابدا قول الله عز وجل ومانقمو منهم الالا ان يومنو بالله العزيز الحميد ،،،انت ياشيخنا وجدي غنيم تحمل المصحف بيد والسنة بيد ،،،بارك الله فبك ياشخنا مجدي غنيم ومرحبا بك في ارض الجهاد السودان،،،فهي منارة العالم بعد ان ساد الظلام ،،،لو اتينا النا ترفع الصليب لخرج الناس في استقبالك في مطار الخرطوم ولسجدو لك من دون الله ،،وبما انك داعية مجاهد هاجمك السفهاء ،،لاتعبا ياشيخ وجدي غنيم فالكلاب تنبح والقافلة تسير ،،،سودانناىمفتوح لكم جميعا علي مصراعيه ،،فاهلا وسهلاىبكم ،،،،

يا كيزان السودان حتدور الأيّام عليكم بلّوا روسينكم
والصادق والميرغني ما بينفعوكم وهم ذاتهم في محل جرّ

الله يخيبك ويخيبه معاك .. اللهم إنهم قد ضلوا وأضلوا الناس عن الدين من أجل الدنيا بزعمهم كذباأنهم أهل الشريعة ومن أجلها بينما هم للدنيا وعرضها الزائل فأجمعهم ربنا مع من مثلهم من المنافقين ومعهم السوسيو منصور محمد صالح محمد العباسي

على الرغم من كراهيتى لبعض المصريين اولاد بمبه دول …..الا انى احسدهم على شجاعتهم المفقوده لدينا الصعاليق دول قاموا بثورتين فى اقل من سنه وخطو رئيسين فى السجن …ونحنا ماعرفين نكمل مظاهره واحده ليوم واحد .
نحنا محتاجين لبعض الشجاعه وبعض الرجوله من ولاد بمبه الصعاليق …ده حقيقى

لا تاخذكم بهم رحمة , الاباليس

فعﻻ مصر المحروسه بعناية الله الذى حفظ مصر من خبث الاخوان المسلمين .اضربوهم اقتلوهم و ﻻتاخذكم بهم رافه .باعدام هذه الحثاله تامنوا اﻻمن و اﻻستقرلر لعشرات الأجيال من المصريين .وانشاء الله العقبي لجماعة اﻻخوان المسلمين في السودان ولكن الفرق الاعدامات في السودان لن تتم في قاعات المحاكم انما في الشوارغ و الكراكير وللخيران والمجاري التي سيهربون اليها واني المهرب

القتل للاختلاف السياسي لانؤيده. لانو بتأيدنا لقتلهم بمصر نتساوى معهم بالجرم! وهذا مانعيبه عليهم.

انا لست من الاخوان ولا اؤمن بافكارهم ولكن يجب ان نقول كلمه الحق حتي لو اختلفنا معهم
أولا الاخوان في مصر ينظرون الي الترابي وتنظيمه في السودان كابن سفاح خرج من عباءه الاخوان فقد تنكر الترابي لمبادئهم
ثانيا الاخوان في مصر كان التنظيم الاشرس في مقاومه نظام حسني مبارك الاستبدادي ،عكس الترابي الذي كان يهادن وينافق نظام نميري الشمولي فقد كان الترابي وزير العدل في ايام نميري،ولكن لم نسمع بالرئيس مرسي قبل الثوره الا سجينا
ثالثا الاخوان في مصر اصحاب مبادئ و اكثر استناره ووصلوا للسلطه بالطرق السلميه والديمقراطيه كما حصل في تركيا ولم يبنوا خلايا سريه في الجيش المصري للانقلاب علي الحكم كما فعل الترابي وتنظيمه حينما امر ضابط في تنظيمه وهوالبشير بان يذهب للقصر رئيسا وان يذهب هو للسجن حبيسا وخان من كان معه في الحكومه المنتخبه مابعد ثوره ابريل 1985 ضد نظام نميري
رابعا للاخوان في مصر باع طويل في العمل الانساني وهم الاقرب للشرائح الضعيفه في المجتمع المصري مما اكسبهم حب وولاء شريحه كبيره من المجتمع المصري،عكس تنظيم الترابي ومجموعته الذين اهتموا بكنز الاموال عن طريق البنوك الاسلاميه قبل الوصول للسلطه ونهب الدوله لصاح التنظيم بعد الوصول للسلطه
خامسا الاخوان في مصر ابهروا العالم بسلميتهم بعد ان فقدوا السلطه وحتي بعدما تم قتلهم في رابعه العدويه عكس جماعتنا في السودان الذين توعدوا الناس بانهم لن يتركوا السلطه حتي تراق منهم او تراق كل الدماء
اهتم الاخوان في مصر بالتربيه والكيف ولكن الترابي اهتم بالكم وادخل الي تنظيمه النفعيين وبقايا اليساريين والمايويين وطلاب المناصب والحريصين علي الجاه الذين حذر منهم النبي عليه والصلاه والسلام حين قال انا لانعطي هذا الامر احدا يحرص عليه عندما طلب منه عمه العباس ان يوليه الاماره
اخيرا ليس هناك تشابه بين التنظيمين وليس من العدل ان نحمل الاخوان في مصر وزر الترابي والبشير وتنظيمهم الشيطاني

العين بالعين والبادي اظلم … عندما اطلت الديموقرطية بعنقها للشعب المصري ليس لكي تعانقهم العناق الكامل و الاخير وانما كانت فرصة لمن احسن استعمالها و بالامس القريب كانت عندنا في السودان (**اسف قبل ربع قرن**).و لم نحسن استخدامها اذا القواسم التاريخية للفعل السالب اتجاه الفرص الديموقراطية واحدة يضيعها وربما الي الابد و خاصة لشعوب متاخرة مثلنا لا نستطيع اكمال التجارب وان تمت لا نستطيع دراستها … فالفرصة الجيدة التي وتيت للاخوان بمصر اضاعوها بتوعدهم بالاسلوب الاقصائي (التمكين وغيره …)..وليس الشعب المصري بالغبي فتجربت الجار اولا بان توخذ بالحسبان فالامران هنا سيان ..فان تاتي باغلبية الي سدة الحكم ليست هي الكمال للديموقراطية او كما نفهم نحن …فروح الديموقراطية هي تقبل الاخر ليس من السياق الاحصائي و من ثم الاقصائي وانما هي عملية توافقية تغلب عليها روح المسؤولية واخذ بيد الضعيف حينا الي المشاركة في الحكم او وضع اسسه .. و لا كانت الديموقراطية عملية قذرة تعتمد علي الاغلية العددية.
و لا نقول الخير في القلة و انما اقلبياتنا في كل من البلدين تحتاج لفعل النجار بالخشب…!!!

لاشك ان الحكم سياسى وغير عادل مهما كانت خطورة هذه الجماعة. ولكن فى نفس الوقت يجب ان يتحمل الاخوان مسؤلية الفتنة التى اشعلوها فى مصر ومحاولة الباس العلمانية رداء اسلامى. فقد يجهل هولاء تجربتنا فى السودن حيث انشغلوا بالتمكين ولم يستطيعوا بلوغ الاهداف وفى ديننا الاسلامى الغاية لاتبرر الوسيلة فأن الله طيب لا يقبل الا طيبا.

كن مع الحق يا اخي ودعك من النفاق