أخبار السودان

شاهد صور المعتقلين بعد الافراج عنهم

أفرجت السلطات السودانية عن عدد من قادة المعارضة، فجر الثلاثاء، وذلك بعد ساعات على إعلان الرئيس السوداني، عمر حسن البشير، الاثنين، عفوا عاما عن جميع المعتقلين السياسيين في البلاد.

و أفرجت عن 7 معارضين، بينهم 6 كانوا اعتقلوا في يناير الماضي عقب عودتهم من العاصمة الأوغندية كمبالا حيث وقعوا على “وثيقة الفجر الجديد” التي دعت إلى إسقاط نظام الحكم في السودان.

ومن أبرز المفرج عنهم، رئيس التجمع الوطني المعارض، العميد المتعاقد عبدالعزيز خالد، ورئيس حزب الوسط الإسلامي، يوسف الكودة، وعضو الحركة الاتحادية، انتصار العقلي.

وبعد خروجه من السجن القومي، رحب الكودة بالدعوة إلى الحوار، وشدد على أن الحوار هو الحل الوحيد لكافة المشاكل التي تواجهها البلاد.

أما نائب الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي السوداني، محمد السنوسي، فقد أعرب في اتصال مع “سكاي نيوز عربية” عن شكوكه بشأن قرار البشير الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين.
وكالات
[CENTER]

5


[/CENTER]

وكالات

تعليق واحد

  1. إذا كانوا سيطلقون هكذا لماذا تم إعتقالهم أصلاً ؟؟ ما هو المسوغ القانوني لإعتقالهم .. ألا يدلل إطلاقهم هكذا (وهو مرحب به) أن إعتقالهم كان “فتونة” من الحكومة لا لجرم أقترفوه؟؟

  2. عبد العزيز جاااااااااااااااااك يا البشير .
    معقولة ياناس ديل كل المعتقليين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  3. حقيقة لا نريدها زر تراب على الاعين فلا فرح يغمرنا بهذه المنة لان من اعتقلوا قد لن يمضون طلاقاء بيد ان هنالك من يريدون العيش والاستمرار حسب اهوائهم واجندتهم المعفونه ثم سؤالنا الاكبر ماذا عن مصير الذين اعتقلوا بتهمة انقلاب النظام اليس اؤلئك ممن نالتهم المنة ام انهم مجرمون حرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  4. اعتقلوهم دون ذنب و اطلقوا سراحهم كأنها مكرمة رئاسية…..لماذا تم اعتقالهم أصلا…لعنة الله على النظام و على مطبلاتية النظام و لا مخرج للسودان و الامة الاسلامية الا ببتر الكيزان الصهيوأمريكان..وكلاء الاستعمار

  5. والله كفاية خلاص تعبنا سيرتنا بقت على كل لسان ؟
    كفاية حروب ، عنصرية، جهوية والغاء للأخر وكفاية حقي وحقك وانت غلطان وانا صاح ، كفاية سرقة واختلاس وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق ، عازة قومي كفاك نوم. الناس العلمناهم مشو فاتونا بسنين قمرية وميلادية وضؤئية، يارب اهدي اهل بلادي للرشاد وخدمة العباد والبعد عن اكل الحرام، البلد كبيرة وفيها خير كثير اقعدو مع بعض وختو الرحمان في قلوبكم واخلصو العمل لرب العباد. والله الواحد كل ما يشوف واحد جعان ولا عيان ولا مقهور اللقمة القاعد ياكلها تابا تنزل من الحلق الا ومعاها غصة، ياخي حرام عليكم، انتو ناسين الموت وناسين في حساب، ياخي بتعملو كده ليه كان حكومة كان معارضة، نفسي اصحي بكرة واشوف البلد احسن بلد، نحنا ورب العباد فينا حنية ما عادية، فينا طيبة لو وزعوها تكفي اهل الارض، ليه بيحصل لينا كده وعشان شنو وفوق كم.

  6. الانقاذ لحما مر وعضما قوي وايدا لاحقة
    الانقاذ تبرهن عملياً لا نظرياً مبدأ ( العفو عند المقدرة ) كل من يظن خلاف ذلك فاليجرب , ونقول لهم ولكل من تحدثه نفسه بالعبث نقول لهم (ارعوا بقيدكم) وان عدتم عدنا وان احسنتم احسنتم لانفسكم ولاهليكم,, هذا الطريق وعر ولا يقدر عليه الا اصحاب العزائم والرسالات

  7. ناس الوكلات ديل مواسير ولا شنو قالوا:رئيس التجمع الوطني المعارض، العميد المتعاقد عبدالعزيز خالد، ورئيس حزب الوسط الإسلامي، يوسف الكودة، وعضو الحركة الاتحادية، انتصار العقلي.
    اسمو التحالف الوطني السوداني وانتصار ناصرية ما اتحادية الغريبة يا ناس الراكوبة ناقلين الخبر بي ضبانتو

  8. اللهم افرح قلوب السودانيين جميعا ودمر اعاءك اعداء الدين وشكرا لهولاء الابطال تضحيتهم من اجل السودان وعقبال لبقية اخوانهم المعتقلين

  9. انتم الشرفاء نحن فى انتظاركم ورهن اشارتكم للخروج للشارع وكنس هذا النظام الفاسد الى مذبلة
    التاريخ.نطلب منكم تحديد الزمان والمكان,لقد اديتم دوركم بجدارة ,لذا الدور لنا انتم الشرفاء
    ابقوا فى منازلكم وجاء دورنا.الانتفاضة جاهزة ولكن تفقد القيادة وانتم الان مؤهلون لذلك.

  10. والله الصورة رقم (1) تختصر كل معانى الانسانية التى تجرد منها هولاء الكيزان ولو شافة البشير مفروض يرحل اليوم قبل الغد لكم التحية وانتم تسجنون الجلاد

  11. ديل مفرج عنهم من اعتقال ام مغتربين قادمين من السعودية ( شنط سحاب ولابتوبات وووو الخ)

  12. ابو عثمان يبدو عليك انك مهرج كبير,,
    تحسبو لعب وشليل وترتار وقيرة ,, وجري ونطيط بطان فوق الدميرة
    انت لمان هم كانو في السجن ودخلوهم المعتقل ,, انت ما كان تقود المظاهرات وتقيم الندوات من اجل اخراجهم طالما انك بتحبهم أوي اوي اوي ,, والا الايدو في النار ما زي الايدو في المية ,, ههههاهههها وتاني هههها وتالت ههههها ههها , نحن في الانتظار وما عليكم الا الانتحار

  13. عقبال ما نفرح الفرحة الكبرى ونحن نرى الرقاص وزمرته وهم مغادرون الى المحمكةالدولية ويكون ضيف الشرف والمستقبل اوكامبو آآآآآآآآمين

  14. حريتهم وحرية شعبنا ليست منة او هبة من هذا الانقلابي المجرم المطارد دوليا، الذى لا يستطيع ان يسافر عدة اميال بطائرته الرئاسية دون انتظار الاذن من رؤساء هم فى نظره لا ساوون اصلا اية شئ امثال دبى وافورقى وغيرهم. بل ان الليبيين الذين تبجح بعد ان تأكد ان القذافى ماتن انه ساندهم فى ثورتهم طلبوا منه عدم السفر الى ليبيا لأنهم لا يستطيعون حمايته! حين تهب رياح التغيير القادمة دون ريب ولو كره المجرمون. ستتم محاسبة كل من ارتكب جرما فى حق شعبنا من المجرم عمر البشير وحتى اصغر امنجى.
    وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون.

  15. أولاً حمداَ لله علي سلامة المفرج عنهم ، كما نامل ان يفرج عن بقية المعتقليين الذين يبدوا عليهم اثر الاعتقال والبشبهو سجوننا يعني القاعدين في سجون حقيقية ما سجون سياحيه

  16. الافراج عن معتقلى (مثلث حمدى) اين المعتقلين من ابناء دارفور وجنوب كردفان والشرق والنيل الازرق؟؟؟؟؟ معقول ؟؟؟ عيب والله حتى فى العفو عن المعارضين فى جهوية وعنصرية؟؟؟

  17. الحمد لله الذي افرج عن هؤلاء المعتقلين وعادو الي اهليهم سالمين .ولكن السؤال هنا لماذا دخلو السجن هل لاجل السودان والمواطن السوداني؟والاجابة نعم.والعجب ان المواطن السوداني لا يستاهل ان يضحي من اجله لانه ماذا فعل عندما دخل هؤلاء السجن؟ولا اعرف ماذا دهي السودانيين في ان يحكمهم صعاليق القوم وان ينهبوا اموالهم ويقسموا بلادهم ويموتوهم بالفقر والجوع وضنك الحياة .موت الي موت افضل ان يكون بشرف وهو خير من الحياة بذلة واهانة*ما وصل اليه السودان اليوم من هؤلاء الصعاليق جعل البشير نفسه وهو رأس الدولة ان يترك الحكم لانه زهج من حكم ناس لاحياة لهم وكأنه يقول انا احكم امواتا.اين السوداني الذي يموت من اجل الوطن والمواطن والعرض والجار بل اذا نظرت الي هؤلاء المعتقلين وجدت انهم اصغرهم عمره 60 عاما يعني اذا هؤلاء انتهوا انتهي السودان وحكم الكيزان السودان الي يوم ان ياتي سيدنا عيسي كما يقولون.وانتهي الشباب بسياسات الكيزان المميته والمدمره من غير ان يعوا الدرس.واقول هلموا واسعوا الي الخلاص وتفاءلوا من اجل الذين يأتون من بعدنا…..

  18. مافى واحد فيهم معتقل كدا خلونا من مراوقاتكم ده ” حسى زول معتقل زى ده الواحد كانه نازل من الطيارة او كانه ماشى بركب ليه طيارة ” هو فى السودان ده مافى إي حزب سياسى اشان يعتقلوه ديل كلهم أمنية لحزب البشير وما اكثر من ذالك ده اثلآ سياسة فرق تصد بلاش حزب بلاش كلام فارغ ” أنتم قائلين الناس ده عايشين وهم ولا شنو المقصود ؟

  19. للحوار …. للحوار ….. للحوار
    للسلام …للسلام…..للسلام
    لا شك أن السلام قضية بالغة الأهمية، وهو على اطلاقه هدف تسعى إليه كل الأمم، وتريده كما تريد حياتها ودوامها، إذ به تعمر الأوطان وتصلح الديار، وتتفجر الطاقات وتنمو الثروات، وتتوفر المجتمعات على خطط التنمية ومشاريع التطوير والانماء على جميع الصعد والمستويات..
    وليس هناك بين الهيئات والمذاهب السياسية ما يدعو إلى السلام العادل والمشرّف مثل الدين الإسلامي الحنيف الذي لكثرة دعوته إلى التراحم والتسالم بين الجماعات والأمم، صار السلام طابعاً مميزاً له، كيف لا وهو دين المودّة وصلة الرحم والمساواة والعدل ونصرة المظلوم واحترام الإنسان لأخيه الإنسان، وهو الدين الذي ملاكه (لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى…) والذي لا تعرف دعوته حدوداً أو عشيرة أو أمة بل تشدّد على أن يعمّ الخير والصلاح والفلاح وجه البسيطة، وهذا صاحب الدعوة خاتم النبيين وسيد المرسلين محمد بن عبد الله(ص) يصدع بقوله الذي بلغت أصداؤه أقاصي الأرض وملأت الأسماع وسكنت الضمائر: (ليس منّا من دعا إلى عصبية… ليس منّا من مات على عصبية)، لذلك بلغت دعوته كافة نواحي المعمورة، وأسقطت حواجز الجنس واللون واللغة..
    وعشت يا سوداني رغم كيد الأعدا

  20. سنحان الله عنصريه شديده يامن تستنكرون خروج هؤلاء يوم اعنقالهم بعد توقيعهم على وثيقة الفجر باركنم لهم بل توجتوهم ابطالا اليوم تصفونهم بانهم من مثلث حمدى وانهم قادمون من السعوديه و و الخ ارجو منكم ان تطهروا نفوسكم من الغل والحقد لانها امراض لايتصف بها المسلم وان نحب الخير لبعضنا.ونقول للمفرج عنهم حمدا لله على السلامه ونسال الله ان يفك اسر الباقين جميعا لنرتقى بهذا الوطن الممزق.ودمتم

  21. دا كلوا عشان يشوفوا ليهم سبب ومخارجة من ورطة ناس صلاح قوش وود ابراهيم ويطفوا الشغلة بتاعتهم ديك ، ونقول للمفرج عنهم حمد لله على السلامة ونتمنى انو تتواصل النضالات وقول كلمة الحق في وجه السلطان الجائر

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..