أخبار السودان
تربية الخرطوم تمنع الاختلاط وتهدد الرياض المخالفة لقرار التخاريج

الخرطوم: ندى رمضان
أعلنت وزارة التربية والتعليم بولاية الخرطووم، عدم الاختلاط بالمدارس الخاصة والأجنبية ابتداء من العام الدراسي المقبل، وهددت بمعاقبة أية روضة تخالف قرار التخاريج الخاص بالاحتفالات في الصالات والأماكن التي منعتها الوزارة.
وقال وزير التربية والتعليم بالخرطوم عبد المحمود النور، في تصريحات صحفية أمس، إن العقوبات ستطال أية روضة مخالفة للضوابط، وشدد على ان العقوبات قد تصل إلى سحب تصديق الروضة.
وقطع النور بأن المدارس ستفتح في موعدها مع الالتزام بتغيير الزي المدرسي للفصلين الأول أساس والأول بالثانوي على أن يتدرج لبقية الفصول في فترة انتقالية تتدرج لمدة (3) سنوات قادمات.
الجريدة
تجب محاسبة الشخص او الاشخاص الذين اصدروا هذا القرار لانها قرارات ضارة وضد الطبيعة البشرية و بحيث انها تشجع علي اللواط وتساعد علي انتشاره بين ابنا السودان الابرياء انظر كيف يتجمع السودانية. حول ستات الشاي الاثيوبيات و هن اللاتي وجدن فرصة كبيرة هنا فقاموا بانتهازها بشرلسة و استغلال شديدن طالما ان هنالك نسبة جهل وطلب عالية علي المرأة. ولذلك يتجمع السودانيين و بصور واعداد مهولة بحيث ان ليس لهم مانع في ان يتشاركوا في تقسيم هذه المراة الاثيوبية لو سنحت لهم الظروف ولايوجد اي تفسير غير ان الانسان السوداني يفتقد المرأة والاحاسيس النسائية الدافئة والحنان بدرجة علية جدا. بعكس شباب الدول المجاورة مثل مصر واثيوبيا فلاتوجد مثل هذه الظواهر و لاينتشر اللواط بينهم فنسبة اللواط في اثيوبيا تكاد تصل الي مرحلة الصفر او الزيرو وانني اراهن بانني لو اري اثيوبيا لواطيا حتي الان في حين ترتفع هذه النسبة بدرجات عالية و متفاوتة قد تصل الي السبعين بالمائة في بعض دول الجوار
في شنو ؟
في تقديري الخاص بانه قرار موقف وهادف نظرا لما يصاحبه من تكاليف ومظاهر اجتماعية دخيلة ومرهقة اقنصاديا لأولياء امور الطلبة بالاضافة لعدم فهم المتخرج المناسبة بالصورة الذهنية المقصودة وكانت في المقام الاول الهدف منها وجهاة اجتماعية فضفاضة
والله من وراء القصد وهو المستعان
قرار بائس وغير موفق لأنو الخريج فرحته الوحيدة يوم تخرجه لأنه لن يذوق طعم الفرح لاحقاً. وهذه الفرحة يدفع ثمنها من جيبه أوجيب والده فلماذا تريدون أن تحرموه من فرحته الوحيدة. وأخيراً ما دخل الوزارة في هذه الأمور حيث أنها احتفالات شخصية وفي أماكن خاصة وليس من حق الوزارة منعها، وإذا أرادت الوزارة منع معلميها من توزيع الشهادات على الخريجين فليكن لأن هناك أيضاً حلول.
المهم هو تغير الافكار وليس الزي ..كل سنه تغيرو شي غيرتو الزمن والجغرافيا والعمله والتعليم
باقي ليكم القبله .. طالب جامعي لايعرف الكتابه لا عربي ولا انجليزي ودكتور لايعرف يقرا التشخيص
يا خي تخ .. معقول وزير تربية ما عارف الفرق بين الإختلاط (فى الروضة) والمدرسة الثانوية ؟ والله حيرتونا..(الروضة دي مرحلة ملائكة) ما بكون معاهم شيطان..عليكم الله أحترموا الناس البقروا ليكم ..لو سمحتو يا شباب.
يعني حتي الروضه ممنوع الاختلاط؟
من زمان نظام التعليم الابتدائي وماقبل المدرسي مختلط
ولاسباب تربويه كويسه
ويتم الفصل عند مرور المراهقة في المتوسطة والثانويه
لكن الخ- و-لات الكيزان كدا..عقد ومصالح
في رأيي الشخصي .. قرار صائب .. وأتحدث تحديدا عن حفلات التخريج الخاصة التي تقام في الصالات والنوادي .. وصاحبت فيها كل معاني الإنحطاط الأخلاقي والإبتذال .. كخريج الطب ذاك الي تراقص أمام الجمع كما لم ترقص عروس (رقيص العروس الواحد دا) في ليلة دخلتها .. وذاك الذي انحني بمياعة متناهية مقبلاً قدمي أمه وأي بر مبتذل .. وتلك التي تراقصت مع أخويها الذين لا أصفهم بغير أنهم ديوثين ..
كل ذلك أمام أولياء الأمور .. آباء وأمهات .. وبئس الحال ..
حفلات التخريج تنظم من قبل إدارات المؤسسات التعليمية بضوابط معينة ومحدد .. والحق فيها لجميع الخريجين بما يتماشي مه هيبة التعليم وقيمة الدرجة العلمية التي حص عليها .. ويراعي فيها الذوق العام والأدب (لقليلي الأدب) .. والحضور من أولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس ..
البحصل في حفلات التخريج الخاصة دي ما هو الا قلة أدب منقطعة النظير من الخريجين وأولياء الأمور والقائمين على الحف جملةً
كسرة سغيرونية ..
يمكن ما تصدقوني لكن يوم عرسي غلبني أرقص عشان أبوي كان قاعد برفقة قوم أكن لهم من الإحترام والتقدير الكثير
لا حولاااااااااااااااااااااااا
ديل يلقوا ليهم عرسان وين؟؟
الحقو الشعب الفضل
لاحظو التعليقات ييتبين لكم ماوصل الييه السودان من مستوى تفكير
سفاسف الامور
السودان ماشي في تخلف زايد وعليه السلام, بعد دا حقيقة نشوف بلد تانية تاؤيتا
تجب محاسبة الشخص او الاشخاص الذين اصدروا هذا القرار لانها قرارات ضارة وضد الطبيعة البشرية و بحيث انها تشجع علي اللواط وتساعد علي انتشاره بين ابنا السودان الابرياء انظر كيف يتجمع السودانية. حول ستات الشاي الاثيوبيات و هن اللاتي وجدن فرصة كبيرة هنا فقاموا بانتهازها بشرلسة و استغلال شديدن طالما ان هنالك نسبة جهل وطلب عالية علي المرأة. ولذلك يتجمع السودانيين و بصور واعداد مهولة بحيث ان ليس لهم مانع في ان يتشاركوا في تقسيم هذه المراة الاثيوبية لو سنحت لهم الظروف ولايوجد اي تفسير غير ان الانسان السوداني يفتقد المرأة والاحاسيس النسائية الدافئة والحنان بدرجة علية جدا. بعكس شباب الدول المجاورة مثل مصر واثيوبيا فلاتوجد مثل هذه الظواهر و لاينتشر اللواط بينهم فنسبة اللواط في اثيوبيا تكاد تصل الي مرحلة الصفر او الزيرو وانني اراهن بانني لو اري اثيوبيا لواطيا حتي الان في حين ترتفع هذه النسبة بدرجات عالية و متفاوتة قد تصل الي السبعين بالمائة في بعض دول الجوار
في شنو ؟
في تقديري الخاص بانه قرار موقف وهادف نظرا لما يصاحبه من تكاليف ومظاهر اجتماعية دخيلة ومرهقة اقنصاديا لأولياء امور الطلبة بالاضافة لعدم فهم المتخرج المناسبة بالصورة الذهنية المقصودة وكانت في المقام الاول الهدف منها وجهاة اجتماعية فضفاضة
والله من وراء القصد وهو المستعان
قرار بائس وغير موفق لأنو الخريج فرحته الوحيدة يوم تخرجه لأنه لن يذوق طعم الفرح لاحقاً. وهذه الفرحة يدفع ثمنها من جيبه أوجيب والده فلماذا تريدون أن تحرموه من فرحته الوحيدة. وأخيراً ما دخل الوزارة في هذه الأمور حيث أنها احتفالات شخصية وفي أماكن خاصة وليس من حق الوزارة منعها، وإذا أرادت الوزارة منع معلميها من توزيع الشهادات على الخريجين فليكن لأن هناك أيضاً حلول.
المهم هو تغير الافكار وليس الزي ..كل سنه تغيرو شي غيرتو الزمن والجغرافيا والعمله والتعليم
باقي ليكم القبله .. طالب جامعي لايعرف الكتابه لا عربي ولا انجليزي ودكتور لايعرف يقرا التشخيص
يا خي تخ .. معقول وزير تربية ما عارف الفرق بين الإختلاط (فى الروضة) والمدرسة الثانوية ؟ والله حيرتونا..(الروضة دي مرحلة ملائكة) ما بكون معاهم شيطان..عليكم الله أحترموا الناس البقروا ليكم ..لو سمحتو يا شباب.
يعني حتي الروضه ممنوع الاختلاط؟
من زمان نظام التعليم الابتدائي وماقبل المدرسي مختلط
ولاسباب تربويه كويسه
ويتم الفصل عند مرور المراهقة في المتوسطة والثانويه
لكن الخ- و-لات الكيزان كدا..عقد ومصالح
في رأيي الشخصي .. قرار صائب .. وأتحدث تحديدا عن حفلات التخريج الخاصة التي تقام في الصالات والنوادي .. وصاحبت فيها كل معاني الإنحطاط الأخلاقي والإبتذال .. كخريج الطب ذاك الي تراقص أمام الجمع كما لم ترقص عروس (رقيص العروس الواحد دا) في ليلة دخلتها .. وذاك الذي انحني بمياعة متناهية مقبلاً قدمي أمه وأي بر مبتذل .. وتلك التي تراقصت مع أخويها الذين لا أصفهم بغير أنهم ديوثين ..
كل ذلك أمام أولياء الأمور .. آباء وأمهات .. وبئس الحال ..
حفلات التخريج تنظم من قبل إدارات المؤسسات التعليمية بضوابط معينة ومحدد .. والحق فيها لجميع الخريجين بما يتماشي مه هيبة التعليم وقيمة الدرجة العلمية التي حص عليها .. ويراعي فيها الذوق العام والأدب (لقليلي الأدب) .. والحضور من أولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس ..
البحصل في حفلات التخريج الخاصة دي ما هو الا قلة أدب منقطعة النظير من الخريجين وأولياء الأمور والقائمين على الحف جملةً
كسرة سغيرونية ..
يمكن ما تصدقوني لكن يوم عرسي غلبني أرقص عشان أبوي كان قاعد برفقة قوم أكن لهم من الإحترام والتقدير الكثير
لا حولاااااااااااااااااااااااا
ديل يلقوا ليهم عرسان وين؟؟
الحقو الشعب الفضل
لاحظو التعليقات ييتبين لكم ماوصل الييه السودان من مستوى تفكير
سفاسف الامور
السودان ماشي في تخلف زايد وعليه السلام, بعد دا حقيقة نشوف بلد تانية تاؤيتا