السلطة الإقليمية لدارفور تكشف عن اتجاه لإنشاء قوة لردع الصراعات القبلية

الخرطوم: كشفت السلطة الإقليمية لدارفور عن تكوين لجنة لإعداد مشروع إنشاء قوة لردع الصراعات القبلية، تمهيداً لرفعه لرئاسة الجمهورية للمصادقة عليه.
ووجه النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق أول ركن بكري حسن صالح، بالتوسع في مشروعات السلطة الإقليمية لدارفور خاصة في مجالات الصحة والتعليم والمياه.
وأشار النائب الأول لدى لقائه بمكتبه بالقصر الجمهوري أمس، رئيس السلطة الإقليمية لدارفور د. التجاني سيسي، لتقدير الدولة عن أداء السلطة من خلال مشاريع التنمية التي نفذتها في دارفور.
وقال سيسي إنه أطلع النائب الأول على مشاريع المرحلة الأولى البالغة (315) مشروعاً بولايات دارفور، والتي شملت تأسيس (87) مدرسة أساس وثانوي جديدة، بجانب إنشاء وحدات خدمية وشرطية بالولايات وقاعات للجامعات.
وأضاف أنه أطلع النائب الأول على مخرجات اجتماع لجنة الأمن الإقليمية والذي عقد بالفاشر وخصص لمناقشة بسط هيبة الدولة وحل الخلافات والصراعات القبلية، ولفت إلى تكوين لجنة لإعداد مشروع إنشاء قوة لردع الصراعات القبلية والذي سيتم رفعه لرئاسة الجمهورية للمصادقة عليه.
ونبه رئيس السلطة الإقليمية لهدوء الأحوال الأمنية في ولايات دارفور، وأبان أن الإجراءات التي اتخذها الولاة الجدد أسهمت بصورة كبيرة في تحسين الوضع في مدن دارفور وخارجها.
الجريدة
طيب مادام الامن مستتب ! اعلونوا :دارفور خالية من اغصابات النساء و اغتيالات المزارعين و حرق القرى و المزروعات و نهب الحيوانات و موبايلات المسافرين و فرض الاتاوة على التجار و بوابتات الاتوات على عربات السفر.
يادكتور التجاني المشاكل القبلية في دارفور مامحتاجة ليها لقوة .. هناك سماسرة معرفين هم سبب في هذه المشاكل القبلية واصبحت مصدر رزق لهم واعطيك مثال لذلك ( مشكلة جبل عامر من ورءها ومن سلح المليشيات من مخازن الجيش ومن امر بالهجوم علي البني حسين وكذلك مشاكل اهلنا السلامات والمسيرية من وراءها ومن يعطي الاوامر ..
اولاالذين يقومون بتعليب المشاكل القبلية معروفون في دارفور منهم مثقفاتية تابعين لهذه القبائل وياللعار ومنهم سياسيين واصحاب مراكز .
بالله انظروا لهذه القصة حصلة في ولاية وسطية في دارفور .. هناك والي حديث في هذه الولاية وكان من اكفأ المهندسين ومأهل جدا ولكي يفشلوه سعت مجموعة طفيلية وورءها صاحب نفوس كبير خلق عراقيل وخلقوا مشاكل قبلية راح ضحيتها ميئات الابرياء .
عليكم ياسيسي باصحاب النفوس اولا لانهم هم اصحاب المشاكل والنعرات القبلية.
طيب مادام الامن مستتب ! اعلونوا :دارفور خالية من اغصابات النساء و اغتيالات المزارعين و حرق القرى و المزروعات و نهب الحيوانات و موبايلات المسافرين و فرض الاتاوة على التجار و بوابتات الاتوات على عربات السفر.
يادكتور التجاني المشاكل القبلية في دارفور مامحتاجة ليها لقوة .. هناك سماسرة معرفين هم سبب في هذه المشاكل القبلية واصبحت مصدر رزق لهم واعطيك مثال لذلك ( مشكلة جبل عامر من ورءها ومن سلح المليشيات من مخازن الجيش ومن امر بالهجوم علي البني حسين وكذلك مشاكل اهلنا السلامات والمسيرية من وراءها ومن يعطي الاوامر ..
اولاالذين يقومون بتعليب المشاكل القبلية معروفون في دارفور منهم مثقفاتية تابعين لهذه القبائل وياللعار ومنهم سياسيين واصحاب مراكز .
بالله انظروا لهذه القصة حصلة في ولاية وسطية في دارفور .. هناك والي حديث في هذه الولاية وكان من اكفأ المهندسين ومأهل جدا ولكي يفشلوه سعت مجموعة طفيلية وورءها صاحب نفوس كبير خلق عراقيل وخلقوا مشاكل قبلية راح ضحيتها ميئات الابرياء .
عليكم ياسيسي باصحاب النفوس اولا لانهم هم اصحاب المشاكل والنعرات القبلية.
أرجو أن تستمعوا لراديو دبنقا لمعرفة مدى إنهيار الأوضاع الأمنية في دارفور والاغتصابات اليومية للنساء والقصر.
هذا التجانى لا يمثلنا.
وناوين تتعاقدوا مع حميدتى ولا حتشوفوا مجرم وصعلوك تانى؟؟
يجرى التخطيط لإنشاء قوة الردع هذه بالإعتماد على الجنجويد نزولا على طلب حميدتى بمنحه تفويض لحسم النزاعات القبلية وكذلك مطالبة والى وسط دارفور بأن العرب يسيطرون على كامل ولايته وليس له قوة عسكرية سوى مناشدة قوات التدخل السريع وإشتكى بأنه ظل يدفع لتلك المليشيات حتى لا يهاجموا المدن والمعسكرات وترك لهم حرية فرض جبايات على المركبات والشاحنات وهناك اليوم 35 محطة جبايات بين كاس وزالنجى وحدها يديرها العرب دون أدنى مساءلة من السلطات المحلية والولائية.
القوة دي ح يكون افرادها من المريخ مثلاً . انتو ما بتعرفوا شيي غير القوة ماسمعتوا بالتنمية والعدل والاحسان ..والتعليم والتثقيف …القوة الح تكونوها هي الحترتكب المجاز بانحيازها لجهة على حساب جهة …. ازيلوا الجهل وكل شيئي ح يكون تمام …لكن السؤال انتوا ح تزيلوا الجهل كيف وانتم من يستثمر فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يقال ان الرجل لم يكن يملك قوات على الارض عندما جىء به للتفاوض كما الاخرين بل قام بتسجيلهم وجمعهم اثناء المفاوضات ولما وجد ان التفاوض سهل وما محتاج قوات داعمة صرف النظر عنها مؤقتا وبعد وصوله الى الكرسى وجد ان الوضع غير مريح فهناك الكثيرين ممن يحفرون تحت الكرسى فى ظل عدم وجود قوات مساندة تمكنه من تثبيت الكرسى من التأرجح والسقوط ولما كانت العودة الى المربع الاول صعبة فكر فى الالتفاف على الاتفاقية بايجاد قوة شبه حكومية تدعم موافقه ويستطيع التلويح بها كما يفعل موسى هلال وما فيش حد احسن من حد والظاهر الفكرة عجبته شديدوباستطاعته تمريرها بسهولة ويسر على الحكومة المغرمة بالمليشيات الجهوية… والله اعلم .