سباق نسائي للدراجات بشارع النيل
الخرطوم (سونا) – أقامت وزارة البيئة بالتعاون مع كرسى اليونيسكو والمنظمات المحليه والدولية سباق الدراجات النسائي بشارع النيل .
وقال الدكتور عمر مصطفى وكيل وزارة البيئه و الموارد الطبيعية والتنمية العمرانية في تصريح لسونا إن سباق الدرجات النسائي الذي نفذ موخرا يأتي فى إطار إحتفالات الوزارة باليوم العالمى البيئه ويأتى تحت شعار ( دراجتى لى ولبيئتى) بجانب برامج إصحاح البيئه والتشجير .
وأوضح وكيل وزارة البيئة أن الإحتفال يأتى فى إطار الجهود التى تبذلها الوزارة فى نشر الوعى البيئي وكبح الملوثات خاصه وأن الدراجة تعتبر من وسائل النقل الصديقة للبيئة مشيرا إلى أن السباق يعتبر رسالة توعوية هامة للمجتمع بالرجوع إلى الطبيعة وبأهمية البيئة والحفاظ عليها من الملوثات خاصة الانبعاثات التى تخرج من عوادم السيارات .
وابان ان المرحلة القادمة ستشهد أعمال توعوية كبيرة موجهة للمجتمع حيث يأتى ذلك فى إطار المنظومة التوعويه التى أعدتها وزارة البيئة والتى تنفذها مع.منظمات المجتمع المدنى والمنظمات الدوليه داعيا إلى ضرورة مواصلة العمل والتخطيط للبرامج الموجهة والتى تدعو إلى نشر التوعية البيئية ونشرها بين فئات المجتمع ومخاطبته بكافة الوسائل التى تدعو إلى الحفاظ على البيئة .
وأشار إلى أن الوضع البيئي يحتاج إلى تسليط الضوء علي التحديات التى يواجهها مثمنا الجهود التى قامت بها شرطة المرور فى إنجاح السباق من خلال تنظيم حركه المرور مع شركاء الطريق.
دعوة حضارية للمحافظة علي البيئة .
فقط اين المسارات الخاصة لمستخدمي الدراجات و نقاط عبور المشاة حتي نتمكن من الدخول لسنتر الخرطوم ساعات الذروة
ياهو دا المشروع الحضارى
في الزمن الجميل معظم السودانيين كانوا بركبوا دراجات في معظم مشاويرهم وكانت تعتبر رياضة وتمارين ساعدت كثيرا في تحسين صحة الناس عامة, للأسف اختفى هذا التقليد الايجابى مع الزمن ربما لوعورة الطرق وعدم كفاءتها لشمل الدراجات وفوضى حركة السيارات التي تشكل خطرا على راكبى الدراجات, في الدول المتقدمة نوعا توجد طرق معبدة خاصة للدراجات الى جانب الطرق والشوارع الرئيسية.
وأوضح وكيل وزارة البيئة أن الإحتفال يأتى فى إطار الجهود التى تبذلها الوزارة فى نشر الوعى البيئي وكبح ((((الملوثات ))) خاصه وأن الدراجة تعتبر من وسائل النقل الصديقة للبيئة ،،،
والله تعليق وكيل وزارة البيئة ذكرني المثل السوداني إن كترت عليك الهموم ادمدم ونوم،،
شكوى الى جماعة النظام العام القاعدين يقبضوا البنات البلبسو بناطلين ويجلدوهم … ألحقوا البنات ديل لابسات بناطلين .. واذا مامسكتوهن وجلدتوهن ومعاهم بتاع البيئة ( الخايب ) الجابن ده تانى من يوم الليله مافيش جاجه اسمها بت لابسه بنطلون !! واى واحده من حرايرنا يعترض طريقها واحد من هؤلاء الساقطين طوالى تقول ليهو ماأعترضتوا بنات الدراجات مالكم ؟؟
هذا من ناحية ومن الناحية الأخرى مارأى الجهات العدليه الرسميه ( إن كانت موجوده ) او لها أخلاق وتخشى الله فى إقامة العدل وقول الحق فى هذه المفارقه ( لبس البنطلون تحت رعاية الدوله مسموح به ولايمثل جريمه ولبس نفس البنطلون بارادة صاحبته ولكنه يمثل جريمه يعاقب عليها القانون بالجلد والغرامة ..؟؟ ) وايضا هذا الكلام موجه لعلماء السلطان إن وجد من بينهم من لديه أخلاق .
دعوة حضارية للمحافظة علي البيئة .
فقط اين المسارات الخاصة لمستخدمي الدراجات و نقاط عبور المشاة حتي نتمكن من الدخول لسنتر الخرطوم ساعات الذروة
ياهو دا المشروع الحضارى
في الزمن الجميل معظم السودانيين كانوا بركبوا دراجات في معظم مشاويرهم وكانت تعتبر رياضة وتمارين ساعدت كثيرا في تحسين صحة الناس عامة, للأسف اختفى هذا التقليد الايجابى مع الزمن ربما لوعورة الطرق وعدم كفاءتها لشمل الدراجات وفوضى حركة السيارات التي تشكل خطرا على راكبى الدراجات, في الدول المتقدمة نوعا توجد طرق معبدة خاصة للدراجات الى جانب الطرق والشوارع الرئيسية.
وأوضح وكيل وزارة البيئة أن الإحتفال يأتى فى إطار الجهود التى تبذلها الوزارة فى نشر الوعى البيئي وكبح ((((الملوثات ))) خاصه وأن الدراجة تعتبر من وسائل النقل الصديقة للبيئة ،،،
والله تعليق وكيل وزارة البيئة ذكرني المثل السوداني إن كترت عليك الهموم ادمدم ونوم،،
شكوى الى جماعة النظام العام القاعدين يقبضوا البنات البلبسو بناطلين ويجلدوهم … ألحقوا البنات ديل لابسات بناطلين .. واذا مامسكتوهن وجلدتوهن ومعاهم بتاع البيئة ( الخايب ) الجابن ده تانى من يوم الليله مافيش جاجه اسمها بت لابسه بنطلون !! واى واحده من حرايرنا يعترض طريقها واحد من هؤلاء الساقطين طوالى تقول ليهو ماأعترضتوا بنات الدراجات مالكم ؟؟
هذا من ناحية ومن الناحية الأخرى مارأى الجهات العدليه الرسميه ( إن كانت موجوده ) او لها أخلاق وتخشى الله فى إقامة العدل وقول الحق فى هذه المفارقه ( لبس البنطلون تحت رعاية الدوله مسموح به ولايمثل جريمه ولبس نفس البنطلون بارادة صاحبته ولكنه يمثل جريمه يعاقب عليها القانون بالجلد والغرامة ..؟؟ ) وايضا هذا الكلام موجه لعلماء السلطان إن وجد من بينهم من لديه أخلاق .