جبريل ابراهيم: منحة للسودان وصلت إلى 3 مليار دولار

قال وزيرالمالية، جبريل إبراهيم، أن منحة البنك الدولي للسودان ارتفعت من 2 مليار إلى 3, مليار دولار ما يزيد الطمأنينة ما يتعلق بالمخزون من النقد الأجنبي
وأوضح إبراهيم في مؤتمر صحفي اليوم الأحد أن السودان اتفق اولا مع مجموعة البنك الدولي على منحة مبلغ ملياري دولار لكنها زادت بالحصول على منحة أخرى في إطار مبادرة دعم دول القرن الأفريقي بمبلغ 480 مليون دولار ومنحة ثالثة بمبلغ 260 مليون دولار خاصة بدعم الدول التي تستضيف لاجئيين ، إضافة الى 280 مليون دولار لدعم الإتصالات.
ووعد بصرف تلك المبالغ على الكهرباء والصحة ومياه الرى ومياه الشرب.
وحول إعفاء أكثر من 14 مليار من الديون المستحقة على السودان في إطار مبادرة الهيبك كشف الوزير عن رغبة بلاده في الدخول في مفاوضات ثنائية جادة، مع عدد من الدول خارج نادي باريس لإعفاء وجدولة 30 ملياردولار مستحقة كديون على السودان، موضحا أن نادي باريس هيكل 9.5 مليار دولار لمدة 16 عاماً، وفترة سماح تصل إلى 6 سنوات.
ووصف عملية إعفاء الدين بالإنجاز الكبير ووعد بان يصل السودان بذات الكيفية إلى نقطة الإنجاز في مبادرة هيبك في غضون 18 شهراً بعدها يتم الإعفاء لكامل الدين الخاص بنادي باريس.
السوداني
كوز فاهم ارجوك رجل خير على الوزارة والسودان. حتى متى تظل كوادر الكيزان التى تدريبا بأموال السودان وكاسيت الخبرة كذلك إلى متى تظل خارج خدمة الوطن ولمصلحة من يتم تدريبهم إلى دول الخليج وبعض الدول الإفريقية ونحن في أمس الحاجة إلى عطاءهم فشلوا عقولكم ياناس رواندا لم تصل إلى ما هي فيه الآن إلا بالمصالحة وجمع الشواهد لخدمة الوطن
وهل كان في رواندا أخوان مسلمين فاسدين ؟ كانت هناك حرب قبلية وليست حرب اسلاموية تدعي كذبا وأفكا أنها طل الله في الأض من أجل مصالحها الذاتية مستخدمة الدين ستارا مدعية أن المخالف لهم أنما خارج عن الدين بينما هم أكثر الناس بعدا عن الدين ، لصوص وأرهابيين ومن قسم السودان نصفين وجاء بالمليشيات من غرب أفريقا لتتحكم في رقاب المواطنين وحتى يجلس كبيرهم الجاهل تاجر الحمير نائبا لرئيس مجلس المسخرة الإنتفالي بمباركة من جيش قادته أشباه رجال وإلا لما رفعوا التحية العسكرية لرئيس مليشيا جاهل وقبلوابه بينهم .. الأسف كل الأسف على جيش السودان الذي أصبح مسخرة.
سلمت
لم يكن هنالك كوز
وبرغم فداحة الجرم
توحدوا من اجل رواندا وليس مع قبيلة او حزب كما يفعل المجرمون في السودان
لا للكيزان
الكوز هذا لو تعلق في استار الكعبة يبكى لاسابيع لايصدق ولن يصفى قلبه لاحد ولو سكن جامعتي اكسفورد وهارفارد لعشرات السنين المحصلة كيسوه فاضي وفارغ وكذاب ويحتفل ويسرق مجهودات غيره من شباب وشابات في امريكا واروبا وخبراء وعلماء في جميع العلوم تعرفهم المنظمات الدولية يعملون ليل نهار مع حمدوك منذ اكثر من سنة ونصف خلي الكوز يحترم نفسه ويقعد في علبه.
اقسم بالله العظيم وكتابه الكريم الكوز هذا لايعرف من وقع وماهي الشروط على هذه القروض بس يرقص زي القرد حبا في لقطة الكاميرات
هههههه في كوز بيفهم ي وهم
برنامج الاصلاح الاقتصادى دا وضعه د.ابراهيم البدوى ود.ادم الحريكة ود.هبة محمد علي باشراف د.حمدوك وبعض الخبراء الاقتصاديين
الكوز جبريل جاء لقاها جاااااهزة
اصلا الكوز الدباب الكضاب جبريل عمرو مااشتغل بشهادة الجامعة
زول اتخرج من الجامعة اشتغل مع تنظيم الكيزان الودوهو عمل دكتورراةوبعدين جاء اشتغل تفويج لطلاب المقبوض عليهم بواسطة الكشات عبر طيران عزة لذلك اصبح مدير لشركة طيران عزة نسبة لطاعته العمياء لسيده الهالك الترابي واجتهاده في تفويج المجاهدين لقتل سكان الجنوب
بعدها اتمرد لمدة ١٨ سنة لم يشتغل فيها الا بالحروب والقتل والدمار ولولا ثورة ديسمبر المجيدة كان للان شغال هجوم علي قري دارفور
الكوز جاء لقي البرنامج جااااهز والدعم للثورة من باقي دول العالم علي حس حمدوك والثورة المجيدة والشهداء وبقية الابطال
قريبا سيتم تصنيف الكيزان جماعة ارهابية
صنفوهم جمااعه ارهابيه عشان تقطعوا السنتهم النتنه في الداخل وتتم مطاردتهم في الخارج كما فعلت حكومة مصر بالاخوان … وارتاحت منهم !!! لا تستهونوهم انهم اكبر خطر علي الديمقراطيه … امثال حسين الخولي والهندي عار الدين والمدعو البقال البغل فى واخرون ،،،،،
ويقال انه لم يكمل الدكتوراة
الكوز المجرم جضومو تلمع
من الترطيبه والشعب المامات منو فى المظاهرات المرض والجوع لحقو امات طه
لامحل من الاعراب لاى كوز لو نزل فيهو أمر من السماء…الكوز كوز
بغض النظر عن كوز و لا جن، أمر السماء يقال له سمعنا و أطعنا
هذه منحه غير مستردة للمساعدة في نهضة السودان وشعبه ، وهذا لا يعني انها مجانية تماما ، لازم السودان يتعافى ويساعد غدا الاخرين ، يعني بكره وضعكم يصلح يا سودانيين وما عايزين تدفعون وتغضبون على حكومتكم عندما تدفع للدولة الفلانية او العلانية مليار دولار بتوجيه من المجتمع الدولي ، زي ما بيعملو شعوب بعض الدول العربية وبالاخص دول الخليج والذين ينتقدون حكوماتهم وقادتهم لانهم يدفعون بسخاء لمساعدة الدول الاخرى نحن العرب كعادتنا لا نقرأ وإن قرأنا لانفهم ومتعودون على الاخذ وليس العطاء لهذا نعتقد أن القادة يتصرفون في اموالنا بغير وجه حق وببعزقونها كما يقول المصريين وننسى اننا لم ننهض وهذا اذا نهضنا وعبرنا بمساعدة العالم
يعني بصراحة وبالمختصر المفيد خليكم من نكران الجميل والوساخة يا سودانيين وكونو رجال ومواقف في المستقبل.
والله يا اخوانا قصة الديون البقولوا لينا عفوها وهي قاعدة تزيد دي ما قادر افهمها. كنت شاطر في الحساب لكن شكله الجمع و الطرح صعبوا علي.
يا كيزان وديتوا المليارات الادينتوها دي وين؟
يعني عاوزنا نفرح بالاختراق الخطير ده؟ ياخ شيئ مؤسف انو البلد بقت عايشة علي المنح والقروض. فرقكم شنو من حكومة الكيزان؟ اقله الكيزان كان بيستعملوا شماعة الحصار