السودان.. شكوك حول تجسس إثيوبيات على الجيش السوداني تحت غطاء الهجرة

أكد مصدر عسكري سوداني أن الجيش ينظر بريبة لتزايد تهريب الإثيوبيات عبر الحدود المتوترة عسكريا، مرجحا ممارستهن التجسس على القوات السودانية بالفشقة.
ووحسب المصدر، فإن “تزايد عمليات تهريب الفتيات الإثيوبيات عبر الشريط الحدودي تحت غطاء تجارة البشر يأتي وفق مخطط إثيوبي استخباراتي لإجهاض خطط إعادة انتشار القوات المسلحة السودانية في مواقعها القديمة بالفشقة”.
وأضاف: “الجيش الإثيوبي معظمه من الفتيات ما يحفز قياداته للاتجاه للتجسس وتلقي معلومات عبر انتشار الفتيات الإثيوبيات بزعم تجارة البشر”.
وأشار المصدر إلى أن “الفتيات يعبرن من خلال مناطق ومواقع عسكرية، في حين أن المنطق يحتم أنه في ظل الاضطرابات العسكرية الحالية والمعارك المتوقعة يستبعد تزايد نشاط عمليات الاتجار بالبشر”.
وتمكنت شرطة مكافحة التهريب والجمارك السودانية بولاية القضارف من توقيف عصابتين تعملان في الاتجار بالبشر وتهريب الأسلحة والذخائر وترافقهما 63 فتاة إثيوبية من قوميات الأمهرا والكومنت والأرومو والقمز.
وجرى توقيف العصابة والفتيات الإثيوبيات في منطقة غابة أم بليل السابعات بمحلية القلابات الغربية على متن شاحنة يملكها متهمان من الجنسية السودانية كانت في طريقها الى العاصمة الخرطوم.
وبدأ الجيش السوداني منذ نوفمبر الماضي استعادة سيطرته على أراضي الفشقة، بعد أن ظل مزارعون ومليشيات إثيوبيون يزرعونها نحو 25 عاما.
روسيا اليوم
You must be stupid if you do not believe this ha ha ha
War can take any from my dear!
معروف عن الإثيوبيين والارتريين انهم يستخدمو بناتهم حتى اذا عايزين مصلحة من اي شخص، و السودانيين كمان خاصة العسكر من السهولة استدراجهم بواسطة الفتيات الاثيوبيات والارتريات اللاتي نجد عددهم يفوق عدد سكان الخرطوم، لابد من إرجاع هؤلاء الأحباش لبلادهم والا سيكون هنالك خطر كبير منهن ومنهم على السودان وشعبه، الان الفتيات الإثيوبيات والارتريات يعملن في تهريب المخدرات وتزوير العملة والدولار، هؤلاء اصبحو قوة كبيرة والحكومة مشغولة بمعارك فيما بينها.
يجب اعدام سائقي العربات التي تم القبض عليهم في هذه العملية بقانون الخيانة العظمة
المخابرات المصرية اصبح السودان بالنسبة لها ساحة تدريب لضباطها وافرادها للتجسس وإرسال المعلومات عن اى حاجة …