السلطات المصرية تكشف عدم صحة إدعاءات فتاة مصرية بتعرضها للسرقة من قبل سودانيين

بدأت النيابة العامة التحقيق في قضية ادعاء فتاة بأنها تعرضت للسرقة من أشخاص يحملون الجنسية السودانية، وقد تبين بعد التحقيق والفحص أنه ليس صحيحًا.
ورصدت الأجهزة الأمنية انتشار مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر فيه فتاة تروي تفاصيل تعرضها لسرقة وتعرضها للاعتداء من قبل خمسة أشخاص يحملون الجنسية السودانية، وذلك أثناء سيرها في شارع فيصل بمنطقة قسم شرطة الهرم.
وأدى فحص هذا المقطع إلى تحديد هوية الشاكية، وهي طفلة تبلغ من العمر 17 سنة، فقامت النيابة العامة ببدء التحقيقات واستهلت ذلك باستدعاء الطفلة مع والدها.
وسألت عن الحادثة التي سردتها في المقطع المنشور، حيث قررت أنه لا صحة لما ذكرته، وأوضحت أنها تعودت على الظهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة متابعيها تفاصيل حياتها اليومية.
وعندما قامت النيابة العامة -بتوجيه من الطفلة- بزيارة موقع الحادث، وراجعت أجهزة المراقبة الموجودة في المنطقة، تم التأكد من أن روايتها غير صحيحة، وهو ما أثبتته تحريات جهة البحث. وعند مواجهتها بهذه الحقائق، اعترفت بأنها اخترعت تلك الواقعة لجذب انتباه والدتها لحاجتها إلى مزيد من الرعاية والعناية.
وكلفت النيابة العامة أحد خبراء “خط حماية الطفل” بتفحص الوضع الاجتماعي والنفسي للطفلة، وقررت الإفراج عنها مقابل ضمان مالي، وأمرت بتنفيذ التوصيات الواردة في تقرير الخبير.
السودان نيوز
انا شفت الفيديو بتاع حفيدة بمبة دى وهي بتبكي وتتصنع البكاء والغرض هو المشاهدات ولو علي حياة السودانيين الذين اجبرتهم الحرب التى اشعلها تنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاشل مع مخابرات اولاد بمبة بقيادة المجرم عباس كامل الشهير ب عباس ترامادول والله حاجة محزنة شديد للحال الوصل ليهو السودانيين بسبب العملاء والخونة من عصابة الكيزان الارهابية وعبيدهم الانجاس الملاعين
اعلام اولاد الرقاصة بمبة كشر شغال ليل نهار اسأءة للسودانيين الاجبرتهم الحرب للاقامة في دولة اولاد بمبا مجبرين وقاعدين بفلوسهم واموالهم الحلال وناس قمة في الادب والذوق ومامونين الجانب (الا قلة ممن جاؤا الينا من دول وسط وغرب افريقيا المتخلفة وشالوا جوازاتنا وورقنا)
عشان كدا بنقول ان المصريين (اولاد بمبا) هم الخطر علي السودان.
ملحوظة:
بمبة واحيانا تكتب (بمبا) واسمها بالكامل (بمبا كشر) هي كانت اشهر رقاصة في مصر في اواخر القرن التاسع عشر و اوائل القرن العشرين وهي كانت ريسة جميع الرقاصات في تلك الفترة، ومايميزها انها كانت مصرية مية المية حيث انه في تلك الفترة كان معظم الرقاصات اجنبيات من دول الشام وتركيا واليونان وبقية اروبا، لكن زعيمة الرقاصات بمبة كشر كانت مصرية ابا عن جد وكانت امرأة صاحبة سلطة وسطوة علي الجميع.
المصريين فعلا طلعوا اولاد بمبا اولاد رقاصة يعنى.
في العام ١٩٧٣م تم انتاج فيلم من بطولة نادية الجندى بعنوان (بمبا كشر) لتخليد ذكراها، وحقق الفيلم نجاح ساحق وتدافع اولاد واحفاد بمبا لدخول السينمات لمشاهدة سيرة ومسيرة امهم الرقاصة بمبا كشر.
الفيلم موجود علي اليوتيوب ممكن تتفرجوا عليهو.
من محن واحن الدنيا وسفالة وسفاهة ورخاصة الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس انهم عملاء وخونة لصالح مخابرات اولاد رقاصة او اولاد بمبا.
محن محن والله محن
يا منصور المنصور خلى عندك ادب ومصر بكل عظمائها لا تذكر منها الا بمبا كشر الا يكفى ان الشرطة براءة السودانين
ولازم انت تكون رجل محترم بأخلاق زى دي كيف تكون منصور المنصور
انت مهزوم المهزوم
وانا سودانى بعتذر لأى اخ مصرى قرأ التفاهات حقتك هذه
والله انت بكدة لا تختلف عن هذه البنت وقد تكون هى افضل منك انت
شكرا للشعب المصرى والقيادة المصرية على استضافة ملايين السودانيين فى ارضهم.
من لايشكر الناس لايشكر الله سبحانه وتعالى.
يجب ان لا تشكر مصر لانها هي السبب في هذه الحرب بوضعها العراقيل امام التحول المدني ودفع البرهان على الانقلاب على حكومة الثورة.