أخبار السودان
الدولار يواصل الارتفاع مقابل الجنيه العاجز والريال السعودي يقترب من رقم قياسي.

تحت جحيم الأزمة الإقتصادية التي تطبق على السودان ، وشح العملة الصعبة في بنك السودان لدرجة عجزه عن دعم إستيراد الأدوية ، ووقوفه متفرجاً أمام تهديد بعض شركات الأدوية والمصانع عن التوقف ، كان طبيعيا أن تواصل أسعار العملة الصعبة في الارتفاع ، ففي جولة للراكوبة بالخرطوم إتفق تجار العملة على ان أسعار الدولار وصلت يوم أمس الخميس بين 7250 و7300 جنيه وترواحت أسعار الريال السعودي بين 1875 و1950 جنيه حسب الكمية والتاجر.
اذا تريدون عن تكون الدولة اقتصاديا وثقافيا فى القرن 21 عليكم الاعتماد بدراسةالاقتصاد العالمى والسياسة العالمية جيدا? والابتعاد عن السياسة الاسلامية والاقتصاد الاسلامى انها دمار للدولة والامة فقد فى هذه القرن والقرون المقبلة
ده القالتو ليك دكتوراتك ، سبحان الله ، بعض الناس قدر ما تتعلم تبقى جاهلة أكتر وأكتر
ليس هنالك اقتصاد اسلامي كل ما هنالك هو اكل اموال الناس بالباطل .كثير من بيوت المال العالمية هربت الى ما يسمى بنظام البنوك الاسلامية، ليس لانها اشهرت اسلامها ولكن لما لها من فوائد ربحية ضخمة وبدون مخاطر..؟؟.. فالسياسات الاقتصادية والمالية الغربية تفرض على البنوك وبيوت المال المساهمة الفعلية في التنمية واقامة المشروعات الانتاجية الفعلية التي تساهم في رفع دخل الفرد والنهوض بالمجتمعات .وليس الدخول في مضاربات ومرابحات واحتكار السلع والخدمات والاستفادة من معاناة الناس ،وهو بمثابة الهروب من مخاطر الدخول في تنمية حقيقية.بل تلك البنوك المسماة اسلامية تمارس الربا بصورة سافرة ..؟؟
ما بنفهم كتير في الاقتصاد ونظرياتة ولكن كل متابع للشى البحصل في سودان اخر زمن دا يفهم انو ( الجيوب الغريقة والكروش الكبيرة والنفوس الرزيلة ) ما خلت لرحمة اللة طريقة
الفساد السياسي والمالي والجهل والغباء سبب ما نحن فيه لاننا اغبي واجهل الشعوب في المنطقة المحيطة هذه ام الحقائق نتصف بالغباء والسطحية والجهل والتخلف
الاقتصاد الاسلامي مبني علي منفعة الفرد وما يجلب مصلحة للمسلم هو غاية الاقتصاد والثوابت هي تحريم الربا وجلب المنفعة . واسال نفسي اذا صحينا الصباح وكل واحد خته نص دولار وجمعنا مليون دولار في يوم حنبني كم مدرسة في شهر. والشهر البعدو لميناها علشان المستشفيات حنبني كم مستشفي. كلنا مسلمين وفساد الناس محق الرزق.ارزاقنا من عملنا ودعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب والظالم العندو جه من ظلم الناس .
بل ان فرنسا شرعت في دراسة الصيرفة الاسلامية علي نية تطبقيقها يا المسمي نفسك د علي الغالي
شعب السودان لايعرف شيئا عن هبوط سعر الجنيه او ارتفاعه واتحدى اكبر عالم ومنظر اقتصادي وقل آدمز اسمث لكي يفتينا في معضلة الاقتصاد السوداني لكن الله يخلي لينا الخبير الاقتصادي ود حمدي والذي سرعان ما يفتي بحذف ثلاث اصفار ناحية اليمين نحن بلد نجهل من الخفير وحتى الوزير ابسط القواعد الاقتصادية فما بالكم بالوزير الذي يرقص طربا لان سعر الخروف وصل مليون جينه ام يدري هذا ان معناه الجنيه وقع سبحان الله اللهم ولي علينا خيارنا ولا تولي علينا شرارنا
فوق فوق سوداننا فوق
اول مره اقتنع بالكلام البقولوا عننا كسودانيين انو ينحب النظريات والتنظير