أخبار السودان
الإعلان عن حكومة كفاءات و”حمدوك والسيسي” أبرز المرشحين

كشفت تقارير صحافية، الجمعة، عن تشكيل حكومة كفاءات وطنية الأسبوع المقبل.
وقالت صحيفة الجريدة الصادرة، الجمعة، إنّ القيادات المرشحّة ليس لديها انتماء سياسي صارخ، وليس لديها مواقف مأزومة وبعيدة عن المحاصصة الحزبية.
وجزمت بحسب مصادرها، أنّ الحكومة سيتمّ الإعلان عنها في غضون الأيام المقبلة بناءًا على رغبة المجتمع الدولي والإقليمي وبعض الفاعلين في الداخل.
ولم تستبعد دوائر أخرى أنّ يتمّ تشكيل حكومة أمر واقع حال فشل القوى السياسية في التوافق على الحكومة المدنية التي ينتظر أنّ تعلن قبل الخامس عشر من أكتوبر الجاري.
ووفقًا لمصادر الصحيفة فإنّ التيجاني السيسي أبرز المرشحين لتولي منصب نائب الوزراء بجانب إمكانية عودة عبد الله حمدوك لذات المنصب.
اولا هذا التجانى السيسى لايؤمن بالديمقراطية وقد عمل مع كل الانظمة الديكتاتورية التى اذلت الشعب السودانى وكان جزء منها وآخرها النظام المباد بل نجد أن ثورة ديسمبر العظيمة والتضحيات العظيمة التى قدمها الشباب والدماء التى دفعوها مهرا للديمقراطية ومن أن يعيشوا فى كرامة لم تلجم ذلك الرجل فما أعلن البرهان عن انقلابه إلا وطفح على سطح الأحداث .. !! ثالثا ألا يكفى هذا الزول بعد هذا العمر الطويل من الفشل أن يحترم مابقى له من أيام ويلزم داره .
بالله ارحمونا حبه
هل عدم السودان من الكفاءات
حتى تختارون لنا كلاب المنظمات هؤلاء كقاده؟
ده فيلم هندي ودرجه تانيه وبايخ
يظل المؤتمر الوطني متواجد بكافة قواعده والان ابلا وعد من القيادات ف الحضور للخرطوم تظل العمليه الانتخابي مفبركه ف وجود كافة عناصر الموتمرالوطني
حمدوك هو الأجدر والقادر علي تحقيق الاضافه للبلد والناس، لو ترك له العسكر والكيزان فرصة ليعمل دون مؤامرات ومكائد وعراقيل مفتعله .
التيجاني سياسي كان رئيس اتحاد الاتجاه الاسلامي في دوره من دورات الإتحاد وعندنا سافر الي إنجلترا لبعثة الماجستير والدكتوراه صار في حزب الامه ك غنصر مخترق للاسلاميين ارسله القذافي بعد دفع له مستحقاته من البنك الدولي مقدما حتي يفشل مباحثات خليل ابراهيم في الدوحه وفعلا نجح بامتياز في ذاك رجل حربائي وانتهازي بدرجة قف تأمل.وكوز في حالة سبات شتوي.
هذا ليس اجتهاد مني ولكن اعرفه معرفه لصديقه جدا.
احذروا هذا الرجل.
اولا حمدوك تاني ماجيك يالبرهان إلا بعد كنس العسكر من السيادة والحركات من الوزراء.. وضمانات دولية بعدم تدخل العسكر نهائيا في غير ادوارهم الدستورية وتفكيك ودمج الدعم السريع في جيش واحد قومي.. اما السيسي الواضح ان الترشيح من قبل الحركات لاستمرار تمكنهم من نهب ثروات البلاد والعباد.. ولن تستطيع مثل هكذا حكومة ان تتقدم ومصيرها الفشل الذريع..
ايلا و على عثمان و السنوسى و احمد هارون و صلاح قوش و الطيب سيخة و السيسى هم ابرز المرشحين للحكومة العسكرية الاسلامية القادمة.
و يدعمهم ترك فى وزارة النقل و الطرق و الجسور و البرهان فى وزارة الداخلية و الدفاع و جهاز الامن نزولا لاشواق الشعب السودانى.
كما سيحتفظ جبريل بالمالية و الضرائب.
والتوم هجو ؟؟؟؟
سمك…..لبن…..تمر هندي
Cry the beloved Country
حلوة بناءا ع رغبة المجتمع الدولي والمحلي دي !
ونحن الشعب اصحاب المصلحة مجرد هنابل منتظرين مو كدي !
حل ازمة البلد معروف هو ذهاب هؤلاء الفشلة من العسكر والساسة ودعم شباب الثورة وميثاقهم من اجل بناء دولة المؤسسات والقانون .
لن يكون هنالك اجماع علي اي رئيس وزراء غير مجرب من قبل … الناس تفرقت الي طوائف وشيع وكل منهم صار يغرد علي هواه ولن يتفقوا علي رئيس وزراء ولو بعد مائة عام الا اذا جاء عن طريق صندوق انتخابات… لذا وفي مثل هذه الاوضاع لا حل اخر غير اقناع حمدوك بالعوده، علي ان يمنح صلاحيات واسعه بعيدا عن تدخلات العسكر وقحت، حتي يتمكن من العبور بنا الي بر الامان كما كان يوعدنا. ثانيا، لا احد اخر غير حمدوك يمكنه ان يعيد للبلاد مكاسبها الاقتصاديه التي اجتهد فيها حتي تحصل عليها… فالمجتمع الدولي والمانحون لا يعرفون غير حمدوك… لذا من الحكمه والكياسه اقناعه بالعوده لتخليص البلاد من العقوبات الدوليه التي طبقت بعد انقلاب البرهان المشئوم وعودة البلاد مرة اخري لمربع الصفر …!!!
العجلة فى كلفتة حكومة يقوم بتعينها المؤتمر الوطنى الا لشىء فى نفس يعقوب
حضور حمدوك الان وعاجلا واجب وطني لا يحتمل التاخير… البلاد في كف عفريت وايل للانهيار… يجب عودة حمدوك لانقاذ ما يمكن انقاذه والا فالحرب الاهليه والمجاعات علي الابواب، وفلول الكيزان يسنون سكاكينهم للانقضاض علي السلطه ولو سالت الدماء للركب… انقذوا الموقف يا ثوار ديسمبر المجيده… لا وقت للنقاش والمماطله… مرحب بحمدوك المؤسس، ابن السودان البار !!!!!
سيسي مين يا عالم هذا السيسي عبارة عن آفة وسمسار سياسة زيه زي مبارك الفاضل، شاركوا العسكر بعد ما لقوا ليهم عضة في كيكة قحت وما تستبعدوا يكون هذا السيسي من الفيران الاكل كبري المنشية، ديل ما ينفعوا بوابين قاتلهم ألله
اعتقد لن يعود حمدوك مجددا الا بموافقة المؤتمر الوطني…السياسة لا تعرف المجاملة.. الحرية والتغيير رفضت اتفاق حمدوك الأخير ولا يمكن أن يعود الا باتفاق جديد وحاضنه جديدة.
الهمبول حمدوك إلى مزبلة التاريخ، وحباب البرهان والعسكر إذا كنا تاني حنجرب حمدوك الفاشل وقحت الهالكة..
كما وانو حصل تحول كبير في الشارع السوداني لصالح العسكريين بينما لم يتبقى لقحت إلا السخط الشعبي العارم على الدمار الشامل الذي ألحقوه بالسودان في فترتهم البائسة.
يا على انت بليد
اولا حمدوك يعتمد ميثاق لجان المقاومة
او يذهب الى الابد
يناس تكنو قراط يعني حمدوك هو الريس واسيسي لدسه حزب….. ومتزوج اجنبيه مصريه…. لايصلح للحكم…. وكان في حكومه البشير