أخبار السودان

تجار بالخرطوم يرفضون استبدال الـ(50) جنيهاً برصيد بنكي

الخرطوم: فدوى خزرجي
أكد عدد من التجار في الخرطوم، أنهم لن يقوموا بتبديل العملة من فئة الخمسين جنيهاً في البنوك, محملين البنك المركزي وسياساته عدم توفر العملة في البنوك للإيفاء بالمبالغ التي يطلبها العملاء مما أدى الى سحب غالبية العملاء أموالهم من وشراء العقارات والذهب, مؤكدين أن الكثير منهم باتوا لا يريدون التضحية بخسارة أموالهم .
وتخوف تجار تحدثوا لـ(الجريدة) أمس، من حدوث أزمة أخرى تتمثل في انعدام الفئات الصغيرة من العملة خصوصاً فئة العشرين جنيهاً نسبة لاحتفاظ الناس بها والتعامل بفئة الخمسين جنيهاً فقط، مطالبين باستبدال الفئة القديمة بالجديدة مباشرة وعدم الزام التجار بإيداع القيمة في حسابات بنكية.
من ناحيته استنكر التاجر بسوق ام درمان محمد أحمد، اجراءات البنوك عند سحب مبلغ من المال وعدم توفير كل المبلغ المطلوب للعميل بحجة عدم وجود سيولة مما أدى الى رفض أغلب التجار التعامل بالشيكات, مشيراً الى أنه بدلاً عن تبديل فئة الخمسين جنيها التي بحوزته قام بشراء بضاعة وعرضها في محله تفادياً للاحتفاظ بها في البنك, معبراً عن شكوكه في فئة الخمسين جنيهاً الجديدة التي روجت بعض الأنباء أنها تعرضت للتزوير أيضاً. ولفت الى أن أغلب التجار لجأوا الى سحب فئة العشرين والعشرة من السوق واحتكارها بدلاً عن استبدال فئة الخمسين في البنوك تخوفاً من عدم توفر السيولة.
الجريدة

تعليق واحد

  1. غباء مستحكم، عايزين تحاربو تجار العملة افتحو صرافات وخلو السوق يحدد السعر، مع فرض ضرائب عالية على الصرافات تعادل قيمة فرق السعر المحدد عند بنك السودان، كده سعر الدولار حيكون عائم في السوق والتجار الشغالين في السوق الاسود بضاعتهم حتبور لانه في منافسة، وتسن عليهم عقوبات تصل للاعدام، لكن انتو ذاتكم تجار عملة.

  2. من هنا يتضح ان قرارات بنك السودان وبيانه الذي اصدرته بخصوص الورقة النقدية الجديدةأزمت حركة الاقتصاد اكثر من ان تنفعه ونلاحظ انه لجأ التجار الى الشراء والتخزين والاحتكار شراء البضائع السيارات الارض البيوت وهنا ترتفع الاسعار بالنسبة للطبقة الفقيرة. زيادة على ذلك قد يقوم الاثرياء بحفظ اموالهم خارج البنوك بالفئات الورقية الصغير وهنا تنعدم الفكة وتتعثر حركة البيع والمعاملات
    قد تنشأ كثير من الاحتكاكات بسبب رفض الناس وتخوفهم من استلام ورقة 50 ج القديمة لضبابية الرؤية حول استمراريتها او موعد ايقاف التعامل بها وكذلك تعثر العمل بالشيكات.
    البنك المركزي في ورطة بدأ المواجهة مع تجار العملة لكن المواجهة تحولت الى سوق الله اكبر واصطدم مع الذين يعملون في العمل الحلال بعيدا عن الاضرار بالاقتصاد.
    اليوم الغراب على الشجرة بجبنته لكن الثعلب يطلب منه التغني لتسغط الجبنة لكن الغراب عابس تماماً لا ندري متى يبتسم لتسقط الجبنة من منقاره.

  3. اجراءات اكيد بيصدرها البشكير الجاهل، نتيجتها:الاسواق وقفت، الحركة التجارية ماتت، الاسعار حتطير فوق، شح المواد متفاقم، الاستيراد نام، تمويل المشاريع اتحطم، النظام البنكي اتلاشى، ظهور سوق الفائدة في سوق النقد، انخفاض العملة السودانية، ارتفاع سعر الدولار.

  4. مؤكدين أن الكثير منهم باتوا لا يريدون التضحية بخسارة أموالهم. ( اقتباسى )

    مؤكدين (هذا لايحتاج تأكيدا ) بل متخوفون الكثير منهم ( هل هناك قليلون يقبلون خسارة أموالهم )

    التضحية بخسارة ( أليس الكلمتان سالبتان في حسابات التجار ؟ ونفي النفي إثبات )

    بفحسب السياق هم حرصون بشدة على خارة أموالهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( أكان كدى أدونا ليها أحسن من تروح ساي)

    يجب ألا تكون السرعة على حساب المعنى.

  5. هذه سرقة القرن ينفذها بنك السودان ويسحب الثقة الي الابد عن النظام المصرفي والتعامل من خلال البنوك العاملة في السودان وربما كان الحل عودة باركليز بنك ونات وست ولويدز للسودان لاعادة الثقة في التعامل المصرفي كما تركه الانجليز

  6. هذه سرقة القرن ينفذها بنك السودان ويسحب الثقة الي الابد عن النظام المصرفي والتعامل من خلال البنوك العاملة في السودان وربما كان الحل عودة باركليز بنك ونات وست ولويدز للسودان لاعادة الثقة في التعامل المصرفي كما تركه الانجليز

  7. غباء مستحكم، عايزين تحاربو تجار العملة افتحو صرافات وخلو السوق يحدد السعر، مع فرض ضرائب عالية على الصرافات تعادل قيمة فرق السعر المحدد عند بنك السودان، كده سعر الدولار حيكون عائم في السوق والتجار الشغالين في السوق الاسود بضاعتهم حتبور لانه في منافسة، وتسن عليهم عقوبات تصل للاعدام، لكن انتو ذاتكم تجار عملة.

  8. من هنا يتضح ان قرارات بنك السودان وبيانه الذي اصدرته بخصوص الورقة النقدية الجديدةأزمت حركة الاقتصاد اكثر من ان تنفعه ونلاحظ انه لجأ التجار الى الشراء والتخزين والاحتكار شراء البضائع السيارات الارض البيوت وهنا ترتفع الاسعار بالنسبة للطبقة الفقيرة. زيادة على ذلك قد يقوم الاثرياء بحفظ اموالهم خارج البنوك بالفئات الورقية الصغير وهنا تنعدم الفكة وتتعثر حركة البيع والمعاملات
    قد تنشأ كثير من الاحتكاكات بسبب رفض الناس وتخوفهم من استلام ورقة 50 ج القديمة لضبابية الرؤية حول استمراريتها او موعد ايقاف التعامل بها وكذلك تعثر العمل بالشيكات.
    البنك المركزي في ورطة بدأ المواجهة مع تجار العملة لكن المواجهة تحولت الى سوق الله اكبر واصطدم مع الذين يعملون في العمل الحلال بعيدا عن الاضرار بالاقتصاد.
    اليوم الغراب على الشجرة بجبنته لكن الثعلب يطلب منه التغني لتسغط الجبنة لكن الغراب عابس تماماً لا ندري متى يبتسم لتسقط الجبنة من منقاره.

  9. اجراءات اكيد بيصدرها البشكير الجاهل، نتيجتها:الاسواق وقفت، الحركة التجارية ماتت، الاسعار حتطير فوق، شح المواد متفاقم، الاستيراد نام، تمويل المشاريع اتحطم، النظام البنكي اتلاشى، ظهور سوق الفائدة في سوق النقد، انخفاض العملة السودانية، ارتفاع سعر الدولار.

  10. مؤكدين أن الكثير منهم باتوا لا يريدون التضحية بخسارة أموالهم. ( اقتباسى )

    مؤكدين (هذا لايحتاج تأكيدا ) بل متخوفون الكثير منهم ( هل هناك قليلون يقبلون خسارة أموالهم )

    التضحية بخسارة ( أليس الكلمتان سالبتان في حسابات التجار ؟ ونفي النفي إثبات )

    بفحسب السياق هم حرصون بشدة على خارة أموالهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( أكان كدى أدونا ليها أحسن من تروح ساي)

    يجب ألا تكون السرعة على حساب المعنى.

  11. هذه سرقة القرن ينفذها بنك السودان ويسحب الثقة الي الابد عن النظام المصرفي والتعامل من خلال البنوك العاملة في السودان وربما كان الحل عودة باركليز بنك ونات وست ولويدز للسودان لاعادة الثقة في التعامل المصرفي كما تركه الانجليز

  12. هذه سرقة القرن ينفذها بنك السودان ويسحب الثقة الي الابد عن النظام المصرفي والتعامل من خلال البنوك العاملة في السودان وربما كان الحل عودة باركليز بنك ونات وست ولويدز للسودان لاعادة الثقة في التعامل المصرفي كما تركه الانجليز

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..